السلام عليكم
يبدو أنه من حسن حظي أني مدير ، فلن أُسْأل ،،،، !!!! ( ابتسامة ) الحمد لله الذي نجّانا !! |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس:
إذا اسأل ولتكن الموضوع موضوعكم تشرفون عليه وتدعمونه ما رأيك يا دكتورنا الكريم ؟ |
السلام عليكم
موضوع رائع وفكرة طيبة سؤالين صعبين عن نصوص الكتاب المسمى مقدس للأخ الفاضل إنج كون مشرف الأقسام النصرانية 1- اذكر أحدث أنواع المصاعد المذكورة في الكتاب المقدس واذكر النص الذي ذكر فيه ذلك؟! 2- اذكر النص الذي تم فيه تشبيه رب النصارى بصورة خمس حيوانات!! :36_11_20: |
أخونا الفاضل أبو حمزة السيوطي مشرف أقسام القرآن الكريم والحديث الشريف 1- من أنواع التصنيف في جميع السنة النبوية ( السنن ) و ( المصنفات) والفرق بينهما .......... ، ومن أمثلة السنن ......... ومن أمثلة المصنفات ........... 2- اذكر تعريفاً (للعموم) عند علماء الأصول واشرحه . واذكر أقوال العلماء في صيغ العموم ؟ 3- اذكر مثالاً لصيغ العموم الآتية : 1- ألفاظ الجمع . 2- الاسم المشتق المتصل بلام الجنس . 4- ماتفسير العلماء بأن خطاب الذكور يعم النساء . اذكر مثالاً من القرآن الكريم . :36_11_20: |
أخونا وأستاذنا الفاضل الدكتور محمد أستاذ اللغة العربية وعلومها
س1 / قم ببناء اسم المَرَّة والهيئة من الفعل ( نَشَد ) في قولنا ( نَشَدتُّ الضالة ) مع الضبط بالشكل .. س2 / بين بالتفصيل وجه الإستشهاد في قوله: أقيمُ بدارِ الحزم ما دام حزمها ** وأَحْرِ - إِذا حالتْ - بأَن أَتحولا |
إيه الأسئلة دي
دي ولا الثانوية العامة ! هههههه |
اقتباس:
لا يا اسلام دي أسئلة امتحان السنة الرابعة من كلية أصول الدين ههههههه الله يسامحك يا أختنا زهراء لي العودة إن شاء مساءً والله المستعان |
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
الْحَمْدُ لِلّهِ ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ مَبْعُوثٍ لِخَيِرِ أُمَّةٍ ، مُحَمَّدٍ صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، - بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي - ، وبعد : قال ابن مالك في الكافية الشافية : لِمَرَّةٍ مِنَ الثُّلاثِي فَعْلَهْ ** كـ(لَبْسَةٍ)، و(نَوْمَةٍ) ،و(أَكْلَه) وَصِيغَ لِلْهَيْئَةِ مِنْهُ ( فِعْلَهْ )** كـ(لِبْسَةٍ) و(نِيمَةٍ) و(إِكْلَهْ) وقال :في الألفية وفَعْلَةٌ لِمَرَّةٍ كَـ(جَلْسَه) ** وفِعْلَةٌ لِهَيْئَةٍ كَـ(جِلْسَهْ ) أقول : إذا أُريد بيان المرّة ( أي أن الفعل فعل مرة واحدة ) من الفعل الثلاثي، يصاغ من مصدره على وزن ( فَعلة ) بالفتح ، نحو قتلته قََتلة ، وضربته ضَربة، هذا إذا لم يُبن المصدر على تاء التأنيث ، فإن بني على تاء التأنيث ، وصف بما يدل على الوَحْدَة ، نحو : نَعمة ورَحمة،فإذا أريد المرة ،وصف بواحدة وإذا أريد بيان الهيئة منه يصاغ : على وزن فِعلة بكسر الفاء ، نحو : قعدتُ قِعدة ، وجلست جِلسة، والمكسور الأول المبني على تاء التأنيث ، يضاف أو يوصف . وأُفَصِّل : المصدر المبني على التاء إما : · أن يكون أوله مفتوحًا ، نحو : رحمة ونعمة · أو أوله مضمومًا نحو : درة وزرقة وحمرة · أو أوله مكسورًا نحو : نشدة وذربة فإن كان أوله مفتوحًا ، وأريد الدلالة منه على المرّة وصف بالواحدة،ليتميز الدال على الحدث من الدال على المرة، أما إن كان مضموم الأول أو مكسوره ، وأريد الدلالة على المرة فإنه يكفي فتح أوله، وبهذا الفتح يتميز الدال على المرة من الدال على الحدث والجواب : نشد في : ( نشدْتُ الضَّالةَ ) المرّة : نشدت الضالة نَشْدَةَ الملهوف الهيئة : نشدت الضالة نِشْدةَ عظيمة والله أعلم ،،،،، هَذَا، وَجَزَاكُمْ اللهُ خَيْرًا والله الْمُسْتَعَانْ ادْعُوا لأَخِيكُمْ وَالسَّلامْ وهذا جواب الأول ، ولنا في الثاني لقاء |
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
الْحَمْدُ لِلّهِ ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ مَبْعُوثٍ لِخَيِرِ أُمَّةٍ ، مُحَمَّدٍ صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، - بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي - ، وبعد : بأفعل انطق بعد ما تعجبا ** اوجئ بأفعل قبل مجرور بيا وتلو أفعل انصبنه كما ** أوفى خليلينا وأصدق بهما وما هنا ارفع بابتداء والخبر** أفعل رافعا ضميرا استتر وكالذي أفعل ما أفعل في ** رأي وهى به سعيد اقتفى والصيغتين انسب إلى الفعليه ** وبرئن أفعل من الأمريه بل هو في القول الأصح خبر ** وما يليه فاعلا يقدر وحذف ذى البا لا تجز وربما ** تزال مع مجرورها إن علما وربما استغني بعد أفعلا ** للعلم عن منصوبه فاختزلا وفعلى التعجب الزم فيهما ** منع تصرف لزوما حتما وصغهما من ذي ثلاث صرفا ** قابل فضل تم غير ذي انتفا وغير ذي وصف يضاهي أفعلا ** وغير سالك سبيل فعلا وإن ترد تعجبا بغير ما ** حاز الشروط فالتزم ما التزما من ذكر أشدد أو أشد بعدما ** أو ما يؤدي ما يؤدى بهما وبعد مصدر المعوق ينتصب ** أو جئ به منخفضا بالبا تصب كما أشد عجبه وأشدد ** بعجبه وباغترار المفسد ونادر مخالف لما ذكر ** كصوغ ما أخصره من اختصر وفعل غير فاعل إن لم يضر ** بناء ذي تعجب منه اغتفر كذاك ذو أفعل وصفا مزكنا **جهلا كمثل أهوج وأل عنا ولا شذوذ عند سيبويه ** في نحو ما أعطى فقس عليه وسبق فعلية ذي تعجب ** شرط وللشذوذ غيره انسب كمثل ما اذرعها وأقمن ** به أي احقق فبحق أعلن ومثل أقمن في شذوذ اعس به ** كذاك ما أعسى فنبه وانتبه بهمز أفعل التعدي حصلا ** وصار ذا كذا بأفعل عقلا وقبل صوغ الصيغتين قدرا ** سلب تعدي المتعدي من درى لذلك احتيج لحرف الجر ** في نحو ما أضرب ذا لعمرو ونحو ما أكساك للقوم البرد ** وما أطننى لسعد ذا جلد آخره ينصب أهل الكوفه ** بتلو ما لشبهه معروفه وغيرهم يجعل نصبه بما ** عليه دل ما يكون بعد ما وفعل هذا الباب لن يقدما **معموله ووصله به الزما وفصله بظرف أو بحرف جر ** مستعمل والخلف في ذاك استقر وقد تزاد كان قبل أفعلا ** دلالة على مضي حصلا وبعد ما أفعل أيضا قد يقع ** ما ثم كان بعده اسم ارتفع الجواب : البيت : أقيم بدار الحزم ما دام حزمها ** وأحر إذا حالت بأن أتحولا البيت : لأوس بن حَجَر ، استشهد به ابن هشام في أوضحه الشاهد : أنه فصل بالظرف ( إذا حالت ) ، بين فعل التعجب ( أَحْرِ ) وبين معموله الذي هو قوله ( بأن أتحولا ) ، وموضعه في البيت مختلف اللون في المتن السابق والتفصيل الذي طلبت ، كله في الأبيات سابقة الذكر (علشان تحرم تسألني تاني )، { ابتســامة } والله الْمُسْتَعَانْ ادْعُوا لأَخِيكُمْ وَالسَّلامْ |
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
الْحَمْدُ لِلّهِ ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ مَبْعُوثٍ لِخَيِرِ أُمَّةٍ ، مُحَمَّدٍ صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، - بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي - ، وبعد : كنت قد رأيت سؤالًا للأخت أم حفصة، تتوجّه به للأخت قول الحق ، لأنها كانت وقتئذٍ مشرفة لقسم الشعر، فقلت أجيب بما عندي من شيئ : قال ابن خلدون ، لما شاع التوشيح في أهل الأندلس ، وأخذ به الجمهور لسلامته وتنميق كلامه ، وتصريع أجزائه ، نسجت العامة من أهل الأمصار على منواله ، ونظموا طريقته بلغتهم الحضرية من غير أن يلتزموا فيه إعرابًا، فاستحدثوا فنًا سموه : " الزجل "، والتزموا النظم فيه على مناحيهم لهذا العهد ، فجاءونا فيه بالغرائب، واتسع فيه للبلاغة مجال بحسب المستجيبة ، وأول من ابتدع هذه الطريقة الزجلية أبو بكر بن قزمان، وإن كانت قيلت قبله كما سبق القول " وقال المحبي في خلاصة الأثر : "" الزجل في اللغة : الصوت ، وسُمّي زجلًا لأنه يلتذ به ، ويفهم مقاطيع أوزانه ولزوم قوافيه ، حتى يُغَنّى ويصوت، ولما كان هذا الفن من فعل العامة ، اتّبعوا النغم دون مراعاة الوزن ، وربما نظموا في سائر البحور الستة عشر لكن بلغتهم العامية ، ويسمون ذلك الشعر : زجلا "" مثاله : يا سلام لمّا تشوف مره مفلس ** ضيّع اللي كان معاه واللي حداه يلتقيه صحبه يزوغ منه ويهرب ** وكأنه في الحظوظ ما كان معاه مستفادة من (ميزان الذهب ) طبعًا : أنا لا أحب ولا أهوى ولا أتغنّى إلا بالشعر الموزون المقفى العمودي وغيره : أسمّيه إسهالا عقليًا هَذَا، وَجَزَاكُمْ اللهُ خَيْرًا والله الْمُسْتَعَانْ ادْعُوا لأَخِيكُمْ وَالسَّلامْ |
| جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 14:17. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.