طبعًا قصة الثعلب والديك منقولة
ولكني آثرت وضعها هنا لسبب
وهو نفس السبب الذي عنونت لها به
وهو أن يُسقط كل منا هذه الكلمات المعبرة على واقعنا المعاصر
وسيعرف من تلقاء نفسه من هم -الثعالب- ومن هو -الديك-
والثعالب.. كثر
أما الديك.. فواحد
كذلك أدوات الباطل ومسمياته.. كثيرة
أما الحق فليس له سوى مسمى واحد وأداة واحدة
تمامًا كالظلمات والنور
وفي النهاية:
لا يوفق للحق إلا من يستحق
ولن يرى النور إلا من يبحث عن الشموع ليستضيء بها في العتمة
فمن الذي يستحق؟!
وما هي الشمعة؟!
الإجابة في العنوان
وجزاكم الله خيرا
للمزيد من مواضيعي