اقتباس:
اقتباس:
إذاً هل توافق على فتح صفحة حوار بيني وبينك ؟ |
اقتباس:
أنت مرحب بك قبل الحوار والأخ الكريم سيف الحتف يحب لك الخير فلذلك يدعوك للحوار الثنائى بعيداً عن التشتيت وهناك قوانين للحوار يلتزم بها كل طرف ولك النقد ما دمت ملتزماً بقوانين الحوار وهناك تنظيم لوقت الردود ومدة الانقطاع ولك طلب التأخر لظرف ما وكل ذلك ضمن قوانين تنظم الحوار سوف تعرض عليك قبل البدء بالحوار الثنائى فى حالة موافقتك على ذلك |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
يتبع. |
اقتباس:
وقال سبحانه أيضاً (أولم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا هم أشدّ منهم قوة و ءاثارًا فى الأرض فأخذهم الله بذنوهم و ما كان لهم من الله من واق). هذا دليل ربّاني واضح بالنظر في آثار السابقين و الاستفادة منها و التعلّم و الإتّعاظ بما سلف منهم و يكفيك هذا الدليل لتبطل حجتك تمامًا .. !! واعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة من وراءه تركوا كنائس اليهود و المسيحيين كما هي بتماثيلها ولم يهدموها بل و عاهدوا عليها المسيحيين خاصةً و أهل الذمّة عامةً و أمنوهم عليها و حموها لهم بموجب عقد الذمة وهذا يبطل حجّتك تماماً .. !! |
اقتباس:
اقتباس:
وأما الحديث فما رواه الإمام أحمد والبزار واللفظ له عن جابر رضي الله عنه قال : نسخ عمر كتابا من التوراة بالعربية فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يقرأ ، ووجه النبي صلى الله عليه وسلم يتغير ، فقال له رجل من الأنصار : ويحك يا ابن الخطاب ألا ترى وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا ، وإنكم إما أن تكذبوا بحق ، أو تصدقوا بباطل ." اقتباس:
http://www.kalemasawaa.com/vb/f31.html اقتباس:
ثانياً: القرآن الكريم ذكر أوصافاً للإنجيلِ لا تتطابق مع أوصاف الأناجيل التي بين أيديكم الآن.. فلا يجوز لكم الإحتجاج بالقرآن على صحة هذه الأناجيل لأنها تختلف عما زكاه القرآن وشهد له.. ثالثاً: الإنجيل الذي عناه القرآن وأشاد به وأمر بالتحاكم إليه هو إنجيل عيسى - عليه السلام - الذي أنزله الله عليه وفيه كلامه ومواعظه.. وأما أين هو الآن ؟ فهذا أمر لا نعلمه، وقد فرّط النصارى في حفظ كتابهم فأضاعوه وبدلوه.. رابعاً: القرآن الكريم الكريم امتاز عن غيره من الكتب السماوية بكفالة الله عز وجل له وحفظه من التحريف والتغيير.. فقال سبحانه : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) |
اقتباس:
راجع هذا الرابط http://www.kalemasawaa.com/vb/t2873.html اقتباس:
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18872.html#post133773 http://www.kalemasawaa.com/vb/t3678.html اقتباس:
اقتباس:
النسب نعمة تستحق الشكر لا الفخر ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة حيث قال: ( أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَلا فَخْرَ) فليس عيباً أن يعرف الإنسان نسبه حتى يتحقق التعارف بين الناس شعوبهم وقبائلهم، ولكن العيب أن يكون ذلك مدعاة للتعاظم والتعالي على غيره..والله سبحانه قد وضع الميزان الذي لايختل: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ). اقتباس:
اقتباس:
http://www.kalemasawaa.com/vb/f71.html اقتباس:
اقتباس:
شأن العبيد ارتفع في دولة الإسلام بجهدهم وخدمتهم للمجتمع ولم تكن عبوديتهم أيما يوم من الأيام تشينهم بين إخوانهم المسلمين. اقتباس:
ففي الكتاب المقدس أخذ إبراهيم من كدر لعومر وحلفائه غنائم بمباركة الرب وأعطى عُشرها لملكي صادق فيقول كاتب سفر التكوين المجهول14/18-20 : (وملكي صادق ملك شاليم أخرج خبزا وخمرا. وكان كاهنا لله العلي. وباركه وقال: مبارك أبرام من الله العلي مالك السماوات والأرض ومبارك الله العلي الذي أسلم أعداءك في يدك. فأعطاه عشرا من كل شيء. ) اقتباس:
كيف يفعل ذلك من نهى عن قتل النساء وكان هذا من هديه صلى الله عليه وسلم..!! اقتباس:
لا يُقتل مسلم بكافر، حالة خاصة تنطبق على المسلم الذي يقتل كافراً محارباً..والنبي عليه السلام أمر بقتل مسلم في ذميّ معاهد وغير محارب . روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قتل مسلمًا بمعاهد. وقال: "أنا أكرم من وفَّى بذمته" (رواه عبد الرزاق والبيهقي) |
لا يوجد دين يستحق ان يقال عنه دين الا الاسلام
لان الدين عند الله الاسلام وباقي الاديان هي عند البشر ففرق بين دين سماه الله ودين سماه البشر إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وأبائكم ما أنزل الله بها من سلطان |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 08:50. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.