اقتباس:
معاك حق يا جناب المدير واشكرك مرة ثانية :p015: فعلا انا تعبت من اعادة الكلام في موضوع نفخ الروح , ورغم انه واضح لكن الغريب في الامر جناب المحاور يلف ويدور حتي لا يعترف بشئ يقره القران الذي يؤمن به ولو سمحت يا جناب المدير دعني اضع اخر محاولاتي لعل محاوري يفهم ما اقوله هذه المرة واعدك بانها ستكون آخر مرة , ولن اعلق انا فقط ساضع نصوصا وساترك للقارئ القراءة والفهم يقول القران {وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء91 تفسير الجلالين 91 - واذكر مريم (والتي أحصنت فرجها) حفظته من أن ينال (فنفخنا فيها من روحنا) أي جبريل حيث نفخ في جييب درعها فحملت بعيسى (وجعلناها وابنها آية للعالمين) الإنس والجن والملائكة حيث ولدته من غير فحل من الذي نفخ هنا الله ام جبريل ؟ لن اعلق بشئ في رؤيا العظام الجافة في الوادي في سفر حزقيال - والذي يدعي محاوري اني اهرب منها - سادعو اي انسان ان يقرأها بنفسه ولن اضعها هنا حتي لا تطول المداخلة اقراوا معي حزقيال اصحاح او فصل 37 من العدد 1 - 14 من فضلكم اقرؤا هذه الرؤيا مئات المرات وابحثوا فيها هل حزقيال نفخ الروح مثلما نفخ جبريل في القران ؟!!!!! كمان حاجة بسيطة اخري وهي سهلة جدا ابحثوا عن كلمة نفخ في الكتاب المقدس كله , واستبعدوا نفخ الابواق ستجدوا ان هناك نفختين للروح فقط " و جبل الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية " (تك 2 : 7) ب السيد المسيح " و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس " (يو 20 : 22) اثنين فقط هما الذين نفخوا الروح , الله نفخ روح الحياة في ادم , والمسيح نفخ الروح القدس اي روح الله في تلاميذه !!! ابحثوا وفتشوا في الكتاب كله وافيدونا هل هناك ملك او رئيس ملائكة او نبي نفخ الروح سوي الله والمسيح كلمة الله ؟ يبقي من الذي يشرك بالله هل الملك او جبريل الذي ينفخ كما يقول القران , ام كلمة الله الذي ينفخ كما يقول الكتاب المقدس ؟!!! شكرا مرة ثالثة يا جناب المدير وكما وعدتك بالاعلي ستكون هذه اخر مداخلة لي في موضوع نفخ الروح :p012: |
اقتباس:
لكن سأتركه و أترك للأخ أسد الدين مجال للرد عليه لكن بالفعل أى مشاركة فيما بعد عن نفخ الروح أو النصارى ستحجب شاكرين حسن تفهمك |
اقتباس:
كلام جميل وها اتفقنا في نقطة ثانية بان نبوة اشعياء هي نبوة عن المسيح وليس شخصا اخر , وانا لا اريد اكثر من ذلك في هذه الاية :p015: اما بخصوص كلام انطونيوس فكري الذي استشهد به محاورنا في قوله ان لقب اله تدل علي السلطان علي الاخرين او بمعني سيد تعالوا نشوف تفسير انطونيوس فكري لهذه الاية : " لانه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام " (اش 9 : 6) يولد لنا ولد = في العبرية يولد بيننا ولأجلنا. والمعني أن الابن يتأنس. نعطي أبنا = هذه مثل الكلمة صار جسداً. الرياسة علي كتفه = المسيح بصليبه الذي حملة علي كتفه ملك علي قلوب كل من آمنوا به. عجيباً = هو فائق الإدراك في نزوله من السماء، في إتضاعه ومحبته للبشر وميلاده البتولي ومعجزاته وقيامته وصعوده وأقواله وتعاليمه، بل بإسمه العجيب صنع تلاميذه معجزات. رئيس السلام = فهو أعظم من ضحي لأجل السلام، فصليبه كان صناعة سلام بين الأرض والسماء وهو وحده القادر أن يضع السلام الداخلي في قلوبنا، هذا السلام لا يستطيع العالم أن ينزعه منا. مشيراً = المسيح هو حكمة الله (1كو 24:1 + كو 2 :3) والمسيح أعلن السر الإلهي للبشر وكشف عن الآب (يو 6:17). إلها قديراً = فهو واحد مع الآب في الجوهر، هو الإله الحق من الإله الحق أباً أبدياً= المسيح في إلوهيته لم يعلن جبروت الله فقط بل أبوته وحنانه. آب تعني أصل وهي كلمة سريانية، فالإنسان كان يتحرق شوقاً لأصله ولأبيه. وبالمسيح عرفنا محبة الآب الأبدية وبه صرنا أبناء له. هذا هو تفسير انطونيوس فكري لهذه الاية , والكلام واضح ومش محتاج توضيح فالمسيح هو واحد مع الاب في الجوهر وهو الاله الحق من الاله الحق اذن هناك اجماع من كل العلماء علي ان المسيح هو الابن المتجسد او كلمة الله المتجسد و كان هذا هو دليلنا الاول الذي قدمناه من العهد القديم ثم هناك نقطة اخري بسيطة من هو رئيس السلام او رب السلام او اله السلام ؟ اليس هو الله فلا يوجد الا رئيس واحد للسلام وهو الله فاذا كان المسيح هو رئيس السلام ماذا يعني هذا ؟!!!! يقول الانجيل " الكلمة التي ارسلها الى بني اسرائيل يبشر بالسلام بيسوع المسيح هذا هو رب الكل " (اع 10 : 36) " و اله السلام نفسه يقدسكم بالتمام و لتحفظ روحكم و نفسكم و جسدكم كاملة بلا لوم عند مجيء ربنا يسوع المسيح " (1تس 5 : 23) " و رب السلام نفسه يعطيكم السلام دائما من كل وجه الرب مع جميعكم " (2تس 3 : 16) اذن اله السلام ورب السلام ورئيس السلام هو الله كما قلت لقد اكتفيت بالحوار في هذه النقطة , و قد اتفق معنا المحاور انها نبوة عن المسيح وهذا يكفي :36_1_39: |
الان ساعيد مداخلتي التي قدمت فيها دليلان علي ان المسيح هو كلمة الله المتجسد
اقتباس:
الان نأتي الي الدليل الثاني 1- في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله. 14- و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و راينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا." ( يوحنا 1 ) في الحقيقة مش عارف اضع اي تفسير لهذه الايات فكل التفاسير واحدة سواء عربية او اجنبية وتشهد بلاهوت الكلمة ولكن ساكتفي بوضع جزء من تفسير القمص تادرس يعقوب الذي كتب يقول : جاءت هذه العبارة في ثلاثة مقاطع موزونة موسيقيًا في اللغة العبرية، حيث يتكرر في الثلاثة الاسم "الكلمة" والفعل "كان". هنا الفعل يدل على الكينونة الدائمة القائمة في البدء لا على الزمن. في هذه المقاطع: كان الكلمة في البدء، وكان مع الله، وكان هو الله. "في البدء": بدأ سفر التكوين بعبارة "في البدء خلق اللَّه"، أي أنه يتكلم عن بداية المخلوقات، أي بدء الزمن بالخلقة. أما البدء في إنجيل يوحنا فهو ما قبل الخلق والزمن والتاريخ، حيث لم يوجد سوي الله الكائن بذاته. يبدأ ببداية الكينونة "في البدء كان الكلمة" أي أن الكلمة أزلي هو بدأ بما لا بداية له. وقد كرر الرسول هذا الفكر حين قال الرب لليهود: "أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به" (يو 25:8)، أي أنا الكائن المتكلم في الأصل أو منذ الأزل. جاء أيضًا في بداية رسالته الأولى: "الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رأيناه بعيوننا" (1 يو 1:1). وقد قال أيضًا للجموع: "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يري يومي فرأي وفرح... قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (56:8، 58). قدم العلامة أوريجينوس معانً كثيرة لكلمة "البدء"، كما ميز بين البدء في علاقته بالخالق، والبدء في علاقته بالخليقة. إنه البدء بكونه حكمة الله وقوة الله (١ كو ١: ٢٤). يؤكد الرسول أن الكلمة هو "في البدء"، ليس فقط قبل التجسد بل قبل كل الأزمنة. جاء العالم إلى الوجود بخلقه من البدء، أما الكلمة فكان موجودًا في البدء، أي قبل الأزمنة. لقد عبر المرتل عن أزلية اللَّه أنه قبل وجود الجبال (مز2:90؛ أم23:8). إنه مع اللَّه، فلا يظن أحد أن الإيمان بالكلمة يسحبه عن اللَّه، وكان الكلمة عند اللَّه إذ لا ينفصل عنه قط، من ذات جوهره (عب3:1). وهو موضوع سروره (يو5:17)، ابن محبته (أم30:8). القديس يوحنا الذهبي الفم هذا التعبير "في البدء كان" لا يعلن سوى الوجود being الدائم، وأنه وجود مطلق. "كان اللوغوس" لأن كلمة "وجود being " تستخدم للإنسان لتمييز الوقت الحاضر وحده، وأما بخصوص الله فتشير إلى السرمدية. لذلك عندما يستخدم "كان" بخصوص طبيعتنا تعني الماضي، وعندما تستخدم بخصوص الله تعلن عن السرمدية. v هذا (الكلمة) هو جوهر إلهي حاصل في أقنوم بارز من أبيه خالٍ من انقسام عارض. وحتى لا تظن أن لاهوت الابن أدنى، وضع للحال الدلائل المُعرفة للاهوته فقال: "وكان الكلمة الله". القديس جيروم لكننا نعلم أن المسيح لم يُولد كمثل كلمة منطوق بها، بل هو الكلمة الكائن الجوهري الحي، لا يُنطق بشفتين ولا ينتشر متبددًا، بل هو مولود من الآب أبديًا، لا يُوصف في الجوهر. إذ" في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند اللَّه، وكان الكلمة اللَّه". إنه جالس عن يمين اللَّه، الكلمة يفهم إرادة الآب، خالد، كل الأشياء كائنة بأمره. الكلمة نزل وصعد، أما الكلمة التي ننطق نحن بها فإنها تنزل ولا تصعد. ينطق "الكلمة" قائلاً: "أنا أتكلم بما رأيت عند أبي" (يو 38:8). للكلمة سلطان، يملك على كل شيء، إذ أعطى الآب كل شيء للابن (مت 27:11، يو 22:5). القديس أغسطينوس يفهم "عند" هنا "معه أزليا"، أي أن الكلمة مع الآب شريك معه في أزليته دون انفصال. "والكلمة كان عند الله"؛ لهذا فهو أزلي كالآب نفسه، لأنه لم يكن الآب بدون الكلمة، بل كان الله (الكلمة) مع الله، كل في أقنومه الخاص. و الكلمة صار جسدا يا له من تقديم رائع لأقنوم الكلمة بكونه مع الآب كائن معه من الأزل، وواحد معه في الجوهر، الخالق لكل ما في السماء وعلي الأرض، واهب الحياة، والنور الحقيقي المشرق على الجالسين في الظلمة، يرفعهم فيه لينالوا نعمة التبني لله الآب. الآن لآخر مرة يذكر الإنجيلي اسم "الكلمة" إذ صار جسدًا، فدخل إلى عالم البشر، لا خلال رؤية أو حلم أو كضيف غريب، وإنما كإنسانٍ حقيقيٍ كاملٍ يعيش وسط اخوته الأصاغر. تجسد ليخفي عظمة بهاء لاهوته التي لا تقدر عين بشرية أن تحدق فيه، لكنه خلال هذا السرّ يفتح باب المعرفة والرؤية ليتمتع المؤمن بالبنوة لله والتعرف على الأسرار الإلهية. إنه لا يريدنا أن نقف عند حجاب الجسد ونتجاهل حقيقته، لذا يقول: "طوبي لمن لا يعثر فيّ" (مت 11: 6). نكتفي بهذا :36_1_3: تحياتي |
اقتباس:
و أدعو الله من أجلك و أسأله أن يهديك و يشرح صدرك. اقتباس:
بتعبير بسيط جدا : الله تعالى قال لجبريل عليه السلام : أؤمر الروح بأن تدخل في الجسد.. و هذا هو ما قاله الرب أيضا للنبي حزقيال كما جاء في النص السابق : تنبأ للروح تنبأ يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح من الرياح الاربع وهبّ على هؤلاء القتلى ليحيوا. لقد قلنا لك على مدار الصفحات السابقة أن نفخ الروح = أمر الروح بأن تدخل في الجسد. فليس هناك نفخ و لا منفوخ بالمعنى الذي تفهمه أنت، فهو مجرد تمثيل و تعبير عن إعطاء أمر للروح بالدخول في الجسد. و هذا ما فعله حزقيال حيث أمر الروح بأن تدخل في الأجساد المتكونة من العظام اليابسة. قال الله تعالى: {فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ }الحجر29 جاء في تفسير الجلالين: (فإذا سويته) اتممته (ونفخت) أجريت (فيه من روحي) فصار حيا وإضافة الروح إليه تشريف لآدم (فقعوا له ساجدين) سجود تحية بالإنحناء قال الإمام الشوكاني في تفسيره : فإذا سويته ونفخت . . . . . ومعنى ) فإذا سويته ( صورته على صورة البشر وصارت أجزاؤه مستوية ) ونفخت فيه من روحي ( أى من الروح الذى أملكه ولا يملكه غيري وقيل هو تمثيل ولا نفخ ولا منفوخ فيه والمراد جعله حيا بعد أن كان جمادا لا حياة فماذا تريد أكثر من هذا؟ اقتباس:
فتعبير "نفخ الروح" يعني إجراءها في الجسد سواءً بأمر مباشر من الله تعالى كما فعل عندما خلق آدم، أو بأمر من الملائكة بإذن من الله كما فعل جبريل و كما يفعل الملائكة مع الأجنة، أو بأمر من الأنبياء بإذن من الله كما فعل حزقيال بأمر صريح في كتابك الذي تقدس، و كما فعل المسيح عليه السلام كذلك. فلا أدري كيف أبسط لك الأمر أكثر مما بسطته و وضحته.. فإن كان هذا صعبا عليك و لا تستطيع فهمه، فهذه مشكلتك و ليست مشكلتنا.. و كل ما نملك لك هو الدعاء بأن يشرح الله صدرك و يزيل الغشاوة عنك لكي تستطيع استيعاب هذا الكلام. اقتباس:
إذا كان الروح القدس إلها، فهل الله يُنفخ؟ هذا المثال الذي أعطيت هو حجة عليك، لأنك صدعت رؤوسنا بأن نفخ الروح معناه إعطاء الحياة لكائن غير حي.. و الله وحده الذي يعطي الحياة، و إذا فعلها غيره فهذا شرك (دون أن تعطي دليلا على أنه شرك).. و النص الثاني الذي أتيت به يؤكد أن نفخ الروح كان في التلاميذ و هم أحياء، والنفخ جاء ليعطيهم الموهبة التي بها يغفرون الخطايا، كما ذكر القس أنطونيوس فكري في تفسيره. أي أن النفخ في هذه الحالة لم يكن معناه إعطاء الحياة، إذن فالمسيح لم ينفخ نفخة الحياة التي كنت تتحدث عنها .. و النص الوحيد الذي يقول إن المسيح نفخ، انقلب عليك! فنفخ الروح إذن يحتمل عدة معان ـ حسب كتابك ـ و ليس بالضرورة معناه منح الحياة التي هي خاصية خاصة بالله وحده على حد قولك السابق.. لأن المسيح نفخ في التلاميذ و هم أحياء لغرض آخر و ليس لمنحهم الحياة. فلماذا تقبل هذا المعنى و هذا التفسير للنفخ عندما يأتي في كتابك، و ترفض قولنا بأن نفخ الروح في القرآن معناه أمرها بالدخول في الجسد كما فعل النبي حزقيال مع العظام التي أحياها فأصبحت جيشا عظيما؟ و انظر إلى ما قال القس أنطونيوس فكري في تفسيره للنص الذي أتيت به: وكما نفخ الله في آدم فصار نفساً حية (تك7:2) وكما تنبأ حزقيال (10:37) فكان للقتلى حياة. هكذا أعطى المسيح إمكانية الحياة لكنيسته عن طريق الأسرار التي سيمارسونها. فهذه النفخة إذاً أعطت للتلاميذ سر الكهنوت. والرسل سلموا هذا السلطان الذي إستلموه من المسيح لخلفائهم من الأساقفة فصارت الكنيسة جامعة رسولية. إذن، فالمفسر يؤكد على أن نفخ الله في آدم هو مثل ما فعل حزقيال حين أحيا القتلى.. وهو بذلك ينفي قولك أن نفخ الروح المحيية لا يقوم به إلا الله و المسيح، و يؤكد أن حزقيال أيضا فعل ذلك و أحيا الموتى. و أكد أيضا على أن نفخ الروح القدس هو معنى مجازي يدل على إعطاء المسيح إمكانية الحياة للكنيسة. مازلت تكيل بمكيالين يا أستاذ فهمي.. و هذا أمر غير جيد و لا يدل على أنك تملك المصداقية. و شكرا لك على هذه الأمثلة التي تؤكد بها ما نقول.. و أسأل الله أن يجعل لك من اسمك نصيبا فتفهم هذا الكلام. اقتباس:
و أكد ذلك القس أنطونيوس فكري عندما قال إن نفخ الروح في آدم هو مثل ما قام به حزقيال لإحياء القتلى. اقتباس:
النفخ معناه إجراء الروح في الجسد و أمرها بالدخول فيه. و هذا ما يفعله الملائكة، و هو الذي فعله النبي حزقيال مع الجيش، و هو ما فعله المسيح عليه السلام كما جاء في القرآن الكريم. و هذا ليس شركا بالله، و إلا فالذي فعله حزقيال يعتبر شركا بالله. أما "كلمة الله الذي ينفخ كما يقول الكتاب المقدس" فقد أثبت لنا بنفسك أنه مجرد سراب و أوهام، لأن النص الذي أتيت به يؤكد أن المسيح لا ينفخ الأرواح المحيية، و لم يحيي ميتا بهذه النفخة، بل نفخها ليعطي تلاميذه موهبة لا أكثر. اقتباس:
|
اقتباس:
إقرأ: http://www.chabad.org/library/bible_...showrashi/true فكلامهم أولى بالتصديق من كلامكم. اقتباس:
على أي أساس تم الاعتماد في تفسير كلمة "إلها" في هذا النص على أنها هي الله تعالى، بينما في النصوص الأخرى تم تفسيرها على أنها سيد و لديه سلطان على الآخرين؟ هذا تدليس و كذب.. اقتباس:
إذا لم تجد هذا النص، فالتفسير لا يعتد به، و سيكون مبنيا على الوهم و التدليس. اقتباس:
أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ إذا لم تجد هذه النصوص، فالتفسير لا يعتد به، و سيكون مبنيا على الوهم و التدليس. و في تلك الحالة، لن يبقى إلا التفسير الذي فسرت به النصوص الأخرى، و الذي يقول إن المعنى هو سيد و لديه سلطان على الآخرين. و الدليل الذي يدعمه هو أن كلمة "إله" قيلت في حق اليهود، و قيلت في حق موسى.. فإذا كانت تعني الله، فأولى باليهود و موسى أن يكونوا آلهة. فإذا اعتبرنا النبوءة تتحدث عن المسيح بخلاف ما يعتقده اليهود، فإننا سوف نقول حينها إن المسيح سيد و لديه سلطان على الآخرين. اقتباس:
اقتباس:
فهيا يا أستاذ فهمي، أتحفنا بهذه النصوص التي يصرح فيها المسيح بكل صراحة بما ذكرتَ. اقتباس:
هذا هو ما يعتبر دليلا.. و هو ما يمكن للناس أن يتبعوه.. أما كلام المفسرين و العلماء و الرهبان و القساوسة فليس بحجة مالم يكن مدعوما بدليل صريح، بل هو كما قال عنكم القرآن الكريم قال الله تعالى: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }التوبة31 التفسير الميسر: اتخذ اليهودُ والنصارى العلماءَ والعُبَّادَ أربابًا يُشَرِّعون لهم الأحكام, فيلتزمون بها ويتركون شرائع الله, واتخذوا المسيح عيسى ابن مريم إلهًا فعبدوه, وقد أمرهم الله بعبادته وحده دون غيره، فهو الإله الحق لا إله إلا هو. تنزَّه وتقدَّس عما يفتريه أهل الشرك والضلال. اقتباس:
بأية لغة تتحدث؟ كفاك تدليسا فقد أتعبتنا و الله.. ثم إن المسيح لم يكن رئيسا للسلام، و قال ذلك بنفسه و صرح بأنه لم يأتِ ليلقي سلاما في الأرض. (لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا.) متى 10: 34 فهل أترك كلام المسيح الصريح و أصدق كلامك و كلام بولس و كلام المفسر الذي لا دليل عليه؟ اقتباس:
و أثبتنا لك بأنها لا تعني أن المسيح هو الله، بل كل ما تعني ـ إذا افترضنا أنها تتحدث عن المسيح ـ أنه سيكون له سلطان و لديه أتباع تحت أمره.. و الذي يدعم قولنا هو عدم وجود نص يقول فيه المسيح أنه هو الله، و أن كلمة "إلها" جاءت في نصوص أخرى و فسرت بغير هذا المعنى ـ أي فسرت بـ سيد و له سلطان ـ مما يدل على أنه هو التفسير السليم الصحيح لهذه الكلمة. اقتباس:
و قد أكدنا ذلك من خلال كلام البابا شنودة الذي قال أن المسيح لم يقل أنه إله، و لم يقل اعبدوني. فطالما لم يذكر المسيح ذلك، فكل هذه التأويلات تسقط و لا يعتد بها.. لأن العبرة بما قال المسيح عن نفسه لا بما قاله المفسرون عنه.. ثم إن المسيح قد أعلن في عدة نصوص واضحة و صريحة أنه مجرد رسول من الآب، و أن الآب هو الإله الحقيقي وحده و ليس له أخر، و نصوص العهد القديم تؤكد أن الله ليس له آخر.. و المسيح يقول إن الذي يشهد له هو آخر و هو الآب... و هذا ينفي عنه الألوهية. كل هذه النصوص التي وضعت لك في مداخلتي في الصفحات السابقة تجاهلتها و لم تعلق عليها و أتيت بتفاسير!! هل تريدني أن أصدق كلام المسيح أم كلام المفسرين؟ بالطبع كلام المسيح هو الحجة على كلام المفسرين.. و المفسر يحتاج دليلا لكي يبني عليه تفسيره.. فلو أن لدينا نصا صريحا واضحا يقول فيه المسيح إنه هو الله، ثم جاء المفسر و فسر باقي النصوص على أنها تقول إن المسيح هو الله، فمن الممكن قبول هذا التفسير لأنه يستند إلى دليل صريح. أما في هذه الحالة فكل هذه التفاسير لا يعتد بها لأنها لا تستند إلى دليل صريح من قول المسيح. فدع عنك التفاسير و ائتني بنص صريح يقول فيه المسيح : أنا الله، اعبدوني. أنا يهوه. أنا الله المتجسد. أنا واحد مع الآب في الجوهر؟ أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ أنا الكلمة الذي صار جسدا؟ هل تملك هذه النصوص؟ إذا لم تكن تملكها فعليك أن تستيقظ مما أنت فيه من ضلال.. و فوق هذا كله، فإن كل محاولاتك لكي تجعل من المسيح إلها فهي تؤدي بك إلى الشرك بالله.. لأنك تخالف وصية الرب الأولى و تجعل لله (و هو الآب الإله الحقيقي وحده) إلها آخر.. لأن الإبن هو آخر بالنسبة للآب. سوف يأتي يوم لا ينفعك فيه الندم.. ففكر قبل فوات الأوان يا فهمي.. و أسأل الله أن يهديك. |
لضمان سير الحوار للأمام مطلوب من الضيف الفاضل فهمى عدم المجادلة فى الجزئية الخاصة بنفخ الروح أو فى الجزئية الخاصة بالنصارى فكليهما قتل بحثا أن يرد على السؤالين المطروحين من الأخ الكريم أسد الدين و هما ما سبب اعتماد تفسير كلمة إله فى نص أشعياء على أنها تعنى الإله الحقيقى المستحق للعبادة و ليس من له سلطان طبعا بدون مجرد الاستشهاد بالتفاسير المسيحية ؟ هل هناك نصوص صريحة صرح فيها المسيح بأنه الله ؟
|
اقتباس:
ليس معني انك تختلف معي في الراي او العقيدة اني اهينك او اجرح في شخصك , فهذا يدل علي شيئين اولا سوء سلوك وثانيا ضعف حجة , فالشخص الذي يكون حجته ضعيف يتجه الي اثارة محاوره بالتجريح في شخصه حتي يخرج عن شعوره ويتحول الحوار الي معركة لفظية , وانا اعتقد انك محاور جيد ثم لا تنس ان ما بيننا هو حوار لن يقدر ان يغير ما بداخلك او يغير ما بداخلي لان هذا من وجهة نظري سيعتبر مسرحية هزلية , وهذا ما كتبته في موضوع الاخ الذي غير دينه , الحوار هو لتبادل افكار متباينة في اطار من الاحترام وبخاصة عندما يكون المشرف عليه انسان عاقل ومتزن مثل د/ عبد الرحمن .. لذا اشكركما مرة ثانية :p015: |
اقتباس:
كما قلت ساكتفي بما تم من حوار في هذه الاية وبخاصة ان محاوري قد اتفق معي في انها نبوة عن المسيح وهذا ما كنت اريده علي الاقل , لان هناك بعض الاخوة المسلمين يقولون ان هذه النبوة هي عن رسول الاسلام !!!! لم يعد لي لاضيفه في هذه النقطة حيث ان كلام جناب القمص تادرس يعقوب , والقس / انطونيوس فهمي ( وليس فكري كما كتبت في مداخلتي السابقة ) وكذلك كل الاباء اقروا انها نبوة عن المسيح وانه كلمة الله المتجسد , اذن فليس لي جديد لاضيفه في هذه النقطة بعد هذا الكلام |
اقتباس:
علي الاقل لكي تدرك معني المسيح كلمة الله كما جائت في القران وتعرف المصدر الحقيقي لهذه الكلمة اذن ليس لك تعليق علي هذه الاية مع انها هي الاية الوحيدة التي قدمتها لكم لتثبت ان المسيح هو كلمة الله المتجسد !!! ناتي الي سؤالك بخصوص كلام المسيح الاول نتفق علي قاعدة معينة في الحوار ليس من حقك كمسلم ان تسال هل قال المسيح انا الله او اعبدوني ؟!!! لماذا ؟ لان الذي له الحق في ان يسال هذا السؤال هو اليهودي الذي عاصر المسيح , لان بين اليهود لغة مشتركة لا تعرفها انت كمسلم , فمثلا عندما يقول المسيح بانه الكائن يفهما اليهودي علي انه الله لان اسم الله الذي يعبدونه هو يهوه او الكائن الذي يكون , وعندما يقول المسيح لهم انه ابن الله فاليهود يفهمون انه كلمة الله او انه الله المتجسد اما المسلم فيهمها علي ان الله تزوج وانجب كما جائت في القران !!!! اذن هناك لغة مشتركة بين اليهود لا يفهمها المسلمون فلو سالنا اليهود وقالوا لنا - طبعا هم لم يقولوها - ولكن لنفترض انهم قالوا لنا هل قال المسيح انا الله او اعبدوني ؟ سنقول لهم نعم و لو نفوا ذلك , سنقول لهم اذن لماذا صلبتموه ؟!!! فالتهمة التي ساقها اليهود لصلب المسيح هي قوله انه ابن الله واعتبروا هذا تجديف علي الله يستحق الموت اذن المسلم لا يحق له ان يسأل هذا السؤال لاني لو قلت له نعم قال المسيح انه الله لليهود باللغة التي يفهموها لانهم خاصته ويتكلم لغتهم اما انت كمسلم فدعني اسلك معك بقاعدة اخري ودعني اسالك هذا السؤال ( لانك غريب عن لغة المسيح ) هل كل من قال انه الله يكون هو الله ؟ تحياتي |
ننبه على جميع الإخوة أن المشاركات فى الصفحة مقصورة على طرفى المناظرة الأخ الكريم أسد الدين و الضيف الفاضل فهمى و على المشرف على المناظرة و باقى المشاركات يتم حجبها طبقا لقانون المناظرات شاكرين حسن تفهمكم |
اقتباس:
تدخل إشرافى لمتابعة مسار الحوار الزميل فهمى تجاهل السؤال الأول و رد على الثانى فحسب و ننتظر رد الأخ أسد الدين |
اقتباس:
و لكن دعني أقول لك شيئا مهما، فنحن الآن نخوض حوارا عقائديا، و كل منا لديه عقيدته، و كل منا يؤمن بأن لهذا الكون إلها خالقا و مدبرا، و يؤمن بأن هناك حياة أخرى بعد الموت، فإما جنة و إما نار، إما نعيم و إما عذاب و جحيم.. و كل منا يؤمن بأن الحق واحد، و لا يمكن أن يكون الحق معنا نحن الاثنين، فهو إن لم يكن معك فهو معي، و إن لم يكن معي فهو معك.. فإذا تبين لأحدنا أين هو هذا الحق، فلا ينبغي أن يعاند و يكابر على اتباعه، لأنه في النهاية هو الخاسر الوحيد.. فليست هناك فرصة أخرى بعد الموت.. و لهذا السبب فقد غيرت أسلوب الحوار و آثرت مواصلته معك رغم انشغالي الشديد.. فأنا أترك عملي الذي يجب أن أقوم به من أجلك و أنا لا أعرفك، و أقول هذا لتدرك أهمية ما نحن بصدده، و لتدرك أيضا أن هذه الحوارات بالنسبة لنا ليست مجرد تبادل للآراء، فنحن نسعى إلى إنقاذ الناس من هلاك محقق و خلود في النار.. و هذا لأننا نحب لك الخير، و نحب أن يحصل كل الناس على هذا الخير الذي أنعم الله علينا به. ألا يستحق هذا أن تكون لدينا الشجاعة لتقرير مصيرنا؟ ثم إن قولك عن الذي يغير دينه أنها مسرحية هزلية هو كلام لا يستقيم، لأنه عندك في كتابك فإن بولس قد غير عقيدته و اتبع المسيح بعد أن كان يهوديا يضطهد أتباع المسيح عليه السلام. فهل بولس قام بمسرحية هزلية؟ و اليهود الذين اتبعوا المسيح، هم أيضا كانوا على الدين اليهودي، و غيروا دينهم و اتبعوا دين المسيح.. فهل قاموا بمسرحية هزلية؟ و أنت ولدت على النصرانية، و آباؤك ولدوا على النصرانية، و لكن أجدادك الأول لم يولدوا على هذا الدين، و حين وصلتهم دعوة المسيح اتبعوه، فهم غيروا دينهم و اعتنقوا دينا جديدا.. فهل تعتبر ما قاموا به مسرحية هزلية؟ لماذا إذن غيروا دينهم؟ لأنهم رؤوا في ذلك الوقت أن الحق فيما جاء به دين المسيح، و الباطل فيما كانوا يعبدون.. و كذلك كان المشركون في مكة يعبدون الأصنام و يتخذون ذلك دينا لهم، فعندما جاء الرسول صلى الله عليه و سلم بدين التوحيد يدعوهم لعبادة الله تعالى، اتبعوه و غيروا دينهم.. لماذا؟ لأنهم رؤوا أن الحق فيما جاء به رسول الله، و الباطل فيما كانوا يعبدون. ثم وصلت دعوة رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى مصر، فدخل أجدادك الأقباط في هذا الدين أفواجا و أصبحوا مسلمين، فغيروا دينهم و اعتنقوا دينا جديدا و مازالوا يدخلون فيه حتى يومنا هذا .. لماذا؟ لأنهم رؤوا أن الحق فيما جاء به رسول الله صلى الله عليه و سلم، و الباطل فيما هم عليه. فلماذا تعتبر ذلك مسرحية هزلية إذا دخل الناس في الإسلام، و لا تراها كذلك إذا دخلوا في دينك؟ أعد التفكير جيدا يا أستاذ فهمي في كل ما دار في هذا الحوار، و توجه إلى ربك الذي خلقك و خلق الكون كله بالدعاء أن يريك الحق، فلن تخسر شيئا إذا توجهت إليه و دعوته. أما أنا فلا أملك أن أغير ما بداخلك، كل ما أملك هو أن أكتب ثم أدعو الله لك، و هذا ما لن تستطيع أن تمنعني منه :p012: فإن علم الله فيك خيرا، فسوف يشرح صدرك و يفتح عينيك لترى الحق. اقتباس:
و أعطيتك أدلتي على ما أقول.. و وضعت لك نصوصا أخرى وردت فيها كلمة "إله" و تم تفسيرها على أنها سيد و له سلطان على الآخرين. فوضعت أنت تفسيرا مختلفا للنص، يختلف عن تفسير نفس الكلمة في باقي النصوص، فطلبنا منك دليلا على هذا التفسير.. فلم تأتِ به مع الأسف. يا أستاذ فهمي، يستطيع كل شخص أن يفسر أي نص كما يشاء، لكن أين المعيار الذي نقيس به و نفحص به مدى صحة هذا التفسير؟ المفسر قال إن إلها تعني واحد مع الآب في الجوهر، و تعني إله حق من إله حق. و نحن نطالبك و نطالب المفسر كذلك بأن يأتينا بدليل نصي على أن المسيح هو واحد مع الآب في الجوهر، و بدليل نصي على أن المسيح إله حق من إله حق. للأسف لم تأتِ بالدليل، و لن تأتي به.. لأنه و بكل بساطة؛ المسيح عليه السلام لم يقل ذلك. و بالتالي فهذا التفسير يسقط و لا يعتد به لأنه لا يقوم على دليل.. إذن فالتفسير الذي يبقى لنا هو ما فُسرت به النصوص الأخرى.. فكر في هذا الكلام بينك و بين نفسك يا أستاذ فهمي.. فليس من المعقول أن نبني دينا على أوهام و على كلام لا دليل عليه في الكتاب. اقتباس:
و النص ليس بالقوة التي تتصورها، فسوف ترى كيف أنه سوف ينهار بعد بضعة أسطر أكتبها لك. أما من حيث تعليقي على النص، فهناك الكثير مما يقال، و طالما أنك لم تأتِ بالدليل الذي طلبتُ منك، فسأقدم لك تعليقي على هذا النص. اقتباس:
كلمة "البدء" لا تعني الأزلية. الدليل : سفر التكوين 1: 1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 1: 10 وَ «أَنْتَ يَا رَبُّ فِي الْبَدْءِ أَسَّسْتَ الأَرْضَ، وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. هل خلق الرب الأرض و السماوات منذ الأزل؟ الجواب لا. إذن فكلمة "البدء" لا تدل على الأزلية. سفر يشوع بن سيراخ 15: 14 هو صنع الانسان في البدء وتركه في يد اختياره سفر يشوع بن سيراخ 39: 30 الصالحات خلقت للصالحين منذ البدء كذلك الشرور للاشرار هل الإنسان أزلي؟ و هل خلقه الله منذ الأزل؟ الجواب لا. إذن فكلمة "البدء" لا تدل على الأزلية.. و بالتالي فـ "الكلمة" غير أزلي، لأنه استمد أزليته ـ حسب تفسيركم ـ من كلمة "البدء"، و التي وردت في نصوص أخرى معبرة عن بداية الخلق و ليس الأزلية.. فنحن نطالب بدليل نصي ـ لا بتفسير ـ على أن كلمة البدء الواردة في هذا النص تدل على الأزلية بخلاف نفس الكلمة التي تدل على بداية الخلق. التعليق الثاني: الكلمة أو كلمة الله قال عنها الكتاب المقدس أنها شريعة الرب و أوامره، و لم يكن المسيح هو كلمة الله الوحيد. الدليل: سفر إرميا 2: 4 اِسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا بَيْتَ يَعْقُوبَ، وَكُلَّ عَشَائِرِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. سفر إرميا 7: 1 اَلْكَلِمَةُ الَّتِي صَارَتْ إِلَى إِرْمِيَا مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ قَائِلاً: سفر إرميا 32: 1 اَلْكَلِمَةُ الَّتِي صَارَتْ إِلَى إِرْمِيَا مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ، فِي السَّنَةِ الْعَاشِرَةِ لِصِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا، هِيَ السَّنَةُ الثَّامِنَةُ عَشَرَةَ لِنَبُوخَذْرَاصَّرَ، سفر إرميا 38: 21 وَإِنْ كُنْتَ تَأْبَى الْخُرُوجَ، فَهذِهِ هِيَ الْكَلِمَةُ الَّتِي أَرَانِي الرَّبُّ إِيَّاهَا: إنجيل يوحنا 10: 35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، قال أنطونيوس فكري : ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة. المسيح هنا يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره، أي بمعنى سيد. فالذي أُعْطِىَ كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. إذن، فكلمة الله حسب الأدلة التي قدمناها و حسب تفسير أنطونيوس فكري تعني شريعة الله و حكمه. التعليق الثالث: كلمة الله قال عنها الكتاب المقدس أنها كلمة "كن" مثلما قال القرآن تماما الدليل: سفر المزامير 33: 6 بِكَلِمَةِ الرَّبِّ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ فِيهِ كُلُّ جُنُودِهَا. رسالة بطرس الرسول الثانية 3: 5 لأَنَّ هذَا يَخْفَى عَلَيْهِمْ بِإِرَادَتِهِمْ: أَنَّ السَّمَاوَاتِ كَانَتْ مُنْذُ الْقَدِيمِ، وَالأَرْضَ بِكَلِمَةِ اللهِ قَائِمَةً مِنَ الْمَاءِ وَبِالْمَاءِ، قال أنطونيوس فكري : يقصد بكلمة الله وبالماء. هو قرار إلهى أن يفيض الماء ليهلك الأرض. إذن، كلمة الله تعني قراره و أمره الكوني الذي به يخلق و يأمر، و هو ما نعبر عنه نحن بـ "كن فيكون" التعليق الرابع: تعبير "و كان الكلمة الله" تعبير خاطيء، و الصواب "و كان الكلمة إلها" الدليل: في الأصل اليوناني النص هو: Joh 1:1 εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος الكلمة التي نبحث عن ترجمتها الصحيحة هي θεος نجد في نص رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس 8: 6 لكِنْ لَنَا إِلهٌ وَاحِدٌ: الآبُ الَّذِي مِنْهُ جَمِيعُ الأَشْيَاءِ، وَنَحْنُ لَهُ. وَرَبٌّ وَاحِدٌ: يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي بِهِ جَمِيعُ الأَشْيَاءِ، وَنَحْنُ بِهِ. 1Co 8:6 ἀλλ᾿ ἡμῖν εἷς Θεὸς ὁ πατήρ ἐξ οὗ τὰ πάντα καὶ ἡμεῖς εἰς αὐτόν καὶ εἷς Κύριος ᾿Ιησοῦς Χριστός δι᾿ οὗ τὰ πάντα καὶ ἡμεῖς δι᾿ αὐτοῦ إذن فترجمة θεος التي جاءت في النص هي "إله"، بينما كلمة τον θεον هي التي تعني الله. و نجد ذلك على سبيل المثال في إنجيل مرقس 1: 1 بَدْءُ إِنْجِيلِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ اللهِ، Mar 1:1 ᾿Αρχὴ τοῦ εὐαγγελίου ᾿Ιησοῦ Χριστοῦ Υἱοῦ τοῦ Θεοῦ إذن فالترجمة الصحيحة للكلمة هي إله و ليست الله. و إله كما تطرقنا إليها من قبل تعني السيد الذي لديه سلطان على الآخرين. حتى الآن أتينا بأدلة على أن "كلمة الله" لا تعني "الإله المتجسد" بل تعني إما أمر الله "كن" أو شريعته، إذن فكلمة الله في هذه الحالة تعني أمر الله بخلق المسيح. و أثبتنا كذلك بالأدلة أن كلمة "البدء" لا تعني الأزلية، لأن هناك نصوصا عن خلق الإنسان و خلق السماوات و الأرض جاءت فيها هذه الكلمة. و أثبتنا أيضا بالرجوع إلى النص الأصلي أن هناك تلاعبا في الترجمة إلى العربية في ترجمة كلمة إله، و استبدالها بـ الله لتدعيم فكر لاهوتي. إذن فالأدلة تثبت أن "البدء" هو بدء الخلق .. أي أن المسيح كان في علم الله منذ بدء الخلق، ثم خُلق بـ كلمة الله و هي أمر الله الخالق و قراره، و كان إلها أي سيدا لديه سلطان و أتباع، و صار المسيح بشرا مكونا من جسد و روح كسائر البشر، بعد أن كان غير موجود. فهذا التفسير تدعمه الأدلة التي قدمتُ لك، و ليس معنى تعليقي على هذا النص أنني أعتبره وحيا، و لكني أناقشه معك من خلال نصوص كتابك. إقرأ ماذا يقول علماؤك: http://www.kalemasawaa.com/vb/t3401.html فما رأيك يا أستاذ فهمي في هذا التعليق؟ ألم يكن طلبي بأن تأتي بدليل على صحة تفسيرك أفضل و أسهل؟ لماذا لا تفعل مثلي، و تأتي بنصوص يقول فيها المسيح أنا هو كلمة الله المتجسد؟ إذا أتيت بهذه النصوص سوف تنهي الموضوع و تقنعنا، و يمكننا أن نقبل تفسيرك للنص الذي نتناقش حوله.. اقتباس:
هل تريدني أن أؤمن كالأعمى دون أن أعرف ما دليل الذي سأؤمن به؟ هذه القاعدة خاطئة و لا تستقيم. و المسيح نفسه طلب البحث و التنقيب و التفتيش إنجيل يوحنا 5: 39 فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ الَّتِي تَشْهَدُ لِي. فها نحن نفتش الكتب و نقرأ نصوصها و نقارن لكي نصل إلى الحياة الأبدية.. و لكي نصل إلى النصوص التي تشهد للمسيح، و نفهم بماذا تشهد له؟ هل تشهد له بأنه هو الله المتجسد؟ أم تشهد له بأنه رسول من الآب؟ حتى الآن لم نعثر على نص يقول فيه المسيح أنه هو الله.. و في المقابل عثرنا على عدة نصوص يقول فيها أنه رسول و إنسان يؤدي ما أرسله الآب من أجله.. بل و يذكر بأنه لا يقدر أن يفعل شيئا إلا بإذن الآب الذي أرسله. فهل نترك هذه النصوص و نتبع وهما لا وجود له لمجرد أنه لا يحق لنا السؤال حسب القاعدة التي وضعت؟ اقتباس:
هل أنت يهودي؟ و هل اليهود هم من فسر العهد الجديد؟ اقتباس:
إنجيل يوحنا 8 37 أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لأَنَّ كَلاَمِي لاَ مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ. 38 أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ». 39 أَجَابُوا وَقَالُوا لَهُ: «أَبُونَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ أَوْلاَدَ إِبْرَاهِيمَ، لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ! 40 وَلكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي، وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللهِ. هذَا لَمْ يَعْمَلْهُ إِبْرَاهِيمُ. 41 أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ». 42 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي. 43 لِمَاذَا لاَ تَفْهَمُونَ كَلاَمِي؟ لأَنَّكُمْ لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَسْمَعُوا قَوْلِي. فهل نتبع ما قال المسيح أم نتبع ما فهمه اليهود خطأ من كلامه؟ ثم إن "كائن" قد أثبتنا أنها تحريف في الترجمة، و بالرجوع للنص الأصلي فإننا وجدنا أن بطرس قالها أيضا، و الملاك جبرائيل كذلك. فهل بطرس و جبرائيل هما يهوه؟ اقتباس:
المسيح عليه السلام فهم أن اليهود قد أساؤوا فهم كلامه، فاعتبروا قوله "إبن الله" أنه يجعل نفسه إلها، فهل وافقهم المسيح و قال نعم هذا ما قصدته و أنا فعلا هو الله؟ إقرأ: يوحنا 10 32 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا» 34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، 36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟ المسيح إذن يقول لهم لقد أسأتم فهمي مرة أخرى..!! أنا لا أدعي أنني إله لأني قلت إني ابن الله، فكلكم أبناء الله. فأنا لست إلها، لأن إله لا تعني الله، و قد جاءت في ناموسكم بمعنى السيد الذي له سلطان و له أتباع. فهل نتبع ما قال المسيح أم نتبع ما فهمه اليهود خطأ من كلامه؟ اقتباس:
و هذا ما يقول القرآن حيث يصف اعتقادك بأنه علاقة جنسية غير متناسبة بين الآب و مريم، أثمرت المسيح "الإبن" المولود من الآب منذ الأزل و من الام بعد ارتباطه برحم مريم و هذا ما لا يليق بالله تعالى .. جاء في تفسير ابن كثير / الانعام 101 « بديع السموات والأرض » أي مبدعهما وخالقهما ومنشئهما ومحدثهما على غير مثال سبق كما قال مجاهد والسدي ومنه سميت البدعة بدعة لأنه لا نظير لها فيما سلف « أنى يكون له ولد » اي كيف يكون له ولد « ولم تكن له صاحبة » أي والد إنما يكون متولدا بين شيئين متناسبين والله تعالى لا يناسبه ولايشابهه شيء من خلقه لأنه خالق كل شيء فلا صاحبة له ولا ولد كما قال تعالى « وقالوا اتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا » إلى قوله « وكلهم آتيه يوم القيامة فردا » « وخلق كل شيء وهو بكل شيء عليم » فبين تعالى أنه الذي خلق كل شيء وأنه بكل شيء عليم فكيف يكون له صاحبة من خلقه تناسبه وهو الذي لا نظير له فأنى يكون له ولد « تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا » اقتباس:
و هذه تحسم الأمر و تؤكد أن المسيح تبرأ مما فهمه اليهود، و أنكر عليهم أمامهم و في وجوههم. و لهذا لم يجد البابا شنودة أي تبرير لموقف المسيح و رده على اليهود إلا أن يقول : لو قال لهم أنا الله لرجموه، و لو قال لهم اعبدوني لرجموه أيضا و لانتهت رسالته قبل أن تبدأ. إذن فالمسيح لم يصرح بأنه الله، و كان ينكر على اليهود و يصحح لهم الفهم، و يقول إنني لست الله.. و أنتم لا تفهمون كلامي. فلماذا أنت أيضا لا تفهم كلامه يا أستاذ فهمي؟ اقتباس:
فالعبرة بقول المسيح لا بما فهمه اليهود.. فهل أنت مسيحي تتبع المسيح أم يهودي تتبع اليهود؟ و حين جاء اليهود بيسوع و قدموه للرومان قالوا: 12 مِنْ هذَا الْوَقْتِ كَانَ بِيلاَطُسُ يَطْلُبُ أَنْ يُطْلِقَهُ، وَلكِنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَصْرُخُونَ قَائِلِينَ: «إِنْ أَطْلَقْتَ هذَا فَلَسْتَ مُحِبًّا لِقَيْصَرَ. كُلُّ مَنْ يَجْعَلُ نَفْسَهُ مَلِكًا يُقَاوِمُ قَيْصَرَ!». إذن فسبب صلبه كان لأنه يجعل نفسه ملكا يقاوم قيصر، و ليس لأنه ادعى الألوهية. و الدليل الذي قدمنا يؤكد ذلك. اقتباس:
فلو كان يصلح لكل الناس لكان الخطاب فيه مفهوما لهم. و هذا ما يؤكده المسيح حين قال: إنجيل متى 15: 24 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ». ثم أمر تلاميذه بأن لا يذهبوا إلى أقوام أخرى إلا بيت إسرائيل إنجيل متى 10 5 هؤُلاَءِ الاثْنَا عَشَرَ أَرْسَلَهُمْ يَسُوعُ وَأَوْصَاهُمْ قَائِلاً: «إِلَى طَرِيقِ أُمَمٍ لاَ تَمْضُوا، وَإِلَى مَدِينَةٍ لِلسَّامِرِيِّينَ لاَ تَدْخُلُوا. 6 بَلِ اذْهَبُوا بِالْحَرِيِّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ. 7 وَفِيمَا أَنْتُمْ ذَاهِبُونَ اكْرِزُوا قَائِلِينَ: إِنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ. فهذه هي رسالة المسيح عليه السلام، كانت موجهة لبني إسرائيل فقط. ثم إن كل شخص يحق له أن يسأل أي سؤال متعلق بالعقيدة، فإن كانت العقيدة قوية و متماسكة و تصدر عن الله، فسيكون هناك جواب مقنع لكل سؤال.. أما القول بأنه لا يحق للمسلم أن يسأل فهو كلام يدل على وهن العقيدة و قلة حجتها و يثبت أنها ليست من عند الله يا أستاذ فهمي. اقتباس:
لا. ليس كل من قال إنه الله يكون هو الله.. و هذا أمر بديهي.. لأن هناك الله الحقيقي و هناك آلهة كثيرة باطلة.. و في المقابل فإن الله تعالى الإله الحقيقي لا يتخفى و لا يستحي من أن يصرح بأنه هو الله.. فيحين نجد أن المسيح عليه السلام لم يقل أساسا أنه هو الله.. فلا يعقل أن نقول : هل كل من لم يقل أنه الله يكون هو الله؟ فإن كان المسيح هو الله، فكان عليه أن يصرح بها بكل صراحة.. و لكنه لم يفعل. فإذا لم يكن قد قالها فهذا ينهي الموضوع من الأصل و لا نحتاج إلى طرح السؤال الذي طرحته.. فما الذي قاله المسيح إذن؟ لقد قال بصراحة أنه إنسان..!! و أنه رسول من الآب ..!! و قال إن الإله الحقيقي الوحيد هو الآب بينما يسوع المسيح هو رسول الآب. إنجيل يوحنا 17: 3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. و لذا السؤال الأصح هو : هل كل من قال أنه إنسان، يكون هو الله؟ أنتظر إجابتك |
اقتباس:
وهل تعتقد يا جناب المدير اني نسان فاضي لا شغل لي , بل بالعكس فوقتي طول اليوم مشغول وانا اقتنص بعض الوقت بالنهار لكي اشارك معك في هذا الحوار . اطمئن جدا فانا اثق تماما في عقيدتي واثق تماما في شخص المسيح , فهل يعقل ان اترك الطريق الذي هو المسيح واذهب لاخر مازال تائها ومازال يطلب من الله في كل صلاة ان يهديه الي الصراط او الطريق ؟ فهل هذا كلام يعقل ؟!! هل يترك انسان نور العالم لكي يذهب لاخر مازال يلتمس الطريق في ضوء شمعة ؟!!! المسيح هو نور العالم وهو النور الحقيقي و هو الطريق والحق والحياة هذا هو ايماننا وعقيدتنا , كما يقول الكتاب " من سيفصلنا عن محبة المسيح اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف " (رو 8 : 35) لا يوجد شيئا يستطيع ان يفصلنا عن محبة السيد المسيح , انت معذور لانك لا تعرف المسيح كما نعرفه نحن , المسيح هو حياتنا وهو رجاؤنا وهو خلاصنا وهو كل شيء لنا في الحياة , المسيح بالنسبة لنا هو طوق النجاة الوحيد القادر ان يعبر بنا الي اورشليم السمائية كما يقول الكتاب " و ليس باحد غيره الخلاص لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص " (اع 4 : 12) هل يمكن لانسان ان يترك كل هذا ويذهب الي المجهول الا اذا كان مختل عقليا ؟!!! لذا اطمئنك باننا نثق تماما في مصيرنا الابدي , لان مسيحنا حي وقد وعدنا بالحياة الابدية وهو صادق وامين وقادر علي كل شيء |
اقتباس:
اما بخصوص بولس الرسول فمن هو الذي غيره اليس المسيح ؟ فالمسيح هو الوحيد الذي يستطيع ان يغير القلوب ويغير النفوس لو وجد اي انسان يبحث عن الحق فعندئذ سيعلن له المسيح شخصه وعندئذ يتم التغيير , وهذا ما اقوله الله هو الوحيد القادر علي التغيير وبدون الالتقاء بشخص المسيح في الانجيل لا يمكن ان يتغير احد |
اقتباس:
اما ان المسيحيون يدخلون الاسلام اليوم , فاحب ان اقول لك ان الذين يدخلون الاسلام اليوم وامس يدخلونه لغرض ما ام للخلاص من زواج فاشل , واما للنجاة من دين خانق , واما لشهوة او غريزة غير منضبطة , ولكن لا يوجد مسيحي واحد دخل الاسلام مؤمنا بتعاليمه او بمعتقداته , واكبر دليل علي ذلك هو هذا العدد الذي سريعا ما يرتد عن الاسلام بعد قضاء غرضه وعودته الي مسيحيته مرة اخري رغم تعنت الدولة والامن في ذلك اشكرك علي دعائك , فانا فعلا اتبع الطريق والحق والحياة اي المسيح وساظل هكذا حتي اخر نفس في حياتي |
اقتباس:
ثم انت الذي استعنت بالتفسير والمفسر وقلت انه يقصد بكلمة اله هو السيادة والسلطة , وعندما فسر نفس المفسر لقب اله في نبوة اشعياء للمسيح بانه الاله الحق , اراك تقبل ما يقوله هنا وترفض ما يقول هناك , مع انك الذي اتيت بكلامه كدليل ماذا يسمي هذا ؟ فهلوة يعني !!!! :36_11_7: يقول اشعياء ايضا " هكذا يقول الرب ملك اسرائيل و فاديه رب الجنود انا الاول و انا الاخر و لا اله غيري " (اش 44 : 6) الله يقول انه الاول والاخر ولا اله غيره المسيح يقول : " انا هو الالف و الياء الاول و الاخر " (رؤ 1 : 11) , (رؤ 1: 17 ) الله هو الاول والاخر ولا اله غيره , والمسيح هو الاول والاخر فهل هناك اول واخر غير الله ؟ المسيح هو رئيس السلام او سيد السلام او رب السلام او اله السلام المسيح هو صاحب الاسم العجيب المسيح هو المشير وحكمة الله " المذخر فيه جميع كنوز الحكمة و العلم " (كو 2 : 3) المسيح هو الملك ابن داود الذي لا نهاية لملكه " without end " كما قلت سابقا يكفيني اعترافك بانها نبوة عن المسيح وهذا يكفي هنا :p006: ساكمل مساءا باقي تعليقاتي |
اقتباس:
عزيزي كلمة البدء عندما يلحقها فعل الكينونة مع الله (كان ) فهي تعني الازلية وفي هذا يقول انطيوس فهمي عن تفسيره لهذه الاية : " في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله " (يو 1 : 1) في البدء كان الكلمة = كينونة أزلية دائمة البدء يشير للأزل كان = تشير للكينونة هذه الآية تشير لأن المسيح هو الله وهو موجود منذ الأزل ولا ينفرد بوجوده من دون الله، بل هو كائن في الله ، كما يوجد العقل في الإنسان، وكما توجد الكلمة في عقل الإنسان. إذن هو ليس مخلوقاً. ولذلك حين ظهرت الكلمة إلى الوجود (أو ظهر الكلمة إلى الوجود بالتجسد) كان المسيح يستعلن الله لنا. في البدء= الديباجة التي بدأ بها يوحنا إنجيله تذكرنا بديباجة سفر التكوين فبينهما أوجه تشابه وأوجه تباين. ومن أوجه التشابه أن الديباجتين تبدآن بكلمة واحدة "في البدء" وفي العدد الثالث من كل منهما تتجلى لنا علة الخلق "قال الله" (تك3:1). كل شئ به كان (أي بالكلمة) (يو3:1) وقال الله أي قال بكلمته الذي خلق كل شئ. وفي (تك2:1،3) نسمع عن الحياة والنور وهكذا في (يو4:1) وأما عن أوجه التبادين فإن موسى ويوحنا التقيا معاً عند كلمة في البدء ثم إنحدر موسى متمشياً مع التاريخ حتى حدثنا عن المخلوقات. وإرتقى يوحنا صاعداً حتى أرانا من هو علة الخلق. مثلهما مثل شخصين التقيا عند نقطة في نهر، ثم إنفصلا. فمضى أولهما متتبعاً مجرى النهر حتى بلغ مصبه وارتقى ثانيهما إلى أعالي النهر حتى اكتشف منبعه. البدء في إنجيل يوحنا هو ما قبل الخلق وما قبل الزمن، وليس قبل الخلق إلا الله أما البدء في سفر التكوين فهو بدء الزمن. كان= حينما سأل موسى الله عن اسمه، قال الله ان اسمه "أهية الذي أهية" أي أكون الذي أكون، أي أنا الكائن بذاتي أو أنا الكينونة وبهذا نرى أن كان تشير لكيان المسيح الإلهي القائم منذ الأزل. ولغوياً كان المفروض أن يقال في البدء كانت الكلمة، ولكن الترجمة هنا جاءت من "في البدء كان اللوجوس (عقل الله) واللوغوس مذكر. هو الكلمة مشخصاً، فالكلمة هنا لا تعني اللفظ بل هو شخص. والمسيح سُمِّي الكلمة لأن به وفيه تكلم الله غير المنظور (عب1:1،2) فاللوغوس هو العقل الإلهي ظاهراً في الوجود، فقبل الكلمة أي اللفظ يوجد العقل أو الفكر الذي يلد الكلمة. ونلاحظ في (56:8-58) أن المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" فهو ليس فقط موجود قبل إبراهيم بل هو كائن. فالمقارنة هنا بين المسيح وبين إبراهيم هي مقارنة بين الخالق والمخلوق، بين الأزلى والزمنى لذلك لم يقل المسيح أنا كنت قبل إبراهيم بل كائن قبل إبراهيم. ويقول القديس يوحنا الذهبي الفم : هذا التعبير "في البدء كان" لا يعلن سوى الوجود being الدائم، وأنه وجود مطلق. "كان اللوغوس" لأن كلمة "وجود being " تستخدم للإنسان لتمييز الوقت الحاضر وحده، وأما بخصوص الله فتشير إلى السرمدية. لذلك عندما يستخدم "كان" بخصوص طبيعتنا تعني الماضي ، وعندما تستخدم بخصوص الله تعلن عن السرمدية. :36_1_11: |
اقتباس:
لا لا يا عزيزي الفاضل فالله تكلم كثيرا فهل معني هذا ان كل كلمة هي المسيح , لا لا مازلت لم تفهم معني ان المسيح كلمة الله يقول البابا شنودة في تعريف الكلمة : وعبارة ( الكلمة ) هي في اليونانية اللوجوس . وهي لاتعنى لفظة . وإنما لها معنى لغوى وفلسفى واصطلاحى . كلمة لوجوس مأخوذة من الفعل اليونانى lego ومعناه ينطق .. وجاء منه المنطق logic والمنطق هنا لا يعني النطق Pronunciation إنما يعنى النطق المعقول أو العقل المنطوق به . ومن هنا كانت عبارة الكلمة تعنى عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل . فهى تعنى العقل والنطق معاً . وهذا هو موضع الابن في الثالوث القدوس . وطبيعى أن عقل الله لا ينفصل عن الله . والله وعقله كيان واحد . ومادام المسيح هو عقل الله الناطق ، إذن فهو الله ، وإذن فهو أزلي ، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل . وإذن فهو غير مخلوق . لأن المخلوق لم يكن موجوداً منذ خلقه . ومحال أن نقول هذا عن الله . وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل !؟ وهكذا فإن الاقنوم الثاني ، اللوجوس ، الكلمة ، هو اقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس ، لما تجسد ، رأينا الله فيه ، الله لم يره أحد قط ( يو1 : 18 ) أى لم يره أحد في لاهوته . ولكنه لما تجسد ، لما ظهر في الجسد ( 1تى3 : 16 ) رأيناه في هذا الجسد ، رأيناه متجسداً . ولذلك قال القديس يوحنا الرسول " الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر " ( يو1 : 18 ) أى هو الذى أعطانا خبراً عن الله ، عرفنا الله . ومن هنا قلت لكم ان المسيح هو كلمة الله المتجسد وليس المتجسدة كما كتب احد الزملاء لاحظ كلمة الله التي وضعتها في الايات التي اقتبستها ستجد بعدها الكلمة التي , صارت اليهم كلمة الله اما عن المسح فيقول الكتاب في البدء كان - وليس كانت -, و الكلمة صار - وليس صارت - جسدا هل ادركت الان معني ان المسيح هو كلمة الله المتجسد ؟ :p006: |
اقتباس:
طبعا انت لا تجيد اليونانية ولذا لا تعرف قواعدها , كما انا ايضا لا اجيد اليونانية ولذا فوجدت ردا محترم من الاخ نيو مان ساضعه هنا اللغة اليونانية لها قواعدها الخاصة بظهور اداة التعريف (ال) او عدم ظهورها قبل الكلمة، مع احتفاظ الكلمة بالتعريف في ذهن القاريء اليوناني او في حالات الترجمة، فنجد الاصل اليوناني احتوى على اداة التعريف (ال) وتم حذفه في الترجمة، او يتم اضافة اداة التعريف (ال) الى الترجمة، وذلك لتكوين صيغة مقبولة للجملة في قواعد اللغة المستضيفة . مثال لحذف اداة التعريف : في (يوحنا 1: 12) واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله اي المؤمنون باسمه ὅσοι δὲ ἔλαβον αὐτόν ἔδωκεν αὐτοῖς ἐξουσίαν τέκνα θεοῦ γενέσθαι τοῖς πιστεύουσιν εἰς τὸ ὄνομα αὐτοῦ فأن الكلمة المترجمة (باسمه) في النص اليوناني الاصلي نجد ان (اسمه) يسبقها اداة التعريف ( ال ) وعلى ذلك فالترجمة الحرفية هي (المؤمنون بال اسمه) (to those who believe into [the] his name.). وبالطبع فانها غير مقبولة في اللغة العربية، ولا حتى الانجليزية، ولذلك فيتم حذف اداة التعريف في الترجمة لتكوين صيغة مقبولة بحسب قواعد اللغة المستضيفة للترجمة. مثال لاضافة اداة التعريف : في (يوحنا 1: 2) هذا كان في البدء عند الله في اللغة اليونانية جاءت كلمة (بدء) بدون اداة التعريف (ال) و مع وضوح المعنى في ذهن القاريء اليوناني كان يجب اضافة اداة التعريف في الترجمات . اذا فخلو الكلمة اليونانية في لغتها الاصلية من اداة التعريف (ال) لا يعني انها تأتي نكرة أو غير معرّفة ، وهناك حالات كثيرة في الاصحاح الاول للانجيل بحسب يوحنا، جاءت فيها كلمة (الله) في اللغة غير مسبوقة باداة التعريف ، ولكنها تقصد نفس (الله) الحقيقي الحي . جدير بالذكر ان الكلمة اليونانية التي تشير الى الله الواحد الحقيقي الحي، وردت في اصحاح يوحنا الاول (12 مرة) منها (5 مرات) غير مسبوقة باداة التعريف (ال)، فمن اراد ان يترجم المقطع (وكان الكلمة الله)، الى انها (اله) نكرة، فيجب اتباع نفس القاعدة على باقي الكلمات التي وردت غير مسبوقة باداة التعريف. مثال : (يوحنا 1: 6 ) كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا. بناء على قاعدة المعترض، ولخلو اسم (الله) من اداة التعريف، فان الجملة يجب ترجمتها على هذا النحو : كان انسان مرسل من اله ... ‘There was a man sent from a god’ ولكن هذا يخالف تماما ما يقصده الوحي المقدس، فهو يتكلم عن الله الواحد الحقيقي الذي ارسل يوحنا، ومع هذا فان الكلمة في اليونانية غير مسبوقة باداة التعريف (ال) وللترجمة الصحيحة لنقل الفكر الذي يقوله الوحي فانه يجب اضافتها . مثال آخر :( يوحنا 1: 18) الله لم يره احد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر θεὸν οὐδεὶς ἑώρακεν πώποτε: μονογενὴς θεὸς ὁ ὢν εἰς τὸν κόλπον τοῦ πατρὸς ἐκεῖνος ἐξηγήσατο. بناء على قاعدة المعترض، (ولخلو اسم الله من اداة التعريف) فان الجملة يجب ترجمتها على هذا النحو : اله لم يره احد قط . الابن الوحيد الذي في حضن الآب هو خبّر (عنه) ‘No one has ever seen a god; the only begotten Son, who is in the bosom of the Father, He has declared Him.’ ولكن المعنى بهذه الترجمة لا يقوله كاتب الوحي، فالوحي يشير الى ان الله الواحد الحقيقي الذي لم يره احد هو نفس الله (يهوه) في العهد القديم الذي اشار الى ان احدا لم يره، راجع ( خروج 33: 20 ) (لا تقدر ان ترى وجهي، لان الانسان لا يرى وجهي ويعيش) (تثنية 4: 12) (فكلمكم الرب من وسط النار وانتم سامعون صوت كلام ولكن لم تروا صورة بل صوتا). وفي الحقيقة فان حتى المعترضون الذين اصروا على ترجمة الجملة (وكان الكلمة اله)، لعدم وجود اداة التعريف تسبق الكلمة اليونانية، فانهم قاموا بمخالفة قاعدتهم بوضع اداة التعريف في كلمات غير مسبوقة باداة تعريف في اللغة اليونانية في نفس الاصحاح، مثل: في البدء (عدد 1 و 2) لا تسبقها اداة التعريف ( ال) 1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. 2 هذا كان في البدء عند الله. οὗτος ἦν ἐν ἀρχῇ πρὸς τὸν θεόν فيه كانت الحياة (عدد 4) لا تسبقها اداة التعريف (ال) فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس (راجع عدد 19 في اللغة اليونانية : وهذه هي شهادة يوحنا ، ورد في اللغة اليونانية اسم يوحنا مسبوقا باداة التعريف - ال) حيث ان الاسماء في اليونانية يجب ان تكون مسبوقة باداة التعريف (ال) ( وهذه هي شهادة يوحنا حين ارسل اليهود من اورشليم كهنة ولاويين ليسالوه من انت.) (يوحنا 1: 19) اسم يوحنا (عدد 6) فيكون ترجمة (يوحنا) نكرة لانه غير مسبوق باداة التعريف (ال) القاعدة اليونانية المعروفة باسم (كولويل) Colwell's Rule في اللغة اليونانية قاعدة شهيرة معروفة باسم (كولويل) وهي تحكم الجملة عندما يكون فيها اسمان احدهما مبتدأ والآخر مفعول به، فاذا تقدم المفعول به على المبتدأ فانه يكون معرفّا حتى لو لم يسبقه اداة التعريف (ال) ولكنه يحسب بانه معرّفا بحسب قواعد اللغة اليونانية . Ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος, καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν, καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος. في حالتنا ( يوحنا 1: 1) (وكان الكلمة الله) وهي ترجمة صحيحة بحسب المعنى، الا انها خالفت ترتيب المبتدأ و المفعول به بحسب الترجمة الحرفية وهي (وكان الله الكلمة) (and God was the Word)، فهنا نجد ان في الاصل اليوناني تقدم اسم المفعول به على اسم المبتدأ، لخدمة الغرض النهائي من بناء الجملة لاهوتيا، فكاتب الوحي يريد ان يعطي التركيز على ان (الكلمة هو الله). هذا التركيز يعطيه كاتب الوحي بوضع الجملة في سياق او ترتيب للاسماء على خلاف ما يتوقعه القاريء، فقام بتقديم المفعول به على المبتدأ لاعطاء اهمية خاصة للجملة المطروحة (ولاسم المبتدأ المؤخر تحديدا) الذي هو (الكلمة). وبحسب البناء اليوناني فان الجملة التي بدأت باسم (الكلمة) كمبتدأ (في البدء كان الكلمة)، ثم استرسلت وقالت (والكلمة كان عند الله) فعكست الاسماء عن الترتيب المعتاد في الجملة، لتحث القاريء على اليقظة والانتباه للاشارة بان (الكلمة) الذي تكلمت عنه طوال بناء الجملة هو نفسه (الله) الحقيقي، فيظهر المعنى المنشود ان (الكلمة) من نفس جوهر وطبيعة (الله) الحقيقي الذي تتكلم عنه الجملة. |
اقتباس:
|
اقتباس:
اذا كنت تؤمن بذلك , فلماذا اذن تسأل هذا السؤال هل قال المسيح انا الله !!!! :p018: اذا كان القول - كما تقول - لا يثبت , فعدم القول لا ينفي وبهذا يبطل سؤالك !!!! تحياتي |
سلامي للجميع
اين رد جناب المدير ام اكتفي بذلك ؟ يدي وجعتني من كثرة الانتظار :36_3_12: |
اقتباس:
جناب المدير لم يكتف و لن يكتفى لأنه يريد وجه الله بمحاورتك و لأنه يريد لك الخير كل ما فى الأمر أن الأخ الكريم أسد الدين لديه ظروف منعته من الدخول اليوم و أمس و سيعود قريبا جدا إن شاء الله |
اقتباس:
http://img840.imageshack.us/img840/9163/111wjq.jpg :36_1_30: |
اقتباس:
و من فضلك ركز فى مناظرتك و تجنب المشاركة هنا و هناك و الدخول فى حوارات جانبية |
اقتباس:
فلم يكن هنالك داع أصلا لمثل هذه المشاركة.. و كان عليك انتظار الرد .. و لو أنك اطلعت على قوانين المناظرات و الحوارات لعلمت أن: 15- للمحاور مهلة خمسة أيام للرد ويمهل بثلاث أخر عند الطلب. http://www.kalemasawaa.com/vb/t16005.html فتجنب هذه التعليقات مستقبلا! |
قبل أن أبدأ الرد، على القاريء أن يدرك أن الضيف حتى الآن يستميت في أن يثبت لنا أنه يشرك بالله، و أن دينه يدعو للشرك بالله..
فهو حتى الآن يخالف الوصية الأولى التي تقول : لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي. و كتابه يثبت أن الآب هو الإله الحقيقي وحده، و أنه ليس له آخر!! رغم ذلك يستميت في أن يجعل المسيح إلها، رغم أنه قال إن الذي يشهد له هو آخر (الآب). فكون الآب آخر بالنسبة للإبن، فهذا ينفي عن الإبن الألوهية طبقا للنصوص التي استدللنا بها في المداخلة رقم 102 فنشكر الأستاذ فهمي الذي يؤكد لنا أنه يشرك بالله و أن عقيدته تقوم على الشرك بالله. اقتباس:
اقتباس:
و لهذا فيجب أن يرد عليك كتابك! سفر المزامير 5: 8 يَا رَبُّ، اهْدِنِي إِلَى بِرِّكَ بِسَبَبِ أَعْدَائِي. سَهِّلْ قُدَّامِي طَرِيقَكَ. سفر المزامير 27 11 عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ، وَاهْدِنِي فِي سَبِيل مُسْتَقِيمٍ بِسَبَبِ أَعْدَائِي. سفر المزامير 139: 24 وَانْظُرْ إِنْ كَانَ فِيَّ طَرِيقٌ بَاطِلٌ، وَاهْدِنِي طَرِيقًا أَبَدِيًّا. هل داوود كان تائها حين كان يطلب من الله أن يهديه إلى السبيل المستقيم؟! ألم تسمع من قبل يا أورثوذكسي بالقداس الكيرلسي للقديس كيرلس عمود الدين؟ على هذا الرابط: http://st-takla.org/Lyrics-Spiritual...-Malkutak.html يقول الكاهن: (وإهدنا إلى ملكوتك لكي وبهذا أيضاً في كل شيء يتمجد ويتبارك ويرتفع إسمك العظيم القدوس في كل شيء كريم ومبارك مع يسوع المسيح إبنك الحبيب والروح القدس السلام للكل) ألا يطلب الكاهن في صلاته أن يهديه الرب؟ هل الكاهن تائه مازال يبحث عن الطريق؟ هذا فهم سقيم و عقيم لصلاة المسلمين، لا لشيء إلا للكيل بمكيالين.. و في كتابك صلوات من نبي يدعو الرب أن يهديه سبيلا مستقيما.. و في كنيستك صلاة يقولها الكاهن و يدعو الرب أن يهديه إلى ملكوته. فلماذا تعترض؟ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) . رواه الإمام مسلم وأصحاب السنن الأربعة . اقتباس:
فنحن المسلمون نحب المسيح أكثر منكم، و ذلك لأننا نضعه في مقامه الصحيح، مقام النبوة و الرسالة الذي دعا إليه و صرح به و أعلنه بكل صراحة. و نؤمن بأنه واحد من أولي العزم من الرسل، و هم أفضل الرسل. و نؤمن بأنه ولد بمعجزة دون أب. و نؤمن بأنه كان يقوم بمعجزات بإذن الله. و لكننا لا نغلو فيه و لا نرفعه إلى مقام الألوهية التي تبرأ هو نفسه منها في أكثر من مناسبة بكل وضوح و بكل صراحة.. و هذا ما تتجاهله أنت في كل مرة. فقد تجاهلت مداخلة كاملة تعج بالأدلة و رأيت بنظرتك القاصرة انها خروج عن الموضوع!! http://www.kalemasawaa.com/vb/120731-post102.html فلماذا لا ترد عليها؟ و لماذا لم تؤلمك يدك حين تركتها هكذا دون رد و تركتني حتى اللحظة أنتظر أن تعلق عليها؟ اقتباس:
اليهود قالوا إن المسيح ابن زنا، فلماذا لا تتبعهم في هذا و تقول إنه كذلك يا نصراني؟ أنت بالفعل مسكين، و لست معذورا أمام الله بعد الآن، و بعد كل ما كتبت لك و وضحت و أقمت عليك الحجة من كتابك. المسيح عليه السلام بريء منكم، لأنه تبرأ من كل ما تنسبون إليه بالزور و اتباع الهوى و الظنون.. يو 18 : 20 أَجَابَهُ يَسُوعُ: «.أَنَا كَلَّمْتُ الْعَالَمَ عَلاَنِيَةً أَنَا عَلَّمْتُ كُلَّ حِينٍ فِي الْمَجْمَعِ وَفِي الْهَيْكَلِ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ دَائِمًا. وَفِي الْخَفَاءِ لَمْ أَتَكَلَّمْ بِشَيْءٍ لقد تبرأ المسيح علانية أمام الناس مما تنسبون إليه، و قال لليهود "أنا إنســـــــــــــــان"( يو8: 40) و قال "أكلمكم بالحق الذي سمعته من الله"( يو8: 40) و قال "لا تفهمون كلامي"( يو8: 43) و قال "أنا رسول الآب"( يو8: 42) و قال مخاطبا الآب الذي في السماوات "أنت الإله الحقيقي وحدك"( يو17: 3). فالذي يترك هذا الكلام الواضح الصريح من المسيح عليه السلام، و يتبع ما قاله عنه اليهود الذين كانوا يعادونه، فهذا هو المختل عقليا. اقتباس:
أما أنت فتعتقد أن الإله الحقيقي هو مكون من الآب و يسوع و الروح القدس معا في تركيبة واحدة! و هذا هو الشرك بعينه. اقتباس:
نحن نقوم بواجبنا في الرد على كل من يدخل سائلا عن الإسلام، أو مدافعا عن النصرانية، و أنت مثال يصرخ بذلك.. فإن أسلم فقد نجا و كسب الدنيا و الآخرة، و إن لم يسلم فقد خسر و ما على الرسول إلا البلاغ المبين. اقتباس:
ثم إنك بمثالك لم تأتِ بجديد، لأننا سنقول لك و بنفس الطريقة من غير الذين يدخلون الإسلام؟ أليس الله تعالى هو من هداهم؟ اقتباس:
لذا فإننا نقول إن الوحيد القادر على التغيير هو الله تعالى، لأنه الخالق الذي يعلم ما في صدور الناس، و هو الهادي و هو الذي يرشد الناس إلى الطريق إذا علم فيهم خيرا و علم أنهم جادون في البحث عن الله و عن الحياة الأبدية، لأنه يعلم السر و أخفى. اقتباس:
أما عن الإهانة و الظلم الذي تدعيه بالباطل و الذي يدل على جهلك المدقع بالتاريخ، فلا أبلغ من أن يرد عليك أبوك شنودة بنفسه. http://www.youtube.com/watch?v=JhkEYlcUoGY ثم يرد عليك أبوك الأنبا موسى، الذي يقول إن المسيحيين هم الذين اضطهدوكم، فجاء الإسلام فأعاد إليكم عزكم: http://www.youtube.com/watch?v=HzUfX...eature=related فاقرأ التاريخ لتعلم أنكم لم تنالوا الحرية إلا في عصر الإسلام.. و إن كان آباؤك في الكنيسة يحشون رأسك بالأكاذيب، فالبابا شنودة و الأنبا موسى يفضحان ذلك. أما عن الجزية، فلا أبلغ مرة أخرى من أن يرد عليك نصراني مثلك و هو د. نبيل لوقا بباوي http://www.youtube.com/watch?v=lQicvr5z8vY فلماذا أنت مستاء؟ المسيح نفسه أمر بدفع الجزية لقيصر إنجيل متى 22: 21 قَالُوا لَهُ: «لِقَيْصَرَ». فَقَالَ لَهُمْ: «أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ». اقتباس:
و أنا أعذرك لأن هذا ما تعلمته في الكنيسة، و هذا ما ملأ به القساوسة رأسك.. فجعلوك لا ترى إلا أمام أنفك دون أن تنظر و تتأمل فيما يدور حولك. هل الداخلون في الإسلام في أمريكا و أوروبا دول العالم المتقدم يهربون من زواج فاشل؟ أم ربما للنجاة من دين خانق و هم الذين يمارسون المسيحية بمنتهى التحرر؟ أم لعلهم دخلوا الإسلام و ألزموا أنفسهم بتعاليمه الصارمة من أجل الشهوة و الغريزة و هم الذين تركوا المراقص الليلية و الزنا العلني و شرب الخمور في الشوارع و الطرقات؟ هل هناك أكبر من أن يترك رجلٌ الشهرة العالمية، و ملايين الدولارات التي كان يجنيها، و الملايين المملينة من المعجبين و المعجبات، ليدخل دينا يحرم عليه كل هذا؟ هاهو قد فعلها: http://withfriendship.com/images/i/4...per)-image.jpg http://www.youtube.com/watch?v=N-ivpWYloE4 و فعلها قبله المغني الشهير cat stevens الذي أصبح اسمه يوسف إسلام: http://www.youtube.com/watch?v=feq8mKA9wx0 و هذا ممثل أمريكي أسلم : http://www.youtube.com/watch?v=3epjNnT9K_E هذا منصر كندي: http://www.youtube.com/watch?v=dKcXqLlL4SY هذا عالم بريطاني: http://www.youtube.com/watch?v=t3NHdVi8M0A هذا محام ألماني، و الروبرتاج على القناة الألمانية ZDF : http://www.youtube.com/watch?v=MsmURSQvzLA هذا طبيب ألماني أسلم بسبب غباء الثالوث الذي لم يجد فيه أية منطقية و أي عقل، و الروبرتاج من القناة الألمانية 3sat : http://www.youtube.com/watch?v=cGo_QQZdy6A هذا شاب ألماني أسلم منذ سنوات يحكي قصة إسلامه باللغة العربية : http://www.youtube.com/watch?v=bp6UIHy-m0U و هذا الأخ يجوب ألمانيا و سويسرا و النمسا طولا و عرضا و لا يدع فيها جامعة إلا و دخلها و ألقا فيها محاضرات للتعريف بالإسلام، و بعد كل محاضرة يدخل في الإسلام الكثير.. و هذا مثال: http://www.youtube.com/watch?v=_w6SHzcyfIo و هنا تجد المزيد، و كلها إما إعلان الشهادتين أو رواية لقصص الإسلام: https://www.muslimtube.de/de/videoka...-weg-zum-islam و هذا قس أمريكي سابق كان يكره الإسلام و المسلمين و كان يسعى إلى تنصيرهم، أسلم و توجه إلى الدعوة إلى الإسلام و يدخل على يديه الآلاف في الإسلام http://www.youtube.com/watch?v=Tpd-Ek1-RRc http://www.youtube.com/watch?v=5J-9dn3_hpY و هنا المزيد : http://www.youtube.com/watch?v=gln3EcsYmhE و هنا المزيد http://www.islamegy.com/new_muslims/ و هذا الموضوع هو رد خاص على موقع الأنبا تكلا حول هذه النقطة : http://www.kalemasawaa.com/vb/t15932.html و في نهاية هذا الرد القصير و المختصر إليك هذا التقرير الذي قامت به منظمة تنصيرية كندية يحكي واقع انتشار الإسلام : http://www.youtube.com/watch?v=x7Z--fffSu0 اقتباس:
إن علم الله في نفسك و في قلبك خيرا فسيهديك إلى طريقه الصحيح.. اقتباس:
فانظر إلى إفلاسك، لا تملك ردا تقوله سوى التدليس مرة أخرى. فهل مجرد اتفاقي معك ـ جدلا ـ على أنها تخص المسيح يعني أنني أتفق معك على أنها تدل على ألوهيته؟ أنا قلت إنني أوافقك على ما أنت تؤمن به حتى ألزمك بحجته. و هذا ما قلت لك : اقتباس:
فكلامك هذا لا يدل إلا على أنك قد أفحِمت و ألجِمت و أفلست و لم يعد لديك ما تقول. اقتباس:
إذن، فإن أردت أن تغير هذا المعنى في نص معين فأنت بحاجة إلى دليل يدعم هذا التفسير.. و هذا ما طلبته منك و مازلت أنتظر ردك عليه و قلت أين الدليل على ما قال المفسر؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح بصراحة : أنا الكلمة الذي صار جسدا؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا واحد مع الآب في الجوهر؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ أين ردك على هذا؟؟ لا يوجد رد !! و لن يوجد طبعا . إذن فـ "الفهلوة" هي ما تقوم به أنت و المفسر. اقتباس:
و هل الذي قال هذا الكلام هو المسيح أم يوحنا اللاهوتي في رؤياه؟ كم مرة تريدني أن أقولها لك، أنا أريد كلام المسيح عليه السلام !! أريد أقوال المسيح لا أقوال غيره.. أين قال المسيح للتلاميذ و هو معهم: أنا الآول و الآخر؟ لن تجد. و إمعانا في إفحامك، فإليك هذه المفاجأة: جملة أنا الألف و الياء ، الأول و الآخر هي محض تحريف و لا وجود لها في المخطوطات!! إقرأ: http://www.eld3wah.net/html/3arab/alpha/3_rev-1-11.htm نشكرك على الاستدلال بهذا النص، إذ منحتنا الفرصة لإثبات أن كتابك محرف! اقتباس:
إذا لم تجد هذا ـ و لن تجده ـ فأنت تبني عقيدتك على الأوهام و الظنون. اقتباس:
و هل اعترافي بأنها نبوءة عن المسيح يعني اعترافي بأن المسيح إله؟ ماهذا الكلام المضحك؟ أنت تهرب من الرد الذي لا تملكه أصلا.. و مازلت أطرح عليك نفس الأسئلة، و أنت تهرب من الرد عليها على مدار الصفحات و تقتبس ما تشاء و تترك ما لا تجد له ردا.. و لازلت عاجزا حتى الآن عن ذلك.. و تحاول التنصل من كل هذا بقولك "يكفيني اعترافك" .. يا لك من مسكين..!! فها أنا أكرر ما تتهرب منه و ما لن تستطيع الإجابة عليه. ما دليلك على أن "إلها" تعني الألوهية مادامت قد فسرت بغير ذلك في عدة مواضع أخرى؟ ستقول لي قال القس فلان الفلاني؟ أنا أريد قول المسيح و لا أريد قول القس فلان.. هل تملك قولا واحدا من المسيح يؤكد ما قال القس المفسر في تفسير هذا النص؟ أكرر مرة أخرى: أين الدليل الذي يقول فيه المسيح بصراحة : أنا الكلمة الذي صار جسدا؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا واحد مع الآب في الجوهر؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ إذا لم تجد فهذا يعني أن المفسر اخترع أشياء لا وجود لها، فلا يعنينا قوله في هذا التفسير في شيء، و كلامه يسقط و لا يعتبر لأنه لا دليل عليه.. و يبقى لنا أن نقول إن إلها تعني سيدا و له سلطان على أتباعه. و عجزك المتكرر و تهربك من الرد يكفيان لإثبات ما قلناه. اقتباس:
من أين جئت بهذه القاعدة؟ كلمة البدء عندما يحلقها فعل الكينونة تعني الأزل؟ هذه نكتة أخرى كنكتة I am = أزلية. :p018: البدء يعني البدء يا أستاذ.. يعني أن هناك نقطة بداية لأمر ما.. و هذا نقيض الأزل.. و هذا ما جاء في كتابك في عدة مواضع. و إليك هذه النصوص : سفر يشوع بن سيراخ 36: 13 اجمع كل اسباط يعقوب واتخذها ميراثا لك كما كانت في البدء كلمة البدء ألحقت بفعل الكينونة كما ذكر المفسر، إذن فكل أسباط يعقوب أزليون، إذن فهم آلهة. سفر باروخ 3: 26 هناك ولد الجبابرة المذكورون الذين كانوا في البدء الطوال القامات الحاذقون بالقتال كلمة البدء ألحقت بفعل الكينونة، إذن فالجبابرة أزليون، و كلهم آلهة. إنجيل يوحنا 8: 44 أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، كلمة البدء ألحقت بفعل الكينونة، إذن فإبليس أزلي و إله. اقتباس:
قبل البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله. هذا إذا أردت أن يصدق عاقل كلامك و تفسيرك المضحك.. اقتباس:
قلنا إن كلمة الله جاءت في العهدين على أنها شريعة الرب و أوامره، و كلمة كن.. و أنت تقول لوغس و عقل و نطق و رواسب وثنية!! إقرأ: http://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1310757480 هل تعلم ماذا يعني التفكير الفيلوني؟ إقرأ: http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1263492238 هذا ما يقول علماؤك: http://www.kalemasawaa.com/vb/t3401.html هل أدركت أخيرا من أين جاءت عقيدتك الشركية الوثنية؟ كتابك بعهديه القديم و الجديد يقولان إن كلمة الله هي شريعته و أوامره، و أنت في المقابل تستدل برواسب فكر يوناني وثني لكي تفسر نفس الكلمة في نص جاء في إنجيل كاتبه أصلا مجهول و غير معروف، لكي تدعم عقيدتك الباطلة. اقتباس:
لقد أدركنا فعلا معنى كلمة الله المتجسد و مصدرها اليوناني الوثني، و كيف أدخلتموها زورا إلى عقيدة المسيح الصحيحة التي جاء بها، و كيف أن دينكم هو عبارة عن ترسبات وثنية يونانية جعلتموها أساس عقيدتكم. ... يُتبع |
اقتباس:
قليلا من التركيز يا أستاذ حتى لا تضع نفسك في مثل هذه المواقف! اليهود يعنون بـ ابن الله المقرب من الله.. فكل اليهود أبناء الله كما قالوا. فانظر إلى قول الله تعالى : {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ }المائدة18 تفسير الجلالين: (وقالت اليهود والنصارى) أي كل منهما (نحن أبناء الله) أي كأبنائه في القرب والمنزلة وهو كأبينا في الرحمة والشفقة (وأحباؤه قل) لهم يا محمد (فلم يعذبكم بذنوبكم) إن صدقتم في ذلك ولا يعذب الأب ولده ولا الحبيب حبيبه وقد عذبكم فأنتم كاذبون (بل أنتم بشر ممن) من جملة من (خلق) من البشر لكم ما لهم وعليكم ما عليهم (يغفر لمن يشاء) المغفرة له (ويعذب من يشاء) تعذيبه لا اعتراض عليه (ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير) المرجع حسب كلام الله تعالى فإن المسلم إذن يفهم كلام اليهود في معنى ابن الله. نعود إليكم، و ننظر هل يفهم المسلم كلامكم، فقد قلت لك و سوف أكررها لأنك تتجاهل ما لا يعجبك و ما لا تملك له ردا: إيمانك يقول إن أقنوم الإبن ( و هو ابن الإله ) ارتبط برحم مريم (اتحاد اقنوم الإبن) ، و عاش فيه طوال مدة الحمل، و شق الفرج بعد ذلك مولودا بشريا صغيرا ضعيفا مُلطخا بالدماء .. فاتحا للثدي فاه !! كما في قانون إيمانك: ابن الله الوحيد. المولود من الأب قبل كل الدهور وولد من مريم العذراء وصار إنسانا هل هذا إيمان نصارى مكة؟ فهذا إذن ما يقول القرآن حيث يصف اعتقادك في المسيح بأنه علاقة جنسية غير متناسبة بين الآب و مريم، أثمرت المسيح "الإبن" المولود من الآب منذ الأزل و من الام بعد ارتباطه برحم مريم و هذا ما لا يليق بالله تعالى .. فإن لم تفهم هذا الكلام البسيط السهل الواضح، فالعيب في عقلك. ثم ما دليلك على أن ورقة بن نوفل كان قسا يقود نصارى مكة؟!! إسمع، لقد سئمت من كلامك المكرر بدون أي دليل، مجرد إلقاء الكلام هكذا.. لذا فمن الآن فصاعدا، إذا كررت كلاما مما طالبناك بالإتيان بالدليل عليه هكذا دون أن تأتي بدليل فسوف أحذفه إما أنا أو يحذفه الأخ عبد الرحمن مشرف الحوار.. سواء كان ما كتبت عن الإسلام أو عن النصرانية. فافحص كلامك جيدا قبل أن تكتبه. اقتباس:
قاعدتك المضحكة تقول يا مسكين : كل إنسان إله حتى يثبت العكس..!! و معنى هذا أنك إله حتى تنفي ذلك.. و كل الناس آلهة حتى ينفوا ذلك.. ما هذا التفكير غير العاقل؟ لكأني بك تكتب هذا الكلام و الرعشة تعتريك و أصابعك ترتجف و جبينك يتصبب عرقا جراء الوهن و ضعف الحجة التي وصلت إليها. أبهذا أخرجت نفسك من المأزق؟ فأوقعت نفسك في مأزق أكبر منه! الله يا أستاذ لا يستحي من أن يعلن للناس أنه هو الله المستحق للعبادة.. فإن لم يعلنها المسيح فهو ليس الله. أذكرك ببقية المداخلة ـ و هو ما لم تجرؤ على الرد عليه ـ فكن شجاعا و أكمل ردك على كل ما جاء فيها. http://www.kalemasawaa.com/vb/121015-post121.html ... يُتبع |
اقتباس:
و لكني أبحث و أقارن حتى أصل إلى الصواب. اقتباس:
فبأداة التعريف هذه يمكننا التفريق بين الإله الحقيقي المستحق للعبادة، و الآخرين الذين دُعوا آلهة. فمن أين ستفرق إذن بين الإله الحقيقي و بين إله بمعنى سيد و له سلطان، طالما أن إضافة أداة التعريف تكون بحسب رغباتكم لتكوين صيغة مقبولة للجملة؟ من هنا يبدأ التحريف..!! و ردك يثبت ذلك..!! أنظر: Joh 1:1 εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος في نفس الجملة يوجد θεος و يوجد τον θεον واحدة بأداة التعريف و الأخرى دونها أي يوجد إله و يوجد الله. و الكلمة الأولى جاءت هنا : Exo 7:1 καὶ εἶπεν κύριος πρὸς Μωυσῆν λέγων Ἰδοὺ δέδωκά σε θεὸν Φαραω καὶ Ααρων ὁ ἀδελφός σου ἔσται σου προφήτης Exo 7:1 فقال الرب لموسى: انظر! انا جعلتك الها لفرعون. وهارون اخوك يكون نبيك و جاءت هنا : 1Co 8:6 ἀλλ᾿ ἡμῖν εἷς Θεὸς ὁ πατήρ ἐξ οὗ τὰ πάντα καὶ ἡμεῖς εἰς αὐτόν καὶ εἷς Κύριος ᾿Ιησοῦς Χριστός δι᾿ οὗ τὰ πάντα καὶ ἡμεῖς δι᾿ αὐτοῦ 1Co 8:6 لكن لنا إله واحد: الآب الذي منه جميع الأشياء ونحن له ورب واحد: يسوع المسيح الذي به جميع الأشياء ونحن به لماذا ترجمت θεὸν إلها و لم تترجم الله؟ و في المقابل لماذا ترجمت θεος في يوحنا إلى الله، و لم تترجم إله كما ترجمت في الخروج و كما ترجمت في كورثنوس؟ هذا يعني أن هناك تحريفا في الترجمة لتدعيم فكر لاهوتي و هو ما عبر عنه من تنقل عنه بـ تكوين صيغة مقبولة للجملة إذن، فإذا جاءت كلمة θεος دون أداة تعريف فهي تترجم إله، و لا تترجم إلى الله. فما الذي حدث إذن لكي نجدها أحيانا تترجم إلى الله؟ المشكلة هي أن النساخ كانوا يهملون أدوات التعريف و لا يكتبونها، و هذا مثال : Mar 1:1 بدء إنجيل يسوع المسيح ابن الله Mar 1:1 ᾿Αρχὴ τοῦ εὐαγγελίου ᾿Ιησοῦ Χριστοῦ Υἱοῦ τοῦ Θεοῦ و بالرجوع إلى المخطوطة الفاتيكانية، فلن نجد أداة التعريف !! http://alta3b.files.wordpress.com/20...1-11.jpg?w=614 بينما في المخطوطة السكندرية سوف نجدها : http://alta3b.files.wordpress.com/20...1-11.jpg?w=614 الآن، نعود إلى يوحنا 1 : 1 و نسأل سؤالين مهمين : 1 ـ هل توجد أداة التعريف في المخطوطة؟ الجواب: لا توجد مخطوطة واحدة تضع أداة التعريف، إذن فالكلمة يجب ترجمتها إلى "إله" و ليس الله، لأن الكاتب يقصد θεος دون أداة تعريف. 2 ـ هل توجد مخطوطة عربية ترجمت الكلمة إلى إله؟ الجواب: نعم توجد مخطوطات عربية قديمة ترجمت الكلمة إلى إله. اقتباس:
كيف ذلك؟ إليك صور المخطوطات التي ترجمت يوحنا 1:1 إلى "وإله لم تزل الكلمة" المخطوطة الأولى: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 75 التاريخ: c . 9th النص العربي: في البدي لم يزل الكلمة والكلمة لم يزل عند الله وإلها لم يزل الكلمة النص الإنجليزي: In the beginning the word never ceased to be (masc.) and the word never ceased to be (masc.) with (at, near, by) Allah, and the word never ceased to be (masc.) ilah. Sinai MF UCL Arabe 75 http://alta3b.files.wordpress.com/20...l-arabe-75.jpg ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة الثانية: رقم المخطوطة: Sinai, st Catherine ar . 74 التاريخ: c . 9th النص العربي: في البدي كانت الكلمة والكلمة لم تزل عند الله وإله لم تزل الكلمة النص الإنجليزي: In the beginning was (fem.) the word and the word never ceased to be (fem.) with (at, near, by) Allah, and the word has never ceased to be ilah. Sinai MF UCL Arabe 74 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=289 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة الثالثة: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 70 التاريخ: C . 9th النص العربي: في البدي كان الكلمة والكلمة قد كان عند الله وإلاها كان الكلمة النص الإنجليزي: In the beginning was (masc.) the word and the word was (masc.)already (qad kana) with (at, near, by) Allah and the word was (masc.) ilah. Sinai Mf UCL Arabe 70 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=182 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة الرابعة: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 54 التاريخ: c. 10th النص العربي: في البدي لم تزل الكلمة والكلمة لم تزل عند الله وإله لم تزل الكلمة النص الإنجليزي: In the beginning the word never ceased to be (fem.) and the word never ceased to be (fem.) with (at, near, by) Allah, and the word never ceased to be (fem.) ilah. Sinai Mf UCL Arabe 54 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=230 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة الخامسة: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 76 التاريخ: c . 13th النص العربي: في البدي كان الكلمة والكلمة كان عند الله وإلها لم يزل الكلمة النص الإنجليزي: In the beginning the word was (masc.) the word and the word was (masc.) with (at, near, by) Allah, and the word has never ceased to be (masc.) ilah. Sinai MF UCL Arabe 76 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=354 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة السادسة: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 89 التاريخ: 1285 النص العربي: في البدي كان الكلمة والكلمة كان عند الله والكلمة لم يزل إلهاً النص الإنجليزي: In the beginning was (masc.) the word and the word was (masc.) with (at, near, by) Allah, and the word has never ceased to be (masc.) ilah. Sinai Mf UCL Arabe 89 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=295 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ المخطوطة السابعة: رقم المخطوطة: Sinai, St Catherine ar . 80 التاريخ: 1479 النص العربي: في البدي كان الكلمة والكلمة كان عند الله والكلمة لم تزل إلاها النص الإنجليزي: In the beginning was (masc.) the word and the word was (masc.) with (at, near, by) Allah, and the word has never ceased to be (fem.) ilah. Sinai MF UCL Arabe 80 http://alta3b.files.wordpress.com/20...pg?w=614&h=332 اقتباس:
من أين جاء من تنقل عنه بـ "حتى و إن لم يسبقه أداة تعريف" ؟؟ إقرأ ما تقوله القاعدة من الرابط الذي أتيت به: A definite predicate nominative has the article when it follows the verb; it does not have the article when it precedes the verb يعني أن الإسم إذا سبق الفعل فلا تكون لديه أداة تعريف مطلقا. و هذه القاعدة غير صحيحة.. و الواضح أنها وضعت خصيصا من أجل نص يوحنا. و الأمثلة التالية تنفي صحتها: Joh 1:14 Καὶ ὁ Λόγος σὰρξ ἐγένετο καὶ ἐσκήνωσεν ἐν ἡμῖν, καὶ ἐθεασάμεθα τὴν δόξαν αὐτοῦ, δόξαν ὡς μονογενοῦς παρὰ πατρός, πλήρης χάριτος καὶ ἀληθείας. 14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً. الفاعل ὁ Λόγος (الكلمة) جاء قبل الفعل ἐγένετο (صار) و مع ذلك نجد أداة التعريف! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 42 καὶ ἤγαγεν αὐτὸν πρὸς τὸν ᾿Ιησοῦν. ἐμβλέψας αὐτῷ ὁ ᾿Ιησοῦς εἶπεν· σὺ εἶ Σίμων ὁ υἱὸς ᾿Ιωνᾶ, σὺ κληθήσῃ Κηφᾶς, ὃ ἑρμηνεύεται Πέτρος. 42 فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا» (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ). الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل εἶπεν (قائلاً) و رغم ذلك نجد أداة التعريف! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 43 Τῇ ἐπαύριον ἡθέλησεν ὁ ᾿Ιησοῦς ἐξελθεῖν εἰς τὴν Γαλιλαίαν· καὶ εὑρίσκει Φίλιππον καὶ λέγει αὐτῷ· ἀκολούθει μοι. 43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل ἐξελθεῖν (أن يخرج) و رغم ذلك نجد أداة التعريف! الخلاصة من كل ما سبق: ـ كلمة θεος تعني إله، و كلمة τοῦ Θεοῦ تعني الله. و يجب التفريق بين الإله الحقيقي المستحق للعبادة و بين الذين دعوا آلهة بمعنى سيد له سلطان. ـ توجد مخطوطات عربية قديمة قد ترجمت كلمة θεος إلى إله في نص يوحنا 1:1 .. و ليس المسلمون أول من اعترض على هذه الترجمة. ـ ترجمة θεος إلى الله في نص يوحنا 1:1 هو أحد أمثلة التحريف العلني لنصوص العهد الجديد. ـ قاعدة Colwell's Rule هي قاعدة غير صحيحة و الأمثلة من العهد الجديد تنفيها. |
اقتباس:
نحن نعبد اله واحد لا شريك له , والمسيح هو كلمة الله المتجسد ونقول الاب والابن والروح القدس اله واحد او الله وكلمته وروحه هو اله واحد . اما من يشرك بالله فهو من يجعل خالق اخر وهو جبريل ينفخ الروح كالله تماما , وفي القران ثلاثة ينفخون الروح الله وجبريل و عيسي , كون عيسي ينفخ الروح فهذا مقبول لان عيسي هو كلمة الله اما كون جبريل وهو ملاك ينفخ الروح فهذا هو الشرك بعينه لانه يشرك خالق اخر مع الله !!! ولذا يقول القران " { فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ }المؤمنون14 وكان هناك منافسة في الخلق وايهم احسن - اسم تفضيل - في خلقته عن الاخر , وهذا هو الشرك بعينه لانه يشرك خالقين اخرين مع الله !!! |
اقتباس:
قلت من قبل انك اتفقت معي علي انها نبوة عن المسيح وقلت هذا يكفي ومش عايز اكثر من هذا هناك موضوع في منتداكم يقول ان هذه النبوة عن رسول الاسلام ولا تنطبق علي المسيح , فقلت لصاحب الموضوع او المشاركة لا اتذكر حيث - تم حذف المشاركة - طيب مديركم في حواري معه اعترف بانها نبوة عن المسيح , ولم اقل عبارة الها او غير اله , فهل هذا الكلام خاطئ او لم يحدث ؟!!!! |
اقتباس:
سؤال : اذا كنت لا تثق بكلام المفسر فلماذا استشهدت به ؟!!! فالمفسر حينما قال ان كلمة اله بمعني سيد او بمعني سلطان , فهذا واضح من سياق النص ومن كلام الرب لموسي وللقضاةفان كنت تأخذ نصف كلامه وتترك النصف الاخر فهذا يسمي شغل حواة :36_11_7: بخصوص موسي "و هو يكلم الشعب عنك و هو يكون لك فما و انت تكون له الها " (خر 4 : 16) " فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون و هرون اخوك يكون نبيك " (خر 7 : 1) هنا الكلام واضح وومحدد وهو ان الله يقول لموسي انه يكون لهارون الها في الاية الاولي فهو تخصيص ولس تاليه فهو سلطان محدد وليس سلطان مطلق فيسمع هارون لموسي الكلام الذي يقوله الرب لموسي كما لو كان يسمع هارون لله مباشره من خلال موسي وفي الاية الثانية يقول الله لموسي انك تكون الها لفرعون اي محدده فكانما فرعون يسمع اوامر الله من خلال موسي كانه يسمع كلام الله مباشره ولكنه سلطان محدود في موقف محدود في زمان محدد ايضا يقول القس منيس عبد النور واضح من نص سفر الخروج أنه لم يُطلق على موسى أنه الله أو الرب أو الغفور أو القدير أو الخالق، ولم يُطلق عليه أنه إله بني إسرائيل أو إله الناس أو إله العالمين، قال إنه إله «فرعون» أي أن الله أقامه عصا تأديب لفرعون. فقول الله لموسى: «أجعلك إلهاً لفرعون» خصّص موسى لفرعون ليوقع عليه الضربات بأمر الله، فيقع الرعب في قلب فرعون من موسى. والقول: «ويكون هارون نبيَّك» يعني يبلّغ عنك كل ما تخبره به. كما أن قوله «جعلتك إلهاً لفرعون» هو تشبيه بليغ، حُذفت فيه أداة التشبيه (أي جعلتك كإله لفرعون) فإن فرعون كان يخشى بأس موسى وقوته، واستغاث به كثيراً وقت الضربات العشر، وكان موسى يأمره ويزجره. اما بخصوص القضاة في مزمور 82 " انا قلت انكم الهة و بنو العلي كلكم " (مز 82 : 6) هنا في هذا المزمور الله يتكلم عن نفسه كعامل في البشر في القضاء وهنا القضاة الذين استلموا هذا السلطان من يد الرب وهو سلطان محدود في موقف محدد وهو القضاء بين البشر ولذا تاكيد لذلك يكمل المزمور " لكن مثل الناس تموتون و كاحد الرؤساء تسقطون " .(مز 82 : 7) اما في نبوة اشعيا عن المسيح كلمة الله " لانه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام " (اش 9 : 6) فهنا لقب المسيح بانه اله وليس اله فقط بل " اله قدير " وهي غير محددة لا بسلطة ولا بوقت بل بالعكس فهو الملك الذي لا نهاية لحكمه كما قلنا ونعيد ان المسيح من نبوة اشعيا هو : صاحب الاسم العجيب المشير الاله القدير الاب الابدي رئيس السلام الملك الذي يملك الي الابد وملكه بدون نهاية " without end " ونلاحظ ان كلمة اله هنا لم تاتي مجردة بل اله قدير وهو اسم قوي يعرفه اليهود جيدا وهو ايل جبور الاله القدير وهو لقب الهى لا يطلق سوى على يهوه اله اسرائيل الاسماء السبعة لاله اسرائيل فى العهد القديم حسب الموسوعة اليهودية منها هو ايل جبور Other examples of its use with some attribute or epithet are: El 'Elyon ("most high God"), El Shaddai ("God Almighty"), El 'Olam ("everlasting God"), El Ḥai ("living God"), El Ro'i ("God of seeing"), El Elohe Israel ("God, the God of Israel"), El Gibbor ("Hero God"). الترجمة امثلة اخرى لاستخدامها _كلمة ايل) مع بعض المصطلحات الاخرى على سبيل المثال 1-ايل عليون ........الله العلى 2-ايل شداى.....الله تعالى 3-ايل حى.......الله الحى 4-ايل جبور .......الله القدير وايضا من مرجع Hebrew Names of God אלגבור EL Gibbor The Mighty God. Picture of God as a Warrior and Champion ومن اسماء الله فى العهد القديم ايل جبور اى الله القدير وهو اسم مركب من مقطعين ايل الي الاله H410 אל 'êl ale Shortened from H352; strength; as adjective mighty; especially the Almighty (but used also of any deity): - God (god), X goodly, X great, idol, might (-y one), power, strong. Compare names in “-el.” وهو اسم لله جبور اي القدير وقد وصف البعض من البشر بجبارين ولكن لم يستخدم ايل جبور اي الله القدير الاسم المركب غير لله فقط ولم يطلق ولا مره علي انسان . واتحداك يا جناب المدير ان تأتي لنا بلقب ايل جبور قد اطلق علي بشر وهنا بعض اقوال الراباوات - اليهود - عن هذه العدد وتاكيد علي انه عن المسيح Isaiah 9:5. Targum Jonathan to the Prophets. The prophet announced to the house of David that: “A boy has been born unto us, a son has been given unto us, who has taken the Torah upon himself to guard it; and his name has been called by the One who gives wonderful counsel, the Mighty God, He who lives forever: ‘Messiah,’ in whose day peace shall abound for us”. Isaiah 9:6. Midrash Rabbah, Deuteronomy I, 20. AND COMMAND THOU THE PEOPLE, SAYING (II, 4) … Another explanation: He said to him: ‘I have yet to raise up the Messiah,’ of whom it is written, For a child is born unto us (Isa. IX, 5). This Midrash gives the evidence that Jewish thought agrees with Christianity’s belief that Isaiah 9:6 is a Messianic passage. Isaiah 9:6. Targum Jonathan to the Prophets. 9:6 The prophet announced to the house of David that: “A boy has been born unto us, a son has been given unto us, who has taken the Torah upon himself to guard it; and his name has been called by the One who gives wonderful counsel, the Mighty God, He who lives forever: ‘Messiah,’ in whose day peace shall abound for us. 9:6 He shall make great the dignity of those who labor in the Torah and of those who maintain peace, without end; on the throne of David and over his kingdom, to establish it and to build it in justice and in righteousness, form this time forth and forever. This shall be accomplished by the Memra of the Lord of Hosts.” Isaiah 9:7. Babylonian Talmud, Sanhedrin 94a. … Of the increase of his government and peace there shall be no end . Thought by many to refer to Hezekiah as the Messiah. Isaiah 9:7. Midrash Rabbah, Genesis XCVII. New Version. … R. Johanan said: Tiberias will confer [greatness] upon the Messiah, as it says, The foot shall tread it down, even the feet of the poor (ib. 6); what follows this? And a throne is established through mercy (ib. XVI, 5).… What does this mean? Said R. Johanan: It alludes to the righteous, who in this would are like one sitting in darkness and gloom. In that hour the Holy One, blessed be He, will render to the righteous reward without end and without limit. Happy are the righteous who increase Torah [learning] and pursue peace for Israel, for they are requited for their labour with a limitless and endless reward for all eternity, as it says, That the government may be increased, and of peace there be no end (Isa. IX, 6). A footnote after the Isa. IX, 6 reference states: ‘The Midrash interprets: To him who increases the government (rule, of the Torah, by disseminating it) and peace, there is no end to his reward.’ Isaiah 9:7. Midrash Sifre on Numbers, § 40. … And give thee peace. Peace at thy coming in and peace at thy going out. Peace with all men. R. Hananya, the segan of the priests, says: “ ‘And give thee peace’; i.e. in thine own house.” R. Nathan says: “This refers to the peace of the kingdom of the house of David (the Messianic kingdom), as it is said (Isa. IX. 6): ‘Of the increase of his government and peace there shall be no end.’ ” مجرد تامل بسيط : في القران {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ }الحشر23 الله في القران هو الملك و القدوس و السلام و المسيح ايضا هو الملك وهو القدوس و هو رئيس السلام اذن فمن يكون المسيح ؟!!! اترك الاجابة لاي منصف مستنير اذن ننتهي من هذه النقطة ونقول ان المناظر اتفق معنا علي انها نبوة عن المسيح وهذا هو نصف الحقيقة , اما النصف الاخر من الحقيقة هي ان المسيح هو الابن او كلمة الله المتجسد وهنا فقط تصبح الحقيقة كاملة , ومن ينكر هذه الحقيقة فهو لا يعاند الا نفسه :36_6_7-2: |
اقتباس:
من فضلك ركز علشان لا نعيد الكلام مرة ثالثة , بتقول ان وقتك مشغول وانا لا اريد ان اشغل وقتك بزيادة , كل ما اريده منك فقط ان تفهم ما اكتبه من اول مرة حتي لا اعيد الكلام مرة ثالثة . قلنا في المداخلة رقم 126 يقول القديس يوحنا الذهبي الفم : هذا التعبير "في البدء كان" لا يعلن سوى الوجود being الدائم، وأنه وجود مطلق. "كان اللوغوس" لأن كلمة "وجود being " تستخدم للإنسان لتمييز الوقت الحاضر وحده، وأما بخصوص الله فتشير إلى السرمدية. لذلك عندما يستخدم "كان" بخصوص طبيعتنا تعني الماضي ، وعندما تستخدم بخصوص الله تعلن عن السرمدية. وهذا ما تؤكده الاية رقم ( 2, 3) من انجيل يوحنا "هذا كان في البدء عند الله " (يو 1 : 2) يقول القس انطونيوس فهمي في تفسيره لهذه الاية أية (2): "هذا كان في البدء عند الله." هذا= أي الكلمة. وهنا نلاحظ أن التكرار مقصود لتأكيد أن الكلمة أزلي وأنه من جوهر الله وطبيعته وأنه قبل أن يكون خليقة فهو عند الله، فهو قوة الله وحكمة الله اللتان خلق بهما العالم. والله لم يكن قط بدون قوته ولا بدون حكمته. ولكن التكرار له هدف ثانٍ خاصة إذا نظرنا للآية التالية "كل شئ به كان" والتي نرى فيها الكلمة خالقاً. وبذلك تصير آية (2) لها مفهوم آخر، وهو أن الكلمة الذي كان منذ الأزل عند الله (آية1) بدأ في عملية الخلق وبدء أن يكون هناك زمن وهناك خليقة. أزلياً الآب يحب الابن الذي عنده والآن هذا الحب أمتد للعالم فبدأت الخليقة زمنياً علامة الحب الإلهي للخليقة. " "كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان."(يو 1 : 3) الكلمة هو خالق كل شئ ما يرى وما لا يرى ، في السماء وعلى الأرض (أف9:3) والخليقة أخذت كيانها منه ووجودها منه، ولا توجد خليقة تتخذ لها وجوداً بدونه، فالكلمة أزلى ولكن الخليقة أخذت مبدأها الزمني منه، وهي مرتبطة به تأخذ كيانها منه. وكلمة كان في هذه الآية تختلف عن كان في آية (1). ففي آية (1) تعنى الكينونة ولكنها هنا تعني صار الشيء become. اذن ما علاقة الايات التي كتبتها بموضوعنا .. من فضلك ركز :36_1_11: |
اقتباس:
"و الذين في السفينة جاءوا و سجدوا له قائلين بالحقيقة انت ابن الله " (مت 14 : 33) طيب ما كلهم ابناء الله كما تقول فلماذا سجدوا له ؟!!! ولماذا استحلفه رئيس كهنة اليهود ليجيبه المسيح " و اما يسوع فكان ساكتا فاجاب رئيس الكهنة و قال له استحلفك بالله الحي ان تقول لنا هل انت المسيح ابن الله " (" مت 26 : 63) طيب لماذا استحلف رئيس كهنة اليهود المسيح وايه الفرق بين المسيح وبين بقية اليهود فكلهم ابناء الله كما تقول ؟!!!! ولماذا شهد له يوحنا المعمدان او النبي يحيي في القران بانه ابن الله " و انا قد رايت و شهدت ان هذا هو ابن الله " (يو 1 : 34) فكل اليهود ابناء الله كما تقول فكيف تكون رسالة نبي هي الشهادة للمسيح بانه ابن الله ؟!!!! وما معني شهادة يوحنا بان المسيح : " الذي يؤمن به لا يدان و الذي لا يؤمن قد دين لانه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد " (يو 3 : 18) طيب ما كل اليهود ابناء الله فلماذا وصف المسيح بانه ابن الله الوحيد ؟!!!! كما قلنا ونعيد كمان ان التهمة التي بسببها صلب المسيح هي قوله لهم انه ابن الله معادلا نفسه بالله ولذا اتهموه بالتجديف وحكموا عليه بالموت لا تضطرني ان اعيد هذا الكلام مرة ثالثة ركز من فضلك :36_1_40: |
اقتباس:
هذا الكلام تجده مكتوبا في كتاب قس ونبي لمؤلفه أبوموسى الحريري، نشر بلبنان والكتاب يبجث في حياة القس ورقة بن نوفل وصلته برسول الاسلام ، ويذكر الكاتب في مقدمة كتابه أن التاريح أخفى حقيقة نشأة الاسلام وعلاقته بالنصرانية نتيجة الجهل بالنصرانية والاسلام على حد سواء، ويؤكد الكاتب أن النصرانية التي كان يدين بها القس ورقة ليست مسيحية اليوم، واسلام اليوم ليس هو ذاك الاسلام الذي دعى اليه رسول الاسلام والقس ورقة بن نوفل بن أسد بن عبدالعزى بن قصي، ابن عم خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبدالعزى بن قصي زوج النبي محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن مناف بن قصي، و الكاتب علاقة النسب بين القس والنبي، فهو ابن عم زوج النبي، وقصي الجد الثالث لورقة هو الجد الرابع لرسول الاسلام ، وكلاهما من قريش سدنة الكعبة، ومن سكان مكة، وأصحاب دار الندوة. وهو يتسائل لماذا اختص كتاب أهل السيرة بفرع عبد المناف بن قصي وتجاهلوا باقي بنين قصي ومنهم فرع عبدالعزى الذي ينتسب اليه القس ورقة؟ وهي تساؤلات مشروعة طرحها الكاتب ويقول الكاتب في معرض اجابته عن التساؤلات التي طرحها ، أن كتاب التاريخ والأخبار تعمدوا اخفاء العلاقة ما بين القس والنبي، لكي لا يظهروا مدى تأثر النبي بورقة بن نوفل القس ودين النصاري. ويضيف الكاتب، أن زواج السيدة خديجة من رسول الاسلام ، هو زواج وقف وراءه ورقة بن نوفل، وعمل على اتمامه ويؤكد الكاتب ان القس حرص على تعليم الرسول تعاليم النصرانية، وهو (أي ورقة) الذي ترجم الانجيل العبراني الى العربية ايمانا منه بأن رسالة الرسول ماهي الا امتداد للنصرانية الحقة (ويؤكد الكاتب أن مسيحية اليوم ليست نصرانية القس). وكان غار حراء هو الشاهد على ما قدمه القس الى رسول الاسلام يمكنك قراءة المزيد بتحميل الكتاب والكاتب وضع المراجع الاسلامية التي اخذ مصادره منها هذا ما نقوله من اول مداخلة لنا |
اقتباس:
انت مش بتقول سؤال هل قال لك المسيح انا الله اعبدوني ؟ اجبتك وقلت وهل كل من قال انه الله يكون هو الله ؟ رددت وقلت لا مش ضروري فهناك الهة كذبة فقلت لك اذن سؤالك يبطل فاذا كان القول - كما تقول - لا يثبت , فعدم القول لا ينفي ولكن السؤال من الذي قال و قيل عنه انه كلمة الله و اثبت ذلك فعليا ؟ الوحيد الذي اثبت ذلك هو المسيح باعماله وصفاته والقابه وحياته فهو كلمة الله المتجسد الذي له كل المجد الي الابد امين |
اقتباس:
بخصوص اليوناني كما قلت لا انا ولا انت نفهم في قواعد اللغة اليونانية , وبالتالي سيصير حوارانا فيه كحوار الطرشان وانا تعودت انا لا اكتب فيما لا افهمه ولكن القاعدة اليونانية المعروفة باسم ( كولويل ) تقول مرة ثانية وركز معايا حتي لا اعيده مرة ثالثة في اللغة اليونانية قاعدة شهيرة معروفة باسم ( كولويل) وهي تحكم الجملة عندما يكون فيها اسمان احدهما مبتدأ والآخر مفعول به، فاذا تقدم المفعول به على المبتدأ فانه يكون معرفّا حتى لو لم يسبقه اداة التعريف (ال) ولكنه يحسب بانه معرّفا بحسب قواعد اللغة اليونانية . Ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος, καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν, καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος. في حالتنا ( يوحنا 1: 1) (وكان الكلمة الله ) وهي ترجمة صحيحة بحسب المعنى ، الا انها خالفت ترتيب المبتدأ و المفعول به بحسب الترجمة الحرفية وهي (وكان الله الكلمة ) (and God was the Word)، فهنا نجد ان في الاصل اليوناني تقدم اسم المفعول به على اسم المبتدأ ، لخدمة الغرض النهائي من بناء الجملة لاهوتيا ، فكاتب الوحي يريد ان يعطي التركيز على ان (الكلمة هو الله ). هذا التركيز يعطيه كاتب الوحي بوضع الجملة في سياق او ترتيب للاسماء على خلاف ما يتوقعه القاريء ، فقام بتقديم المفعول به على المبتدأ لاعطاء اهمية خاصة للجملة المطروحة ( ولاسم المبتدأ المؤخر تحديدا ) الذي هو (الكلمة) . واما قولك ان هذه القاعدة غير صحيحة.. و الواضح أنها وضعت خصيصا من أجل نص يوحنا. فيمكنك ان تسأل فيها عالم لغة يوناني ومن فضلك ابقي ابعت لي الاجابة في رسالة خاصة :36_6_8-2: تحياتي |
مازال العضو المحاور يتهرب من الرد على أهم ما جاء في مداخلاتي و يكتفي باقتباس سطر أو سطين ليرد عليه حتى يوهم نفسه أنه مازال قادرا على إكمال الحوار و يجرنا معه إلى متاهات و مواضيع أخرى نصبح مضطرين للرد عليها.
و ما زال يثبت لنا أنه يشرك بالله، و يستميت في الدفاع عن هذا الشرك و يحرف معاني النصوص لإثباته. مازلنا نتحداه أن يرد على أسئلتنا التي طرحنا في مداخلاتنا السابقة.. و من الآن فصاعدا سوف نجبره على ذلك حتى لا ننساق خلفه في هذا الجدال البيزنطي العقيم الذي لا طائل منه. من الآن، إذا لم تجب عن الأسئلة التي طرحنا عليك فسوف تحذف مشاركاتك المكررة لأننا سئمنا منها و سئمنا من تكرار ردنا عليها. و قد أعذر من أنذر.. فوفر وقتك. اقتباس:
هذا الكلام تم دحضه و نسفه من قبل في أولى مداخلاتي .. و أنت لم تستطع أن تعقب عليه بحرف واحد.. ثم أعطيناك الأدلة من كتابك على أن الإله الواحد الحقيقي هو الآب وحده، و ليس له آخر.. و من كتابك أثبتنا أن الإبن هو آخر بالنسبة للآب، و الروح القدس هو آخر بالنسبة للآب.. فكونهما آخران ينفي عنهما الألوهية طبقا لكتابك. فكيف ستستطيع نفي هذه الحقائق و إبطال هذه الأدلة؟؟ بالكلام العاطفي؟ و حتى كلامك العاطفي هذا تم نسفه من قبل. أذكرك بالمداخلة التي عجزت عن الرد عليها. أنت تؤمن بالتالي : 1 ـ الآب, ضابط الكل, خالق السماء و الأرض, ما يرى و ما لا يرى 2 ـ رب واحد يسوع المسيح, إبن الله الوحيد, المولود من الآب قبل كل الدهور, نور من نور, إله حق من إله حق (كم إلها لدينا هنا يا عقلاء؟؟ :p017:), مولود غير مخلوق, مساو للآب فى الجوهر 3 ـ الروح القدس, الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب و الإبن و تؤمن كذلك بأن : 1 ـ الآب إله. 2 ـ الإبن إله. 3 ـ الروح القدس إله. لاحظ ؛ الآب هو ضابط الكل، و الإبن مولود من الآب. و الآب إله و الإبن إله ... إذن هذا الكلام يستلزم عقلا و منطقا وجود إلهين لا واحد. ثم الروح القدس منبثق من الآب و تسجد له و تمجده مع الآب و الإبن ، و كلهم إله... إذن هذا الكلام يستلزم وجود 3 آلهة لا واحد. ثم؛ أنت تؤمن بأن الإبن صلب و مات و قبر ثم قام.. فموته يجعلك أمام خيارين كلاهما مر، الأول أن نسلم جدلا بأنك تؤمن بإله واحد، و بالتالي فموت الإبن على الصليب يستلزم موت الإله كله، فإن كان الإله قد مات فمن بقي يدبر الكون في فترة موته؟ و الثاني أن الذي مات هو الإبن فقط، فهذا يعني أنك تعبد أكثر من إله، إله مات و إله بقي في السماء يدبر الكون.. فإن قلتَ أن الذي مات على الصليب ليس اللاهوت، فهذا يعني أن الفداء لم يتم، و بالتالي فقد هدمت عقيدتك جملة و تفصيلا .. ثم؛ إذا كنت تؤمن بأن : الآب إله و الإبن إله و الروح القدس إله، و الثلاثة إله واحد، فإن هذا لا يستقيم عقلا و لا منطقا، لأنه و بعيدا عن العمليات الحسابية، فإن: إله و إله و إله هي ثلاثة آلهة، و ليسوا إلها واحدا. هل تجرؤ على الرد على هذا الكلام؟ اقتباس:
و قد أنهينا هذا الموضوع و أفحمنا العضو و أعطيناه أدلة من كتابه على أن ما يقوله ما هو إلا تخاريف، فوعد المحاور بأنه لن يتحدث عنه فقال : اقتباس:
راجع ردودنا في الصفحات السابقة، و نظف عقلك لكي تستوعبها. اقتباس:
و الشرك هو أن تجعل آلهة أخرى تعبدها مع الله كما جاء في كتابك في الأدلة التي أفحمناك بها في الصفحات السابقة.. فأنت هو المشرك الذي تعبد 3 آلهة و تأخذ دينك من رواسب اليونان الوثنيين. اقتباس:
فرغت جعبتك و لم يعد لديك ما تقوله. اقتباس:
أنا أتحدث عن موضوعنا هنا و ليس عن الموضوع الآخر.. أنت قلت له مديركم يعترف أنها نبوءة عن المسيح.. و أنا قلت لك ردا على كلامك أنني اعترفت بها جدلا حتى ألزمك بما تؤمن به، فقلنا جدلا هي نبوءة عن المسيح..!! و أنت بتدليس منك و إفلاس لأنك لا تجد بما ترد به على الموضوع، قلت هاهو مديركم يعترف بأنها عن المسيح!! و ما الذي يتغير إذا افترضنا أن مديرهم يعترف أنها نبوءة فعلية عن المسيح؟ هل هذا هو الرد العلمي الذي تثبت به معتقدك في النبوءة و ترد به على ما جاء في الموضوع؟ هل رأيت أنك أفلست و فرغت جعبتك؟ بالنسبة لبقية كلامي و قولك عبارة إله أو غير إله فقد كان عن حوارنا هنا، فأنا حتى و إن اعترفت جدلا بأن النبوءة تخص المسيح، فلم أعترف بكونها تتحدث عن المسيح الإله المتجسد، و إنما تتحدث عن المسيح السيد الذي يكون لديه سلطان و أتباع. و أعطيت أدلتي من كتابك الذي تقدس، و أنت لم تأتِ بدليل يذكر على هذا الكلام.. و كل رصيدك هو قال المفسر فلان!!! اقتباس:
كم مرة تريد مني أن أقولها لك؟ أنا لا أثق بكلام المفسر إلا إذا كان مصحوبا بدليل يدعم تفسيره. فإذا لم يأتِ بدليل فكلامه يسقط و لا يعتد به. و هو لم يأتِ بدليل يذكر على تفسير كلمة "إلها" على أنها الله الحقيقي المتجسد.. و في المقابل أتى بأدلة على أنها تعني سيد و لديه سلطان عندما فسر النصوص الأخرى. و هذا ما طالبناك به منذ أيام و مازلت تلف و تدور حول نفسك و تتهرب و تعيد نسخ كلام المفسر!!! ما هذا الضعف و ما هذا الوهن؟ ألا تقول إن عقيدتك قوية و متينة؟ فأين الرد على أسئلتي إذن؟ اقتباس:
فقد أتعبتنا معك من كثرة تكرار الكلام و أنت لا تريد أن تستوعب. أنت من طرح النبوءة، فرددنا عليك.. فتجاهلت ردودنا و عدت مرة أخرى لتكرر كلامك، فرددنا عليك، ثم تجاهلت كلامنا و كررت كلامك مرة أخرى.. فهل توهم نفسك أنك ترد علينا و أنت لا تفعل شيئا سوى تكرار كلامك الذي رددنا عليه؟ النبوءة تقول : إلها قديرا .. و لا تقول : الإله القدير. و هناك فرق شاسع بينهما.. فـ ال هي التي تفرق بين الإله الحقيقي المستحق للعبادة، و الآخرين الذين دعوا آلهة كموسى و القضاة و بقية اليهود.. إذن فهذا يدل على أن معنى إلها : سيد و له سلطان على الآخرين. و النبوءة تقول : أبا أبديا .. و لا تقول : الأب الأبدي. و هناك فرق شاسع بينهما.. ثم إنك تناقض عقيدتك، فالمسيح هو الإبن و ليس الآب. و المسيح لم يأتِ ليلقي سلاما على الأرض.. كما صرح بذلك في النص الذي وضعت لك أكثر من مرة. و الملك الأبدي لم يكن خاصا بالمسيح وحده، بل هو خاص بإبراهيم و نسله من بعده، و نسل إسرائيل كلهم سفر التكوين 17: 8 وَأُعْطِي لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ أَرْضَ غُرْبَتِكَ، كُلَّ أَرْضِ كَنْعَانَ مُلْكًا أَبَدِيًّا. وَأَكُونُ إِلهَهُمْ». تكوين 48 3 وَقَالَ يَعْقُوبُ لِيُوسُفَ: «اللهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ظَهَرَ لِي فِي لُوزَ، فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، وَبَارَكَنِي. 4 وَقَالَ لِي: هَا أَنَا أَجْعَلُكَ مُثْمِرًا وَأُكَثِّرُكَ، وَأَجْعَلُكَ جُمْهُورًا مِنَ الأُمَمِ، وَأُعْطِي نَسْلَكَ هذِهِ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِكَ مُلْكًا أَبَدِيًّا. وفر عليك التكرار الذي يجعل الحوار مملا جدا و يحوله إلى جدال عقيم، و أجب عن أسئلتنا إذا أردتنا أن نقبل تفسير النص الذي تقول فـ : أين الدليل الذي يقول فيه المسيح بصراحة : أنا الكلمة الذي صار جسدا؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا واحد مع الآب في الجوهر؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ إسمع، إذا لم تكن لديك هذه النصوص فيكفيك أن تقتبس هذه الجملة و تقول : لا توجد نصوص..!! و أعدك أنني سانهي هذه النقطة. هيا تشجع و رد على المسلمين.. اقتباس:
النبوءة كما قلتُ تقول إلها قديرا .. و لا تقول الإله القدير.. و إن كان معناها هو ما تقول فمن باب أولى أن يتبعها اليهود أنفسهم، لأنك قلت أنهم يعرفون أنه لقب لا يطلق إلا على إله إسرائيل.. فلماذا لم يعتقدوا أن النبوءة تشير إلى إله سيتجسد؟ الجواب: لأن النبوءة تتحدث عن إنسان، و اليهود يعلمون جيدا أن إلههم ليس إنسانا و لا ابن إنسان. سفر العدد 23: 19 لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟ فاليهود لم يفهموا تأويلك الباطل من النبوءة، بل فهموا أن إلها تعني سيدا و له سلطان، و قديرا تعني له قدرة. و الدليل هو أنهم لم يكونوا ينتظرون إله إسرائيل أن يولد و يتجسد كما تدعي أنت، و إنما كانوا ينتظرون إنسانا ملكا سيدا له سلطان و ملك.. و قد وضعت لك سابقا ما يفهم اليهود من هذه النبوءة. إذن فاستدلالك باطل من هذه الجهة، و يبطله أكثر نص العهد القديم الذي وضعته أعلاه. فالله ليس إنسانا، و لا ابن إنسان.. و النبوءة تقول يولد لنا ابن.. أي أن المولود إنسان.. و اليهود يعلمون أن الله ليس إنسانا و لا ابن إنسان، لذلك لم يفهموا من هذه النبوءة ما فهمت أنت.. و الذي يزيد هذا الكلام تأكيدا، هو قول المسيح في العهد الجديد أنه إنســـــــــان..!! فهذا يبطل ألوهيته طبقا لنص العهد القديم.. :p015: و به يبطل تأويلك للنبوءة جملة و تفصيلا.. و يعيدنا إلى ما قلنا في البداية، و هو أن إلها تعني سيد و له سلطان، و لا تعني الله المتجسد.. و هذا ما فهمه اليهود .. ثم أين قال المسيح : أنا هو الله القدير؟ لا يوجد...!! بل على العكس تماما، المسيح لم يكن قديرا.. و هذا ما صرح به بنفسه إنجيل يوحنا 5: 30 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي. إذن فكلامك كله لا يعتد به، لأن المعني بالأمر و هو المسيح قد نفى عن نفسه القدرة، و نفى أن يكون قديرا.. :p015: هذا من جهة، و من جهة أخرى و بما أنك تحب أن تستدل بأقوال اليهود و بفهمهم للنصوص، فاقرأ ما يقوله اليهود عن ادعائكم هذا : Can you give a reason why Jews say Isaiah 9:6 does not refer to Jesus? Answer: Christian theologians argue that the name "A wonderful counselor is the mighty God, the everlasting Father, the ruler of peace" refers to Jesus, who they allege combined human and divine qualities. They mistakenly believe that such a name can only be applied to God Himself. Moreover, the Christians incorrectly translate the verbs in verse 5 in the future tense, instead of the past, as the Hebrew original reads. Thus, the Christians render verse 5 as: "For a child will be born to us, a son will be given to us; and the government will rest on his shoulders; and his name will be called Wonderful Counselor, Mighty God, Eternal Father, Prince of Peace." While admitting that "wonderful counselor" and "ruler of peace" can be applied to a man, Christian theologians argue that the phrases "mighty God" and "everlasting Father" cannot be incorporated as part of a man's name. Thus, they contend that Isaiah teaches that the Messiah has to be not only a man, but God as well. That this entire reasoning is incorrect may be seen from the name Elihu, "My God is He," which refers to an ordinary human being (Job 32:1, 1 Samuel 1:l, 1 Chronicles 12:21, 26:7, 27:18). A similar Christian misunderstanding of Scripture may be seen in their claims revolving around the name Immanuel, "God is with us." The simple fact is that it is quite common in the Bible for human beings to be given names that have the purpose of declaring or reflecting a particular attribute of God, e.g., Eliab, Eliada, Elzaphan, Eliakim, Elisha, Eleazar, Tavel, Gedaliah. The fact remains that Jesus did not literally or figuratively fulfill any of Isaiah's words. A wonderful counselor does not advise his followers that if they have faith they can be agents of destruction (Matthew 21:19-21; Mark 11:14, 20-23). A mighty God does not take orders from anyone (Luke2:51, Hebrews 5:8), for no one is greater than he is (Matthew 12:31-32; John 5:30, 14:28). Moreover, he does not ask or need to be saved by anyone (Matthew 26:39, Luke 22:42), for he cannot die by any means (Matthew 27:50, Mark 15:37, Luke 23:46, John 19:30). He who is called the Son of God the Father (John 1:18, 3:16) cannot himself be called everlasting Father. One cannot play simultaneously the role of the son and the Father; it is an obvious self-contradiction. He who advocates family strife (Matthew 10:34-35, Luke 12:49-53) and killing enemies (Luke 19:27) cannot be called a ruler of peace. http://www.jewsforjudaism.org/index....sus&Itemid=488 و اقرأ أيضا: http://www.truthnet.org/TheMessiah/7...ctions_Isaiah/ هناك اختلاف في ترجمة النبوءة، و المترجمون النصارى حرفوها ليخدموا عقيدتهم.. و الترجمة الصحيحة كما جاء في الموقع اليهودي الذي وضعت لك من قبل هي : For a child has been born to us, a son given to us, and the authority is upon his shoulder, and the wondrous adviser, the mighty God, the everlasting Father, called his name, "the prince of peace." http://www.chabad.org/library/bible_...showrashi/true و هذا يعني أن النص سيبصبح : ولد لنا ولد و أعطي لنا ابن و السلطة على كتفه و العجيب الغريب, الإله القدير الأب الأبدى دعا اسمه أمير السلام. إذن فإذا سلمنا بكلامك عن ايل جبور الاله القدير الذي يعرفه اليهود، فالنبوءة تقول إن الآب الأبدي و الإله القدير هو الذي دعا هذا المولود أمير السلام.. و ليس المولود هو الإله القدير و الأب الأبدي. فهاهو فهم اليهود للنبوءة أثبت لنا أن الترجمة محرفة، وأن المعنى مختلف تمـــــــــاما.. فهل ستتبعهم هذه المرة؟ و هاك وجها آخر يبطل به اليهود ادعاءكم: 6 لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ. 7 لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ، وَلِلسَّلاَمِ لاَ نِهَايَةَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَعَلَى مَمْلَكَتِهِ، لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ، مِنَ الآنَ إِلَى الأَبَدِ. غَيْرَةُ رَبِّ الْجُنُودِ تَصْنَعُ هذَا. يقول المفسر في نفس الرابط السابق : And, in order to refute those who disagree [i.e., the Christians, who claim that this (Prince of Peace) is their deity], we can refute them [by asking], What is the meaning of: “from now” ? Is it not so that the “deity” did not come until after five hundred years and more? إذن فنص أشعياء يتحدث عن واقعة حدثت زمن أشعياء، و الدليل هو قول : من الآن.... أما المسيح عليه السلام فقد ولد بعد هذه النبوءة بخمسمائة عام أو أكثر فالنبوءة لا يمكن أن تنطبق عليه بأي حال من الأحوال. اللي بعدها.. :36_17_1: اقتباس:
و حتى إن أثبت لنا أن المسيح قال أنا هو الإله القدير ـ و هذا مستحيل لأنك لا تملك نصا ـ فسوف تؤكد لنا أنك تشرك بالله .. طبقا للنصوص التي عجزت عن الرد عليها. اقتباس:
هل تضحك على نفسك أم على القراء؟ إذا كنت تريد المقارنة فعليك أن تقارن ما جاء في نفس الكتاب لكي تصل إلى نتيجة. فالقرآن لم يقل عن المسيح أنه الملك، و لم يقل عنه القدوس، و لم يقل عنه رئيس السلام. و بالتالي فمقارنتك لا وزن لها. و المسيح هو عبد الله و رسوله. أما عن كتابك، فإليك هذه المفاجآت: هارون قدوس : سفر المزامير 106: 16 وَحَسَدُوا مُوسَى فِي الْمَحَلَّةِ، وَهارُونَ قُدُّوسَ الرَّبِّ. هل هارون أيضا الله المتجسد؟ داوود ملك : سفر الملوك الأول 1: 1 وَشَاخَ الْمَلِكُ دَاوُدُ. تَقَدَّمَ فِي الأَيَّامِ. وَكَانُوا يُدَثِّرُونَهُ بِالثِّيَابِ فَلَمْ يَدْفَأْ. هل داوود أيضا هو الله المتجسد؟ اقتباس:
فكل كلامك هو مجرد تأويلات و استنتاجات تفتقر إلى أدلة صريحة. و حتى إن أثبت هذا، فإنك سوف تثبت لنا أنك تعبد أكثر من إله :p015: لأن المسيح هو آخر بالنسبة للآب.. و الآب هو الإله الحقيقي وحده، و الإله الحقيقي ليس له آخر. لذا فأذكرك: أين الدليل الذي يقول فيه المسيح بصراحة : أنا الكلمة الذي صار جسدا؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا واحد مع الآب في الجوهر؟ أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟ إذا لم تجد هذه النصوص فلا حاجة لأن تستمر في تكرار كلامك عن النبوءة.. فكله يسقط، و يبقى التفسير الأصح هو أن المسيح سيد و له سلطان ـ هذا طبعا إذا سلمنا جدلا بأن النبوءة تتحدث عن المسيح، و سلمنا جدلا بصحة ترجمة النص التي أثبتنا بطلانها أعلاه ـ اقتباس:
اللهم أفرغ علينا صبرا .. يا أستاذ فهمي هداك الله .. أنت قلت قاعدة غريبة جدا مفادها : إن كلمة البدء إذا ألحقت بفعل الكينونة فهي تعني الأزل. و طبقا لهذه القاعدة فقد تم تفسير النص..!! فجئناك بأمثلة من كتابك، و قلنا ـ حسب قاعدتك الغريبة ـ فهذا يعني أن كلمة البدء في تلك النصوص تعني الأزل.. فما قولك فيها؟ فبطلان هذه القاعدة يبطل التفسير كله..!! فرددت علي مرة أخرى بنفس التفسير الذي استخدم نفس القاعدة التي بينا فسادها و بطلانها..!! بالله عليك ما هذا الأسلوب؟ و أين ردك على كلامي؟؟ و لماذا تكرر ما تم الرد عليه؟؟ لماذا تريدنا أن نبقى ندور في حلقة مفرغة؟ هل تريد إرهاقي فقط لكي أفقد الرغبة في مواصلة هذا الحوار الممل؟ إن كنت قد أفلست و لم يعد في جعبتك ما تقول فالأفضل أن تقولها لتوفر على نفسك و علينا ضياع هذا الوقت دون فائدة تذكر لا لنا و لا لك و لا حتى للمتابعين الذين ملوا من هذا الأسلوب الذي يجعل المرء يفقد أعصابه. أنت تقول :"الكلمة هو خالق كل شئ ما يرى وما لا يرى ، في السماء وعلى الأرض" و هذا غير صحيح، و أنت تناقض إيمانك و تهرطق هرطقة سابليوس.. لأن الكلمة عندكم هو الإبن.. و خالق كل شيء هو الآب و ليس الإبن.. فإن كان الكلمة هو خالق كل شيء، فهذا يعني أن الإبن هو الآب.. و هذه هي هرطقة سابليوس بعينها :p015: اقتباس:
سفر التكوين 42: 6 وَكَانَ يُوسُفُ هُوَ الْمُسَلَّطَ عَلَى الأَرْضِ، وَهُوَ الْبَائِعَ لِكُلِّ شَعْبِ الأَرْضِ. فَأَتَى إِخْوَةُ يُوسُفَ وَسَجَدُوا لَهُ بِوُجُوهِهِمْ إِلَى الأَرْضِ. فهل صار يوسف هو الله المتجسد لأن إخوته سجدوا له؟ سجدوا له كما سجدوا لليشع : سفر الملوك الثاني 2: 15 وَلَمَّا رَآهُ بَنُو الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ فِي أَرِيحَا قُبَالَتَهُ قَالُوا: «قَدِ اسْتَقَرَّتْ رُوحُ إِيلِيَّا عَلَى أَلِيشَعَ». فَجَاءُوا لِلِقَائِهِ وَسَجَدُوا لَهُ إِلَى الأَرْضِ. هل صار اليشع هو الله المتجسد لأن اليهود سجدوا له؟ اقتباس:
و الفرق في الرسالة .. الفرق أن المسيح هو ابن الله و رسوله الذي أرسله إلى بني إسرائيل.. أما بقية اليهود فهم أبناء الله و ليسوا رسله. فالسؤال كان عن الرسالة و لم يكن عن الألوهية. و الدليل على هذا هو أنهم كادوا يرجمونه لأنهم فهموا من كلامه بالخطأ أنه يدعي الألوهية.. فعاد المسيح فوضح لهم و قال أنا إنسان و قال لهم لا تفهمون كلامي.. فإن كانوا فعلا ينتظرون الإله المتجسد فهل كانوا سيحاولون رجمه؟!! أنت فعلا تناقض نفسك و تتخبط .. أسأل الله أن يهديك و يزيل عنك الغشاوة إن علم فيك خيرا. اقتباس:
يوحنا يقول لهم هذا هو ابن الله الذي تنتظرون و الذي سألتموني عنه.. اليهود كانوا ينتظرون 3 أنبياء و لم يكونوا ينتظرون الإله المتجسد..!! لذلك أرسلوا إلى يوحنا و سألوه من يكون.. و الحوار واضح و لا شيء فيه عن الإله المتجسد.. لأن اليهود أساسا يؤمنون بأن الله ليس إنسانا و لا ابن إنسان.. 21 فَسَأَلُوهُ: «إِذًا مَاذَا؟ إِيلِيَّا أَنْتَ؟» فَقَالَ: «لَسْتُ أَنَا». «أَلنَّبِيُّ أَنْتَ؟» فَأَجَابَ: «لاَ». 22 فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ، لِنُعْطِيَ جَوَابًا لِلَّذِينَ أَرْسَلُونَا؟ مَاذَا تَقُولُ عَنْ نَفْسِكَ؟» 23 قَالَ: «أَنَا صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: قَوِّمُوا طَرِيقَ الرَّبِّ، كَمَا قَالَ إِشَعْيَاءُ النَّبِيُّ». 24 وَكَانَ الْمُرْسَلُونَ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ، 25 فَسَأَلُوهُ وَقَالُوا لَهُ: «فَمَا بَالُكَ تُعَمِّدُ إِنْ كُنْتَ لَسْتَ الْمَسِيحَ، وَلاَ إِيلِيَّا، وَلاَ النَّبِيَّ؟» 26 أَجَابَهُمْ يُوحَنَّا قِائِلاً: «أَنَا أُعَمِّدُ بِمَاءٍ، وَلكِنْ فِي وَسْطِكُمْ قَائِمٌ الَّذِي لَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. 27 هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي، الَّذِي صَارَ قُدَّامِي، الَّذِي لَسْتُ بِمُسْتَحِقّ أَنْ أَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ». إذن فالحوار يؤكد أنهم يسألونه عن 3 أنبياء ، و منهم المسيح. فالسؤال كان عن نبي رسول و لم يكن عن الله المتجسد. لذلك رد عليهم في اليوم الموالي و قال : 32 وَشَهِدَ يُوحَنَّا قَائلاً: «إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ الرُّوحَ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ مِنَ السَّمَاءِ فَاسْتَقَرَّ عَلَيْهِ. 33 وَأَنَا لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُهُ، لكِنَّ الَّذِي أَرْسَلَنِي لأُعَمِّدَ بِالْمَاءِ، ذَاكَ قَالَ لِي: الَّذِي تَرَى الرُّوحَ نَازِلاً وَمُسْتَقِرًّا عَلَيْهِ، فَهذَا هُوَ الَّذِي يُعَمِّدُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ. 34 وَأَنَا قَدْ رَأَيْتُ وَشَهِدْتُ أَنَّ هذَا هُوَ ابْنُ اللهِ». اقتباس:
أنت لا تقرأ أصلا ما نكتب لك.. و تتجاهله.. ثم بعد صفحتين أو ثلاثة تعيد كتابة نفس ما قلت و كأننا لم نرد عليه.. أنا أعطيتك دليلا من كتابك الذي تقدس أن سبب صلب المسيح هو أنه جعل نفسه ملكا و قاوم قيصر. إنجيل يوحنا 19: 12 مِنْ هذَا الْوَقْتِ كَانَ بِيلاَطُسُ يَطْلُبُ أَنْ يُطْلِقَهُ، وَلكِنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَصْرُخُونَ قَائِلِينَ: «إِنْ أَطْلَقْتَ هذَا فَلَسْتَ مُحِبًّا لِقَيْصَرَ. كُلُّ مَنْ يَجْعَلُ نَفْسَهُ مَلِكًا يُقَاوِمُ قَيْصَرَ!». إنجيل يوحنا 19: 15 فَصَرَخُوا: «خُذْهُ! خُذْهُ! اصْلِبْهُ!» قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: «أَأَصْلِبُ مَلِكَكُمْ؟» أَجَابَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ: «لَيْسَ لَنَا مَلِكٌ إِلاَّ قَيْصَرَ!». هل قالوا اصلبه لأنه يدعي الألوهية؟ أو لأنه يعادل نفسه بالله؟ فهل أصدق الكتاب أم أصدقك أنت؟ :p017: اقتباس:
أين جاء في مراجع المسلمين أن ورقة بن نوفل كان يقود نصارى مكة؟ و أين جاء في مراجع المسلمين أن خديجة بنت خويلد رضي الله عنها كانت نصرانية؟ و أين جاء في مراجع المسلمين أن كتاب التاريخ والأخبار تعمدوا إخفاء العلاقة ما بين القس والنبي؟ أين جاء في مراجع المسلمين أن القس حرص على تعليم الرسول تعاليم النصرانية؟ هل كتاب قس و نبي مرجع من مراجع المسلمين؟ هذا الكتاب ما هو إلا مجموعة من الظنون و الأوهام و الافتراضات.. و لا يستند كاتبه إلى حقائق تاريخية أصلا، بل يحاول أن يفرض تخمينه على التاريخ.. و هذا لا يرقى أصلا إلى أن يُستدل به.. لأن التاريخ نأخذه من الحقائق و الوقائع و ليس من الظنون .. فانظر إلى ما اقتبست "كتاب التاريخ والأخبار تعمدوا إخفاء ....." هل هذه حقائق تاريخية أم مجرد أوهام و ظنون؟ فإن كانوا قد أخفوا فمن أين جاء الكاتب بما أخفوه؟ إذن فأنت المطالب بقراءته و اقتباس المراجع التي استدل بها على أقواله و الإتيان بها هنا لتدعم ادعاءاتك ـ هذا إن كانت لديه مراجع أصلا ـ إقرأ : http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?p=1112 http://www.trutheye.com/news.php?action=list&cat_id=131 و هذه آخر مرة أسمح لك بالحديث في هذا الموضوع. اقتباس:
فانظر إلى ردودي و كيف أفتت مداخلاتك القصيرة و أفندها و أضع الأدلة النصية من كتابك الذي تقدس.. ثم انظر إلى ردودك الهزيلة التي تفتقر إلى الأدلة و التي تعتمد على الكلام العاطفي، و كيف تكرر كلامك و تقتبس ما يحلو لك و تترك الأهم.. اقتباس:
و هل هذا هو الرد على سؤالي هل قال المسيح أنا الله اعبدوني؟ و نعم الردود يا نصراني :p015: فلماذا لم ترد على بقية كلامي؟ فهل كل من لم يقل أنا الله يكون هو الله؟ الجواب الذي لا يمكنك أن تجيب بغيره هو : لا. إذن فسؤالك هو الذي يبطل. و يبقى السؤال الذي لم ترد عليه : هل قال المسيح أنا الله اعبدوني؟ و جوابه كما قال البابا شنودة : لا لم يقل. فماذا قال المسيح إذن؟ قال : أنا إنسان( يو8: 40) :p015: فالسؤال الأصح إذن : هل كل من قال أنا إنسان يكون هو الله؟ أجب إن استطعت :p017: فهمت؟ اقتباس:
اقتباس:
كلمة الله في كتابك المقدس تعني شريعته، و تعني أوامره، و تعني "كن فيكون" أعمال المسيح و صفاته لا تدل على ألوهيته لأن هناك أنبياء في العهد القديم قاموا بمثل هذه الأعمال، و أثبتنا ذلك في مداخلاتنا في الصفحات السابقة.. فارجع إليها و رد عليها إن استطعت. و أنت مطالب حتى هذه اللحظة بتقديم دليل يقول فيه المسيح : أنا كلمة الله المتجسد. ... يتبع |
نظرا لتشعب الموضوع و تشتت الحوار و تعمد الزميل فهمى تكرار نفس الكلام فى كل مداخلة كما فى حديثه عن نبوءة أشعياء و عن نفخ الملائكة للروح و تركه لبعض الأسئلة التى يسألها الأخ أسد الدين و حتى يبقى الحوار مفيدا و بناء و حتى يسهل على القراء متابعته فعلى الزميل الفاضل أن يرد على السؤال التالى مباشرة
و أى مشاركة ليس فيها الرد على الأسئلة السابقة سأقوم بحجبها |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 23:45. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.