الموضوع: للأذكياء فقط
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :111  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2011, 19:29

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها Doctor X
البرطمان الأصلى 8 لتر (أ)



البرطمان الأول 5 لتر (س)


البرطمان الثانى 3 لتر (ص)



تملأ (س) من (أ).....


يتبقى فى (أ) 3 لتر



تملأ (ص) من (س) .....


يتبقى فى (س) 2 لتر



تدلق (ص) فى (أ) ....


يصبح فى (أ) 6 لتر - فى (س) 2 لتر - (ص) فاضى



تدلق (س) فى (ص) .....


يبقى فى (ص) 2 لتر - فى (أ) 6 لتر - (س) فاضى



تملأ (س) مرة ثانية من أ ....


يبقى فى (ص) 2 لتر - فى (أ) 1 لتر - فى (س) 5 لتر



تكمل (ص) من (س) ....


يبقى فى (ص) 3 لتر - فى (أ) 1 لتر - فى (س) 4 لتر



تكب (ص) فى (أ) ....


يبقى فى (أ) 4 لتر - فى (س) 4 لتر - (ص) فاضى



تاخد انت البرطمان الأصلى (أ) 4 لتر


ومسلم 77 ياخد البرطمان (س) 4 لتر


تسيحوها فى بيوتكو ... وتجيبوا (المورتة)



وتقوموا تنظفوا البرطمانات والبنش بتاع المعمل


عاوز كل حاجة تبررررررررررق




و لا تعليق







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس