
15.05.2011, 20:10
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
التشابه بين الشمس و النجوم طبقا للقرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فى سورة تبارك
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
و قال أيضا فى سورة نوح
وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
و فى تفسير الجلالين
"وَجَعَلَ الْقَمَر فِيهِنَّ" أَيْ فِي مَجْمُوعهنَّ الصَّادِق بِالسَّمَاءِ الدُّنْيَا "نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْس سِرَاجًا" مِصْبَاحًا مُضِيئًا وَهُوَ أَقْوَى مِنْ نُور الْقَمَر
و السبق العلمى فى كتاب الله أنه شبه كل من الشمس و النجوم بنفس الشئ و هو المصباح
أى أن القرآن يشبه الشمس بما شبه به النجوم
و كأن القرآن يخبرنا أن الشمس نجم من النجوم و ليست شيئا مختلفا كما نظن حين نراها
إليكم الرابط
http://en.wikipedia.org/wiki/Sun
The Sun (Latin: Sol) is the star at the centre of the Solar System
الترجمة
الشمس نجم فى مركز المجموعة الشمسية
و حينما قال المسلمون أن فى القرآن إعجازا حين يصف الشمس بالسراج و القمر بالنور لأن الشمس مصدر للضوء و القمر يعكسه فقط
أجاب غير المسلمين ليس هناك إعجاز فكل إنسان يعرف أن الشمس ضؤوها أقوى من القمر
و هى إجابة مقنعة
و لكننا الآن نسألهم
أليس أن ضوء القمر أقوى من النجوم؟
فلم توصف النجوم أنها مصابيح (كما وصفت الشمس) بينما يوصف القمر بأنه نور؟للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|