اهلاً بكم، انا اسمى جورج، حاصل علي بكالوريس التربية، سنى 38 سنة، متزوج، ولى ابنان، اعمل في مجال صيانة الكمبيوتر لمدة 17 سنة، اقراء في الاديان من زمن طويل، استهوانى عدد 2 فيديو يوضحون ان الديانة المسيحية مبنية علي معتقدات وثنية، بالمناسبة كانت الترجمة المصحوبة للفيديو من الالمانية، فوجدت في الفيديو اشياء كثيرة جداً مغلوطة عن قصد وبدون مرجعية، ورايت اخت فاضلة، طلبت من الاخوة المسيحيين ان يقوم احدهم بالرد، فقمت بالتسجيل، لعل تتاح لي الفرصة، خصوصاً اننى قرات الكثير عن الاديان الوثنية، خاصة الاسيوية والرومانية والهلينية، والفرعونية كذلك

شكراً

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...Jyec0WXB-_rSNK

وضعت الموضوع في قسم الحوار ليتمكن الأعضاء من التحاور معك

وإن فضلت أن يكون محاورك شخصا واحدا فقط حققنا لك رغبتك بإذن الله

حتى يكون الموضوع مفيدا ونافعا للجميع

والهدف الأساسي لنا ولك يجب أن يكون معرفة الحق بنزاهة ودون تحيز لمعتقد بعينه

مرحب بك مرة أخرى
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...wXyaThYkDINtCW

بسم الله جل وتعالى عن كلِ نقصٍ حاشاه
مرحبًا ضيفنا الطيب
حللتم أهلاً مرحبًا بكم حيث كنتم
ووطئتم طيبًا سهلاً
نسأل الله أن يرينا من أمرنا رشدًا
" اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ "

أهلا و سهلا بك ضيفنا الكريم
نورتنا و آنستنا

أهلاً وسهلاً بكَ ضيفنا الفاضل جورج في منتدى كلمة سواء الدعوي
ونسأل الله أن يرشدكَ إلى الصواب والحق والحقيقه

لدي سؤال توضيحي :
هل تُريد أن يكون الحوار عن - المعتقدات الوثنية في المسيحية -
أو لا بأس أن نتكلم في نقاط أخرى مثل - هل الكتاب المقدس من عند الله ؟

ولكَ مني لك كل أحترام وتقدير

ضيفنا الفاضل جورج مرحباً بك على منتديات كلمة سواء
كما قال أخي الكونت هل يوجد مانع أن يكون الحوار
{هل الكتاب المقدس من عند الله }فلوكان من عند الله إنتهت المسالة من الأساس وإن كان العكس
إنتهت المسألة من الأساس
أما إن كنت تفضل أن يكون الحوار حول الوثنية في المعتقدات النصرانية فلا يوجد مانع
ونرحب بكل ماتختاره ,وبإذن الله تكون ثمرة الحوار طيبه
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلاً و ارزقنا أجتنابه