اقتباس:
اقتباس:
للأسف .. أنت ما جئت تطلب الحق .. و يبدو أنه غرك الحلم .. و لا ينبغي مجاراتك في التفاهات التي لا علاقة لها بالعقيدة .. اقتباس:
ما قيمة هذا السؤال ؟ ما تأثيره على العقيدة ؟ هذا مجرد تاريخ ليس بالضرورة أن يكون دقيقا في تحديد متى ولد الشخص و متى مات و كم كان عمره ... لماذا تلجأ إلى هذه التفاهات ؟ على هذا الرابط تجد ما نصه : فاطمة الزهراء | موقع قصة الإسلام - إشراف د/ راغب السرجاني اقتباس:
و كما في مشاركة رقم 13 http://www.kalemasawaa.com/vb/133749-post13.html تجد أن : قال بن كثير : نقل البيهقي عن الحاكم أن عمر خديجة وقت أن تزوجها رسول الله صلى الله عليه و سلم 35 سنة و قيل 25 سنة.. و حكيم بن حزام قال أن عمرها كان 40 سنة و ابن عباس ذكر أن عمرها كان 28 سنة يعني عمر خديجة وقت أن تزوجها رسول الله صلى الله عليه و سلم غير معروف بدقة و هذا هو الشيء الطبيعي في كتب التاريخ ... و تحديده بدقة ليس له قيمة و لا علاقة له بالعقيدة .. فلم تغرق نفسك في هذه التفاهات ؟؟؟ و لو أنا أردت أن أخوض في التفاهات مثلك سأسألك : متى ولد يسوع ؟ متى صفعوه على قفاه و ألبسوه رداء قرمزي و ساقوه مثل النعجة ؟ متى تم تعميده ؟ [QUOTE]متى اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
http://st-takla.org/Lyrics-Spiritual...ra-Hobban.html اقتباس:
اقتباس:
شفت البلاهة ؟؟!! في الجلجثة في الجلجثة زي النعجة في الجلجثة زي الشاه في الجلجثة بصراحة : أحلى ترنيمة أسألك يا نصراني متى حدث كل هذا ؟؟؟؟! راجع هذا الرابط و ستتأكد أنكم لا تعرفون : http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...esus-Born.html و ليس مهم أن تعرفوا تاريخ حدوث ذلك ... المهم هو كيف تزعمون أن هذه الإهانات يتعرض لها " إله" حسب زعمكم ! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الشيعة يزعمون أن القرآن محرف و لا يأتون على ذلك بأي دليل و بالتالي الشيعة لا علاقة لهم بالاسلام ... الأحاديث عند الشيعة كلها بلا إسناد ... يعني كلها موضوعة مكذوبة ... الشيعة يتهمون عائشة و يخالفون بذلك نصوص آيات قاطعة بتبرئتها في القرآن .. الشيعة يضربون أنفسهم بالسلاسل و السيوف و ينزفون في مشاهد مقيتة مخزية و لا يوجد أي علاقة للاسلام بشيء من هذه الطقوس المخزية ... و القائمة تطول .... و أنا عندما أقول لك لا تستشهد بما عند الشيعة ... فلأن القائمين على هذا المنتدى مسلمين مرجعهم القرآن و السنة ... و كل الحوارات التي عن الاسلام هنا هي عن ما له علاقة بالاسلام و ليست عن ما يعتقده الشيعة .... كل ما عند الشيعة لا علاقة له بالقرآن و لا بالسنة ... ناقشنا في ما نؤمن نحن به .... اقتباس:
اقتباس:
الوضيع هو من يتهم امرأة بدون دليل .. حتى لو كانت هذه المرأة امرأة عادية ... و حتى لو كانت امرأة نصرانية ... الوضيع هو من يتهم امرأة بدون دليل .. واضح ؟ اقتباس:
اقتباس:
من القواعد التي يفهما كل من عنده مثقال ذرة من عقل : إذا قطع النص القرآني في مسألة ، فكل ما يخالفه موضوع مكذوب .. |
اقتباس:
حماد بن سلمة من أثبت الناس في ثابت وثابت من أثبت الناس في أنس وهذا عليه جمهور أهل الحديث . قال أحمد في رواية ابن هانئ: "ما أحد روى عن ثابث أثبت من حماد بن سلمة" وقال ابن معين "حماد بن سلمة أثبت الناس في ثابت البناني" وقال أيضا: " حماد أعلم الناس بثابت، و من خالف حماد بن سلمة في ثابت فالقول قول حماد" وقال الدارقطني" حماد بن سلمة أثبت الناس في ثابت" وحكى مسلم في التمييز: "إجماع أهل المعرفة على أن حماد بن سلمة أثبت الناس في ثابت" قال ابن رجب : وحكى ذلك عن يحيى القطان وابن معين وأحمد وغيرهم من أهل المعرفة. وهو قول ابن المدين . فبهذا تزول علة اختلاط حماد بن سلمة لأنه ثبت في ثابت . أما ثابت فهو ثقة عابد كما قال ابن حجر في التقريب واحتج به الستة وقول ابن عدي في ثابت توثيق له وليس جرح " ما وقع فِي حديثه منالنكرة إنما هو من الراوي عنه " وللحديث شاهد من طريق بن إسحاق عن إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيٍّ ، قَالَ : كَثُرَ عَلَى مَارِيَةَ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ فِي قِبْطِيٍّ ابْنِ عَمٍّ لَهَا كَانَ يَزُورُهَا ، وَيَخْتَلِفُ إِلَيْهَا ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : "خُذْ هَذَا السَّيْفَ فَانْطَلِقْ ، فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهَا فَاقْتُلْهُ " قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ : أَكُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لاَ يُثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ لِمَا أَمَرْتَنِي بِهِ ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لاَ يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " بَلِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لاَ يَرَى الْغَائِبُ " ، فَأَقْبَلْتُ مُتَوَشِّحَ السَّيْفِ ، فَوَجَدْتُهُ عِنْدَهَا ، فَاخْتَرَطْتُ السَّيْفَ ، فَلَمَّا رَآنِي أَقْبَلْتُ نَحْوَهُ تَخَوَّفَ أَنَّنِي أُرِيدُهُ ، فَأَتَى نَخْلَةً فَرَقَى فِيهَا ، ثُمَّ رَمَى بِنَفْسِهِ عَلَى قَفَاهُ ، ثُمَّ شَغَرَ بِرِجْلِهِ ، فَإِذَا بِهِ أَجَبُّ أَمْسَحُ ، مَا لَهُ قَلِيلٌ وَلاَ كَثِيرٌ ، فَغَمَدْتُ السَّيْفَ ، ثُمَّ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَأَخْبَرْتُهُ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يَصْرِفُ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ. رواه البزار وقال الشيخ الألباني رحمه الله : و من هذا الوجه أخرجه البخاري في “ التاريخ “ و أبو عبد الله بن منده في “ معرفة الصحابة “ ( 42 / 531 ) و ابن عساكر في “ تاريخ دمشق “ ( 1 / 232 / 1 ) و الضياء في “ المختارة “ ( 1 / 247 ) و صرح البخاري و ابن منده بتحديث ابن إسحاق , فزالت شبهة تدليسه و سائر رجاله ثقات , فهو إسناد متصل جيد . انتهى ورواية ابن لهيعة تنجبر بهذا . ومسألة الاختلاف في وجده عند النخلة أم عند بئر ليس بالاختلاف الذي ترد به الأحاديث الصحيحة بل يمكن الجمع أن عليا رضي الله عنه رآه عند البئر فعلا أما المجبوب فعندما راى علياً هرول إلى النخلة كما في رواية البزار السابقة . والحديث ليس فيه أي مطعن وكل ما وجه إليه من انتقادات تم رده من قبل أهل العلم وتجده مبسوطاً هنا http://www.ebnmaryam.com/vb/t27542.html أما الرد على أنا القبطي بخصوص هذا الحديث فلا يوجد أبلغ من رد أخي مناصر الإسلام عليه بأن الحديث نفسه فيه رد على ما يحوم حوله القبطي . |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 05:47. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.