منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي

منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي (https://www.kalemasawaa.com/vb/index.php)
-   التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء (https://www.kalemasawaa.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   الأنبا إبرام:المسيح مات بناسوته ولاهوته.! (https://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=16702)

زهراء 02.12.2011 07:22

الأنبا إبرام:المسيح مات بناسوته ولاهوته.!
 
الأنبا إبرام يعترف بموت المسيح بالناسوت واللاهوت !
http://www.youtube.com/watch?v=hgDnn...layer_embedded

fahmy_nagib 02.12.2011 13:16

سلامي للجميع

وهل اللاهوت يموت ؟

اذا كانت روح الانسان وهي نفخة الله لادم لا تموت فهل اللاهوت يموت ؟

عفوا الكل ينقل من بعضه دون فهم

تحياتي

Moustafa 02.12.2011 14:05

البابا شنودة - لاهوت المسيح - ص : 47 : "الله وحده هو الأول و الآخر"

الباباشنودة - طبيعة المسيح - ص : 20 : "الذي مات هو رب المجد و رئيس الحياة و رئيس الخلاص و هو الأول و الآخر"

البابا كيرلس - موسوعة الأنبا غريغريوس ، سري التجسد و الفداء - ص : 39 : "تعلمنا الكتب المقدسة أن نعتقد فيمن صلب و مات و قام من بين الأموات أنه ليس آخر غير الكلمة الساكن في الجسد"

النصراني بأه يروح يعترض علي إللي وضعوا له إيمانه .. لا أن يتهمنا نحن بالنقل دون تفكير .. و إلا فهذه حجة من لا حجة له و لا قدرة علي الدفاع لكونه يتبع باطلا .

fahmy_nagib 02.12.2011 14:17

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها مناصر الإسلام (المشاركة 121556)
البابا شنودة - لاهوت المسيح - ص : 47 : "الله وحده هو الأول و الآخر"

الباباشنودة - طبيعة المسيح - ص : 20 : "الذي مات هو رب المجد و رئيس الحياة و رئيس الخلاص و هو الأول و الآخر"

.

وهل البابا شنودة او غيره قال ان اللاهوت يموت ؟

ارجوا ان تفهموا قبل ان تنقلوا حتي نحترمكم :36_11_5:

د/ عبد الرحمن 02.12.2011 14:31

نقلا عن الأخ الكريم سيل الحق المتدفق


القول بأن الناسوت هو فقط الذي مات هو قول يخالفك فيه كثير من علماء الأرثوذكسية ، منهم :

1- البابا شنودة الثالث :

أ‌- قال البابا شنودة في كتاب "الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي" : ( الخطيئة هى عصيان لله وتعد على حقوقه وعدم محبة له .. والله غير محدود ، اذن فالخطية غير محدودة لأنها موجهة ضد الله غير المحدود. ومهما عمل الانسان فان أعماله محدودة، لذلك لا تغفر الخطية الا كفارة غير محدودة.. ولا يوجد غير محدود الا الله. لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت. ويكون موته كفارة غير محدودة، توفى عدل الله غير المحدود، في الاقتصاص من الخطية غير المحدودة. الموجهة ضد الله غير المحدود ) . انتهى

لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت

نكرر :

ويموت
ويموت
ويموت

اذن فلو قلنا ان الناسوت فقط من مات .. لم يتم الغفران لان الانسان مهما فعل لن يستطيع التكفير ، ولابد من ان يتجسد الله بنفسه ويموت وبموت الغير محدود ( الله
أو اللاهوت ) تغفر الخطيئة الغير محدودة . هكذا قال البابا شنودة .

-------------------------------------------------------------
ب- قال البابا شنودة الثالث في كتابه "طبيعة المسيح" :

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/His-Holiness-Pope-Shenouda-III-Books-Online/12-Tabi3at-Al-Maseeh/Nature-of-Christ_16-Importance-for-Salvation.html


http://dc10.arabsh.com/i/02090/f8hdlsqhiw84.png

نكرر :

موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.
موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء
موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء


تعالى نتابع و نكمل القراءة مع كتاب "طبيعة المسيح" للبابا شنودة (ص 19) :

http://mcdialogue.org/vb/storeimg/im...733949_159.png



إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر

إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر


نكمل مع كلام البابا شنودة حيث يقول في (ص 20) : (إنها خطورة كبيرة على خلاصنا أن نفصل ما بين الطبيعتين أثناء الحديث عن موضوع الخلاص ، ولعل البعض يقول: ومن هذا الذي فصل؟! أليس مجمع خلقيدونية يقول بطبيعتين متحدتين؟!
نعم يقول هذا . ويقول معه طومس لاون أيضاً: إن المسيح اثنان إله وإنسان، الواحد يبهر العجائب، والثاني ملقى للإهانات والآلام..!
فإن كان هذا الإنسان وحده هو الملقى للآلام، فأي خلاص إذن نكون قد أخذناه؟! "اهـ.

يتابع البابا فى الكتاب قائلا :
ويقول القديس بطرس الرسول لليهود : " أنكرتم القدوس البار وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل. ورئيس الحياة قتلتموه" (أع3:14،15)
وهنا أشار إلى أن المصلوب كان رئيس الحياة، وهذا تعبير ألهي، فلم يفصل الطبيعتين مطلقاً في موضوع الصلب لأهمية وحدتهما من أجل عمل الفداء. انتهى ..


لاحظي :

ورئيس الحياة قتلتموه
المصلوب كان رئيس الحياة، وهذا تعبير ألهي
فلم يفصل الطبيعتين مطلقاً في موضوع الصلب لأهمية وحدتهما من أجل عمل الفداء


الخلاصة :

الناسوت اذا مات وحده لا يكفي للفداء ، و لكن يجب أن يموت اللاهوت أيضا لكي يتم الفداء .


----------------------------------------------------
2- حلمي القمص :

قال حلمي القمص في كتاب حتمية التجسد الالهي : " نتيجة الإتحاد أن جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد: ولا يصح تقسيم الأعمال العظيمة مثل المعجزات الباهرات فننسبها لللاهوت دون الناسوت، والأعمال الأخرى المتواضعة مثل غسل الأرجل ننسبها للناسوت، ويقول القديس غريغوريوس الكبير " لا تفرقوا لاهوته عن ناسوته لأنه بعد الإتحاد غير منفصل وغير مختلط، وهو من البدء إله في كل زمان وصار إنساناً وهو باق إلهاً، فإذا رأيته قد جاع أو عطش أو نام، أو رأيته يتعب ويُجلَد أو يُوثَق بالمسامير أو يموت بإرادته أو يُحرَس في قبر كميت، فلا تحسب هذا للجسد وحده، وإذا رأيته يشفي المرضى ويطهر البرص بالقول ويصنع أعيناً من طين فلا تحسب هذا للاهوته وحده.. له العجائب وله الآلام أيضاً وهو واحد فقط " .

نكرر :

جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد
جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد
جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد

من ضمن هذه الأعمال كما يقول غريغوريس : " أو يموت بإرادته" .

فلا يصح أن تنسب موت المسيح للناسوت فقط ، بل تنسبها للمسيح الواحد (لاهوته و ناسوته) ، و هذه هي النتيجة التي استخلصها لنا القمص .

فيقول حلمي القمص : "والآن نضع السؤال صريحاً وواضحاً:

هل نستطيع أن نقول أن الله مات على الصليب؟

ونترك الإجابة للقديس مار اسحق السرياني ليعلّمنا قائلاً " سمعت الناس يتساءلون: أمات الله أم لم يمت؟ يا للجهل! إن موته خلَّص الخليقة وهم يتساءلون إذا كان قد مات أم لم يمت.. إن نسطور وأوطاخي أقلقا المسامع إذ أنكر الأول لاهوت ربنا قائلاً: أنه إنسان محض، فرد عليه الثاني منكراً ناسوته قائلاً: انه لم يتخذ جسداً ناسوتيا.. لذلك فان مريم والدة الإله التي تجسَّد منها تعطي الويل لأوطاخي. كما إن العناصر التي إضطربت بالمصلوب تبصق على نسطور. فلولا انه إله كيف إظلمت الشمس وتشققت الصخور، ولو انه إنسان فمن الذي احتمل السياط، وبمن غُرزِت المسامير؟ حقاً لم يكن الجسد وحده معلقاً على خشبة الصليب بدون الله، ولم يكن الله يتألم في الجلجثة بدون الجسد، فافتخار البيعة العظيم هو ربنا له لاهوت وناسوت معاً، وليس في فرصوفين (شخصين) أو طبيعتين، فهو إبن واحد كامل من الآب ومن مريم ، كامل بلاهوته وكامل بناسوته، فالذي أرسله الآب هو بعينه وُلِد من أحشاء (العذراء مريم) والذي وُلِد من أحشاء مريم هو نفسه عُلّق فوق الجلجلة. فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب. فإذا شاء أن يموت تجسَّد وذاق الموت بمشيئته. بل لولا أن رآه الموت متجسداً لخاف أن يقترب منه، فمحروم من يفصل اللاهوت عن الجسد. إن طبيعة الوحيد هي واحدة، كما إن أقنومه أيضاً واحد مركَّب بدون تغيِيّر، فلا يتشككن فكرك حين تسمع أن الله قد مات، فلولا أنه مات لكان العالم مائتاً بعد. له موت الصليب وله القيامة.. لما يموت شخص فلا يقال أن جسده مات، ومع أن نصفه لم يذق الموت يقول عارفوه إن فلاناً قد مات.. إن اليهود صلبوا إلهاً واحداً متجسداً فوق الجلجلة. أجل، إن إلهاً واحداً متجسداً ضُرِب على رأسه بالقصبة، وإلهاً واحداً متجسداً تألم مع الخلائق " .

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-021-Sts-Church-Sidi-Beshr/002-Hatmeyat-Al-Tagasod-Al-Ilahy/Inevitability-of-the-Incarnation__42-Result.html


فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب
فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب
فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب


الخلاصة :

- الانسان مهما عمل فأعماله محدودة .

- موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء .

- لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت

- جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد (لاهوته و ناسوته) ، من ضمنها الموت بارادته .

- افتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب .



فبهت الذى كفر

قدوتي الصالحآت 02.12.2011 14:33

جزاكي الله خيرا اختي زهراء موضوع رااائع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib (المشاركة 121557)
وهل البابا شنودة او غيره قال ان اللاهوت يموت ؟

ارجوا ان تفهموا قبل ان تنقلوا حتي نحترمكم :36_11_5:

وضعت نفسك في وضع محرج وانت كمان زي ما بتطلب مننا اننا نفهم ديننا على مزاجكم فانت ايضا لا تفهم ديننا على مزاج سيادتك فأرجو أن تفهم قبل أن تنقل حتى نحترمك
:13:

Moustafa 02.12.2011 14:39

أولا إحترامك لنا من عدمه لا يقلل من أفضليتنا فوقكم نحن أصحاب الدين الحق .. فدعك من هذه الألفاظ :)

ثانيا لا تحاول أن تدور معي في حلقة مفرغة فأنا أعلم أساليب من هم أعلم منك - قساوستك - فكيف بك ؟ فأنا لم أطرح ما طرحت منتظرا لردك فالموضوع منتهي :

الأول و الآخر = الله
الأول و الآخر : مات
إذا : الله مات .

فإقرارك بهذا من عدمه لا يؤثر معنا في شئ و لا يغير الحقيقة .. أي أن مشاركتك كعدمها :)

ثالثا حاول ألا تتجاهل شئ ما تتوهم نفسك ترد عليه .. فهذا يضعك في موقف محرج جدا أمام المتابع .. ألم تصدع رؤوسنا أن الكلمة هو الله ؟ ها هو كيرلس عامود الدين يقول أن الكلمة مات :)

الآن علم المتابع لماذا لم تعلق علي هذا : فوقتها إما أن تعترف أن الله مات - حسب عقيدتك - أو تقول أنك أخطأت في الموضوع الآخر و أن الكلمة ( اللوجس ) ليست دليل علي أنه الله .. خياران كلاهما مر ، أما بالنسبة لنا فلن يغير إختيارك من الأمر شيئا ، فنحن نعرض حقائق للمتابع .

زهراء 02.12.2011 18:34

اقتباس:

وهل اللاهوت يموت ؟

إن كان هذا سؤال استنكاري

فأولاً: من المفترض أن توجهه لعلماءك فهم من قالوا بذلك بألسنتهم وكتبهم كما وضح لك الاخوة

ثانياً: نحن نحييك على هذا..ممتاز.


فأنت رجل له عقل يعمل داخل رأسه

فلا يمكن لعاقل أن يصدق موت الخالق..!!

ولكن لنتحدث وفق معتقدكم الفاسد..
أنتم تقولون أن الإبن هو الذي نزل وتجسد بإنسان لكي يموت ويغفر الخطيئة الأصلية..
وتؤكدون أن اللاهوت مستحيل أن يموت..قلنا ممتاز ورائع.
لكن ماذا عن الناسوت.!
يقول البابا شنوده في كتاب بدع حديثة
أن الطبيعة البشرية لم تموت علي الصليب ولم تشترك في عمل الفداء لأنها غير كافية للخلاص..!!!

هذا يعني أن الخطيئة لم تغفر حتى الآن فلا اللهوت مات ولا الناسوت مات.
ويسوع الإبن لما نزل من السماء..نزل وطلع على الفاضي :p015:

عقيدة هشة مبهمة فاسدة لا ندري كيف تدافعون عنها.!

أما ثالثاً : موضوع نقل بفهم ودون فهم أو تحترمونا أو لا تحترمونا..فنرجو ألا تتعمد استفزازنا بهذه الكلمات.
فيكفي تذكيرهم بوصف إلهكم لكم/
"أما الرجل ففارغ عديم الفهم وكـ (التكملة أنت تعرفها).."

زهراء 02.12.2011 19:39

البابا شنودة يخالف كلام الأنبا إبرام ويفصل بين الطبيعتين..الطبيعة الناسوتية والطبيعة اللاهوتية.. في معجزة صعود المسيح الى السماء
ويؤكد أن هذا الصعود كان بالجسد وليس اللاهوت !

يقول البابا شنودة في كتاب قانون الإيمان



ويقول في كتاب بدع حديثه - ص "171 "


بينما يقول الباب شنوده في كتاب طبيعة المسيح صفحة "18"
أنه لا يمكن على الإطلاق أن نتكلم عن طبيعتين في المسيح لأن هذا يوحي بالإنفصال والإفتراق ..!
http://www.gmrup.com/d1/up13098058982.png

زهراء 02.12.2011 19:43

شنودة يقول أن اللاهوت لا ينزل ..
بينما ابن العسال في نهج السبيل ( ص 65 و 66 ) يقول..
لأ .....اللاهوت بينزل hoho

http://img69.imageshack.us/img69/3964/30675454.jpg


جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 12:35.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.