لا تقل مستحيل بل قل سأحاول
|
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:ليس الشديد بالصرعة,إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
|
الحسد لا يليق بالمؤمن
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب |
إياكم و الغيبة فإنها جريمة...إنها فاكهة حرمها الله و نأكلها
|
لله الحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
[وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا] {الإنسان:8} ما أجمل تعدد المعانى فى قوله تعلى (على حبه) * أى أنهم بسبب حُبّهم لله تعالى يطعمون الطعام ذوى الحاجة . * أى أنهم رغم حبهم جياعا ويحتاجون الطعام يؤثرون الآخرين على أنفسهم . * أى أنهم يُطعمون الطعام على حبُّهم إطعام الطعام ، أى يقومون بهذا العمل حبا له . فهذه مدارج أخلاقية عالية قد أشار الله تعالى إليها فى هذه الآية ، فإن القرآن الكريم يسلّم أيضاً أن الخير ما يتم لأجل الخير فقط لا لمنفعة ذاتية ، إن عباد الله المؤمنين يعملون الخير لمجرد حبهم له وحبا لهذا العمل ويؤثرون الآخرين على أنفسهم . الحمد لله رب العالمين |
** وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه
قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله : ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس . |
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له :
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة . فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ), وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ) , فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين |
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال :
إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟ فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها ! وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق ! ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟ قال الشعبي: لا حرج. فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم |
سمع أحد المغفلين شيخاً يقرأ قوله تعالى ( يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) فقال :
اللهم اجعلنا ممن يتجرعه ويسيغه . ــ ونظر مغفل آخر إلى مرآة فأعجبه شكله فقال : اللهم بيض وجوهنا يوم تبيض وجوه, وسودها يوم تسود وجوه |
كان الحجاج بن يوسف الثقفي
يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفى قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 05:58. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.