الإرسال الشفهي للكتاب المقدس
لإرسال الشفهي للكتاب المقدس ويقول بيك في تعليقه على التوراة : « من المشهور أن الإنجيل المسيحي البدائي أرسل أوليًا بالسماع وبأن هذا التقليد الشفهي أدى إلى كتابة التقارير المختلفة من الكلمة والعمل من الصحيح على حد سواء عندما سجل المسيحي سجله استمر إلى أن يكون موضوع الاختلاف الشفوي التلقائي والمتعمد على يد الكتاب والمحررين » ([1]) . ويتضمن العهد الجديد الكثير من الذكريات والعدد من القصص ختمت بأسلوب الحكايات الشفهي وبأسلوب أدبي رائع ، قام به الحاخامات اليهود لتسجيل تعاليم موسى × وكانت هذه التعاليم يختص بها الكهنة في المعابد ومن الأسرار التي لا يطلع عليها غيرهم ومنها ميشنا وتلمود وظلت لقرون طويلة إرسالًا شفهيًا . ([1]) بيك في تعليقه على التوراة ص633 . |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 08:08. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.