و ننقل مما كتبه أخونا الحبيب ضياء الإسلام
من كتاب رؤيا شيث
الرابط من موقع مكتبة نجع حمادي
http://www.gnosis.org/naghamm/2seth.html
And I was in the mouths of lions. And the plan which they devised about me to release their Error and their senselessness - I did not succumb to them as they had planned. But I was not afflicted at all. Those who were there punished me. And I did not die in reality but in appearance, lest I be put to shame by them because these are my kinsfolk. I removed the shame from me and I did not become fainthearted in the face of what happened to me at their hands. I was about to succumb to fear, and I <suffered> according to their sight and thought, in order that they may never find any word to speak about them. For my death, which they think happened, (happened) to them in their error and blindness, since they nailed their man unto their death. For their Ennoias did not see me, for they were deaf and blind. But in doing these things, they condemn themselves. Yes, they saw me; they punished me. It was another, their father, who drank the gall and the vinegar; it was not I. They struck me with the reed; it was another, Simon, who bore the cross on his shoulder. It was another upon Whom they placed the crown of thorns. But I was rejoicing in the height over all the wealth of the archons and the offspring of their error, of their empty glory. And I was laughing at their ignorance.
And I subjected all their powers. For as I came downward, no one saw me. For I was altering my shapes, changing from form to form. And therefore, when I was at their gates, I assumed their likeness. For I passed them by quietly, and I was viewing the places, and I was not afraid nor ashamed, for I was undefiled
.........
الترجمة :
وكنت في أفواه الأسود , و الخطة التي ابتكروها من أجلي ليطلقوا خطأهم و وحماقتهم , لم أستسلم لهم كما خططوا لذلك ! , لكني لم أتألم على الإطلاق , هؤلاء الذين كانوا هناك عاقبوني !, ولكني لم أمت في الحقيقة بل ظاهريا ! , خشية أن أوضع في المهانة بواسطتهم لأن هؤلاء هم أقربائي , أزلت العار من عليّ ولم أصبح جبانا في مقابل ما حدث لي بأيديهم !, كنت على وشك أن أستسلم للخوف , قد عانيت ( تألمت ) على حسب ظنهم ورؤيتهم ! من أجل ألا يجدوا أي كلمة ليتحدثوا عنهم , من أجل موتي الذي ظنوا أنه حدث ! , قد حدث لهم ( أي الموت ) في خطأهم و عماهم , من أجل أنهم سمّروا رجلهم إلى الموت , لأن ( their ennoias ) لم يراني ! , لأنهم كانوا صما وعميا , لكن بفعلهم هذه الأشياء قد سلموا أنفسهم , نعم ! , إنهم رأوني , إنهم عاقبوني , لقد كان واحدا آخر , إنه أبوهم ! الذي شرب الخل والمر , لم يكن أنا ! , إنهم ضربوني بالقصبة , لقد كان شخصا آخر , إنه شمعون الذي حمل الصليب على كتفه ! , لقد كان شخصا آخر الذي وضعوا تاج الشوك على رأسه , لقد كنت مبتهجا في القمة فوق كل ثراء الحكام و نتاج خطأهم ومجدهم الأجوف , وكنت أضحك على جهلهم ,
وأخضعت كل قواهم , من أجل أني نزلت للأسفل , لم يرني أحد , لأني كنت أغير ملامحي , أتغير من هيئة إلى أخرى , لذلك عندما كنت عند أبوابهم اتخذتهم هيئتهم , فقد اجتزتهم بهدوء , وكنت أشاهد الأماكن ولم أكن خائفا أو خجلانا , من أجل أني لم أهان وأدنس !
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|