20.05.2011, 21:24
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 25.09.2023
(05:22) |
|
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
إعلان إدارى بتكوين فريق للرد على شبهات الملاحدة و العلمانيين
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على رسول الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
على الأعضاء الأفاضل الراغبين بتسجيل أسمائهم
فى فريق (رد شبهات الملاحدة والعلمانيين)
التفضل بتسجيل أسمائهم هنا :
وستكون مهمة هذا الفريق :
1- تجميع شبهات الملاحدة والعلمانيين المنتشرة حول الإسلام والرد عليها ردا وافيا موثقا
2- الرد على ما يطرحه ضيوف المنتدى من الملاحدة والعلمانيين من الشبهات حول الإسلام
وسيتم تمييز أسماء المنتسبين إلى هذا الفريق بلون مميز مع ذكر كلمة (فريق رد شبهات الملاحدة والعلمانيين) أسفل إسمه ويوضع بادج : (فارس الكلمة) بجوار إسمه
كما ستكون من صلاحيات الأعضاء المنتسبين إلى هذا الفريق مطالعة القسم الخاص : (ملتقى فريق رد شبهات الملاحدة والعلمانيين) والمشاركة فيه
فعلى من يجد فى نفسه الكفاءة والإستعداد لذلك - محتسبا وقته ومجهوده عند الله تعالى لخدمة دين الإسلام - أن يشرفنا بالإنضمام
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وأجزل ثوابكم ... ورفع قدركم ... وزادكم علما ونفعا
مع تحيات : إدارة منتدى كلمة سواء للمزيد من مواضيعي
| توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|