اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 28.09.2010, 16:27
صور محب الله ورسوله الرمزية

محب الله ورسوله

عضو مميز

______________

محب الله ورسوله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.313  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.07.2011 (13:55)
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي


أولا :
اقتباس
كان محمد على نفس شاكلة قومه واقرانه من اهل الجزيرة العربيه , يؤمن بالخيالات والاشباح وكان يسميها "الجن"

انا لن اقول لك ان هذا من الغيبيات التى اخبر عنها الله ورسوله فوجب ان نؤمن بها تصديقا لله ولرسوله وانك غير مطالب ان تصدق بها لأنك غير مصدق برسول الله ولا بكلام الله
ولكنك مطالب بأن تحترم دينى وتحترم نبيى وتحترم عقيدتى وهذا ليس تفضلا منك.



النصرانى يستغرب وجود شيئا يسمى الجن فهو لا يؤمن بوجوده ويعتبره خيالات وهو بذلك انما يطعن فى صحة كتابه المسمى بالمقدس وهو بذلك يدلل على جهله بعقيدته أو تجاهله نصوص كتابه فهو ينكر على الناس ماهو مؤمن به لمجرد القاء الشبه التافهة فمثل هذا الشخص لايرجى منه نفع ولاينظر اليه .
ألا تعلم أيها النصرانى أن كتابك المسمى بالمقدس أخبر عن الجن وحكى عنهم فكيف تبحث وتدقق فى الاسلام بل وتعترض عليه وتتبجح وتتكلم باسلوب لايليق عن سيدك وسيد ولد ادم وانت لا تعلم ما فى كتابك فهل هذا عقل؟

الجان فى الكتاب المقدس
اللاويين الأصحاح 19 العدد 31 لا تَلْتَفِتُوا الَى الْجَانِّ وَلا تَطْلُبُوا التَّوَابِعَ فَتَتَنَجَّسُوا بِهِمْ. انَا الرَّبُّ الَهُكُمْ.
اللاويين الأصحاح 20 العدد 6 وَالنَّفْسُ الَّتِي تَلْتَفِتُ الَى الْجَانِّ وَالَى التَّوَابِعِ لِتَزْنِيَ وَرَاءَهُمْ اجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّ تِلْكَ النَّفْسِ وَاقْطَعُهَا مِنْ شَعْبِهَا
صموئيل الأول الأصحاح 28 العدد 3 وَمَاتَ صَمُوئِيلُ وَنَدَبَهُ كُلُّ إِسْرَائِيلَ وَدَفَنُوهُ فِي الرَّامَةِ فِي مَدِينَتِهِ. وَكَانَ شَاوُلُ قَدْ نَفَى أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ.
صموئيل الأول الأصحاح 28 العدد 8 فَتَنَكَّرَ شَاوُلُ وَلَبِسَ ثِيَاباً أُخْرَى, وَذَهَبَ هُوَ وَرَجُلاَنِ مَعَهُ وَجَاءُوا إِلَى الْمَرْأَةِ لَيْلاً. وَقَالَ: «اعْرِفِي لِي بِالْجَانِّ وَأَصْعِدِي لِي مَنْ أَقُولُ لَكِ».
صموئيل الأول الأصحاح 28 العدد 9 فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟»
أخبار الأيام الأول الأصحاح 10 العدد 13 فَمَاتَ شَاوُلُ بِخِيَانَتِهِ الَّتِي بِهَا خَانَ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي لَمْ يَحْفَظْهُ. وَأَيْضاً لأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى الْجَانِّ لِلسُّؤَالِ


هل هذا كاف وان لم يكن بكاف فهناك المزيد
تعلم ايها النصرانى ليس جان فقط ولكن جان وتوابع هل اقتنعت بجهلك أم ليس بعد ؟
ان كنت لم تقتنع بجهلك بعد فاقرا هذه من موقع الأنبا تكلا
صموئيل الاول 28 - تفسير سفر صموئيل أول

التجاء شاول إلى الجان


http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-28.html

وليس جن وفقط ده تحضير أرواح كمان
واحد بيسال ابوك بيقوله
أود تفسيرا لقصة إصعاد شاول لروح النبي صموئيل وكيف استحضرته العرافة رغم أن الكتاب في العهد القديم ينهي عن فعل ذلك
شوف أبوك قاله أيه

فسأل شاول من الرب فلم يجبه الرب لا بالأحلام ولا بالأوريم ولا بالأنبياء. فقال شاول لعبيده: فتشوا لي على امرأة صاحبة جان فاذهب إليها واسألها. فقال له عبيده هوذا امرأة صاحبة جان في عين دور فتنكّر شاول ولبس ثيابا أخرى وذهب هو ورجلان معه وجاءوا إلى المرأة ليلا، وقال: اعرفي لي بالجان واصعدي لي من أقول لك. فقالت له المرأة: هوذا أنت تعلم ما فعل شاول؛ كيف قطع أصحاب الجان والتوابع من الأرض. فلماذا تضع شركا لنفسي لتميتها؟! فحلف لها شاول بالرب قائلا: حيّ هو الرب أنه لا يلحقك إثم في هذا الأمر. فقالت المرأة: مَنْ أصْعِد لك؟ فقال: إصعدي لي صموئيل. فلما رأت المرأة صموئيل صرخت بصوت عظيم، وكلمت المرأة شاول قائلة: لماذا خدعتني وأنت شاول؟! فقال لها الملك: لا تخافي. فماذا رأيت. فقالت المرأة لشاول رأيت آلهة يصعدون من الارض. فقال لها ما هي صورته. فقالت رجل شيخ صاعد وهو مغطي بجبّة. فعلم شاول أنه صموئيل، فخرّ على وجهه إلى الإرض وسجد".

http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...et-Samuel.html

كفاية كده فى النقطة دى
ياترى بقى فى جن والا لأ ؟







توقيع محب الله ورسوله
قال تعالى
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)


رد باقتباس