اقتباس:
عندما أعترض ابو لهب فماذا كان رد نبى الآسلام من الهة .؟فكان سكوتهم _خوف من السيف ثانياً.أحترام عقل واحد فى نفسة لكى لا يسمع كلام ليس بادلة |
اقتباس:
ما زال النصرانى تاركا لمناظرته التى تم إفحامه فيها و ما زال يسفسط هنا و هناك ببعض الشبهات التى لا قيمة لها سألت سؤال بسيط جدا نعيده مرة أخرى الرب يبارك مباركى إبراهيم عليه السلام فى التكوين لا يوجد من يبارك إبراهيم عليه السلام فى صلواتهم اليومية إلا المسلمون بالتالى فلا يوجد من تنطبق عليه تلك البركة سوى المسلمين ما تعليقك ؟ إن كان لديك رد فتفضل بوضعه إن لم يكن لديك فوفر وقتك و وقتنا للمناظرة أى إجابات لك ليس فيها رد على السؤال السابق سيتم حجبها مباشرة |
اقتباس:
|
اقتباس:
هناك ما هو اكثر من المرجع التاريخي ... قاموس كتابك الذي تقدّس : http://bluehost.levendwater.org/book...0007im-ppc.jpg http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1333786980.png للمزيد أنقر : هنا والمفاجأة الكبرى ، :36_2_13: أحد حاخامات اليهود يشهد أيضا فيقول : الله يبارك المسلمين !!!!! :36_2_68::36_2_68::36_2_68: http://www.youtube.com/watch?v=jdsVGoGbbqI و صُعق ; و صُدم الذي بالله كفر !!!!!!!! :36_2_13::36_2_13::36_2_13::36_2_13::36_2_13: |
اقتباس:
|
للرفع
لعل نصرانيا يخبرنا من هم مباركى إبراهيم عليه السلام المباركين من قبل الله طبقا لسفر التكوين فى كتابه المقدس سوانا نحن المسلمون ؟ |
هذا المجادل المسيحي استرعى انتباهي ، لأنه طرح سؤال و انتظر جواباً ، و هذا السؤال الذي طرحه ، سؤال تاريخي بمعنى أن هناك من طرحه عبر التاريخ على اجداده و لم يستطيعون الاجابة عليه و لكن كيف ذلك .... ففي حقبة زمنية بدأ الناس يتسائلون من هو يسوع (عيسى عليه السلام) من ابوه و من جده و لم يكن هناك مصدر ، حتى يقدمونه للسائل ، لذلك بدأ مؤلفون العهد الجديد ، باكاذيب جديدة ، مع اشراق عهدهم ، و كانت المصيبة و الكارثة ، فقد اخترع كل واحد منهم نسبا ، سجلوه في كلام الرب الذي لا يزول الى الابد ، و انا معهم ، فهذه المهازل و الاكاذيب لن تزول الى الابد لتبقى شاهدا على نفاقهم و عبطهم و تفاهتهم .... بأن يجعلوا رسولهم إلاهاً ثم انسانا ثم له اب و الاب له نسب و هو من نسب هذا الاب الذي اختلقوه .... الا و هو يوسف النجار .... و أخر كان أكثر ذكاءاً من سابقه حيث نسبه الى أمه ، و كلاهما سار في اتجاه متضاد و تضاربت الاباء مع الجدود و ظل الى اليوم لا يمكن فك شفرة نسب يسوع المصلوب على حد زعمهم .....
يا عزيزي اسمك ثقيل على لساني و لن اناديك به البتة ، فلو عرفت انك تعيش في الشرق الاوسط الذي كان لسانه مشتق من اصل سامي عربي و عبري و هيروغليفي و كلها لسان واحد ، بالتالي لعلمت ان اسمك غير عربي فأنت دخول و غريب علينا بدينك و افكارك و بأسمك .... احب أن أقول لك مقولة مشهورة قالها العالم فولتير ... فيلسوف فذ و عالم من علماء النصرانية .... يقول في نسب رسولنا الكريم .... و كان هذا في عام 1767 م " أن سلسلة نسب محمد واضحة ، ليس بها اعمار مكتوبة و ليس بها احتمالات ، هي واضحة و ا لكل يحفظها " .... و سوف اقدم لكم ذلك مصورا من كتابه القاموس الفلسفي ، تحت عنوان الانساب - GENEALOGY : ................... "The German barons do not trace back their origin beyond Witikind; and our modern French marquises can scarcely any of them show deeds and patents of an earlier date than Charlemagne. But the race of Mahomet, or Mohammed, which still exists, has always exhibited a genealogical tree, of which the trunk is Adam, and of which the branches reach from Ishmael down to the nobility and gentry who at the present day bear the high title of cousins of Mahomet. There is no difficulty about this genealogy, no dispute among the learned, no false calculations to be rectified, no contradictions to palliate, no impossibilities to be made possible. " النبلاء من الألمان ، لا يعرفون نسبهم بعد جدهم الأكبر ويتيكيند ، و حتى الأشراف الفرنسيين لا يعلمون الكثير من الأحداث قبل عهد شارلمان ، و لكن نسب محمد لا يزال باقياً ، و نراهم يضعون سلسلة نسب الرسول في شكل شجرة نسب ، جذعها مكتوب عليه آدم ، و يخرج من احد الافرع اسماعيل ثم تنتهي بمحمد (عليه الصلاة و السلام) و اقربائه و ابناء عمومته الذين يسمون بالاشراف . ليست هناك صعوبة تواجهك في هذا النسب ، و ليس هناك اختلاف او تنازع فيه بين معشر المتعلمين و المثقفين ، ليس هناك حسابات مغلوطة حتى نصححها ، و ليس هناك تناقض فيه حتى نلجأ لاثباته و تدعيمه ، و ليس هناك مستحيلا حتى نحاول أن نجعله غير مستحيل . " (واخد بالك هو بيرمي الكلام على مين طبعا ..... على نسب يسوع المتفبرك ...... شكرا ) ايه رايك .... وشهد شاهد من اهلها .... فلو ان هناك ادنى شك في نسب الرسول لكان ادباء أوربا ألفوا في ذلك موسوعات علمية للتحقير و النسب و الاتهام .... ولكن كما ترى ... الكل يؤكد و لا ينفي ... للحوار بقية |
اقتباس:
في السياق ذاته ، الحاخام فرنسي رون شايا - الذي هو أعلم بخبايا كتابه المقدس - يقول : أسماء الأشخاص في التوراة لم تُذكر إعتباطا ، الإسم الذي يُعطيه الربّ يدل على المعنى ، ملاحظة مهمة : الأمّة الوحيدة التي تعبد نفس إلهنا ، ربّ إبراهيم ، الإله الواحد ، الأزلي ، بدون تجسيد ولا صوَر ، هذه الأمّة هي : أمّة إسماعيل ( الإسلام ) ، تنبيه: يُرجى خفض الصوت قليلا لكون المقطع به موسيقى ، جزاكم الله خيرا . https://www.youtube.com/watch?v=8byNZ6Mjfg0 الحاخام ذاته يقول في هذا المقطع التوقيت 1:41 ...............1:10 معنى إسماعيل : يسمع الله ، من المغرب لباكستان المُسلم يسمع الآذان 5 مرات يوميا يُنادي الله أكبر ، http://www.youtube.com/watch?v=0_ijzg1q-OY |
اقتباس:
|
اقتباس:
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ (69) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70) قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71) قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَظ°لِكَ يَفْعَلُونَ (74) قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83) وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (84) - سورة الشّعراء - نقرأ من تفسير ابن كثير للآية 84 : وقوله : ( واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) أي : واجعل لي ذكرا جميلا بعدي أذكر به ، ويقتدى بي في الخير ، كما قال تعالى : ( وتركنا عليه في الآخرين . سلام على إبراهيم كذلك نجزي المحسنين ) [ الصافات : 108 - 110 ] . قال مجاهد ، وقتادة : ( واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) يعني : الثناء الحسن . قال مجاهد : وهو كقوله تعالى : ( وآتيناه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين ) [ العنكبوت : 27 ] ، وكقوله : ( وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين ) [ النحل : 122 ] . من تفسير الطبري : وقوله: ( وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ ) يقول: واجعل لي في الناس ذكرًا جميلا وثناء حسنا, باقيا فيمن يجيء من القرون بعدي. من تفسير القرطبي : قوله تعالى : واجعل لي لسان صدق في الآخرين قال ابن عباس : هو اجتماع الأمم عليه . وقال مجاهد : هو الثناء الحسن . قال ابن عطية : هو الثناء وخلد المكانة بإجماع المفسرين ; وكذلك أجاب الله دعوته ، وكل أمة تتمسك به وتعظمه ، وهو على الحنيفية التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم . وقال مكي : وقيل معناه سؤاله أن يكون من ذريته في آخر الزمان من يقوم بالحق ; فأجيبت الدعوة في محمد صلى الله عليه وسلم ، قال ابن عطية : وهذا معنى حسن إلا أن لفظ الآية لا يعطيه إلا بتحكم على اللفظ . وقال القشيري : أراد الدعاء الحسن إلى قيام الساعة ; فإن زيادة الثواب مطلوبة في حق كل أحد . قلت : وقد فعل الله ذلك إذ ليس أحد يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم إلا وهو يصلي على إبراهيم وخاصة في الصلوات ، وعلى المنابر التي هي أفضل الحالات وأفضل الدرجات . والصلاة دعاء بالرحمة . |
| جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 14:23. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.