الأقوال المنسوبة للمسيح تنفي ألوهيته و تقلع أصل التثليث من الجذور !!
[Alvandayk][Mk.13.32]
[À partir de ce jour et l'heure, personne ne sait d'eux et pas des anges qui dans les cieux, ni le fils, mais le père.] الترجمة : [الفاندايك][Mk.13.32] [ وَ أَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَ تِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ ، وَ لاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ ، وَ لاَ الابْنُ ، إِلاَّ الآبُ.] النصارى يزعمون أن المسيح عليه السلام يعلم الغيب .. و المسيح الإله المزعوم في منظور النصارى يقول أنه لا يعلم أمر الساعة .. فهو يخصص علم القيامة بالله - المعبود الحقيقي - وحده .. و يسوي المسيح في هذا الأمر ( علم القيامة ) بينه و بين الناس أجمعين و الملائكة :36_2_15: قول المسيح عليه السلام في هذا النص يقلع أصل التثليث و ينفي الألوهية المزعومة للمسيح على لسانه .. فلا يعقل عاقل أن المسيح إلهاً و هو لا يعلم الغيب :36_17_7: ( مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ.) سورة المائدة - آية 75 |
جزاكم الله خيرا أخي الكريم ،، أقوال و أفعال المسيح عليه السّلام تنفي كونه الله المُتأنّس / المتجسّد : (مت17:19) |
جزاكما الله خيرا
يو-17-3: وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته. |
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 15:04. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.