التنصير باسم الحب
|
جزيتِ خيراً أختنا الفاضلة البتول ،،
سابقاً سمعنا بيسوع مقابل رغيف خبز ، يسوع مقابل الجنسية ، يسوع مقابل التأشيرة ، و الآن جاء دور يسوع مقابل الحبّ ( الحبّ الملوّث و المزيّف طبعاً ) !!! ؟؟؟؟ الغاية تبرّر الوسيلة دائما ( حتى ولو كانت وسيلة قذرة ) . :p016: يقول الحقّ جلّ و علا : (( وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ )) البقرة : 121 |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 08:02. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.