ضحايا التقليد الأعمى
|
للأسف عندما قلدنا الغرب أخذنا تفاهاتهم وتركنا أشياء كثيرة كنا أولى بها |
جزاكِ الله خيراً اختي الفاضلة نورا
وكما يقول محمد بن عبد الله الهبدان إن استمرار مشاهدة الحياة الغربية وإبراز زعماء الشرق والغرب داخل بيوتنا والإستمرار في عرض التمثيليات والمسلسلات سيخفف ويضعف من البغض لأعداء الله، ويكسر الحاجز الشعوري .. فمع كثرة الامساس يقل الإحساس، والله جل وعلا يقول: "لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله"[المجادلة22]. لاً الأثر العقدي: من أخطر ما يجلبه البث المباشر زعزعة عقيدة الإسلام في نفوس كثير من الناس، فاليهود والنصارى قد جعلوا من أهدافهم اخراج المسلمين من دينهم، وزعزعة العقيدة في نفوسهم، وقد تحقق شيء من ذلك عبر وسائل كثيرة من أبرزها التلفاز، ولننظر في هذا التقرير الذي صدر عن اليونسكو والحق ما شهد به الأعداء: "إن إدخال وسائل إعلام جديدة وخاصة التلفزيون في المجتمعات التقليدية أدى إلى زعزعة عادات ترجع إلى مئات السنين، وممارسات حضارية كرسها الزمن. |
وكما قالوا : ياله من بَبَّغاء عقله في أذنيه!!! لكن أقول : هذا بلا عقلٍ أصلًا |
قال مصطفى كمال أتاتورك ـ عليه من الله مايستحق ـ : " لقد عزمنا أن نأخذ كل ما عند الغرب ، حتى الالتهابات التي في رئيهم و النجاسات التي في أمعائهم " و هذا هو مسخ التقليد بحق . جزاك الله خيرا أختي الفاضلة : نورا على هذا النقل الطيب |
أخوتي الكرام ما شاء الله لا قوة إلا بالله
مسلم للأبد ، مهندس محمد ، أبو عبد الله محمد بن يحيى ، queshta تعليقات أكثر من رائعة نفع الله بكم الأمة الإسلامية ونفعنا بعلمكم جزاكم الله خير الجزاء تشرفت بمروركم العطر والمفيد أسأل الله أن يرد شباب المسلمين الى دينه ردا جميلا وأن يحفظنا من مضلات الفتن |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 17:03. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.