اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 29.09.2010, 22:47
صور محب الله ورسوله الرمزية

محب الله ورسوله

عضو مميز

______________

محب الله ورسوله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.313  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.07.2011 (13:55)
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي


اقتباس
هذه الصواريخ " الجو-ارض او الجو – جو" التي كان يراها محمد مضيئة في السماء هي شهبا وهي اجزاء من الصخور التي تنفصل من الكواكب او غيرها لسبب او لاخر ,تقترب من الارض بفعل جاذبييتها وتخترق الغلاف الجوي بسرعة هائلة مشكلة ضوئا نتيجة ذلك الاحتكاك بالغلاف الجوي .

عارفين ان الشهب صخور بتنفصل من الكواكب وبتخترق الغلاف الجوى

لكن لامانع بالاضافة الى ذلك أن يكون لها وظيفة اخرى

أليس الله هو من صنعها ؟

هل يصعب عليه أن يسخرها لشئ اخر اذا أراد ذلك ؟ الجواب نعم

ومن كتابك المقدس كما فصلنا قبل ذلك

اقتباس
بص يا نصرانى ياعاقل من موقع الأنبا تكلا
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم
يشوع 10 - تفسير سفر يشوع

الكنعانيين عبدوا السماء والنجوم وها ضربتهم تأتي من السماء (حجارة البرد) بينما من عبد إله السماء (يشوع) جعل الشمس والقمر يقفان بحسب طلبه. فالله يسخر الطبيعة لخدمة أولاده، فالشمس والقمر يقفان والسماء تسقط حجارة.

‌ب. حدث موضوع حجارة البرد قبل ذلك مع موسى ضد فرعون (خر18:9-26) وسوف يحدث ثانية (خر22:38 + رؤ21:16). وهي معجزة أن يصيب البرد أعداء شعب الله ولا يصيب الشعب. والبرد هو كرات عظيمة من الثلج تهبط بسرعة من السماء فتقتل بأوزانها الرهيبة، وهناك من فسرها بأنها تنشأ عن مرور نيزك في الغلاف الجوي ويتفتت إلى أحجار ضخمة تسقط بسرعات عظيمة وقد حدث هذا في أماكن متعددة من العالم. لكن كونه يسقط على أعداء شعب الله ولا يسقط على شعب الله فهذه هي المعجزة وهذه يد الله.

شوفت بقى ممكن الله يسخر الطبيعة ( برد وكرات ثلج بتقتل ونيازك وحجارة ) على اعداؤه
ايه مشكلتك بقى ؟








توقيع محب الله ورسوله
قال تعالى
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)


رد باقتباس