اقتباس:
|
يا جماعه هؤلاء ناس اخطؤا ولهم حساب من الرب . يعني المسلمين لا يخطئوا ابدا لا هم ولا قياداتهم اتريدو ان اعرض عليكم فضائحكم ؟؟؟ لا لن افعل ذلك .
اكتفي بمثال المثليه الهائلة في بلد الاسلام ورسولكم الكريم السعوديه اللتي لم تستطع ان تحافظ على نظافة الكثير من المسلمين فيها |
اقتباس:
اقتباس:
دعنا نُحضر الآيات التى تعتمد عليها فى ذلك ، ثم نرى سياقها ، هل تتحدث عن المسلم العاصى أم الكافر بآيات الله ؟ قال تعالى : { قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى (126) وَ كَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى (127) } طه . الآيات هنا فى تسلسلها موضحة لمن له المعيشة الضنك ، إنه الكافر الذى أعرض و لم يؤمن بآيات الله . فالله يأمر أدم و حواء و إبليس بالهبوط من الجنة و أنه ستكون العداوة بين أدم و ذريته و إبليس و ذريته ، و سيرسل الرسل و الأنبياء فمن أمن بهم فقد إهتدى و من أعرض و كفر فمعيشته ضنك . و الضنك هنا ليس الفقر بل الضنك : ضيق الصدر و عدم إنشراحه و لا يجد للراحة النفسية مكان فى حياته حتى و لو تنعم بكل النعم . قال ابن كثير : يقول تعالى لآدم وحواء وإبليس: اهبطوا منها جميعًا، أي: من الجنة كلكم. وقد بسطنا ذلك في سورة البقرة". { بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ } قال: آدم وذريته، وإبليس وذريته.وقوله: { فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى } قال أبو العالية: الأنبياء والرسل والبيان.{ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى } قال ابن عباس: لا يضل في الدنيا، ولا يشقى في الآخرة.{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي } أي: خالف أمري، وما أنزلته على رسولي، أعرض عنه وتناساه وأخذ من غيره هداه { فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا } أي: في الدنيا، فلا طمأنينة له، ولا انشراح لصدره، بل صدره ضيق حَرَج لضلاله، وإن تَنَعَّم ظاهره، ولبس ما شاء وأكل ما شاء، وسكن حيث شاء، فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى، فهو في قلق وحيرة وشك، فلا يزال في ريبة يتردد. فهذا من ضنك المعيشة.[1] فهذا الضنك للكافر كما تبين لكفره بدين الله . و قد جاء فى لسان العرب باب (ض) مادة (ضنك) :- الضَّنْكُ: الضِّيقُ من كل شيء، الذكر والأُنثى فيه سواء، ومعيشة ضَنْكٌ ضَيِّقة. وكل عيش من غيرِ حلِّ ضَنْك وإن كان واسعاً . - إنتهى . إذًا من تعريف لسان العرب يتبين أن كل معيشة ليس فيها حلال فصاحبها فى ضنك و إن كانت معيشة واسعة يسيرة ، فليس المقصود الغنى و الفقر كما تظن بتطبيقك على رامى . اقتباس:
من قال ينكس عيشته هذه ؟ الإبتلاء أنواع يا تادرس ، فليس كل الإبتلاءات تكون فى المعيشة فيفتقر الشخص أو يُغنى . فالله يبتليك فى العزيز لديك فإن كان عزيزك مالك إبتلاك فيه و إن كان عزيزك ولدك إبتلاك فيه و هكذا . ثم إن الإبتلاء لا يكون واصل متواصل طيلة حياتك . قال تعالى : { أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) } العنكبوت فللإبتلاء غرض فى النهاية و هو بيان الصادق من الكاذب ، المؤمن بالقلب من المؤمن باللسان . اقتباس:
تقول هذا عذاب من ربك ، ســــــؤالى : هل قال ربك فى كتابك أنه سيعذب من لم يؤمن به فى الدنيا ؟ اقتباس:
أظن قد وضح الآن الأمر فى خلطك للمعيشة الضنك فجعلتها للمسلم و هى للكافر . و ظنك أن المعيشة الضنك هى الفقر ، و ظنك أن الإبتلاء طيلة حياة المسلم . اقتباس:
easy come easy go my dear إزنى ، إسرق ، إكذب ، إقتل ...... فى النهاية ضمن لك الملكوت بإيمانك بقيامة يسوع . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1]تفسير ابن كثير (5/322) . |
الاستاذ الفاضل تادرس ارى انه ليس القسم المناسب للتناقش ماراى حضرتك ان تعرض اسئلتك فى موضوع منفصل وحوار هادىء مع احد الاخوة نحن لن نسئلك فى دينك لكن نجيبك على ما لم تعرفه عن ديننا الحنيف فما رايك؟؟
|
اقتباس:
والله مانريد لك الا الخير والسلام على من اتبع الهدى |
الحوار الهادئ يسمح بفرصة أكبر للتحاور بدون ضغط الأعضاء وفيه لن تكون مجبرًا على التحاور إلا مع عضو واحد
|
اقتباس:
و فى سبيل ذلك لم تقدم لنا أى دليل على خطأ ديننا أو صحة دينك ! و كان هذا من مضمون موضوعك : اقتباس:
اقتباس:
|
يا مناصر الإسلام اعطيتك حججي !!!! انت الذي تريد تعقيد الامور ..
|
وجئت هنا فقط للنصيحه وليس لحوار طويل .
|
للكرازة فقط
وما أدراك أنك على الحق ؟؟؟ وهل خلقنا الله عبثًا لنتشدق بأراء لا أعلم مصداقيتها ولا مدى صحتها ؟؟ هل خلقنا الله عبثًا هي جنة أو نار فهلا أحسنت الإختيار ؟؟ |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 03:39. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.