منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي

منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي (https://www.kalemasawaa.com/vb/index.php)
-   التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء (https://www.kalemasawaa.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   بولس من اتهم يسوع بأنه لعنة و ملعون ردا على من يقول أننا من اتهمنا يسوع بذلك (https://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=21315)

الشهاب الثاقب 29.04.2013 22:56

بولس من اتهم يسوع بأنه لعنة و ملعون ردا على من يقول أننا من اتهمنا يسوع بذلك
 

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين

كنت فى مشاركة سابقه لى قلت فيها

رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 3: 13
اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ:«مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ».
النصوص تقول صار لعنة و صار لعنة أقبح من ملعون فصار لعنة تعنى أنه أصبح هو ألاصل للعنة و ليست صفه له
ايضا تقول عن نص التثنية أنه يتكلم عن خشبة وليس صليب لكن بولس وضح لك ان نص التثنية المقصود به المسيح بربطه لنص التثنيه وقوله " لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ "
فهنا بولس لم يكتفى بقوله على المسيح بأنه صار لعنة بل وقال عليه أنه ملعون أيضا مستشهدا بنص التثنية


ووجدت تعليق له علاقة بهذه المشاركة

اقتباس:


الرد على الاتهام بان يسوع ملعون لان الكتاب يقول ملعون كل من علق على خشبه
][Gal.3.13][المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة
الشاهد الكتابى فى رساله معلمنا القديس بولس الرسول الى غلاطيه يقول ان كل من يعلق على خشبه هو ملعون
وياتى ايضا بشاهد كتابى من سفر الثنيه ليركد فكره فى ذهنه وهى
:2123 فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا.
فيقوم اخى المسلم بربط الشاهدين الكتابيين ببعضهما لياتى لنا بنيتجه وهى ان السيد المسيح ملعون
فهل تعبدون اله ملعون ؟
الرد
ـــــــ
فى البدايه احب ان اهدى ورده حب وتحيه لكل اخوتى الاحباء المسلمين الافاضل واكرر عليهم النصيحه التى تعودت ان اكررها وهى الرجوع الى التفاسير المسيحيه المعتمده كنسيا
لانى تعودت ان اجد منهم تقطيع النصوص الكتابيه فيخرجوها من معانيها



ولا يوجد فى موضوعه كله أى تفسير معتمد كنسيا كما يطلب منا و لكنى سأضع التفاسير حتى يتضح التحايل فيها
فالذى ربط نص التثنية هو بولس ليؤكد أن يسوع ملعون وكما فى التفاسير
نصف الرد يثبت فيه أنّ المسيح قدوس ومبارك وهذا صحيح فما دخله فى الموضوع لا أعلم
نحن نعلم أنّ المسيح بار وقدوس ومبارك الخ …

أما أنتم بوضع نص غلاطية 13:3 جعلتم يسوع قبل الصلب شئ و بعده لعنة و ملعون

فلماذا اختار أن يكون لعنة بالموت مُعلق على خشبة ( الصليب ) ؟ و لم يختار موتة ليس فيها لعنة فليس من شروط الفداء أن يكون لعنة أو ملعون
و من معاني اللعنة الطرد أو الحرم فهل المسيح رجع بالبشر الى الله و طرد نفسه !؟


اقتباس:

][Gal.3.13][المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة
اما عند هذا العدد فلفنده سويا ونحلله فيقول ان المسيح افتدانا من لعنه الناموس اذ صار لعنه لاجلنا مامعنى هذا الكلام ؟
تابعنا بالشواهد الكتابيه السابقه والاحداث ان محاكمه يسوع المسيح كانت ظالمه فهو لايصنع شىء يستحق الموت ولا يستحق اى عقاب غيره حتى ولا حتى تاديب ولا اى شىء
فما معنى صار لعنه ؟ معناها انه صار لعنه فى عين ظالميه وصالبيه
نُلاحظ ايضا أن المُعلق ملعون من الله على حسب النصوص و التفاسير وليس فى نظر الناس بل الذى لعنهُ ألله


لننظر الى التفاسير


شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري
التثنية 21 - تفسير سفر التثنيه

آية 23:- فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لأن المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا.
المعلق ملعون = هو معلق بين السماء والأرض فهو مرفوض من كليهما. فلا تنجس أرضك = إذًا كان يجب دفن المصلوب حتى لا تتنجس الأرض. من المؤكد أن موسى كتب هذا بروح النبوة عن المسيح الذي بدفنه حمل اللعنة والنجاسة. وكان كالبذرة التي دفنت لتأتى بثمر كثير. ومن الناحية الصحية لا يجب ترك الجثة حتى تتعفن ومن الناحية الإنسانية فإن الرب يرفق بهذه الجثة مهما كان صاحبها شريرًا ويرفق بأهله وذويه.

تفسير سفر التثنيه 21

تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب
التثنية 21 - تفسير سفر التثنيه


رابعًا: جاءت هذه الشريعة تمس موضوع خلاصنا. ولم يوجد عار أحطّ من هذا لينزل إليه المسيح مخلِّصنا (غل 3: 13) وقد حاول حكام اليهود عبثًا أن يبعدوا اللعنة بالتمسُّك بحرفيَّة هذا الناموس (يو 19: 31). فقد قبل السيِّد المسيح أن يموت صلبًا، إذ وهو لا يعرف الخطيَّة صار خطيَّة لأجلنا. صار واهب البركة حاملًا لعنة الناموس عنَّا، فصار معلَّقًا على الصليب كمن لا يستحق أن يوجد في السماء ولا على الأرض، لكنَّه يُدفن قبل الغروب حتى يقتل اللعنة ويهبنا فيه الحياة المقامة. وكما يقول الرسول بولس: "المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا، لأنَّه مكتوب ملعون كل من عُلِّق على خشبة، لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح" (غلا 3: 13-14). لقد قبل مسيحنا اللعنة من أجل تقديسنا. ويقول القدِّيس بطرس الرسول: "الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبرّ" (1 بط 2: 24). وكما يقول القدِّيس يوحنا المعمدان: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطيَّة العالم" (يو 1: 29).
لقد احتلَّ مخلِّصنا مكاننا لكي نحتل مكانه، قبل الصليب بكل سرور. "ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمِّله يسوع الذي من أجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهينًا بالخزي، فجلس في يمين عرش الله: (عب 12: 2). هذا العمل الفدائي العجيب موضع سرور الآب: "أمَّا الآب فسرَّ بأن يسحقه بالحزن؛ أن جعل نفسه ذبيحة إثم" (إش 35: 10). سرّ الآب الذي قدَّم ابنه الحبيب ذبيحة إثم، أن يحمل اللعنة عنَّا، لكي يدخل بنا إلى برِّه ومجده.
يروي لنا الإنجيلي يوحنا: "ثم إذ كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت، لأن يوم ذلك السبت كان عظيمًا. سأل اليهود بيلاطس أن تُكسر سيقانهم ويُرفعوا" (يو 19: 31).
* إن سأل أحد من شعبنا، ليس عن حب الحوار بل عن حب التعلُّم: "لماذا لا يحتمل الموت بطريق آخر غير الصليب؟ فليقل له أيضًا أنَّه ليس من طريق آخر غير هذا نافع لنا، وأنَّه حسنًا أن الرب يحتمل هذا من أجلنا. فإنَّه هو نفسه جاء لكي يحمل اللعنة التي حلَّت بنا، إذ كيف يمكن أن يصير هو لعنة (غلا 3: 13) ما لم يتقبَّل الموت الذي يحمل لعنة؟ هذا هو الصليب[239].
تفسير سفر التثنيه 21
يقول شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي
الرسالة إلى أهل غلاطية 3 - تفسير رسالة غلاطية

القديس يوستين في حواره مع (تريفو اليهودي) أن العائلة البشرية كانت في حاجة أن تُفتدى من اللعنة بواسطة الصليب. [إن ظهر الذين هم تحت الناموس أنهم تحت اللعنة لعدم ملاحظتهم كل متطلباته، كم بالأكثر تكون كل الشعوب التي تمارس الوثنية ويُغوون الشباب ويرتكبون جرائم أخرى؟ إن كان أب الكل قد أراد لمسيحه أن يحمل لعنة الكل من أجل كل البشرية، عالمًا أنه يقيمه بعد صلبه وموته، فلماذا تجادلون بخصوصه هذا الذي خضع للأمم هكذا حسب مشيئة الآب وقبل اللعنة عوض أن تبكوا على أنفسكم؟[64]]
* ها أنتم ترون كيف يبرهن أن الذين يلتصقون بالناموس هم تحت اللعنة، إذ يستحيل عليهم أن يتمموه [10-11]؛ ثم كيف جاء الإيمان يحمل قوة التبرير هذه مادام الناموس عاجزًا تمامًا عن أن يقود الإنسان للبر، فالإيمان هو العلاج الفعّال الذي يجعل ما كان مستحيلًا بالناموس ممكنًا (رو 8: 3)...
استبدل المسيح هذه اللعنة بلعنةٍ أخرى، "ملعونّ كل من عُلِّق على خشبة". إن كان مَنْ يُعلَّق على خشبة ومن يتعدّى الناموس كلاهما تحت اللعنة، وإنه كان من الضروري لذاك الذي يحرر من اللعنة أن يكون هو حرًا منها، إنما يتقبل لعنة أخرى (غير لعنة التعدي)، لذلك قُبِل المسيح في نفسه هذه اللعنة الأخرى. (خلال التعليق على خشبة) لكي يحررنا من اللعنة... لم يأخذ المسيح لعنة التعدي، بل اللعنة الأخرى، لكي يَنتزع اللعنة عن الآخرين. "على أنه لم يعمل ظلمًا ولم يكن في فمه غش" (إش 9:53). إذ بموته خلص الأموات من الموت، هكذا بحمله اللعنة في نفسه خلصهم منها[65].]

تفسير رسالة غلاطية 3

شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري
الرسالة إلى أهل غلاطية 3 - تفسير رسالة غلاطية

غل 13:3: ” المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة”.
في (غل10:3 + تث26:27) نرى أن من لا يلتزم بكل الناموس يكون تحت اللعنة. وفي (غل12:3+لا5:18) من يفعلها يحيا بها. وهذا ثبت استحالته. لذا صار الكل تحت اللعنة. وهذا ما اعترف به الرسل في أع 10:15. والمسيح افتدانا من هذه اللعنة لما حمل خطايانا في جسده ومات تحت اللعنة على الخشبة (تث22:21و23) وبنفس المفهوم قيل إنه صار خطية لأجلنا (2كو21:5). فالكهنة اليهود حكموا على المسيح بأنه مخالف للناموس أي خاطئ وأوقعوا عليه لعنة الناموس وحكموا بموته معلقًا على خشبة رمزًا للعنة والعار. والمسيح رضى بالحكم ولم يعترض، فهو الحكم الصادر على البشرية التي يحملها في جسده معتبرًا جسده ذبيحة خطية. واللعنة هي لعنة الله نفسه التي تأكل بنار متقدة المضادين ولقد قبلها المسيح في نفسه إذ صار هو لعنة وقبل أن تشتعل فيه نار الغيرة الإلهية لتحمل لعنتنا.
ويقول البابا أثناسيوس الرسولي إن القول بأن المسيح صار لعنة وصار خطية يشير إلى أنه قَبِلَ اللعنة والخطية (صار منظره على الصليب منظر خاطئ مدان فهو حمل لعنتنا وحمل خطيتنا ليميتها بموته) وذلك كقولنا صار جسدًا (يو14:1) فهذا لا يشير لتحوله إلى جسد بل أنه لبس جسدًا (اتخذ له جسدًا) مع احتفاظه بلاهوته بلا تحول ولا تغيير. وهكذا هو صار له منظر الخطية واللعنة مع احتفاظه ببره وقداسته. وهو حمل خطيتنا لنأخذ نحن بره.

تفسير رسالة غلاطية


اقتباس:

صيرورة المسيح لعنة لا يعنى انه تحول الى لعنة او مستحق للعنة
الكتاب يقول ان الكلمة صار جسدا فى حين ان الكلمة لم يصير فى جوهره الالهى جسدا فكان محتفظا بجوهره الالهى بالرغم من صيرورته انسانا حقيقيا
هكذا يسوع المسيح الذى حمل لعنة الخطية على الخشبة لم يصر لعنة بمعنى انه هو صار ملعون فى ذاته لانه هو البار الذى بلا خطية لا يوجد فيه ما يستدعى اللعنة
لكنه صيرورته لعنة اى انه حمل اللعنة فى جسد بشريته عنا وصار ملعونا عنا وصعد على الخشبة لكى يستعلن ان اللعنة التى كانت على البشرية اصبحت فوق كتفه ليرفعها ويقدم لنا بره الالهى
كتاب تجسد الكلمة للبابا اثناسيوس الرسولى يقول
ـ لأنه إن كان قد جاء ليحمل اللعنة الموضوعة علينا[، فكيف كان ممكنًا أن (يصير لعنة) بأى طريقة أخرى ما لم يكن قد قَبِلَ موت اللعنة الذى هو (موت) الصليب لأن هذا هو المكتوب:" ملعون كل من علق على خشبة

تقول أن صار ليست بمعنى أنه تحول الى اللعنة فى ذاته وتضرب مثال ( بالكلمة صار جسدا ) على حسب قول أثناسيوس الرسولي
لننظر الى معنى ( الكلمة صار جسدا ) على فهمكم
أى أنّ الكلمة والجسد أصبحوا طبيعة واحده وأنه لبس جسد
ولنطبق هذا المعنى على صار لعنة
أى أن يسوع واللعنة طبيعة واحده اذ لبسها أى اللعنة

هناك فرق بين ( صار لعنة ) و ( حَمل لعنة ) فهل صَعب على بولس أن يقول ( اذ حَمل لعنة لأجلنا ) ففى أى قاموس أو مُعجم نجد ( صار = حَمل )

وسواء ( صار أو حمل ) فهو ملعون على حسب نص التثنية فكل مَن يُصلب على خشبة مَلعون الذى أكد ذلك بولس و المفسرين أن هذا النص يخص يسوع


فى النهاية أقول نحنُ أولى بالمسيح عليه السلام منكم لأنهُ عندنا مُكرم هو و أُمه العذراء البتول

إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) 30.04.2013 08:21

موضوع قيم كالعادة

يظهر مرة أخرى تخبط المسيحيين في فهم دينهم

على فكرة المسيحيون لا يقرؤون أي تفسير لكتابهم المقدس ـ ـ ولم يفعلون إن كان كتابهم المقدس منسياً محتقراً *لديهم*!

أسد الجهاد 01.05.2013 01:46

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخى الشهاب الثاقب
قال الله تعالى {قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً (31) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38)}مريم

الشهاب الثاقب 07.05.2013 17:49

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها إبراهيم قندلفت (المشاركة 147082)
موضوع قيم كالعادة
يظهر مرة أخرى تخبط المسيحيين في فهم دينهم
على فكرة المسيحيون لا يقرؤون أي تفسير لكتابهم المقدس ـ ـ ولم يفعلون إن كان كتابهم المقدس منسياً محتقراً *لديهم*!

أكثرهم لا يقرؤن كتابهم أصلاً ليقرؤا التفاسير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها أسد الجهاد (المشاركة 147101)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخى الشهاب الثاقب
قال الله تعالى {قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً (31) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38)}مريم

سبحان ربُنا رب العزة ذى الجلال والاكرام

جُزيتم خيراً على مروركم الطيب أخوايا أسد الجهاد , ابراهيم قندلفت

( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ ( 45 ) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ ( 46 ) قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ( 47 ) ) آل عمران

هكذا المسيح عندنا وهو رسولاً نبيا وهكذا المسيح عندهم وهم يعبدونهُ إِله من دون الله

الشهاب الثاقب 22.08.2013 12:44

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب (المشاركة 147355)
( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ ( 45 ) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ ( 46 ) قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ( 47 ) ) آل عمران

هكذا المسيح عندنا وهو رسولاً نبيا وهكذا المسيح عندهم وهم يعبدونهُ إِله من دون الله



Dr Critic 22.07.2016 20:17

قالوا إله.
وقالوا ملعون.
ربنا يهديهم!


جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 10:44.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.