لا أعلم بصراحة ومن قال لا أعلم فقد أفتى ولكني أظن والله أعلم أن سبب بطلان الصلاة هو قطعها للصلاة والأولى إكمالها .

اقتباس:

أظنك تقصدين أنها كانت أمة فقال لها سيدها أنت حرة فبطلت صلاتها لأنها بعدما صارت ملزمة بالحجاب الشرعى للحرة . هذا والله أعلم

بارك الله فيكم أخونا مجد الإسلام إجابتك صحيحة..
ما شاء الله..
وجزا الله كل من حاول حل اللغز خيرا..


والآن لغز أكثر صعوبة من الألغاز السابقة..
كيف يكون لك أب من الرضاعة ولاتكون لك أم من الرضاعة؟!!!

http://www.arabsys.net/pic/bsm/21.gif

بارك الله فيكِ غاليتى زهراء

لهذه المداخلة الصعبة جداا

والله المستعان

تسمحى لى بالاجابة _

اذا كان لك ام من الرضاعة وليس لك اب من الرضاعة وصورة هذه المسالة ما يأتي : لو أن امراة أرضعت طفلا

رضعتين من لبن زوجها ثم طلقها ثم تزوجت آخر فأرضعت هذا الطفل ثلاث رضعات من لبن الزوج الآخر (فالأبوة

لا تثبت وذلك لأن الزوجين كليهما لم يرتضع هذا الطفل من لبنه رضعات معلومات).. واما المرأة فقد رضع منها

خمس رضعات فتكون المرضعة أماً له ,, وأما الزوجان فليس أحدهما أباً له .. ومعلوم أن عدد الرضعات التي

تحرم ( خمس رضعات ).. اذا كان لك والد من الرضاعة ولا يكون لك ام من الرضاعة والثانيه إذا كان رجل له

زوجتان، رضعتَ من إحداهما رضعتَين -مثلاً- ومن الأخرى ثلاث رضعات، فصار المجموع خمس رضعات من لبن

رجل واحد، من لبنٍ دَرَّ بسبب رجل واحد، فماذا يكون لك هذا الرجل؟ أبوك من الرضاع، وإحدى زوجتيه ماذا تكون

لك؟ لا شيء، والزوجة الأخرى لا شيء، فهل تكشف على زوجتيه؟ لا؛ لأنها ليست أماً بالرضاع، لأن الرضاع لا بد

أن يكون خمس رضعات فأكثر في خلال السنتين الأوْلَيَين؛ فإذا كان الرضاع خمس رضعات فأكثر في خلال السنتين

الأوْلَيَين؛ اصبح رضاعاً له أحكامه. إذاً: في هذه الحالة يكون لك أب من الرضاع، ولا يكون لك أم من الرضاع

والله ورسوله اعلى واعلم ....