رد شبهة : ينب كنبيب التيس
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ــــــــــــــــــــــــــــ . كل شوية يطلعلنا خروف جديد , يقراله شبهتين تلاتة ويشربله كاسين دم الرب يسوع وياكل جسم معبوده ينسطل يقولنا أنا درست الإسلام وأقدر أهدم الإسلام والإسلام كذا كذا ورسول الإسلام كذا وكذا وما إلى ذلك من هذه الشعارات التي لا تُسمِن ولا تُغني من جوع ,والتي لا ينطق بها صاحبها مرة أخرى عندما يُقابل قفاه جزمة أي مسلم :6: :10:سلسة رداً على جاهل:10:معانا النهاردة خروف جديد حتكون دي نهايته على باب منتدانا بإذن الله رب العالمين : http://www.mexat.com/vb/attachment.p...1&d=1198343844 كما كانت نهاية أخيه الفأر الموتور رمزي الشهير بـ " رُزَّة " :36_1_30: بعدما تم قطع دابره في هذه السلسة والتي لا يزال وسيزال عاجزاً عن الرد عليها رغم أني لم أنزل بكل الباور بتاعي لكن هذا مستواهم ! تعالوا نشوف شبهة الحلوف ده إيه والخروف ياعيني زي ما يكون جاب الديب من ديله , يعني وأنا بقرا الشبهة بحس إنه زي مايكون طلع بزتونة الشبهات , على أساس إن الواد جيمسو بوندو النصارى :p018: يقول الخروف بتاع الشبهة :- اقتباس:
اقتباس:
أنا حخليك تندم على اليوم اللي قلت فيه أنا حطعن في الإسلام ويُتبع مع رد الشبهة بإذن الله ووالله الشبهة ضعيفة وما تستحق ولكن علشان خاطر عيون خروفنا وعشان أمه داعية عليه , أنا خلاص حطيته في دماغي .....! يُتبع :- |
نشوف الحديث مرة أخرى كدة :- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ حدثنا مسدد حدثنا أبو عوانة عن سماك عن جابر بن سمرة قال رأيت ماعز بن مالك حين جيء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا قصيرا أعضل ليس عليه رداء فشهد على نفسه أربع مرات أنه قد زنى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلعلك قبلتها قال لا والله إنه قد زنى الآخر قال فرجمه ثم خطب فقال ألا كلما نفرنا في سبيل الله عز وجل خلف أحدهم له نبيب كنبيب التيس يمنح إحداهن الكثبة أما إن الله إن يمكني من أحد منهم إلا نكلته عنهن . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حديث آخر :- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ رأيت ماعز بن مالك حين جيء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم رجل قصير أعضل ليس عليه رداء فشهد على نفسه أربع مرات أنه زنى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلعلك قال لا والله إنه قد زنى الأخر قال فرجمه ثم خطب فقال ألا كلما نفرنا غازين في سبيل الله خلف أحدهم له نبيب كنبيب التيس يمنح أحدهم الكثبة أما والله إن يمكني من أحدهم لأنكلنه عنه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما معنى الحكاية إيه يا أخوة ويا متابعينا الفضلاء ؟؟ الرسول صلى الله عليه وسلم يقول أنه كلما ذهبوا إلى غزوة ما في سبيل الله , يقوم أحد المسلمين بترك أحد الرجال من أجل أن يعتني بشؤون أسرته وعياله , ولكن يقوم من في نفسه سوء منهم , بخيانة هذه الأمانة ويعمل على الإيقاع بالنساء عن طريق إغرائهم بالطعام واللبن لكي يجامعهن ؛ لذلك الرسول صلى الله عليه وسلم يُعاتب هؤلاء الرجال الذين لا يتعظون ويستمرون على ذلك ,وأقسم أنه لو أمسك من يفعل هذا ليُطبق عليه الحد فوراً تنكيلاً له, فالرسول صلى الله عليه وسلم يُحيط بالمسلمين عِلماً حتى لا يقعوا في مثل هذا الخطأ . هذا كل ما في الأمر لكن المسيحي بقى إزاي يفهم كدة , لأزم يأول ويفسر على مزاجه وبطريقة الكتاب المئدس الذي بُني على الجنس والشذوذ ,بل ويخرج قيح ونتن تربيته القذرة وأخلاق الكنائس في الأحاديث ويخرج بنتيجة من دماغه ويطالبنا بالدفاع وعندما لا نرد على تفاهاته لأنها أقل من أن يُلتفت إليها يقول المسلمين هربووووا :6: إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم يا نصراني كما تقول يتستر على الفاحشة ,هل كان يجب أن يكون هناك أثراً لهذا الحديث ؟؟؟ فليكتم الرسول على الأمر إن كان كما تظنه يا قذر ,بل نجد العكس تماماً نجده صرح بتطبيق الحد على من يفعل ذلك لردعه وزجره عما يقوم به . قال الإمام النووي : ( خَلَفَ أَحَدهمْ ) : أَيْ بَقِيَ خَلْف الْغُزَاة خَلِيفَة لَهُمْ فِي أَهَالِيهمْ وَيَخُون فِي نِسَائِهِمْ. ( إِلَّا نَكَّلْته ) : أَيْ عَذَّبْته بِالرَّجْمِ أَوْ الْجَلْد. فإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم يسكت عن الفاحشة ..فكيف خرجت لنا بهذا الحديث؟؟ هذا الحديث يا جاهل دليل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم يُحذِر من يفعل ذلك بالعذاب عن طريق تطبيق الحد رجماً أو جلداً فيرتدع من كان في قلبه سوء ويتوقف عما نوى أن يفعله ويقطع دابر هذه الفاحشة ,بل إن الحديث يا مأفون مذكور في كتاب [الحدود] ..ماذا تريد أكثر من ذلك ....؟ شبهة لا تستحق أن يُلتفت إليها فضلاً عن الرد .....! إنتهت الشبهة ولكن أنا لم أنتهي منك بعد ....فحضِر قفاك فأنت على إستعداد لملاقاة حتفك !:z (17): ,,الحمد لله رب العالمين,, |
اقتباس:
الواد ده أنا شوفت له كام شبهة و كنت هجهز ردود لوضعها هنا لكن المشكلة فى الإمتحانات ربنا يعديها على خير و بعدين مش هشيله من دماغى اقتباس:
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 23:11. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.