السلوك إلى الله
قال الله تعالى يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم : «قل هذه سبيلى أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني»1. [1] يوسف، 108ذلك السبيل عقبة تقتحم، وليكون سلوكنا على ذلك السبيل، على ذلك الصراط المستقيم، سلوكا على بصيرة، واقتحاما على هدى لا على تخبط، على علم لا على ظن، على حق وسنة لا على هوى وبدعة، نحتاج لمعالم وأمارات على الطريق، نتأكد بها أننا لم نزغ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن للإسلام صوى ومنارا كمنار الطريق» رواه الحاكم عن أبي هريرة. الصوى جمع صوة وهي الحجارة التي تعلم بها الطريق. فهو سلوك إذن، سير وطريق تقطع مسافاتها، وغاية يسعى إليها. ما هي طريق معبدة سهلة، بل هي طريق وعرة، عقبة. من حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البيهقي وابن سعد عن أبي البجير : « ألا وإن عمل الجنة حزن بربوة، ألا وإن عمل النار سهل بسهوة». وهو حديث حسنه السيوطي، يوافق في معناه ويشرح آية اقتحام العقبة. الحزن الوعر والربوة العقبة والسهل والسهوة عكسهما. |
اقتباس:
الحديث ضعيف جدا ذكره الشيخ الألبانى فى صحيح وضعيف الجامع الصغير حديث رقم: 2181 |
اخى الحبيب من اي التفاسير
هذا الشرح |
اقتباس:
اقتباس:
وقال الألباني موضوع كما في السلسلة الضعيفة 1115 |
اقتباس:
للدخول في صف المومنين المتواصين بالصبر و المتواصين بالمرحمة اذا كان الامر لا يتطلب اقتحام فكيف لهاته النفس ان تنهض بك لتترقى درجات هذا الدين العظيم من اسلام لايمان لاحسان... كما جاء في حديث جبريل عليه السلام . اذا كان الامر لا يتطلب اقتحام فكيف لهاته النفس ان تنهض بك لتبلغ ذرى الجهاد و تبذل في سبيل الله وقتك وجهدك ومالك ونفسك ان تطلب الامر عندما انقل حديث من كتاب موثوق فيه فيرد علي بانه ضعيف اصمت وليس لدي الحق في مناقشة الشيخ الالباني جزاكم الله خيرا على الردود الطيبة |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 13:38. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.