قّليل مِن الأمل وكثير مِن الدعــَاء هَكذا الأمنيات ( تتحَقـّق ) ولأن حياتك مجهولة النهاية ! خبئ في قلبك الغفران دائما وقل يا رب عفوت لأجلك وصفحت طلباً لمغفرتك ادخر بأعمال قلبك أجوراً فقد تبلغ بها الجنة كلما زاد صلاح المؤمن زادَ خوفه حتى يقول : لن أنجو أما الفاسق فيُردد : الناس مثلي كثير .. سيُغفر لي لا بأس علي |
|
|
كلام الناس مثل "الصخور" ،،
أما أن تحملها علي ظهرك "فينكسر" أو تبني بها برجاً تحت أقدامك فتعلوا وتنتصر .. ولكم حرية الاختيار .. لا تحكم على يومك بكم من الزروع حصدت بــــل بكــــم مـــــن البــــذور غـرســــــــت ما أجمل الكلام الذي يأتيك من غير موعد ، فيسعد قلبك ويفرحك ، وما أجمل تلك الحروف التي تكتب لك وحدك |
|
القــوة هــي إسعــاد الأخــر بــ الـرغــم مــن أن قلبــك محطــم...
القوة هي أن تحتفظ بصمتـك فـي الوقت ترغب في الصـراخ من شدة كربك... القوة هي أن تواسي الغيـر بــ الـرغـم مــن حـاجتك أنت للمواساة... |
|
كن كهذه الغيمة الممطرة
تسير ولا تعبأ بأنها تنشر الخير وحدها ولا يهمها لو وقع خيرها على مياه المحيط المهم أن يستفيد من خيرها كل من حلّت عنده إذا عزمت لفعل أمر فأجعل التوكل مركبة العبور ... وإذا عصاك الدهر يوما فاسأل المولى لتسهيل الأمور ... لا تجزع لضيق الرزق أبداً.. يرزق العصفور من بين النسور... وأعلم بأن الله يعلم نظرة العين وما تخفى الصدور... كن شاكرا ما دمت حيا واعلم بأن الدنيا أيام تدور... همسة "بين الحمد والاستغفار" استأجر سيد التابعين"الحسن البصري" يوما حمالا ليحمل متاعه من السوق إلى البيت فكان يسمعه طوال الطريق يردد كلمتين لا يزيد عليهما: "الحمد لله ...أستغفر الله"، فلما وصل بيته وأعطاه أجره سأله عن ذلك .. فأجاب:" أنا في حياتي كلها مع الله بين أمرين :نعمة لله علي تستحق مني الحمد... وتقصير في حق الرب يستحق الاستغفار".. فضرب الحسن كفا بكف وقال: "حمال أفقه منك يا حسن"!!! |
|
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺩﺍﺋﻤﺎً..ﻓﺎﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ: ﺗﻄﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﺮ
ﻭﺗﻔﺘﺢ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻐﻠﻘﺔ ﻭﺗﺼﻨﻊ ﻟﻚ ﺍﻟﻘﺒﻮﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻄﺮﺡ ﺃﻓﻜﺎﺭﻙ ﻭﺗﺠﻌﻞ ﻣﻼﻣﺤﻚ ﺃﺟﻤﻞ ﻭﺃﻃﻴﺐ ﺗَﻮﻗﻊ ﺍﻷﻓضل ،واستعد ﻟﻸﺳﻮأ، ﺛُﻢ ﺗَﻘﺒَﻞ ما ﻳﺄﺗﻴﻚْ ﻭَﻗُﻞ { الحمد لله } .. ! ﻟﻌﻠﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻻ ﺗﻜﻠﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻲ ﻃﺮﻓﺔ ﻋﻴﻦ ، ﻭﻻ ﺗﻨﺰﻉ ﻣﻨﻲ ﺻﺎﻟﺢ ﻣﺎ ﺃﻋﻄﻴﺘﻨﻲ |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 09:24. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.