استاذ اسلامي عزي
برضومفيش دليل ان للمراة نعيم مميز ذي ما للرجل نعيم مميز وهو الحور ثانيا اذا مات للمراة زوجها واحبت ان تكون معه لا تتزوج وان تزوجت فستختار واحد فقط لها في الجنة علي الرغم ان لازم يكون لها رجل واحد علي الرغم ان قوانين الجنة تختلف عموما ان علقت تقريبا علي اكثر ما قلت لكن بسبب فصل النت تم مسح كل ما كتبت وبالنسبه للفديو لم اسمعه بسبب بطئ النت |
عموما انا مبقتش متقبلة شئ
والظاهر ان اصل الحياة بتكون مجرد حلم وربما مفيش اصلا بعد حياتنا دي شئ فالكون بيتجدد وناس بتموت غيرها بيتولد وقانون ثابت للابد فربما ان ينهي المراة حياته يعني ينتحر افضل بكتير انه يعيش تايه ومش عارف يوصل لشئ وجودي هنا اصلا غباء بس انا دخلت علشان حاسة اني مش فاهمه حاجةومش عارفة اصلا انا موجدة لية في الدنيا غير اني عايشة اصلا في حاله رعب وخوف من كل شئ لان مش عارفة مين اصلا الي مفروض يحميني ويحمي اهلي من الظلم والخوف لمجرد فكرة موت شخص يعني بعاد لزمن والمشكل اني مهما حولت انتحر مفيش اي فايدة وكان شئ بيمنع روحي من انها تغادرني بسمع كتير يوميا عن حالات انتحار واقول في نفسي طيب انا بحاول انتحر من سينين اذاي هما يموتوا وانا لسه بعيش جربت تقريبا كل الوسائل وبرضو مفيش اي فايدة طيب ان كنت مش عايزة اصلا الحياة ليه انا فيها ليه الموت صعب ومش قادرة اوصله طيب ليه مفيش اي امان او حب بين البشر ليه تهديدات بفقد اعز ناس انا دلوقت اقرب ناس ليه مهددين حياتهم بخطر مين يحميهم انا كل ما اتمناه اكون في راحه في سلام اتمني كاي احد يكون لي اسرة يكون لي شخص ما يكون لغيري طبيعتي كدا انا ما اقبل ابدا ان والدي يكلم امراة اخري غير والدتي حتي لو في موضوع شغل هيك طبيعة انا ولدت بيها فمش ممكن اقبل ابدا شئ يخالف هيك طبيعة ان كان هالجنة بيها كل شئ في الوجود بتمناه برضو لن اقبل بان يكون هناك حور عين فالجنة بالحور جحيم وليس نعيم مهما قلت فانا مهما قرات عن نعيم الجنة فكيف ساتصور شئ لم اشعر به انا لم اشعر يوما بامان فكيف اتخيل ان هناك مكان به امان فكذلك ما شعرت باني في نعيم فكيف اتخيل ان هناك نعيم ان كان هناك نعيم فاتخيله بانه سيكون حين يكون لي زوجي وعائلتي الخاصة بي ليس رجل ياتيني كام يوم كل اسبوع المفروض ان الزواج اندماج بين روحين |
اقتباس:
الحياة فعلاً مجرد حلم والموت فيها يقظة ويوم القيامة (الآخرة) هو تفسير هذا الحلم أسأل الله لكِ الهداية قبل اليقظة.! اقتباس:
هذا دليل عقلي.. إن هذا الخلق العظيم لا يمكن أن يكون عبث .. فكيف تكون نهايته إلى تراب..!!! فيتساوى الصالح والطالح.. القتيل والقاتل.. الظالم والمظلوم.. فيكون الأمر عبث.. بل ويكون مدعاة للفساد في الأرض.. إن عدم العبثية في الخلق تستوجب أن تكون هناك قيامة يحاسب فيها الناس على أعمالهم. انظري إلى أي جهاز من أجهزة جسم الإنسان ستجدي أن الأمر ليس بعبث.. انظري إلى المخ البشري كيف خلق الله فيه مائة وعشرين مليار خلية عصبية ترتبط كل خلية في المتوسط بنحو عشرة آلاف خلية أخرى في ترابط معجز ليتم الشعور بالإبصار والسمع والشم واللمس وكذلك لتكون هناك قدرة على الكلام والحركة والتفكير والإدراك وتخزين ملايين الكلمات والصور والأسماء والأماكن والروائح والقدرة على تذكرها فور رؤيتها ولو بعد سنين..هل كل ذلك عبث؟ .. ثم بعد ذلك يموت الإنسان ، وينتهي الأمر، فيتساوي الأخيار والفجار!؟ أليس هذا عبث؟ لقد شنع الله تعالى على من هذا ظنه قال تعالى: (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ) (الجاثية آية 31) وقال تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلا الْمُسِيءُ قَلِيلاً مَا تَتَذَكَّرُونَ) (غافر آية 58) وقال تعالى: (أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) (السجدة آية 18). وقال تعالى: (أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً ) (القيامة / 36). اقتباس:
(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ، أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَلْ لا يُوقِنُونَ) (الطور/35-36) ثلاث حجج عقلية يواجه بها القراَن الكريم من يفكرون مثل تفكيرك: 1- هل خُلقتم من لا شيء 2- هل أنتم خالقون لأنفسكم. 3- هل أنتم الذين خلقتم السموات والأرض. العقل السليم لا يستطيع بحال أن يجيب بإجابة تخالف النفي (لا) على الأسئلة الثلاثة. فإن لم تكوني خُلقت من لا شيء، ولا أنتِ التي خلقت نفسك، ولا أنتِ التي خلقتِ السموات والأرض، فإن هناك خالقاً لهذا الكون أظهر لنا في جميل صنعته كمال قدرته، وخلق الكون على بناءٍ واحد ليقر بوحدانيته وأرسل الرسل وأنزل الكتب لنعرفه بأسمائه وصفاته وتودد إلينا وهو الغني عنا.. فهل نرغب عن هذا الرب الخالق البارئ المصور ونحيا في أوهام الخيالات لنصحو على الحسرة والندم؟ اقتباس:
بل وجودكِ هنا صار حجة عليك.. فقد أرشدناكِ للصواب وعلمتِ أن الحياة ليست بعبث.. والخيار أمامك.. إما ان تتبعي الحق وتطيعي أوامر ربك الذي خلقك لتنجي من عذابه وتنعمي بالنعيم الذي أعده للمتقين.. أو تتبعي هوى نفسك وتصدقي أن وجودكِ في الدنيا مجرد حلم... فتندمين بعد اليقظة من هذا الحلم يوم لا ينفع الندم ! اقتباس:
ما تواجهينه من رعب وخوف هو تفسير قوله تعالى: ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى )) اقتباس:
اقتباس:
سبحان الله.. يقدر الله لكِ النجاة بفضله ومنه عليكِ فلعلكِ تتبعين الحق قبل المنية .. وأنتِ تبحثين عن الموت وأنتِ على هذا الضلال.. اقتباس:
ومن قال لكِ أن في الإسلام لن يكون لكِ زوج وعائلة خاصة بكِ؟ ليس شرطاً أن يتزوج الرجل المسلم أربعة يا ضيفتنا؟ فالتعدد له شروط وأحكام.. قال تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، إذن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . إذن شرعية التعدد تكون لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفته وعفة من يتزوجن والإحسان إليهن ، وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة ، ويكثر من يعبد الله وحده . |
هيك في الدنيا
لكن في الجنة سيكون له غيري هذا امر يدفعني للجنون |
أريد أن أقول شيئاً هاماً للضيفة لأني أراها تسأل كثيرًا عن الجنة أكثر من أي شيء آخر..
أقول لها الجنة هي مكافأة وكرم من الحق سبحانه ليجازي بها المتقين الذين أطاعوا أوامره واجتنبوا نواهيه.. لكن قبل السؤال عن الجنة ينبغي عليكِ أن تسألي نفسك كيف أنجو من سخط الله وعذابه ما هي أوامره لكي أتبعها وما هي نواهيه لكي أجتنبها..لا أن أختار ما يعجبني وأرفض ما لا يعجبني فإن عذاب الله شديد...وعذاب القبر مخيف وعذاب جهنم وأحوالها وبكاء أهلها أمر مرعب ... أعاذنا الله منها ومن إنضاج الجلود!! فهو خالقنا ورازقنا وهو المستحق للعبادة ومن نحن لكي نعاند او نتكبر.! أتمنى أن تكون الفكرة وصلت |
اقتباس:
خلاصة حكم المحدث: صحيح يعني حرير، بيوت من لؤلؤ ، ذهب ، أساور ، خدم وحشم ، عيش رغيد ، أحسن خلقة وووووووو ولا تعتبرينه نعيما للمرأة ! عجبي ! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يقول تعالى : ((وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ)) اقتباس:
تماما مثل ما ذكر القرأن منذ اكثر من 1400 سنة ، فما رأيك ؟؟؟ أتمنى أسمع تعليقك على هذه الجزئية : اقتباس:
اقتباس:
هل جربت مناجاة الخالق ، و طلب الهداية منه ؟؟؟ هل جربت السجود للخالق و طلبتِ منه المساعدة ؟؟ أعتقد انك لن تمانعي في السجود لمن خلقك ! جربي ولن تخسري شيئا ! اقتباس:
لا وجود لغيرة النساء الأرضية هناك ، اقتباس:
اقتباس:
أسأل لكِ الهداية و راحة النفس في هذا اليوم المبارك ، ياربّ آمين .. |
اقتباس:
في الجنة القوانين مختلفة ، لا وجود لغيرة النساء الأرضية هناك ، اقتباس:
بوركـتِ أختي الفاضلة زهراء ، |
أعتقد اننا أعطينا لهذه النقطة حقها ،
و إن كان لايزال لدى الضيفة الكريمة أي لبس فنحن مستعدون للإجابة ، لنسير بالحوار قـُدما ، ياريت الضيفة الكريمة تعطينا اعتراضاتها على صدق القرآن الكريم ،، |
بعد رد الاخوة الافاضل -جزاهم الله خير -على النقاط السابقة ما رايك ان ننتقل الى هذه النقطة
اقتباس:
فاثبات يوم البعث قبل الجنة والنار ، لأنه اذا ادركتِ وتفهمتِ الادلة على الايمان بيوم القيامة ستقتصر لكِ المسافة لفهم الجزاء والعقاب بعد البعث فما رايكِ ؟ |
أجدد الترحيب بكِ ضيفتنا الفاضلة
اقتباس:
فأسألك ضيفتنا .. أليس من العدل أن يدلنا عليه ؟ وكما أن العدل المطلق من صفات الإله الخالق فكذلك الرحمة .. والرحمة تستوجب أن يرسل لنا من يدلنا عليه كي لا يجد الخلق أنفسهم في حيرة وضياع .. أم ما رأيك؟ وبما أنكِ تؤمنين بوجود إله خالق لك تحبينه .. فلم لا تطلبي منه أن يهديكِ إلى طريقه .. جربي الدعاء وأنتِ ساجدة كما أخبركِ أخي الفاضل إسلامي عزي اقتباس:
- وصفت الجنة بأن فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وأنها نعيم مقيم وأن ليس فيها شقي .. فكيف تعتقدين بأنه حتى مع وجود الحور العين في الجنة ستكونين في شقاء؟ عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عز وجل أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر, مصداق ذلك في كتاب الله عز وجل: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[السجدة: 17]) (رواه مسلم) - نعيم المرأة في الدنيا مختلف عن نعيم الرجل .. وكذلك في الجنة فاهتمامات الرجل وأسباب سعادته تحتلف عن اهتمامات وأسباب سعادة المرأة http://www.youtube.com/watch?v=WgFMvGOWn3M - النساء المؤمنات في الجنة أفضل من الحور العين .. وهذا قد يكون سبب لنعيم النساء في الجنة .. فهي ستكون الأفضل والأوفر حظًّا من حيث الجمال كما أن المرأة المؤمنة في الجنة سيدة وملكة .. أما الحور العين فهن من خلق الجنة فهن جزاء كالجنة خلقن للمؤمن الصالح .. وشتان بين السيدة الملكة ومن خلقت جزاءً .. فهي بلا شك دون الملكة http://islamqa.info/ar/ref/60188 - مقاييس الدنيا غير مقاييس الآخرة اقتباس:
البعث بعد الحياة آمن به الكل حتى الديانات الوثنية آمنت به .. فكيف تنكرينه؟ نعم الناس تولد وتموت وهكذا ولكن ليس عبثًا بل لهدف ولهذا الأمر نهاية اقتباس:
اقتباس:
وما نوع الحماية التي تبحثين عنها؟ الإيمان بالجزاء بعد الموت سيريحك من التفكير في مصير من يموت ومن الخوف من فقد العزيز وسيصبح همك أن يكون العمل وخاتمة العمر على مراد من خلق الكون ووعد بالبعث والجزاء اقتباس:
فغيرك من البشر أراد إنهاء حياته وانتهت بالفعل لأن الميعاد وافق انتهاء المكتوب له من الأجل أما أنت فلم يحن أجلك بعد .. فمهما حاولتِ الانتحار فلن تحصلي عليه حتى يكتمل أجلك المكتوب .. ولهذا ترين الموت صعب الوصول إليه .. ولعل هذا من رحمة من خلقكِ بكِ لكي لا تنتهي حياتك وأنتِ لم تصلي للإله الحق العدل خالقك وخالق الكون اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
إن كنت آمنت بوجود إله حق عادل خالق .. وأن هذا الإله "الله عز وجل" قد خلق الجنة دار جزاء للمؤمنين الصالحين .. فكيف تتخيلين أنك ستشقين وتعذبين في دار جزائك إن كنت من المؤمنات الصالحات .. فما الفرق إذن بين من آمن وصلح عمله وله الجنة .. ومن لم يؤمن ودخل الجحيم؟؟ نحن نؤمن أن الله هو الإله الحق الخالق العدل الرحيم .. أرسل لنا الرسل مبشرين ومنذرين وليدلونا عليه وعلى السبب من وجودنا ومصيرنا بعد الموت .. وعدنا بالبعث بعد الموت والجزاء على ما تم في الدنيا ونؤمن بأن من رُزِق الجنة له فيها نعيم مقيم لا نستطيع تخيله مهما تخيلنا .. الإيمان بأمر يستلزم الإيمان به كله فمادمت تناقشيننا في أمر الجنة والنعيم فيها فاعلمي أن من وعدنا الجنة وعدنا فيها بنعيم لا ينفذ أبدي لا نشتهي فوقه شيء ولا نشتهي شيئًا فيها إلا وتحقق :1: : "فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)" (السجدة). :1: : "وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (71)" (الزخرف). اقتباس:
وكذلك إيماننا بوجود الجنة والنعيم فيها هو إيمان بالغيب :1: : "هُدىً لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ (3)" (البقرة) وكما أخبرتك الإيمان بأمر يستلزم الإيمان به كله وليس جزء منه اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وفي انتظار كافة تساؤلاتك على الرحب والسعة .. ونحن سعداء بتواجدك معنا :) |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 09:59. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.