اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 15.06.2011, 16:03
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا اخي الحبيب مجدي مواضيع قيمة اكرمك الله

اقتباس
العلاقة بين بولس وبين الحديث بولس تنطبق عليه صفات المتكبرين فقط .بولس كتب الإنجيل ليكون شريكاً فيه وضل وأضل

أكرمك الله اخي اسد الجهاد
بولس هذا اليهودي المتعصب من اشد المحاربين للنصرانية في ايامها الاولى يتنصر فجئة ،
جدلا ان وافقنا على الرواية ان المسيح ترأء له في رحلته وكلمه ( على مافيها هذه الرواية من علات واستفهامات )

اقتباس
يقول اتش جى ويلز أن بولس "هو المؤسس الحقيقى للمسيحيه وليس عيسى"
• يقول برى فى كتابه ديانات العالم (شاؤل "بولس" كون المسيحيه على حساب عيسى فشاؤل "بولس"هو فى الحقيقه مؤسس المسيحيه)
• يقول السير ارثر فندلاى فى كتابة الكون المنشور " أن بولس هو الذى وضع اساس الدين المسيحى "
• يقول هارت"فالمسيحية لم يؤسسها شخص واحد، وإنما أقامها اثنان: المسيح عليه السلام والقديس بولس، ولذلك يجب أن يتقاسم شرف إنشائها هذان الرجلان. فالمسيح عليه السلام قد أرسى المبادئ الأخلاقية للمسيحية، وكذلك نظراتها الروحية وكل ما يتعلق بالسلوك الإنساني. وأما مبادئ اللاهوت فهي من صنع القديس بولس"، ويقول هارت: "المسيح لم يبشر بشيء من هذا الذي قاله بولس الذي يعتبر المسئول الأول عن تأليه المسيح"
• يقول العالم الألمانى “دى يونس” فى كتابه : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه من المنافقين خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ”
• يقول الأب (بولس إلياس) فى كتابه “يسوع المسيح”: " إن الأناجيل بُنِيَت على المعتقدات فقد نشأت المعتقدات بواسطة بولس ، ثم كتب بولس رسائله بين سنة 55 وسنة 63 ميلادية ، بَيْدَ أنَّ الإنجيليين لم يبدءوا كتابة أناجيلهم إلا فى سنة 63 ميلادية ”.

فهل من أفادات حول الموضوع بتفصيلات أكثر خاصة حول موضوع انقلابه الفجائي من اليهودية الى النصرانية جزاكم الله خيرا







توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس