يا راميا بسهام اللحظ مجتهدا ... أنت القتيل بما ترمي فلا تصب وباعث الطرف يرتاد الشفاء له ... توقه إنه يرتد بالعطب ترجو الشفاء بأحداق بها مرض ... فهل سمعت ببرء جاء من عطب |
لولا المشقة ساد الناس كلهم **** الجود يفقر والاقدام قتال |
لاتقعــــدن عن الجهـــاد إلى غـدٍ *** فلقــد يجيء غدٌ وأنت غبار
الصيد غيرك إن سهرت وإن تنم *** الصيد أنت ولحمك المختار |
إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني ..؟ وتُـخفي الذنبَ عن خلقيَ وبالعصيانِ تأتيني فكيف أجيبُ يا ويحي ومن ذا سوف يحميني؟ أسُلي النفس بالآمالِ من حينٍ الى حيني .. وأنسى ما وراءُ الموت ماذا سوف تكفيني كأني قد ضّمنتُ العيش ليس الموت يكفيني وجائت سكرة الموتُ الشديدة من سيحميني؟؟ نظرتُ الى الوُجوهِ أليـس منُهم سيفدينـــي؟ سأسأل ما الذي قدمت في دنياي ينجيني فكيف إجابتي من بعد ما فرطت في ديني ويا ويحي ألــــم أسمع كلام الله يدعوني؟؟ ألــــم أسمع بما قد جاء في قاف ويسِ ألـــم أسمع مُنادي الموت يدعوني يناديي فيا ربــــاه عبدُ تــائبُ من ذا سيؤويني ؟ سوى رب غفور واسعُ للحقِ يهدييني أتيتُ إليكَ فارحمني وثقــّـل في موازيني وخفَفَ في جزائي أنتَ أرجـى من يجازيني |
سهرت أعين ، ونامـت عيـون....... في أمـور تكـون أو لا تكـون فادرأ الهم ما استطعت عن النفس......فحملانـك الهـمـوم جـنـون إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان.......سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون الشافعي |
إذا اشتكى مسـلمٌ في الهند أرّقــني** وإن بـكى مسلمٌ في الصين أبكاني مصــر ريحانتي ، والشام نرجستي** وفي الجـزيرة تاريخي وعنـواني أرى بُخـارى بلادي وهي نـائـيةٌ**وأستريح إلى ذكــرى خراسانِ وأينـــما ذكـر اسـم الله في بـلد**عددت ذاك الحـمى من صلب أوطاني شـريـعة الله لـمّت شـملنا وبَنَت** لنا معــالم إحســانٍ وإيمــانِ |
ولا أحمل الحقـد القديـم عليهـم.....وليس كريم القوم من يحمل الحقدا فذلك دابي فـي الحيـاة ودابهـم......سجيس الليالي أو يزيرونني اللحدا للشاعر الكبير الفارس / المقنع الكندي |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 16:11. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.