شبهات حول تشريع الحجاب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اما بعد
فارجوا من حضراتكم ان تجيوا على الشبهات التي يلقيها النصارى حول هذا الدين في تشريع الحجاب و الجلباب نبدا بعون الله ######################## ####################### ####################### اتاسف يا اخوتي على الاطالة و انتظر ان تنوروني باجابتكم و شكرا |
يوجد بعض الارتباك في تركيب العبارات
والسلام |
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته ،
يُرجى من الأفاضل و الفضليات عدم اللجوء إلى نسخ و لصق الشبهات مُباشرة من منتديات النصارى و من يدور في فلكهم ، لديكم شبهة أو إستفسار فتُرجى إعادة صياغتها بأسلوبكم الخاص ، و جزاكم الله خيرا ، ملحوظة : تم تحرير مشاركة الفاضل المنتصر بعون الله لكونها تتضمن كلاما مُقتبسا يحوي إساءة للإسلام العظيم و لشخص قاهر الجبابرة الفاروق عمر رضي الله عنه و عن صحابة رسول الله أجمعين . اقتباس:
شبهة عورة الأمة و التفريق بينها و بين الحرة فى الحجاب الرد على : الحجاب حكم النظر إلى مفاتن الأمة بالنسبة لاستغراب النصراني المتربص الذي إقتبست منه كون نساء ورجال المسلمين كانوا يتوضؤون من إناء واحد: كان الرجال والنساء يتوضؤون في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مسدد من الإناء الواحد جميعا الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 79 خلاصة حكم المحدث: صحيح لو لا حظت أخي الفاضل الحديث يقول يتوضؤون ، و ليس كما يحاول أن يغمز و يلمز النصراني المُعتاد على إختلاط النصارى ذكورا وإناثا - أحيانا عرايا - داخل حوض ( جرن ) التعميد ! المقصود هو كون نساءالمسلمين كنّ يتناوبن -غير مجتمعات في ساعة واحدة - مع الرجال على الإناء الواحد للوضوء ، رسول الله صلى الله عليه وسلم فرّق بين الرجال والنساء في الصلاة ، فكيف يُعقل أن يسمح بذلك خلال الوضوء خاصة بعد نزول أية الحجاب ؟؟؟ الحديث : خيرُ صفوفِ الرجالِ أولُها . وشرُّها آخرُها . وخيرُ صفوفِ النساءِ آخرُها . وشرُّها أولُها الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 440 خلاصة حكم المحدث: صحيح بالنسبة لحديث سودة ، الحادثة و قعت بعد فرض الحجاب ، و رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لنسائه بالخروج لحاجتهن : صراحة لا أدري ما وجه الاعتراض هنا ؟؟؟؟؟ خرَجَتْ سَودَةُ بعدَ ما ضُرِبَ الحجابُ لحاجتِها ، وكانتِ امرأةً جَسيمةً ، لا تَخفى على مَن يَعرِفُها ، فرآها عُمَرُ بنُ الخطَّابِ ، فقال : ياسَودَةُ ، أما واللهِ ما تَخفَينَ علينا ، فانظُري كيف تَخرُجينَ . قالتْ : فانكَفَأتُ راجعةً ، ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في بيتي ، وإنه ليتَعَشَّى وفي يدِه عِرقٌ ، فدخَلَتْ ، فقالتْ : يا رسولَ اللهِ ، إني خرَجتُ لبعضِ حاجَتي ، فقال لي عُمَرُ كذا وكذا ، قالتْ : فأَوحى اللهُ إليه ، ثم رُفِعَ عنه ، وإنَّ العِرقَ في يدِه ما وضَعه ، فقال : ( إنه قد أُذِن لكنَّ أن تَخرُجْنَ لحاجَتِكنَّ ) . الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4795 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] الواضح أنّ نصوص نشيد الأنشاد و حزقيال هي من دفعت بالنصراني المتربص المترصد إلى الهلوسة و تخيل أشياء أملاها عليه فهمه السقيم العليل ! |
أين الردود من الإدارة ..... لقد تأثرت من هذا الكلام
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 00:38. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.