اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :17  (رابط المشاركة)
قديم 25.04.2011, 13:18
صور أسد الجهاد الرمزية

أسد الجهاد

مشرف المنتديات النصرانية

______________

أسد الجهاد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.06.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.014  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.02.2015 (21:35)
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
افتراضي


أستاذ دراجون
الكتاب الذى ذكرته يثبت ما قالته علماء الأثار بالتسجيل والفيديوهات السابقه وليس العكس
اقتباس
1 – قصة الفيلم الوثائقي الخيالي والكتاب الملفق:

ترجع قصة هذا الموضوع، موضوع، الفيلم الخيالي " قبر يسوع الضائع " والكتاب الملفق " قبر عائلة يسوع "، إلى ربيع سنة 1980م عندما كان العمال الإسرائيليون يفجرون الجبل بالديناميت في منطقة تل بيوت على بعد حوالي 3 كيلو متر من وسط مدينة أورشليم القدس لبناء منطقة سكنية وهناك وجدوا قبراً على مدخله مثلث ودائرة، وكان ذلك في نهاية يوم الجمعة ومع اقتراب يوم السبت توقف كل شيء، وفي صباح الأحد جاء فريق من هيئة الآثار الإسرائيلية إلى الموقع وبدءوا في دراسة القبر ومحتوياته فوجدوا فيه عشرة صناديق لحفظ عظام الموتى كانوا يسمونها بالعبرية كوفين أي عضامة، كان اليهود يحتفظون فيها بعظام موتاهم. فقد جرت العادة عندهم خاصة في فترة القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي أن يدفنوا الميت في القبر وبعد مرور حوالي سنة يكون الجسد قد تحلل تماماً ولم يبق منه سوى العظام، فكانوا يعودون إلى القبر وينظفون العظام تماماً من بقايا الجسد ويضعونها في عضامات مصنوعة من الحجر الحجري بحجم متوسط 50 سم × 30 سم × 25 سم، ثم يكتبون اسم الميت عليها وفي أحيان كثيرة لا يكتبون. وكانت تستخدم العضامة الواحدة لأكثر من شخص وقد يصل عدد عظام المدفونين فيها إلى ستة أشخاص.



كما عثروا أيضاً على عظام 35 شخصا من أبناء عائلة واحدة دفنوا في المغارة ذاتها على مدى ثلاثة أجيال. ووجدوا أن ست من العضامات العشر مكتوب عليها اسماء الموتى الذين بداخلها وهي؛ " مريم - Mariam " والمنقوش بالعبرية " מרים "، ويساوي في اليونانية " Μαριάμ ". والتي زعموا أنها من الحتمل أن تكون أم المسيح!! علماً بأن 25% من النساء في ذلك العصر كان يطلق عليهن اسم مريم!! واسم غير واضح، منقوش بالآرامية، استنتجوا أنه " يشوع بار (ابن) يوسف - Yeshua bar Yehosef - ישׁוע בר יהוסף "، في حين أن الحروف الثلاثة من الاسم المفترض " يشوع " غير واضحة " "، كما سنرى في الفصل الثاني تفصيلاً. و" ماتيا Matya – "، والمنقوش بالعبرية، والذي حاولوا تقريبه إلى " متى " في العهد الجديد في حين أن متى في العهد الجديد هو " ματθαιον "، وهو شكل مختصر من Ματθαῖος الذي هو Matthitjah والذي ينطق بالإنجليزية Matthew ومن ثم حاولوا نسبه لعائلة المسيح ματθαν والتي هي في العبرية Matthan ليكملوا زعمهم بأن " ماتيا " هذا قد يكون أخاً للمسيح، بل والأظرف من ذلك وهو ما يمكن أن نعتبره نكتة هو زعمهم أن جد العذراء مريم في سلسلة نسب المسيح اسمه " متثات "؛ " وهو (يسوع)على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي بن متثات "، ومتثات هنا في اليونانية هو " μαθθατ – Matthat " وليس " Ματθαῖος "!! وحتى لو افترضنا جدلاً بأن جد المسيح لأمه كان اسمه " ماتيا " فهل من الضروري أن يكون له أحفاد بنفس الاسم؟!

والاسم الرابع هو يوسيه " يوسي – yose "، والمنقوش بالعبرية ، ويساوي في اليونانية وهو اختصار للاسم " يوسف - יהוסף "، وقد ورد في العهد الجديد في الإنجيل للقديس مرقس (15 :47) Ἰωσή' كأحد أبناء مريم أم يعقوب وأخت العذراء " ومريم أم يعقوب ويوسي. ويقول عالم الآثار الإسرائيلي رحماني الذي سجل في كتالوج دقائق وتفصيلات هذه العضامات ومحتوياتها: " وهذا التماثل بين الذي في العضامة ونقوشها مع تلك التي لماريا (عضامة 706)، وكليهما من نفس المقبرة يبين أن هاتين العضامتين هما لوالدي " يشوع " (عضامة 704) وجدا ل " يهوذا " في (عضامة 702). أي أن هذه العضامات لا صلة لها بيسوع المسيح، يسوع الناصري. وهذا هو موقف جميع علماء الآثار الذين درسوا هذه المخطوطات منذ بدأ اكتشافها سنة 1980م.

والاسم الخامس هو ليهودا بار يشوع أو " يهودا بار يشوع " יהודה בר ישׁוע Yehuda bar Yeshua "، والمنقوش بالآرامية، " "، أي " يهوذا بن يسوع ". وزعموا أنه ابن يسوع من مريم المجدلية!!

ونحن نسأل هل لو كان للمسيح أبن فمتى أنجبه؟! بعد الصلب أم قبله؟ لو كان بعد الصلب، فمتى والفيلم يقول أن التلاميذ سرقوا جسد المسيح بعد صلبه ودفنه مباشرة!! وهل كان سيسميه يهوذا باسم الشخص الذي خانه وسلمه لليهود؟! وإذا كان قد أنجبه قبل الصلب فمن أي مصدر استقوا معلوماتهم هذه عنه؟! ولماذا لم تذكره الأناجيل وجميع الكتب المسيحية في القرون الأولى، سواء الموحى بها أو الأبوكريفية أو كتب آباء الكنيسة أو كتب اليهود والرومان وغيرهم عبر كل العصور؟!!

و الاسم السادس هو " مريم ومارا " والذي قُريء خطأ في البداية " مريمو أي مارا –Mariaminou E Mara "، والذي نقلوه " Mariamene e Mara " وزعموا أنه يعني " مريم المبشرة أو السيدة "!! وخاصة أن هناك كتاباً من القرن الرابع بعنوان أعمال فيلب ورد فيه اسم " مريمين - Mariamene " كأخت لفيلب، التي كانت ترافقه في رحلاته التبشيرية، والتي زعموا أن هذا الاسم لمريم المجدلية. وهذا الاسم هو الوحيد المنقوش باليونانية " "!!

أما العضامات الأربع الباقية فبلا أسماء. وفي نفس السنة 1980م كانوا قد وجدوا في نفس المنطقة أكثر من ألف عضامة منها حوالي 600 مكتوب عليها اسماء والبقية غير مكتوب عليها أي شيء. وبعد دراسة هذه العضامات والأسماء المكتوبة عليها تأكد العلماء أنها كانت مستخدمة في الفترة من 20 ق م إلى سنة 70م، أي نفس فترة وزمن وعصر المسيح. ووجدوا أسماء معينة شائعة في زمانها مثل سمعان ويوسف ولعازر ويهوذا ويوحنا ويسوع ومتى من الرجال ومريم وسالومي ومرثا من النساء. ولذا لم يلفت نظرهم أي شيء غير عادي سوى أنها تصور الأسماء وطريقة دفن الموتى في زمن وعصر المسيح.

أستاذ دراجون {عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد. في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية و هي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد. و تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع و قد اثبتت ابحاث الحمض النووي انه ابن يسوع و مريم المجدلية و طبعا هذا مخالف لايمانكم ان يسوع لم يتزوج}
هل أثبت كتابك عكس هذا
لا فى محاولة منه للتشكيك وتكذيب ماورد بالتسجيلات
زعموا وقالوا وإسم غير واضح
إعترف
أن العضامات كانت مستخدمة في الفترة من 20 ق م إلى سنة 70م، أي نفس فترة وزمن وعصر المسيح.وهذا لاينفي ماجاء بالتسجيل بل يذيده قوة فى عصر المسيح وفى نفس الفترة نجد عشر شخصيات للعهد الجديد من بينهما يهوذا بن يسوع
اقتباس
والاسم الخامس هو ليهودا بار يشوع أو " يهودا بار يشوع " יהודה בר ישׁוע Yehuda bar Yeshua "، والمنقوش بالآرامية، " "، أي " يهوذا بن يسوع "

اقتباس
. وزعموا أنه ابن يسوع من مريم المجدلية!!

هل نفى ذلك الجواب لا هذا ماقاله
اقتباس
ونحن نسأل هل لو كان للمسيح أبن فمتى أنجبه؟! بعد الصلب أم قبله؟ لو كان بعد الصلب، فمتى والفيلم يقول أن التلاميذ سرقوا جسد المسيح بعد صلبه ودفنه مباشرة!! وهل كان سيسميه يهوذا باسم الشخص الذي خانه وسلمه لليهود؟! وإذا كان قد أنجبه قبل الصلب فمن أي مصدر استقوا معلوماتهم هذه عنه؟! ولماذا لم تذكره الأناجيل وجميع الكتب المسيحية في القرون الأولى، سواء الموحى بها أو الأبوكريفية أو كتب آباء الكنيسة أو كتب اليهود والرومان وغيرهم عبر كل العصور؟!!

هو ينفي الأمر بإيمانه
ياسيدى قصة مريم المجدليه تحمل الكثير من الأسرار والغموض ولا تنسى وجود إنجيل مرفوض كنسياً يحمل إسمها
و إن كان هو يؤمن ان يهوذا خان المسيح فغيره لايؤمن بهذا ,وإن كانت كتابه أخبره بخيانة يهوذا
فهناك مخطوطات وكتب تنكر هذا وبكتابك بقايا تشير إلى أن المسيح لم يصلب
عندما علم المسيح عليه السلام بما تر يد أن تفعلة اليهود
فطلب من التلاميذ أن يحمل كل منهم سيفا حتى ولوقام ببيع ثوبه {فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك.ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا.}

ولاكن الله سبحانه وتعالى أخبره بنجاته وبالشبيه .والشبيه ستكون له نفس المنزلة بالجنة

{36 قال له سمعان بطرس يا سيد الى اين تذهب.اجابه يسوع حيث اذهب لا تقدر الآن ان تتبعني ولكنك ستتبعني اخيرا. 37 قال له بطرس يا سيد لماذا لا اقدر ان اتبعك الآن.اني اضع نفسي عنك.38 اجابه يسوع أتضع نفسك عني.الحق الحق اقول لك لا يصيح الديك حتى تنكرني ثلاث مرات}يوحنا 13
ماالذي جعل سمعان بطرس بقول أضع نفسى عنك فالنصوص تخبرنا أن المسيح عليه السلام لم يحدثهم عن أى سوء سيحدث له ؟؟
ما الذى جعل سمعان بطر س يقول أضع نفسى عنك وعلى ماذا يضع نفسه مكان المسيح عليه السلام فالنصوص لم تخبرنا ؟!
إذا هناك شىء أخبرهم به المسيح علية السلام وهو السبب فى أن يقول المسيح عليه السلام لا تستتطيع الآن أن تتبعنى وهو نفس الشىء الذى جعل سمعان بطرس يقول
أضع نفسي عنك ,ولماذا يضع نفسه عنه؟! الاجابة هى بالنص وهي ليستطيع أن يتبعه
(فلو صعد المسيح علية السلام إلى الملكوت ورفعة الله لن يستطيع أن يتبعه سمعان بطرس
إلا بطريقة واحدة وهى (الوفاة ) ولذالك ير يد سمعان أن يضع نفسه مكان المسيح ليصلب وبذالك يستطيع أن يتبعة فى الملكوت)
وهذا النص يؤكد بان المسيح عليه السلام أخبرهم بما تر يد أن تفعلة اليهود واخبرهم بان الله سبحانه وتعالى سينصرة وسيرفعه, ولذالك تمنى سمعان أن يضع نفسه مكان المسيح (الشبية)ليستطيع أن يتبعه ويدخل الملكوت ولذالك يسال سمعان متعجبا!!
لماذا لايستطيع أن يتبعه ( لماذا لاأستطيع أن أتبعك إنى أضع نفسى عنك )
وعندما القى الشبة على أحد التلا ميذ
{{فاجاب رئيس الكهنة وقال له استحلفك بالله الحي ان تقول لنا هل انت المسيح ابن الله.64 قال له يسوع انت قلت.وايضا اقول لكم من الآن تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوة وآتيا على سحاب السماء.}}مت 26: 64
لم يقل الشبية أنا هو كما كان المسيح علية السلام يفعل دائما
{فللوقت كلمهم يسوع قائلا تشجعوا.انا هو.لا تخافوا.}مت 14: 27
{انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي ارسلني.}يو 8: 18
ولاكن قال الشبية أنت قلت لم يكذبه ولم يصدقه
وقال من الآن تبصرون أبن الانسان جالسا عن يمن القوة وآتيا على السحاب
فالشبية لا يتحدث عن نفسه بل يتحدث عن المسيح عليه السلام
وما هو السبب فى أن يقول المسيح { 1 تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال ايها الآب قد أتت الساعة.مجد ابنك ليمجدك ابنك ايضا 2 اذ اعطيته سلطانا على كل جسد ليعطي حياة ابدية لكل من اعطيته. 3 وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته.4 انا مجدتك على الارض.العمل الذي اعطيتني لاعمل قد اكملته.}
العمل الذى أعطاة الله سبحانة وتعالى للمسيح قد أكمله فهل أكتمل العمل
بالصلب كلا العمل قد أكتمل قبل ذالك وبشهادت المسيح نفسه
وقبلها يقر المسيح بالوحدانية لله

وبالنسبة لنا كمسلمون إن كان المسيح عليه السلام تزوج فالزواج من سنن الأنبياء والمرسلين فلا عيب فى ذلك ولا يخالف لعقيدتنا
أما بالنسبة لكم الأمر محرج ويقضي على عقيدتكم أن يكون للمسيح إخوة أو أولاد وإن كان البعض منكم يعترف بأن المسيح له إخوة من
مريم وليسوا أبناء خالته أو أبناء يوسف من زواج سابق كبارت إيرمان
وبالنسبة للمخطوطات والأبو كريفا
أليس هذا النص من إنجيل مريم المرفوض كنسياً(( ترى هل يسوع قد تحدث سراً إلى زوجته قبل ان يحدثنا صراحة ؟ هل يتعيّن علينا جميعا ان نهان وان نخضع لها ؟ ترى هل يكون قد فضّلها علينا ؟))
يتبع







توقيع أسد الجهاد

ما أروع هذا الموقع وما أجمل هذا الصوت
هـــــــــــــنا


رد باقتباس