شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّك لعلى خلق عظيم)
|
رااااااااااااااااااااااااااااائع يا صقر.
صراحة أنا مريت بالموضوع أكثر من مره ولم أقرأه لم أكن أتصور أنه بهذه الروعه فعلا تسيق رائع وترتيب رائع وكلام صغير وموجز تحت العناصر .. جزاك الله خير .......... |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّ لعلى خلق عظيم)
ما شاء الله اخى موضوع اكثر من رائع اذا كانو قد توصلو الى هذا الاقتناع
لماذا بعضهم لم يسلم الى الان سبحان الله الم يقراء ذكريا بطرس اقوال هؤالاء الذين يصفوهم اهل الدنيا باعلم العلماء واذكى الاذكياء اين من يدعون العلم والثقافة والتحضروالتطور سبحان الله اذا كانو انكرو كلام الحق الذى هو اكبر من كل كبير واعظم من كل عظيم نعم فلهم العذر فى انكار اى شىء او اى شعادة اخرى جزاك الله خير اخى طارق لا تحرمنا من مواضيك الجميلة وتعالى زورنا فى القسم السياسى هنقوم معاك بالواجب ايضا ههههههههههه |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّ لعلى خلق عظيم)
الحقيقة لن استطيع ان اشارك لان المنتدى لا يقبل بتعديل المواضيع وانا من طبيعتي ان اكتب موضوعي شيئا فشيئا فإذا كنت لا استطيع تعديل الموضوع فكيف اكتبه
مثلا هذا الموضوع اريد ارفاق أشياء به نسأل الله أن يرزقنا العمل لدينه وأن يصلح نياتنا جميعا |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّ لعلى خلق عظيم)
أيضا عندي غلطة في العنوان في الاية ارجو من احد المشرفين ان يصححها
بدل( وإن) إجعلها (وإنك) |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّ لعلى خلق عظيم)
لو رأيتم أن الموضوع يستحق التثبيت فثبتوه بارك الله فيكم
|
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّ لعلى خلق عظيم)
أرجو تعديل العنوان لأن فيه خطأ والاهتمام قليلا لأن الأمر يتعلق بآية في كتاب الله |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّك لعلى خلق عظيم)
|
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّك لعلى خلق عظيم)
|
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّك لعلى خلق عظيم)
بارك الله فيكم ونفع بكم |
رد: شهادة المنصفين في رسول رب العالمين (وإنّك لعلى خلق عظيم)
|
اقتباس:
وفيك بارك الله وأسعدني مرورك العطر |
اقتباس:
حياكم الله جميعا وشرفتموني بمروركم الكريم |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أخي الفاضل ننتظر المزيد من أمثال هذا الموضوع المميز http://1.1.1.4/bmi/akhawat.islamway....1188683833.gif |
اقتباس:
أخى الكريم الصقر السلفى جزاك الله خيراً موضوع رائع |
اقتباس:
وفيكم بارك الرحمن شرفتم الموضوع بمروركم العطر |
الله علمنا ما ينفعنا
اقتباس:
وجزاك الله خيرا اخي الكريم أسعدني جدا مرورك الكريم |
بسم الله ما شاء الله مجهود ممتاز اخى الفاضل انار الله دربك نسال الله ان يصل صوت الاسلام الى كل الراغبين فى الوصول الى الله فوالله إنه الحق غفر الله لنا ولكم ولأمة محمد أجمعين |
قالوا عن الاسلام والنبى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أصغوا جيد لما قاله هؤلاء الناس عن الاسلام و لنأسف على ما ضيعناه من نعم من وراء تهاوننا باسلامنا وهو مقال يعتبر القديم-الجديد : قالوا عن الإسلام يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري ؟ قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين.فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى- ولست أدعي النبؤة، ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها) .(1) ويقول مرماديوك : (إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول .لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم ) (2) ويقول الدكتور حسن عباس زكي أنه قرأ لمؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه (لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة) كما أنه قرأ لمؤلف إنجليزي كتاباً جاء فيه (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم). وتقول العالمة الذرية (جونان التوت)- التي أسلمت على يد البيصار من بين (250) رجلاً وامرأة أشهروا إسلامه في اليوم نفسه ومن بينهم سفير غانا- المسألة ليست انتقالاً من دين إلى دين آخر . ولا هي تحد لمشاعر وطقوس توارثناها –إنما هي الحرية المنشودة والفردوس المفقود الذي نشعر بأننا في أشد الحاجة إليه .نحن الشباب في الغرب ، نرفض واقع الدين الرومانسي ، والواقع المادي للحياة .وحل هذه المعادلة الصعبة هي أن نشعر بالإيمان بالله ) وتضيف قائلة (بعض الشباب غرق في الرقص بحثاً عن الله ، -في الشيطان ، في المخدرات ، وفي الهجرة إلى الديانات الشرقية القديمة .وخاصة البوذية – وقليلون هم الذين أعطوا لأنفسهم فرصة التأني والبحث والدراسة . وهؤلاء وجدوا في الدين الإسلامي حلاً للمعادلة الصعبة – وإذا كان عددهم لا يزال قليلاً حتى الآن ، فلأن ما نسمعه عن هذا الدين العظيم مشوش ، ومحرف ، وغير صادق فكل ما هو معروف عندنا عن الإسلام خزعبلات رددها المستشرقون ، منذ مئات السنين، ولا تزال أصداؤها قوية حتى الآن، فالدين الإسلامي كما في إشاعات المستشرقين هو دين استعباد المرأة ، وإباحة الرق وتعدد الزوجات، ودين السيف لا التسامح) وتقول أيضاً لا تصدقوا فكرة الحرية المطلقة في أمريكا . والتي تنقلها لكم السينما الأمريكية ، فإن في بلادنا كثير من المتعصبين دينياً . ولذا فإنني أعرف جيداً أنني مقبلة على حرب صليبية في بلادي وأسرتي، وستزداد هذه الحرب اشتعالاً عندما أبدأ في إقناع غيري بهذا الدين العظيم) ثم تقول : (لقد بدأت أحس بوجود الثواب والعقاب وهذا السلوك هو الذي سيحكم سلوكي ويضبطه في الاتجاه الصحيح ) (3) ويقول أحد قساوسة جنوب أفريقيا مخاطباً مبعوث مجلة الاعتصام المنتدب لزيارة المركز الإسلامي هناك أنا قس من رجال الدين المسيحي أحمل اسماً مسيحياً. وهذا الاسم لا يعنيكم ولن أقوله-ولكن أقول- بالرغم من أني دربت على المسيحية ، وتعلمتها في جامعات بريطانيا ، وأعددت لأكون راية للمسيحية ، وداعية لها ، إلا أني لم أشعر بأن المسيحية استطاعت أن تجيب على تساؤلاتي ، لأنها مرتبكة في جسمي- وقد فكرت في التخلص من المسيحية السوداء التي لا تعترف بآدميتنا ، والتي جاءتنا بالإنجيل في يد وبالعبودية في اليد الأخرى وجاءنا أدعياؤها بالإنجيل في يد ، وبزجاجة الخمر في اليد الأخرى ) . ثم يضيف قائلاً : لقد رأيتكم تصلون .فإذا بالأبيض بجانب الأسود ، والغني بجانب الفقير، والمتعلم بجانب الجاهل ، لهذا أقول إن الأفريقي ليس بحاجة إلى المسيحية إنه في حاجة إلى هذا الدين العظيم- وبعد أن اغرورقت عيناه بالدموع قال : لماذا حجبتم عنا هذا الدين ؟ أنيروا لنا الطريق فإن مبادئ هذا الدين هي التي يمكن أن تنقذ العالم مما هو مقبل عليه من فوضى ودمار (4 ) ويقول أميل درمنجهم الذي كتب كتاباً في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم :ولما نشبت الحرب بين الإسلام والمسيحية ، اتسعت هوة الخلاف ، وازدادت حدة ، ويجب أن نعترف بأن الغربيين كانوا السابقين إلى أشد الخلاف فمن البيزنطيين من أوقر الإسلام احتقاراً من غير أن يكلفوا أنفسهم مؤنة دراسته ، ولم يحاربوا الإسلام إلا بأسخف المثالب – فقد زعموا أن محمداً لص! ، وزعموه متهالكاً على اللهو! ، وزعموه ساحراً !، وزعموه رئيس عصابة من قطاع الطرق! بل زعموه قسا رومانياً !!، مغيظاً محنقاً، إذ لم ينتخب لكرسي البابوية – وحسبه بعضهم إلهاً زائفا!!!ً يقرب له عباده الضحايا البشرية وذهبت الأغنيات إلى حد أن جعلت محمداً صنماً من ذهب وجعلت المساجد ملأى بالتماثيل والصور (5) وفي كتاب (معالم تأريخ الإنسانية) بقول ويلز (كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط. ولم أجد ديناً يسير مع المدنية أنى سارت سوى دين الإسلام). ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب) لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى . ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني- ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ، ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية 6) ويقول( أناتول فرانس) عن أفظع سنة في تأريخ فرنسا هي سنة (732)م وهي السنة التي حدثت فيها معركة (بواتيه) والتي انهزمت فيها الحضارة العربية أمام البربرية الإفرنجية- ويقول أيضاً : (ليت( شارل مارتل) قطعت يده ولم ينتصر على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) إن انتصاره أخر المدنية عدة قرون) (7) ويقول كارليل الإنكليزي في كتابه ( الأبطال): من العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب .وأن محمداً لم يكن على حق : لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة – فالرسالة التي دعا إليها هذا النبي ظلت سراجاً منيراً أربعة عشر قرناً من الزمن لملايين كثيرة من الناس- فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين ، وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع ؟! لو أنة الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفاً ، وعبثاً .وكان الأجدر بها أن لا توجد. إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يبني بيتاً من الطوب لجهله بخصائص البناء، وإذا بناه فما ذلك الذي يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد –فما بالك بالذي يبني بيتاً دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس. وعلى ذلك فمن الخطأ أن نعد محمداً كاذباً متصنعاً متذرعاً بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع …فما الرسالة التي أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع .ذلك أمر الله ن وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء (8) ويقول ادوارد مونتيه (الإسلام دين سريع الانتشار .يروج من تلقاء نفسه دون أي تشجيع تقدمه له مراكز منظمة لأن كل مسلم مبشر بطبيعته .فهو شديد الإيمان ،وشدة إيمانه تستولي على قلبه وعقله.وهذه ميزة ليست لدين سواه .ولهذا نجدأن المسلم الملتهب إيماناً بدينه ، يبشر به اينما ذهب وحيثما حل .وينقل عدوى الإيمان لكل من يتصل به ). هذه أقوال المنصفين في رسول الله محمد http://www.saaid.net/Doat/shaya/article_salla.gif 8) The following is a list of fair and impartial contemporary scholars’ testimonies about Mohammed http://www.saaid.net/Doat/shaya/article_salla.gif: إن المنصفين من المشاهير المعاصرين عندما اطلعوا على سيرة رسول الله محمد http://www.saaid.net/Doat/shaya/article_salla.gif لم يملكوا إلا الاعتراف له بالفضل والنبل والسيادة، وهذا طرفٌ من أقوال بعضهم : Fair contemporary celebrities, upon reviewing and reading the biography of Allah’s Messenger SAAW fully admitted his honor, nobility and leadership. The following are dome of their testimonies: 1/ يقول ( مهاتما غاندي ) في حديث لجريدة "ينج إنديا" : " أردتُ أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة". 1. Mahatma Gandhi, in an interview with Young India Newspaper, said, ‘I wanted to know the characteristics of the man who possesses the hears of millions of people, without any doubt. I became fully convinced that the sword was not the mean by which Islam gain it positions and grounds. It was rather the simplicity of the Prophet, his truthfulness, promptness, dedication, and devotion to his companions and followers, besides his unmatched courage and his unparalleled trust and confidence in His Lord; Allah, the Almighty, in addition to his full belief in his Mission and Message of Islam. These matters were the qualities and descriptions that paved the way and eased the difficulties, and not the sword. After completing the second volume of the biography of Mohammed, I felt sorry that there wan not enough materials to learn more about his life. 2) يقول البروفيسور ( راما كريشنا راو ) في كتابه " محمد النبيّ " : " لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. 2. Professor Rama Chrishna Raw, in his book entitled, ‘Mohammed, the Prophet’, says: ‘We can not know the entire personality of Mohammed, but all what I can present of his life is fantastic scenes… فهناك محمد النبيّ، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا ". There is Mohammed, the Prophet and messenger, Mohammed the fighter, the businessman, the spokesman, the reformer, the orphans’ guardian, the slaves’ protector, the women’s liberator, the judge, and all these roles were enough to qualify him to be a hero 3)قول المستشرق الكندي الدكتور ( زويمر ) في كتابه " الشرق وعاداته " : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء. 3. The Canadian orientlist Dr. Zuwaimer, in his book entitled, ‘The East and its customs’, says, ‘Undoubtedly, Mohammed was on of the greatest Muslim religious leaders. We can rightly say that he was a super efficient reformer, eloquent, brave, courageous, great thinker whom we should not attribute to him any description that contradicts the above qualities. The Glorious Quran, which he brought forth for humanity, is a great testimony for this claim 4) يقول المستشرق الألماني (برتلي سانت هيلر) في كتابه "الشرقيون وعقائدهم" : كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبيُّ بين ظهرانيها، فكان النبيُّ داعياً إلى ديانة الإله الواحد، وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً ، حتى مع أعدائه. وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية، وهما : العدالة والرحمة. 4. The German orientlist Britly Saint Heller, in his book entitled, ‘The Orientlists and their creeds’, says, ‘ Mohammed was the head-of-the-state, who looked out for the life of his people and their freedom. He punished those who committed crimes and felonies during his lifetime. He called for the worship of One God; monotheism. He was extremely kind in his call to his religion, even with his enemies. He possessed two characteristics in his personality amongst the highest qualities: justice and mercy 5) ويقول الانجليزي ( برناردشو ) في كتابه "محمد"، والذي أحرقته السلطة البريطانية: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد. هذا النبيُّ الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد. وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا). 5. The British writer and critique, Bernard Show, in his book Mohammed, which was ordered to be burnt by the British authorities, says, ‘This world is in a bad need for a man with the thinking style and ability of that of Mohammed. This Prophet who always placed his religion in a respectable and honorable position. This religion is the strongest to digest all civilizations and be an eternal religion. I notice that many British citizens embraced Islam rightfully. This religion will find great accommodation in Europe.’ إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية!. لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمَّى منقذ البشرية. وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لَوُفِّقَ في حلّ مشكلاتنا ، بما يُؤَمِّنُ السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها. The clergy men in the middle ages, as a result of discrimination and ignorance, had painted a dim picture for Mohammed. They considered him an enemy for Christianity!. However, after researching his personality, I discovered that he was a great man. I concluded that he was never an enemy for Christianity; rather he should be called the savior of the humanity. In fact, if he is given the leadership in our world today, he will resolve the entire world problems in a manner that secure peace and prosperity for the entire humanity. 6) ويقول ( سنرستن الآسوجي ) أستاذ اللغات السامية، في كتابه "تاريخ حياة محمد" : إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا. فلقد خاض محمدٌ معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مُصِرَّاً على مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ. 6. Senrasten Asoji; Semitic languages professor says in his book, ‘The history of Mohammed’s life’, ‘We would not be fair to Mohammed if we denied his great qualities and characteristics. Mohammed led a real battle against ignorance and barbarism insisting on his principles. He continued to fight against the oppressors until he reached a clear victory. His religion is the greatest religion and he is above all great people in history 7)ويقول المستشرق الأمريكي ( سنكس ) في كتابه "ديانة العرب" : ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة. 7. Senex, the American orientlist in his book, "The Arabs’ Creed’, says, ‘ Mohammed appeared after five-hundred-and-seventy years of Jesus . His mission was to promote and improve the human minds by introducing the best ethics and morals to them and teaching them monotheism, and informing them about the Hereafter, or life-after-death. 8) ويقول (مايكل هارت) في كتابه "مائة رجل في التاريخ" : إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي. 8. Michael Hearts, in his book, ‘The 100 most influential people in history’, ‘Choosing Mohammed to be the first, most important and greatest men in history may surprise the readers, but he is the only man throughout the history who succeeded on the religious and worldly affairs levels. فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية. ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها. There are messengers, prophets and wise men who started great missions, but they died before completing them, such as the Messiah in Christianity, Moses in Judaism. But Mohammed is the only messenger who completed his religious message and all it rulings were complete. Complete nations and peoples followed the religion of Mohammed during his lifetime. Besides, he established a government and a state, which is considered as a worldly affair as well. Mohammed united all the tribes and clans in one people and established laws-of-life. He set his nation to preach the religion to the rest of the world. Therefore, he is the only man throughout the history who succeeded on the religious and worldly affairs levels. 9) ويقول الأديب العالمي (ليف تولستوي) الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية : يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة. 9. The Russian writers; Tolstoy, whose literature and writings are considered to be on the best international literature: ‘It suffice Mohammed that he salvaged a humiliated bloody nation from the grip of Satanic customs and put them on the road of development and progress. The Shariah laws of Mohammed shall spread all over the world because it agrees with the common sense and wisdom. 10) ويقول الدكتور (شبرك) النمساوي: إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته. 10. Dr. Shperk, the Austrian says, ‘The entire humanity should be proud that a man like Mohammed belongs to it. Despite his being unlettered man he was able to bring about a legislation system that we will be the happiest people is if we reached its peak and the maximum of that legal system.’ 11) ويقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) الحائز على جائزة نوبل يقول في كتابه الأبطال : " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب، وأن محمداً خدّاع مزوِّر. 11. The English philosopher, Thomas Carlyle, the Nobel Prize winner says in his book, ‘The Heroes’, ‘It is extremely shameful to anyone to believe that Islam is nothing but a bunch of lies. And, it is equally shameful to believe that Mohammed is a liar and cheater.’ وإن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس. أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة؟ !. We must fight such shameful rumors. The mission that Mohammed achieved and fulfilled is still the lit candle for the past twelve centuries for approximately two-hundred-million people. How would one believe that the principles, which this huge number of people lived and died by were a mere lie and trick!? 12) جوتة الأديب الألماني : " "إننا أهل أوربة بجميع مفاهيمنا، لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد، ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي محمد … وهكذا وجب أن يظهر الحق ويعلو، كما نجح محمد الذي أخضع العالم كله بكلمة التوحيد |
أخى الحبيب جزاك الله خيراً موضوع يستحق التقدير هذا نبينا صلى الله عليه وسلم وما علينا إلا أن نغير مفاهيم الغرب الخاطئة ونعلمهم من هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أرجو من كل عضو أو زائر نشر هذا الموضوع فى كل مكان حتى يعرفوا قول علمائهم فى رسول الله صلى الله عليه وسلم |
سوف يتم دمج الموضوع مع موضوع مشابه له حتى يكون مرجع لمن يريد الاطلاع على المزيد جزاكم الله خيراً |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شهادة المستشرق الكندي رينيه جيبون لم يدرك كثير من الغربيين قيمة ما اقتبسوه من الثقافة الإسلامية، ولا فقهوا حقيقة ما أخذوه من الحضارة العربية في القرون الماضية". مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007، الرابط: شهادة المستشرق هايوود إن العرب في مجال المعجم يحتلون مكان المركز، سواء في الزمان أو المكان بالنسبة للعالم القديم أو الحديث، وبالنسبة للشرق أو الغرب. انظر في فضل اللغة العربية، شهادة الكاتب الغربي ميليه إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشئ من كونها لغة دين ولغة مدنية، وعلى الرغم من الجهود التي بذلها المبشرون، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد من الإسلام إلى النصرانية، ولم تبق لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى، فقد صارت وعاءً لنقل المفردات العربية إلى بناتها أنور الجندي: الفصحى لغة القرآن ص303، 304. شهادة تومبسون إن انتعاش العلم في العالم الغربي نشأ بسبب تأثر شعوب غربيِّ أوربا بالمعرفة العلمية العربية، وبسبب الترجمة السريعة لمؤلفات المسلمين في حقل العلوم ونقلها من العربية إلى اللاتينية؛ لغة التعليم الدولية آنذاك". إن ولادة العلم في الغرب ربما كان أمجد قسم وأعظم إنجاز في تاريخ المكتبات الإسلامية. مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007، الرابط: شهادة الطبيب البريطاني روبرت بريفولت إن القوة التي غيرت وضع العالم المادي كانت من نتاج الصلة الوثيقة بين الفلكيين والكيميائيين والمدارس الطبية، وكانت هذه الصلة أثرًا من آثار البلاد الإسلامية والحضارة العربية، إن معظم النشاط الأوربي في مجال العلوم الطبيعية إلى القرن الخامس عشر الميلادي كان مستفادًا من علوم العرب ومعارفهم، وإني قد فصَّلت الكلام في الدور الذي لعبته العربية في اليقظة الأوربية؛ لأن الكذب والافتراء كانا قد كثرا في العصر الحاضر، وكان التفصيل لا بُدَّ منه للقضاء عليهما. مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007، الرابط: شهادة هينولد إن ما قام على التجربة والترصد هو أرفع درجة في العلوم، وإن المسلمين ارتقوا في علومهم إلى هذه الدرجة التي كان يجهلها القدماء؛ فقد قام منهاج المسلمين على التجربة والترصد، وكانوا أول من أدرك أهمية المنهاج في العالم، وظلوا عاملين به وحدهم زمنًا طويلاً" مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007، شهادة دولنبر قول دُولنبر في كتاب (تاريخ الفلك): "لقد منَح اعتمادُ العرب على التجرِبة مؤلفاتِهم دقة وإبداعًا، ولم يبتعد العرب عن الإبداع إلا في الفلسفة التي كان يتعذر قيامها على التجربة". ومن مباحثنا في أعمال العرب العلمية أنهم أنجزوا في ثلاثة قرون أو أربعة قرون من الاكتشافات ما يزيد على ما حققه الأغارقة في زمن أطول من ذلك كثيرًا، وكان تراث اليونان قد انتقل إلى البيزنطيين الذين عادوا لا يستفيدون منه زمنًا طويلاً، ولما آل إلى العرب حوّلوه إلى غير ما كان عليه، فتلقّاه ورثتهم (يقصد الأوربيين حديثًا) وحوّلوه مخلوقًا آخر . مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007 شهادة مسيو ليبري لو لم يظهر المسلمون على مسرح التاريخ لتأخرت نهضة أوربا الحديثة عدة قرون. مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) شهادة المستشرق الإسباني جوان فيرفيه وإذا نحن تحرينا الدقة نجد أن أصل التطور العلمي للرياضيات عند المسلمين يبدأ مع القرآن الكريم، وذلك فيما ورد في القرآن من الأحكام المعقدة في تقسيم الميراث، ويعتبر الخوارزمي أول رياضي مسلم، ونحن مدينون له بمحاولة وضع تنظيم منهجي باللغة العربية لكل المعارف العلمية والتقويم، كما ندين له باللفظ الإسباني (غوارزمي) الذي يعني الترقيم (أي الأعداد ومنازلها والصفر)، وكان الجبر هو الميدان الثاني الذي عمل فيه الخوارزمي، وهو فرع من الرياضيات لم يكن حتى ذلك الوقت موضوعًا لأيَّة دراسة منهجية جادة جريدة الغد: الأربعاء 14 نوفمبر 2007م، 4 ذو القعدة 1428هـ. شهادة الباحث الإسباني خوسيه لويس بارسلو يجب أن نقرر الأهمية الحقيقية لتأثير العلوم الإسلامية، فهي من الناحية الموضوعية قد ساعدت على وجود المعايير الطبية الحالية". "فقد أرسى الإسلام مدنية متقدمة تعدّ في الوقت الحاضر من أروع المدنيات في كل العصور، كذلك فإنه قد جمع حضارة متينة متقدمة، وذلك إذا ما طرحنا جانبًا الاضمحلالَ الواضح للقوى السياسية، والتفكك الظاهر للدول الإسلامية، فإنّ الشخصية الجماعية للإسلام قد صمَدتْ أمام كافة أنواع التغيرات؛ ذلك لأن معيار الشخصية الجماعية هو المدنيةُ عامة والتقاليد التي لم تنطفِئْ أو تَخمُد. هذه هي روح الإسلام كما يجب أن يفهمها أولئك الذين يحاولون عن عمدٍ وسوء نية تشويه صورته مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية) العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007 شهادة المستشرق الروسي جرابر إن العمارة الإسلامية نشأت بوصفها ظاهرة فريدة متميزة بذاتها انبثقت عن مجموع كبير معقَّد من الأشكال السابقة عليها أو المعاصرة لها، إنها مجرد مَثَل واحد لقدرة فريدة لدى المسلمين على تحويل عناصر شكلية أو وظيفية عديدة أخرى إلى شيء إسلامي، وقدرة المسلمين الهائلة على تطويع الأشكال المستمدة من أقاليم عديدة مختلفة بحيث تلبي مقاصد الإسلام ومبادئه. جريدة الغد: الأربعاء 14 نوفمبر 2007م، 4 ذو القعدة 1428هـ. شهادة البروفسور ماكيال كانت أوربا مدينة بدينها إلى اليهودية، وكذلك هي مدينة بأدبها الروائي إلى العرب، وقليلون هم الذي ينكرون أن الحياة والنشاط وسعة الخيال التي تطبع الآداب الجنوبية يعود إلى الوسط الثقافي العربي في الأندلس خلال العصور المتقدمة، وإلى الفكر الذي أنشأته تلك الحضارة لدى الإنسان الأندلسي. جريدة الغد: الأربعاء 14 نوفمبر 2007م، 4 ذو القعدة 1428هـ. شهادة المستشرق النمساوي جوستاف جرونيباوم عندما أوحى الله رسـالته إلى رســـوله محمد أنزلها "قرآنًا عربيًا"، والله يقول لنبيه: {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا} [مريم: 97]. وما من لغة تستطيع أن تطاول اللغة العربية في شرفها؛ فهي الوسيلة التي اختيرت لتحمل رسالة الله النهائية، وليست منزلتها الروحية هي وحدها التي تسمو بها على ما أودع الله في سائر اللغات من قوة وبيان، أما السعة فالأمر فيها واضح، ومن يتتبع جميع اللغات لا يجد فيها - على ما سمعته - لغةً تضاهي اللغة العربية". ويُضاف جمال الصوت إلى ثروتها المدهشة في المترادفات، وتزيّن الدقة ومجازة التعبير لغة العرب، وتمتاز العربية بما ليس له ضريب من اليسر في استعمال المجاز، وإن ما بها من كنايات ومجازات واستعارات ليرفعها كثيرًا فوق كل لغة بشرية أخرى، وللغة خصائص جمة في الأسلوب والنحو ليس من المستطاع أن يكتشف له نظائر في أي لغة أخرى، وهي مع هذه السعة والكثرة أخصر اللغات في إيصال المعاني، وفي النقل إليها، يبيَّن ذلك أن الصورة العربية لأي مثل أجنبي أقصر في جميع الحالات. المجلة العربية، العدد 334، السنة 29، ذو القعدة 1425هـ/ يناير 2005م. شهادة المستشرق البلجيكي جورج سارتون يقول جورج سارتون في كتابه "مقدمة في تاريخ العلم : إن الجانب الأكبر من مهام الفكر الإنساني اضطلع به المسلمون؛ فالفارابي أعظم الفلاسفة، والمسعودي أعظم الجغرافيين، والطبري أعظم المؤرخين شهادة المستشرق الألماني شاخت جوزيف من أهم ما أورثه الإسلام للعالم المتحضر قانونه الديني الذي يسمَّى بالشريعة، وهي تختلف اختلافًا واضحًا عن جميع أشكال القانون، إنها قانون فريد؛ فالشريعة الإسلامية هي جملة الأوامر الإلهية التي تنظم حياة كل مسلم من جميع وجوهها، وبالرغم من أن التشريع الإسلامي قانون ديني فإنه من حيث الجوهر لا يعارض العقل بأيِّ وجهٍ من الوجوه؛ فالتشريع الإسلامي منهج عقلاني في فهم النصوص وتفسيرها، ويقدِّم مثالاً لظاهرة فريدة يقوم فيها العلم القانوني لا الدولة بدور المشرِّع، وتكون فيها لمؤلفات العلماء قوة القانون. عماد الدين خليل: قالوا عن الإسلام ص203. شهادة المستشرقة الألمانية زيجريد هونكه لم يعمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرَّد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَمَّ إيصاله إلى أوربا بحيث إن عددًا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين (16- 17) قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا -وهذا أمر قلما يخطر على بال الأوربيين- المؤسِّسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهوم المعاصر، وعلم المثلثات الكروي، وعلم طبقات الأرض، وعلم الاجتماع، وعلم الكلام. جريدة الغد: الأربعاء 14 نوفمبر 2007م، 4 ذو القعدة 1428هـ. شهادة المستشرق الألماني يوهان فك إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسًا لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزًا لغويًّا لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية، لقد برهن التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل، فستحتفظ العربية بهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية. أنور الجندي: الفصحى لغة القرآن ص302. شهادة المؤرخ الفرنسي الشهير سيديو لقد استطاع المسلمون أن ينشروا العلوم والمعارف والرقيَّ والتمدُّن في المشرق والمغرب، حين كان الأوربيون إذ ذاك في ظلمات جهل القرون الوسطى.... ولقد كان العرب والمسلمون - بما قاموا به من ابتكارات علمية - ممن أرْسَوا أركان الحضارة والمعارف، ناهيك عمّا لهم من إنتاج، وجهود علمية في ميادين علوم الطب والفلك والتاريخ الطبيعي والكيمياء والصيدَلَة وعلوم النبات والاقتصاد الزراعي، وغير ذلك من أنواع العلوم التي ورِثناها نحن الأوربيين عنهم، وبحقٍّ كانوا هم معلمينا والأساتذة لنا. إن المسلمين سبقوا كيبلر وكوبرنيك في اكتشاف حركات الكواكب السيارة على شكل بَيضِي وفي دوَران الأرض، وفي كتبهم من النصوص ما تعتقد به أن نفوسهم حدثتهم ببعض اكتشافات العلم الحديث المهمَّة مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007 شهادة المستشرق الفرنسي جوستاف لوبون وكلما أمعنا في دراسة حضارة العرب والمسلمين وكتبهم العلمية واختراعاتهم وفنونهم ظهرت لنا حقائق جديدة وآفاق واسعة، ولسرعان ما رأيتَهم أصحاب الفضل في معرفة القرون الوسطى لعلوم الأقدمين، وإن جامعات الغرب لم تعرف لها مدة خمسة قرون موردًا علميًّا سوى مؤلفاتهم، وإنهم هم الذين مدَّنُوا أوربا مادة وعقلاً وأخلاقًا، وإن التاريخ لم يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه في وقت قصير، وأنه لم يَفُقْهم قوم في الابتداع الفني . ولم يقتصر فضل العرب والمسلمين في ميدان الحضارة على أنفسهم؛ فقد كان لهم الأثر البالغ في الشرق والغرب، فهُما مدينان لهم في تمدُّنِهم، وإن هذا التأثير خاص بهم وحدهم؛ فهم الذين هذّبوا بتأثيرهم الخُلُقي البرابرة، وفتحوا لأوربا ما كانت تجهله من عالَم المعارف العلمية والأدبية والفلسفية، فكانوا مُمدِّنين لنا وأئمة لنا ستة قرون، فقد ظلت ترجمات كتب العرب ولا سيِّما الكتب العلمية، مصدرًا وحيدًا للتدريس في جامعات أوربا خمسة أو ستة قرون، فعَلى العالم أن يعترف للعرب والمسلمين بجميل صنعهم في إنقاذ تلك الكنوز الثمينة. ولا يمكن إدراك أهمية شأن العرب إلا بتصور حال أوربا حينما أدخلوا الحضارة إليها، إذا رجعنا إلى القرن التاسع والقرن العاشر من الميلاد، حين كانت الحضارة الإسلامية في إسبانيا ساطعة جدًّا، رأينا أن مراكز الثقافة في الغرب كانت أبراجًا يسكنها سنيورات متوحشون يفخرون بأنهم لا يقرءون، وأن أكثر رجال النصرانية معرفة كانوا من الرهبان المساكين الجاهلين الذين يقضون أوقاتهم في أديارهم ليكشطوا كتب الأقدمين النفيسة بخشوع. جوستاف لوبون: حضارة العرب، تعريب عادل زعيتر |
جزاكم الله خيرا أخانا الفاضل أبا عمر
|
جزى الله خيراً كل من شارك فى هذه الموسوعة المباركة اللهم صل على سيدنا محمد النبى وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وآل بيته كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 09:06. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.