[د/ عبد الرحمن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها ابو الياسمين والفل بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا جاهز لهذا تماما ومش الانجليزية فقط ولكن تبقى عندى مشكلة وهى التى تهدم عندى المشروع كله وهو عنصر الوقت وقد قلت مشاركاتى فى الاوانة الاخيرة بسبب كثرة انشغالاتى فى الوقت الحاضر كما اننى لا ادخل الان على العديد من المنتديات الاسلامية والمسيحية واليهودية كعهدى دائما بل اننى اقتصر دخولى على هذا المنتدى فقط وعلى فترات متباعدة فاخشى ان تكونوا فى حاجة لى وانا غير موجود فان كان عندكم اقتراح لهذا العيب الخطير فاعتبرونى رهن اشارتكم واشكركم

جزاكم الله خيرا
و يكفى أن تكون معنا بقدر استطاعتك

المزيد من مواضيعي

الإعجاز فى ( وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا)

إعلان إدارى بتكوين فريق للرد على شبهات الملاحدة و العلمانيين

داعش أم الكتاب المقدس؟

لكل نصرانى :الرب يبارك المسلمين فى سفر التكوين

الطير الأبابيل ... خرافة أم رآها البشر من قبل؟

أسرى الحروب بين الإسلام و الكتاب المقدس

مخترع كلمة ( التثليث) مشرك فى نظر الكنيسة

الأحاديث الواردة في ختان المرأة لا تخلو من كلام

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)