اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :27  (رابط المشاركة)
قديم 07.06.2011, 06:16

عُبَيْدُ الله

عضو

______________

عُبَيْدُ الله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.04.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 132  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.08.2011 (08:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
وقد جاء في كتاب "الهداكا" وهو نوع من شروح التوراة، أن الله عندما خلق السماء جعلها سبع طبقات تتدرج من السماء الدنيا التي تستند إلى الأرض، وصولا إلى السماء السابعة التي تتصل بين يدي الخالق.

اولا بفرض صحة كلامك فهذا لا ينفى الوحى عن القرأن الكريم لأن الاديان اصلها واحد وهو الله فطالما لا يحوى القرأن الكريم اخطاء علمية فهو وحى حتما لان كلام البشر يتضمن الاخطاء كما هو الحال عند اهل الكتاب
ثانيا كلا من التلموديات والمدارش والهاجادا(الهداكا) تأثرت بالثقافة الاسلامية ونقلت عنهاوليس العكس وقد ناقش الاستاذ سامى عامرى هذه القضية بتوسع وتفصيل مدهش فى كتابه هل اقتبس القرأن الكريم من اسفار اليهود والنصارى صفحات من 165 الى255 وهذا رابط الكتاب

http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=15692

ثالثا لمن يريد التعمق فى رد شبهة الهداكا والتلموديات انصحه بمطالعة هذه الموضوعات لاساتذة افاضل

http://www.ebnmaryam.com/vb/t152956.html

http://www.ebnmaryam.com/vb/t183903.html


رابعا لو كان القرأن قد اقتبس قصة الخلق من التوراة لكان الاولى به ان يقتبس اول فقرة فى سفر التكوين والتى توحى بأزلية الكون وغيرها من الاخطاء

خامسا هل كان لحبر احبار يهود ابن سلام رضى الله عنه او حتى المعادين للاسلام من احبار اليهود ان تمر عليهم امورا كهذه لو كانت فى كتبهم؟
سادسا لنرى رأى باحث محايد وهو موريس بوكاة
يقول الدكتور موريس بوكاى فى كتابه ص101

THE BASIC PROCESS OF THE FORMATION OF THE UNIVERSE
AND THE RESULTING COMPOSITION OF THE WORLDS.

The Qur'an presents in two verses a brief synthesis of the phenomena that constituted the basic process of the formation of the Universe.
--sura 21, verse 30:
"Do not the Unbelievers see that the heavens and the earth were joined together, then We clove them asunder and We got every living thing out of the water. Will they not then believe?"
--sura 41, verse 11. God orders the Prophet to speak after inviting him to reflect on the subject of the earth's creation:
"Moreover (God) turned to the Heaven when it was smoke and said to it and to the earth . . ."
There then follow the orders to submit, referred to on page 136.
We shall come back to the aquatic origins of life and examine them along with other biological problems raised by the Qur'an. The important things to remember at present are the following. a) The statement of the existence of a gaseous mass with fine particles, for this is how the word 'smoke' (dukan in Arabic) is to be interpreted. Smoke is generally made -up of a gaseous substratum, plus, in more or less stable suspension, fine particles that may belong to solid and even liquid states of matter at high or low temperature;
b) The reference to a separation process (fatq) of an primary single mass whose elements were initially fused together (ratq). It must be noted that in Arabic 'fatq' is the action of breaking, diffusing, separating, and that 'ratq' is the action of fusing or binding together elements to make a homogenous whole.
This concept of the separation of a whole into several parts is noted in other passages of the Book with reference to multiple worlds. The first verse of the first sura in the Qur'an proclaims, after the opening invocation, the following: "In the name of God, the Beneficent, the Merciful", "Praise be to God, Lord of the Worlds."
The terms 'worlds' reappears dozens of times in the Qur'an. The Heavens are referred to as multiple as well, not only on account of their plural form, but also because of their symbolic numerical quantity. 7.
This number is used 24 times throughout the Qur'an for various numerical quantities. It often carries the meaning of 'many' although we do not know exactly why this meaning of the figure was used. The Greeks and Romans also seem to have used the number 7 to mean an undefined idea of plurality. In the Qur'an, the number 7 refers to the Heavens themselves (samawat). It alone is understood to mean 'Heavens'. The 7 roads of the Heavens are mentioned once:
--sura 2, verse 29:
"(God) is the One Who created for you all that is on the earth. Moreover He turned to the heaven and fashioned seven heavens with harmony. He is Full of Knowledge of all things."
--sura 23, verse 17:
"And We have created above you seven paths. We have never been unmindful of the Creation."
--sura 67, verse 3:
"(God) is the One Who created seven heavens one above an other. Thou canst see no fault in the creation of the Beneficent. Turn the vision again! Canst thou see any rift?"
--sura 71, verse 15-16:
"Did you see how God created seven heavens one above another and made the moon a light therein and made the sun a lamp?[57]"
--sura 78, verse 12:
"We have built above you seven strong (heavens) and placed a blazing lamp."
Here the blazing lamp is the Sun.
The commentators on the Qur'an are in agreement on all these verses: the number 7 means no more than plurality.[58]
There are therefore many Heavens and Earths, and it comes as no small surprise to the reader of the Qur'an to find that earths such as our own may be found in the Universe, a fact that has not yet been verified by man in our time.
Verse 12 of sura 65 does however predict the following:
"God is the One Who created seven heavens and of the earth (ard) a similar number. The Command descends among them so that you know that God has power over all things and comprehends all things in His knowledge."
Since 7 indicates an indefinite plurality (as we have seen), it is possible to conclude that the Qur'anic text clearly indicates the existence of more than one single Earth, our own Earth (ard); there are others like it in the Universe.
Another observation which may surprise the Twentieth century reader of the Qur'an is the fact that verses refer to three groups of things created, i.e.
--things in the Heavens.
--things on the Earth
--things between the Heavens and the Earth
Here are several of these verses:
--sura 20, verse 6;
"To Him (God) belongs what is in the heavens, on earth, between them and beneath the soil."
--sura 25, verse 59:
". . . the One Who created the heavens, the earth and what is between them in six periods."
--sura 32, verse 4:
"God is the One Who created the heavens, the earth and what is between them in six periods."
--sura 50, verse 38:
العملية الأساسية لتشكيل الكون ونتيجة تكوين العالم.

القرآن يقدم في آيتين توليفة موجزة من الظواهر التي تشكل العملية الأساسية لتشكيل الكون.
-- السورة 21 ، الآية 30 :
أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)
-- السورة 41 ، الآية 11. أوامر الله الرسول لان يتحدث بعد دعوته للتفكير في موضوع خلق الأرض :
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11)
يشار هناك ثم اتبع أوامر على أن تقدم ، في الصفحة 136.
سوف نعود إلى أصول الحياة المائية ودراستها مع المشاكل البيولوجية الأخرى التي أثارها القرآن. الأشياء المهم أن نتذكر في الوقت الحاضر هي التالية. أ) بيان من وجود كتلة غازية مع الجسيمات الدقيقة ، لذلك هو كيف 'دخان' كلمة (دوكان باللغة العربية) هو أن تفسر. يتم عادة الدخان المتابعة لقوام الغازية ، بالاضافة الى ذلك ، في تعليق أكثر أو أقل استقرارا ، والجسيمات الدقيقة التي قد تنتمي إلى الدول الصلبة والسائلة حتى من المسألة في درجة حرارة عالية أو منخفضة ؛
ب) إشارة إلى عملية فصل (fatq) من كتلة واحدة عناصره الأولية وتنصهر معا في البداية (ratq). وتجدر الإشارة إلى أنه في 'fatq' العربية هو العمل لكسر ، نشرها ، وفصل ، وهذا ratq 'هو عمل الصمامات أو ملزمة معا لجعل العناصر كلها متجانسة.
ويلاحظ هذا المفهوم من فصل ككل الى عدة اجزاء في مقاطع اخرى من الكتاب مع الإشارة إلى عوالم متعددة. الآية الأولى من السورة الأولى في القرآن يعلن ، بعد افتتاح الاحتجاج ، ما يلي : "الحمد لله رب العالمين" "بسم الله ، الرحمن الرحيم"
'العالم' وحيث يظهر عشرات المرات في القرآن. ويشار إلى السماء لعدة وكذلك ، ليس فقط بسبب شكلها الجمع ، ولكن أيضا بسبب كميتها العددية رمزية. 7.
يتم استخدام هذا الرقم 24 مرة في مختلف أنحاء القرآن للكميات العددية المختلفة. وهو يحمل في كثير من الأحيان معنى 'العديد' على الرغم من أننا لا نعرف بالضبط لماذا تم استخدام هذا المعنى من هذا الرقم. الإغريق والرومان ويبدو أيضا أن يكون استخدام الرقم 7 يعني غير معروف فكرة التعددية. في القرآن الكريم ، وعدد 7 يشير إلى السماء نفسها (سماوات). انها وحدها تفهم على أنها تعني 'السماء'. وذكر الطرق 7 من السماء مرة واحدة :
-- سورة 2 ، الآية 29 :
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (29)
-- السورة 23 ، الآية 17 :
وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)
-- السورة 67 ، الآية 3 :
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3)
-- السورة 71 ، الآية 15-16 :
أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16)
-- السورة 78 ، الآية 12 :
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (13)
المعلقين على القرآن هي في الاتفاق على كل هذه الآيات : رقم 7 يعني عدم وجود أكثر من التعددية [58]
هناك الكثير من ذلك السموات والأرضين ، وأنه لم يكن مفاجئا الصغيرة لقارئ القرآن أن نجد أن الأرض مثل بلدنا قد يمكن العثور عليها في الكون ، وهي حقيقة لم يتم بعد التحقق من الرجل في منطقتنا الوقت.
الآية 12 من سورة الطلاق 65 ولكن لا يتوقع على ما يلي :
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12)
منذ 7 يدل على وجود التعددية إلى أجل غير مسمى (كما رأينا) ، فمن الممكن أن نستنتج أن النص القرآني يشير بوضوح إلى وجود أكثر من واحدة الأرض ، والأرض الخاصة بنا (أرض) ، وهناك مثله في الكون .
ملاحظة أخرى والتي قد تفاجئ القارئ القرن العشرين من القرآن هو حقيقة أن الآيات تشير إلى ثلاث مجموعات من خلق الاشياء ، أي
-- الأشياء التي في السماوات.
-- الأمور على الأرض
-- أشياء بين السماء والأرض
وهنا العديد من هذه الآيات :
-- السورة 20 ، الآية 6 ؛
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
-- السورة 25 ، الآية 59 :
الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا (59)
n السورة 32 ، الآية 4 :
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (4)
-- السورة 50 ، الآية 38 :
n وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38)
ان الرقم 7 له دلالة دينية عند كل الحضارات عبر العالم مما يؤكد وجود الله والوحى الى كل منهم واذا نظرنا الى الغلاف الجوى سنجده 7 طبقات وكذلك كوكب الارض7 طبقات والقارات 7 قارات والايام7 والسماوات ايضا7 ولكننا لاندرك الا جزء يسير من السماء الدنيا





رد باقتباس