قرفص والمهندس انج
 

ههههههههههههههههههههههه

خد الرد من اباء الكنيسة نفسهم ..........



شكراً الك ابونا على كل حال
تيريزالابنة الروحية تيريز . نعمة وسلام من ربنا له المجد .
أولاً : مناخس هي ( جمع منخس ) والمنخس هو إبرةٌ طولها من 15 إلى 20 سم مدببةٌ من الأمام مثل إبرة الخياطة وغلظ جسمها 3مم تقريباً ، تُثبَّت بقبضة من الخشب أو القصدير أو أية مادة أخرى ، وكان يستخدمه الفلاح قديماً الذي كان يحرث الأرض بالمحراث اليدوي ، فكلّما كانت الدابّة التي تجرَّ المحراث ( بغل أو ثور أو حمار .... إلخ ) تضعف حركتها وتتعب كان الفلاح يضربها من الخلف ( أي ينخسها ) فكانت لشدة ألمها تستعيد نشاطها .
وحقيقة إن ضربة المنخس صعبة جداً لأنها مؤلمة جداً ، ولذا فإن الإنسان وبإرادته لا يضرب نفسه بالمنخس أو لا يرفس المنخس برجله بإرادته ، هذا إذا كان منخساً واحداً فكيف إذا كان جمعاً من المناخس ؟ وهكذا هو صعب أن يضطهد أحدٌ كنيسة المسيح له المجد لأنه كمن يرفس مناخس حيث سيحيط به الدمار من كل جانب وصوب ويمتلئ بالآلام جسدياً ونفسياً ، وهذا ما عناه رب المجد يسوع حينما قال لشاول : شاول شاول لماذا تضطهدني .... أنا يسوع الذي أنت تضطهده ، صعبٌ عليك أن ترفس مناخس ( أع9: 4-5 ) .
ثانياً . بالنسبة لقول صاحب التوقيع : أرفس مناخس حتى يظهر يسوع . كأنه يقول إن حادثة ظهور المسيح كإله لشاول غير صحيحة ولذا فإنه ليس إلهاً ولذا فإنني سأظلّ أضطهد كنيسته ولن يظهر .

ولمثل هذا أقول مثلما قال ربنا له المجد لشاول : صعبٌ عليك أن ترفس مناخس . إنك يا هذا تقلّد شاول ، ولكن شاول إذ ظهر الرب أمامه فلأنه تبارك اسمه كان يعلم أن شاول مع تعصبه وتزمّته سوف يؤمن ولذا فإنه له المجد ظهر له . أما أنتَ فإن كان الرب يسوع يعرف بعلمه السابق لكل شيء كونه الله أنك لن تؤمن فإنه لن يظهر لك إن رفست مناخس أم لم ترفس

. وفي هذه الحالة فإنك تضع نفسك في أتون الدمار النفسي والحياتي والأخلاقي ..... إلخ . إصحَ يا هذا واعقل فهذا خيرٌ لك .

انا كدت فهمت يعنى مش قرفص اللى كانت فى دماغى انا هقول لك بمناسبه الابره دى

عندنا فى السوق ( لامؤاخذه) بتاع الحمير الراجل اللى بيبيع الحميره بيبقى معاه ابره زى دى بس بيكون مخبيها ومحدش يشوفها وييجى ع الحمار المكسح وينغزه بها فيقوم يجرى زى الطلق الزبون يعجبه قوة الحمار وجريه فيقوم مشتريه يروح البيت يلاقى الحمار مش قادر يصلب طوله ههههههه

عموما كويس انى عرفت القصه بارك الله فيك وجزاك خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم

يا ما حذرتك يا انج من رفس المناخس ... لكن لا تقبل النصيحة :36_11_6:

وهذا ما عناه رب المجد يسوع حينما قال لشاول : شاول شاول لماذا تضطهدني .... أنا يسوع الذي أنت تضطهده ، صعبٌ عليك أن ترفس مناخس ( أع9: 4-5 ) .

ينهار ابيض هو شؤل كان بيضرب يسوع بالابره دى

هو إبرةٌ طولها من 15 إلى 20 سم مدببةٌ من الأمام مثل إبرة الخياطة وغلظ جسمها 3مم تقريباً ،

هى شبيهه بالخازوق بس على اصغر صح بضو ولا انا غلطان

اقتباس:

أولاً : مناخس هي ( جمع منخس ) والمنخس هو إبرةٌ طولها من 15 إلى 20 سم مدببةٌ من الأمام مثل إبرة الخياطة وغلظ جسمها 3مم تقريباً ، تُثبَّت بقبضة من الخشب أو القصدير أو أية مادة أخرى ، وكان يستخدمه الفلاح قديماً الذي كان يحرث الأرض بالمحراث اليدوي ، فكلّما كانت الدابّة التي تجرَّ المحراث ( بغل أو ثور أو حمار .... إلخ ) تضعف حركتها وتتعب كان الفلاح يضربها من الخلف ( أي ينخسها ) فكانت لشدة ألمها تستعيد نشاطها .

لديهم تشبيهات عجيبة غريبة جداً..
تركوا التشبيهات كلها ولم يجدوا إلا المنخس الخاص بالدواب...!
جزاكم الله خيراً والدنا أبو السعود استفدت من الموضوع وتعلمت معنى رفس المناخس ولأول مرة بالرغم من أني كنت أقرأ هذه الجملة منذ زمن..