الحياة: قد تتعثر ولكنها لا تتوقف !
الأمل: قد يقل ولكن لا يموت أبداً ! الفرص: قد تضيع ولكنها لا تنتهي ! |
لا يخلو بيت من مصحف ,
لكن ألسنتنـا جـفت وقـلوبنا قـست ونفـوسنا أجـدبت من هجـرنا له [ تَخَيّل يا رعاكَ الله ] كَيفَ كانَ شُعور سَعد بن أبي وَقاص، والرَسولُ يَقولُ لَه: "ارمِ سعد.. فداكَ أبي، وأمّي"؟! لَو أننَا نَعِيشُ تَفاصِيلْ حَياتنَا ; قُرآنِيةْ ؛ رَبانِيةْ ؛ رُوحَانِيةْ بَذكرُه ؛ لَـ تَبسمَنا عِندَ كُل مصيبة ! |
دخل الغار أمّياً وخرج بِـ : أقرأ ،
فَـ كانت الحياة "صلي الله عليه وسلم" صِلَتُكَ بـ الله ، هي بوابتك للحياة .. وعلى قَدرِ عُمقِها ، تَكونُ الحياة رائعة حامل الأمل ليس ساذجاً وليس طفلاً ؛ هو فقط واثق مِن رحمة رَبه |
ﺍﻟﺼَﺒّﺮ ؛ ﺟﻨَّﺔ طريقها ﻣِﻦ نار .. !
تأملوها ﻓﻘﻂ [ ﺳﻤﻊ الله . . ﻟِﻤﻦ ﺣﻤﺪﻩ ! ] و إذا اختنقت مِن مصائب الدنيا ؛ تنفّس بالاستغفار .. |
الحَمد لله ، على حياةٍ يُدبّرها الله وفق رَحمتہ
قد تُحترم بكلمه وقد تُحتقر أيضاً بكلمه .!! "ربي املئني بك كي لا أشعر بـ فراغ أبدا" |
جاذبية الأنثى في ثلاث :
دينٌ بِـ حُسن خُلق ، وحياء ، وحشمة ! رَمضَانْ مَدْرَسة لتَربِيّة النفس ، وَ فُرصَة يَعطِيها الله لِمَنْ أضّل الطريق الحــُــب هو : قرآنٌ تتلوه -هي- بحروف عذبة ، وصلاة يؤمها هو- بدموع خاشعة ، وأطْفال يتعلمون معنى "الله" قبل أن يتعلموا الحياة . |
واللهْ مَا قسَت القُلوبْ إلَّا لِــ كثرَة الذُنوبْ !!
إذا انكسرت فأسجُد لله وقُل يا جبار أجبُرنـﮯ وإذا أتظلمت فأسجُد لله وقُل يا عادل أنصُرنـﮯ ! حـب الرجل لـ الأنثى فِطرة : و لكن سترها و الحفاظ عليها رجولة .! |
رَغمَ صُغرِ مَوضِع السُجُودْ ،
إلَا أنّهُ لـِ الرُوح أوسَعُ مِنَ الدُنيَا ومَا فِيهَا إلَهِي أنتَ كما أُحِبْ , فاجعلني كما تُحِبْ يا رب أرزُقنا الأشيَاء التِي لا نَعرفُ كيفَ نطلُبهَا مَنك ، وأنتَ بمَا تشتهيهِ أنفسُنا أعلمُ ! |
فن التعامل معَ الآخرين اختصره الله تعالى في قوله:
"خُذ العفُو، وأمُر بالعُرف، وأعرِض عن الجاهلين" صرت أدرك بسهولة أن الخسارة ليست ما نفقده .. ولكن ما يتبقى في نفوسنا من شعور بالعجز عن فعل شيء لم نفعله .. عندما يتصلُ ماضيكَ ليخبركَ بـأنهُ مشتاقُ إليك أقفل الخطَ بـ [ هدوء ] واذهب لتحتضنَ حاضرك .. فـهو أولى بك !! |
إن لم يكن معك سوى حُسن الظن بالله تبدأ به يومك،
فاعلم أنك تملك أهم أسباب النجاح.. ﺇﺫﺍ ﺃﺻﻠﺤــﺖ ﻇــﺎﻫــــﺮﻙ ﺟـــــﺬﺑـﺖ ﻧﻈـــــﺮ ﺍﻟﻨـــــﺎﺱ ﺇﻟﻴــــــﻚ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺃﺻﻠﺤـــــﺖ ﺑـﺎﻃﻨـــــﻚ ﺟــــــﺬﺑـــﺖ ﻗـﻠـــﻮﺑﻬـــﻢ ﺇﻟﻴــــﻚ ﻭ ﺍﻋﻠـــﻢ ﺃﻧــــﻪ ﻻ ﻳﻨﻔــــﻊ ﺻـــﻼﺡ ﺍﻟﻈــﺎﻫـــﺮ ﻣـــﻊ ﻓﺴــﺎﺩ ﺍﻟﺒــﺎﻃــﻦ إن أردت بـركـة فــي وقـتـك وعـمـلـك ، فَـاجـعـل لـك مـن بـيـن زحــام مـواعـيـدك مــوعــداً مــع القــرآن |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 05:37. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.