
22.04.2011, 00:00
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
فى يوم من الأيام
كان عبد الرحمن بيتمشى مع إنج و طارق
و عبد الرحمن كان نفسه يجيب آى فون
و طارق abcdef شاب مخلص
قال لعبد الرحمن :
هجيبلك الآى فون بستين جنيه
سيبك من الكلام اللى بتسمعه ده 3000 و 4000 جنيه
مشي عبد الرحمن هو و إنج ورا طارق
فى ميادين كلمة سواء
و كان عبد الرحمن لابس بدلة خضراء
و طروق لابس بدلة بنى
و إنج بدلة زرقاء و عمال كل خطوتين يرفس فى المناخس
المهم يعنى وصلنا المحل و دخلنا
و فعلا صاحب المحل قال لنا أنه هيبيع الآى فون ب 60 جنيه
مش ب30 زى ما الدكتور فكرى قال 
المهم قلت لإنج إيدك على 20 جنيه يا باشا
و طارق قلت له إيدك على 20 يا باشا
و رحت مطلع من مفظتى 20 جنيه
و اشترينا الآى فون
خرجنا من المحل
و شغالنا الموبايل و دخلنا على النت على كلمة سواء على موضوع للأذكياء فقط
و قعدنا نقرأ الألغاز اللى الدكتور إكس مش عاتق منها لغز
و فجأة لقينا الصبي بتاع المحل بيجرى علينا و بيقول:
بنبيع الآى فون ب 55 مش ب 60 جنيه
وخدوا 5 جنيه
فأنتم طبعا عارفين عبد الرحمن طول عمره كريم جدا أكرم منه مافيش
تركت 2 جنيه للواد بتاع المحل
و خدت منه 3
جنيه لعبد الرحمن
و جنيه لإنج
و جنيه لطروق
يعنى كل واحد فينا دفع 20 و خد جنيه
يعنى كل واحد دفع 19
19 نضربها فى 3
ب57
يعنى أنا و إنج و طارق دفعنا 57 جنيه
و 2 جنيه للواد بتاع المحل
يبقى 59
و السؤال فين الجنيه الستين ؟
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|