سؤال وجيه للنصارى وارجوا الا يطول الانتظار
للأرتودوكس و البروتستانت: هل بقيت مريم بتولا حين الولادة أو أثنائها ؟
|
جزاكم الله خيرًا اخانا الفاضل
يستدلون بعدد عجيب على دوام بتولية مريم (حزقيال 44: 1-3) "ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى طَرِيقِ بَابِ الْمَقْدِسِ الْخَارِجِيِّ الْمُتَّجِهِ لِلْمَشْرِقِ وَهُوَ مُغْلَقٌ. 2فَقَالَ لِيَ الرَّبُّ: [هَذَا الْبَابُ يَكُونُ مُغْلَقاً, لاَ يُفْتَحُ وَلاَ يَدْخُلُ مِنْهُ إِنْسَانٌ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ دَخَلَ مِنْهُ فَيَكُونُ مُغْلَقاً. 3اَلرَّئِيسُ الرَّئِيسُ هُوَ يَجْلِسُ فِيهِ لِيَأْكُلَ خُبْزاً أَمَامَ الرَّبِّ. مِنْ طَرِيقِ رِوَاقِ الْبَابِ يَدْخُلُ, وَمِنْ طَرِيقِهِ يَخْرُجُ» أو يستدلون بكتب أبوكريفية يرفضونها كما يخالف البروتستانت بقية الطوائف ويقولون أن عذرية مريم لم تكن دائمة ومنهم من يستدل على ذلك بهذا العدد مر-6-3: أليس هذا هو النجار ابن مريم، وأخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان؟ أوليست أخواته ههنا عندنا؟)) فكانوا يعثرون به. |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 02:11. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.