اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :26  (رابط المشاركة)
قديم 07.06.2011, 06:14

عُبَيْدُ الله

عضو

______________

عُبَيْدُ الله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.04.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 132  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.08.2011 (08:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
وقتل نعامة وقام بشقها إلى شقين، رفع الشق الأول للأعلى وصار سماء، وانزل الشق الثاني وصار أرضا،

لم تتحدث اية الانبياء عن ابعاد السماء والارض بعكس الاسطورة التى تقول بتساويهما كما ان هذا الكلام يتناقض مع دخانية السماء فى القرأن الكريم والتى توحى بأن الرتق كان غازيا وليس صلبالأن الدخان لابد ان يسبقه غاز حتما اما بقية التفاصيل فليست فى القرأن الكريم وبالطبع هناك خرافات فى هذا الكلام لا علاقة له بدين الاسلام ولو كان ناقل الشبهة عاقل ما نقل هذا الهراء.
اقتباس
ثم خلق النجوم وصنع القمر والشمس وحدد لهما مسارهما،

هذا الكلام يختلف مع قصة الخلق فى القرأن الكريم
فلا يوجد حديث فى القرأن ولا صحيح السنة عن زمن خلق الشمس والقمر فى خلال ستة ايام الخلق وحتى عندما تحدث القرأن الكريم عن خلق السماء الدنيا أستخدم لفظا لطيفا
سورة فصلت
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)
فالمصابيح هى النجوم والكواكب معا والحفظ هى الشهب وهنا مر القرأن العظيم على حقائق علمية ببساطة وسلاسة
اقتباس
وخلق الحيوانات والنباتات فيما بعد.

هذا الكلام يختلف مع قصة الخلق فى القرأن الكريم فلا يوجد ذكر لزمن ظهور الحياة البرية على الأرض بالنسبة لزمن خلق الأرض.
اقتباس
وفي أواخر القرن السادس قبل الميلاد تمكن جيوش البابليين من تدمير مملكة اليهود الفلسطينيين، واقتيدوا اليهود سبايا إلى بابل، وبعد استجلاء الفرس على بابل وعودة اليهود لاورشاليم، قاموا بتجميع نصوص التوراة المتفرقة في كتاب شامل فأدخلوا بعض النصوص التي أتوا بها معهم من بابل، وكانت "فاينوما ايليش"، غاية التأثير فيهم، حيث كانت موزعة على سبعة ألواح فخارية متفرقة، فكانت ستة الأولى منها مخصصة لعملية خلق الكون، أما القطعة السابعة مخصصة لجلوس الإله "مردوخ" على العرش. فأوحى هذا التقسيم لمحرري "التكوين التوراتي" على فكرة الخلق في ستة أيام واستراحة الخالق في اليوم السابع، فقد جاء في سفر التكوين أول إصحاح التوراة: "وقال الله ليكن جلد في وسط المياه وليكن فاصلا بين مياه ومياه، فكان كذلك، وصنع الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد، وسمى الله الجلد سماء. وكان صباح وكان مساء: يوم ثان. وقال الله: لتجتمع المياه المياه التي تحت السماء في مكان واحد وليظهر اليبس. فكان كذلك. فسمى الله اليبس أرضا... وتجمع المياه سماه الله بحارا... وقال الله لتنبت الأرض نباتا عشبا يخرج بزرا، وشجرا مثمرا يخرج ثمرا بحب صنفه، بزره فيه على الأرض، فكان كذلك... وكان مساء وكان صباح يوم ثالث، وقال الله: لتكن نيرات في جلد السماء لتفصل النهار والليل، وتكون علامات للمواسم والأيام والسنين" وتضيف التوراة، "وهكذا أكملت السموات والأرض وجميع قواتها، وانتهى الله في اليوم السابع من عمله الذي عمله، واستراح في اليوم السابع من كل عمله الذي عمله."

ولكن اليهود لم يأخذوا فكرة الفتق ولم ينقلوها الى كتبهم وهذا ما يهمناوبالتالى لا شبهة لوجودها فى جزيرة العرب زمن النبى عليه الصلاة وازكى السلام والاهم من ذلك ان سورة الانبياء مكية ولم يكن فى مكة يهود كما ان كعب الاحبار وابن سلام لم يُعقبا على اية الانبياء اذن هى غير موجودة عندهم. واسمح لى أن اعطيك هذه الهدية يقول ربنا جل شأنه فى سورةق
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38
اذن القرأن الكريم صحح الأخطاء العقائدية فى التوراة لأن الله سبحانه وتعالى لا يتعب فلو كان القرأن الكريم صناعة بشرية لسعى الى ارضاء اليهود والنصارى فى جزيرة العرب ليدخلوا الأسلام فيما يتعلق بمسألة استراحة الله فى اليوم السابع ولكن هذا لم يحدث لأنه كلام الله فلماذا نجد القرأن الكريم يصحح الأخطاء ما لم يكن وحيا من عند الله يتحدى البشر جميعا الى قيام الساعة.





رد باقتباس