اقتباس:
|
لماذا الدخول في الاسلام يتطلب الشهادة بأن محمدا رسول الله؟
و في نفس الوقت القران يقول أن الأنبياء كلهم سواء وأنه يجب الايمان بهم كلهم و حبهم كلهم. فلماذا محمد بالذات؟و هل ما جاء به الأنبياء الاخرون لا ينفع العمل به؟ مع أنه لو سلمنا أنهم كلهم أنبياء بما فيهم محمد فهذا يعني أنهم كلهم مبعوثون من مصدر واحد. |
اقتباس:
والايمان بعيسى وحدة لا يكفى لمن رأى محمد اما الايمان بمحمد يقتضى الايمان بكل الرسل لان الايمان بمحمد ..يقتضى الإيمان بالقران والإيمان بالقران يقتضى الايمان بكل الرسل صلوات الله عليهم أجمعين ............. اذا فشهادة ان محمد رسول الله هى شهادة ضمنية ان موسى رسول الله وعيسى رسول الله وكل الرسل والعكس غير صحيح .......... اقتباس:
كل الأنبياء عقيدتهم واحدة ولا خلاف فيها وهى انة لا إلة الا الله وحدة لا شريك لة .......... اما التشريع مختلف ... وتشريعهم كان أفضل تشريع فى زمانهم ..... بمعنى أصح الشريعة التى نزل بها موسى هى الأصلح لزمان موسى وقومة وكذلك عيسى ........ وكذلك محمد صلى الله علية وسلم الذى ختم الله عز وجل بة الرسالة وأنزل معة تشريع صالح لكل زمان ومكان ..... بعكس كل الأنبياء السابقين التى كانت رسالتهم محدودة لأهل زمانهم فقط .... اقتباس:
نعم كلهم من مصدر ودينهم واحد وهو الإسلام .... والكفر بموسى ... يُخرج المسلم من الإسلام والكفر بعيسى .... يُخرج المسلم من الإسلام فنحن نؤمن بهم جميعا .......ونتقرب الى الله بحبهم |
لم ميراث المرأة في الاسلام نصف ميراث الرجل؟
ما الحكمة من ذلك؟ |
اقتباس:
هو احنا لو هنحسبها بالعقل صديقى العزيز يبقى السؤال هو لية المرأة تورث اصلا لسبب بسيط جدااا ...... ان المرأة حسب الشريعة الإسلامية مش مطلوب منها اى نفقة على اى حد فى اى ظرف من الظروف لو ابنة .... والدها ينفق عليها ولو زوجة ... زوجها ينفق عليها ولو أم ..... ابنها ينفق عليها ومع ذلك أعطى لها الإسلام الحق فى العمل والميراث ايضا كما سترى ......... الأصل فى الإسلام ان الله عز وجل ساوى بين الرجل والمرأة أو بمعنى اصح عدل بينهم فهم فى كل شئ سواء ...الا فى بعض الأمور التى تناسب طبيعة الرجل والمراة يقرر هذة القاعدة الرسول علية الصلاة والسلام فيقول النساء شقائق الرجال ....... ويقول الله تعالى مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ فهم سواء أمام الله فى التكليف وفى الثواب والعقاب ..... ولكن هناك بعض الأمور خص بها الرجال دون النساء والعكس لطبيعة ظروف الرجل والمراة ......... فعلى سبيل المثال أوجب على الرجال الصلاة فى المسجد ولم يوجبها على النساء لطبيعة المراة .. فمن الصعوبة عليها ان تُصلى الفجر مثلا فى المسجد وأوجب على الرجال النفقة ولم يوجبها على النساء .... وأوجب على النساء الحجاب ولم يوجبة على الرجال .. ايضا لظروف كل منهم وهكذا .... فلو فرضنا جدلا ان المرأة فعلا تورث نصف الرجل ... فهذا عقلا لا شئ فية لان الرجل مطلوب منة النفقة على زوجتة وابنتة وامة ايضا لو توفى والدة والمرأة غير مطلوب منها شئ .... بخلاف ان المرأة على مدار الزمن لم يكن لها اى نصيب فى الميراث حتى مجئ الإسلام .. يقول ول ديوانت فى قصة الحضارة ..... كان اليهود، كما كان معاصروهم، يكرهون أن يلدوا بنات ويسرون إذا أنجبوا الذكور، ذلك أن الذكر لا الأنثى هو الذي يحمل اسم أبيه واسم الأسرة، ويرث أملاكه، ويعني بقبره بعد وفاته، أما البنت فسوف تتزوج في بيت غريب وقد يكون بيتاً بعيداً، ولا تكاد تتم تربيتها حتى يفقدها أبواها. راجع اما قولك ان ميراث المرأة نصف ميراث الرجل فهذا غير صحيح هناك اربع حالات فقط ترث المرأة نصف الرجل وهناك حالات أكثر ترث فيها المرأة مثل الرجل على سبيل المثال إذا ترك الميت أولادا وأب وأم يرث كل من أبويه سدس التركة وهنا الاب والام ميراثهم متساوى ....... وهناك حالات ترث فيها المرأة أكثر من الرجل على سبيل المثال لو ترك الميت زوجة وبنتين وأخ .... البنتين يأخذوا الثلثين ..... والزوجة ترث الثمن ... والباقى للأخ وبهذا يرث البنتين أكثر من أخ المتوفى ....... وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث الرجل اصلا ........ على سبيل المثال لو مات شخص وترك ( أبا أم وأم أم ) فى هذه الحالة ترث أم الأم التركة كلها ولا شئ لأب الأم وهناك ترث المرأة ولا يرث الرجل ...... وفى النهاية يا صديقى العزيز ..... الله عز وجل لا يُسال عما يفعل ولة الحكمة المُطلقة فى أفعالة ....... ولا يُقال لة لا .... |
وفى النهاية يا صديقى العزيز .....
الله عز وجل لا يُسال عما يفعل ولة الحكمة المُطلقة فى أفعالة ....... ولا يُقال لة لا .... يا صديقي أنا هنا لست في موضع مجادلة أو معارضة. أنا فقط أستفسر و كما قلت من قبل أسئلة كثيرة تجول بخاطري أود أن أجد اجابات عليها. و أكرر كلامي لو أخطأت في سؤال فهذا ليس عن قصد مني صدقوني لست هنا للتهجم لا على الاسلام و لا على دين اخر. |
اقتباس:
سل ما شئت ... انا فى خدمتك وتحت أمرك وما وجدت منك الا كل احترام ... انا كلامى معناة انة ليس لنا كمسلمين ان نبرر شرع الله عز وجل ولكن نحاول بقدر الإمكان استنباط الحكمة ..... |
اذا كان المسلم يؤمن بعيسى و المسيحي كذلك
اذن مالفرق بين المسلم و المسيحي ؟ بصيغة أخرى المسيحي يجب أن يؤمن بالمسيح كي يصبحا مسيحيا. و في نفس الوقت تقولون أن المسلم يجب أن يؤمن بالمسيح لم أفهم هاته النقطة. |
اقتباس:
يختلف عن إيمان المُسلم ... فالمسيحى يؤمن بأن المسيح هو الله الظاهر فى الجسد والمسلم يؤمن ان المسيح هو رسول من رسل الله جاء ليكمل ويؤكد ما قالة أخية موسى صلى الله علية وسلم ... ويبشر بمحمد صلى الله علية وسلم المسلم يؤمن بكل رسل الله عز وجل يؤمن بإبراهيم ونوح وموسى وعيسى ومحمد .. صلوات الله عليهم اما المسيحى يؤمن بكل الأنبياء قبل المسيح فقط .... ولم يؤمن بالمسيح على انة رسول من رسل الله بل رفعوة الى مرتبة الالوهية .......... بالرغم ان المسيح لم يقل ابداااااااااا انة الله ... بل قال انة رسول من الله ولم يطلب من الناس العبادة وهذة قصة طويلة جداااااااا ... بدأت بدخول بولس المسيحية الذى نقل معة كل الأفكار الزثنية التى كانت منتشرة فى بيئتة وادعى انة رسول وقال ان المسيح صُلب ثم مات 3 ايام ثم قام من الاموات لكى يُكفر خطايا ادم .................... ثم انتقلوا الى مرحلة ثانية .. ان المسيح إلة درجة تانية والروح القدس إلة درجة ثالثة وسُميت هذة النظرية نظرية التبعية وامن بها اباء كثيرين وانتهت واستقرت فى عام 325 عندما دخل الملك الوثنى قسطنطين المسيحية ونقل معة الأفكار الوثنية ....... وحول دين المسيح من دين توحيد الى دين وثتى ... ورسخ مبدأ ان المسيح هو الله ........ ولا تنسى ان المسلم يؤمن بسيدنا محمد صلى الله علية وسلم والمسيحى لا يؤمن بة ....... فالفارق يتلخص فى نقطتين 1- المُسلم يؤمن بعيسى انة رسول الله والمسيحى يؤمن انة هو الله نفسة 2- المسلم يؤمن بمحمد صلى الله علية وسلم والمسيحى لا يؤمن بة ملحوظة ... لو حابب أدلة على كلامى من مراجع مسيحية انا تحت إمرك ... |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم ابني الكريم إنجي كوم وجزاك خيرا استاذ كمال الذين يدعون أنهم يؤمنون بالمسيح من غير المسلمين يفترون على المسيح الكذب - ليس فقط في إدعائهم أن المسيح عليه الصلاة والسلام ( إله أو إبن إله أو ثالث ثلاثة ) تعالى الله بديع السماوات والأرض عما يقولون علوا كبيرا - ولكنهم يُهينون المسيح كما يهينون أمَّه العذراء البتول عليهما السلام اهانات فطيفعة لا يقبلها أحدهم على نفسه ولا على أمِّه والأسوأ من كل ما سبق أنهم كتبوا كتبا بأيديهم ونسبوها للمسيح عليه السلام مدعين أنها من عند الله تعالى وما هي من عند الله وقالوا على الله الكذب وهم يعلمون فهل هؤلاء آمنوا بالمسيح الحقِّ أو وقروه أو عظموه وقس على ذلك افتراءاتهم على جميع الرسل بما يأنف منه كل صاحب فطرة سوية أما المسلمون فآمنوا بالله تعالى ورسله كافَّة وما ذكر عنهم من قصص تحمل كل التوقير لمن اصطفاهم الله لحملة رسالته في القرآن الكريم كتاب الله المعجز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حميد مجيد الكتاب الوحيد على ظهر الأرض الذي مازال كما أنزل محفوظا في الصدور كما في السطور في معجزة خالدة وباقية إلى ماشاء الله فهل يستوي إيمان المسلمين بعد هذا مع إيمان غيرهم ؟ |
ما شاء الله..
أسئلة في الصميم.. نسأل الله ان يهدي قلب ضيفنا ويشرح صدره للإسلام.. جزاكم الله خيراً أخونا الفارس إنج وامنا الغالية نوران جزيتم الجنان ورضى الرحمن |
هل يؤمن المسلم بوجود مخلص للخطايا؟
|
اقتباس:
لا طبعا ........مخلص من اية ....!!! أولا فى الإسلام مفيش حاجة اسمها وراثة خطيئة ... المُخطئ هو الذى يُعاقب فقط والخطيئة لا تُورث يقول تعالى وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ يقول تعالى وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً يقول تعالى وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى اذا الخطيئة لا تُورث .. وكل إنسان مسئول عن نفسة .... مهما بلغ قدرة ويؤمن المسلمين ان عم النبى صلى الله علية وسلم سيكون فى نار جهنم خالدا فيها بالرغم انة عم النبى ولكن شركة بالله وعدم الايمان بالرسول سيخلدة فى جهنم ولن يشفع لة قرابتة بالنبى صلى الله علية وسلم اما طريقة غفران الذنوب فى الإسلام هى التوبة ...... فقط التوبة وخطيئة ادم وحواء لخصها لنا القران فى ايتين فقط .... وخلص الموضوع على كدة قال تعالى قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين قال تعالى فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم بس كدة .....ناس اخطأت وتابت .. وربنا غفر لهم وخلص الموضوع وبعدين يا صديقى العزيز لو كانت فكرة المخلص دى حقيقة كان الأولى بالتجسد هو ادم نفسة ..... لانة هو المخطئ اما يظهر واحد فأجاة كدة بعد 4000 سنة من تاريخ البشرية ويتجسد فية ربنا عز وجل ويموت على الصليب عشان تفاحة ....!!! اعتقد كلام ميدخلش عقل طفل ..... طب كان فين ال 4000 سنة دول .؟؟ واية ذنب الناس دى ؟؟ ثغرات كتييييييير .... النصارى نفسهم مش بيحبوا يتكلموا فى الموضوع دة بالذات لانك لازم تدى لعقلك اجازة وانت بتتكلم |
و هل تغفر جميع ذنوب الانسان لو تاب مهما كانت ؟
أم أن هناك ذنوب لا تغتفر؟ |
اقتباس:
فالله عز وجل يغفر الذنوب جميعا .... استمع لهذة الاية http://www.youtube.com/watch?v=oAf0ADs4pJQ اما لو مات وهو مسلم و على التوحيد وقد فعل ذنوب ولم يتوب منها فهو فى مشيئة الله ان شاء الله عذبة بمقدار ذنوبة وان شاء الله غفر لة اما لو مات على الشرك فلن يشفع لة اى شئ يوم القيامة وهو فى نار جهنم مخلدا فيها ... |
هل أفهم من كلامك أن الجنة للمسلم فقط؟
|
اقتباس:
فيها المسلمين من كل العصور بمعنى ان اى شخص امن برسولة فى زمانة فهو فى جنة الله نعم دين كل الأنبياء هو الإسلام ............دين التوحيد .... ولكنى اعنى ان دخول الجنة لا يتوقف على الايمان بسيدنا محمد لكل البشرية ...!!! بل يتوقف على توحيد الله وعلى الايمان بالرسول المُعاصر بمعنى اخر الذى وحد الله ... وامن برسالة سيدنا موسى والتوراه هو فى الجنة ... قبل بعثة سيدنا عيسى علية الصلاة والسلام والذى وحد الله ... وامن برسالة موسى وعيسى ..... والتوراه والإنجيل هو فى الجنة ........ قبل بعثة سيدنا محمد علية الصلاة والسلام والذى وحد الله ... وامن برسالة موسى وعيسى ومحمد صلوات الله عليهم ...... وامن بالتوراه والانجيل والقران هو فى الجنة بعد بعثة سيدنا محمد ... اى ان الجنة للمسلمين .. ولكننا لا نعنى بذلك ان كل البشرية قبل سيدنا محمد فى النار ....!! يقول الله تعالى إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون فهذة الاية تتحدث عن مصير الناس قبل بعثة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم فهم مثلنا تماما ... من امن وعمل صالحا فهو فى جنة الله ..... وهناك فئات اخرى فى الجنة غير المسلمين .......... مثل أطفال المشركين مثلا ... فهولاء غير مكلفين وبتالى هم فى جنة الله تعالى وهناك الذين عاشوا ولم يسمعوا عن الإسلام وتعاليمة يقول الله تعالى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً فالله عز وجل لا يدخل النار من لم يسمع بالإسلام لانة لا ذنب لة لان الله عز وجل لا يُعذب الإ من أقام الحجة علية ............وهذا تمام عدل الله ولا يدخل أطفال المشركين ايضا لانهم غير مكلفين .........لا عقل لهم ولا تفكير .... |
مالهدف من شهر رمضان عند المسلمين؟
|
اقتباس:
|
لم أفهم ماذا أوضح.
سؤالي هو لماذا يصوم المسلمون شهرا كاملا خلال السنة؟ مالهدف من ذلك؟ امل أن يكون المعنى قد وصل. |
اقتباس:
فهذا الشهر الذى نزل فية القران الكريم وفية ليلة القدر وهذا شهر كريم عند المسلمين اما بخصوص سؤالك عن الصيام ...... فالهدف منة ذكرة الله تعالى فى الاية الكريمة .......... يقول الله تعالى يا ايها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون اذا فغاية الصيام هو زيادة التقوى عند المسلمين فالمسلم يمنع نفسة من شهواتة الأكل والشرب والجنس امتثال لطاعة الله عز وجل الصيام يزرع فى المسلم العبودية والذل لله عز وجل ...... ويربى عند المسلم مراقبة الله عز وجل ........ الواحد ممكن يكون فى البيت لوحدة ومحدش شايفة وعطشان وعاوز يشرب رغم كدة ميشربش لانة عارف ان ربنا عز وجل شايفة ... دة غاية مراد الله عز وجل من الصيام زيادة التقوى والمراقبة اما لو نظرنا للدنيا هنلاقى فوايد كثيرة للصيام على رأسها زرع الأمل عند الناس وابسط مثال على كلامى الناس ال بتشرب سجاير ومش عارفة تبطل الصيام هنا فرصة ليهم عشان يزود عندهم الإرادة والعزيمة ال خلاة يستحمل الجوع والعطش يخلية يستحمل اى حاجة وفى ناس كتير بطلت سجاير فى رمضان ......... بخلاف انة باب مفتوح للخير من الموائد وخلافة كمان بيساوى الناس كلهم مع بعض عبيد لله فالغنى والفقير والأسود والأبيض والمصرى والجزائرى كل دول ممنوعين من الاكل والشرب لحد المغرب ... فالصيام والحج كمان من الطاعات ال بتساوى الخلق مع بعض وبتزيل كل الفوارق بينهم ...... دة غير ان الصيام رسالة الى اى غنى عشان يحس بالفقير والمحتاج ....... |
فالغنى والفقير والأسود والأبيض والمصرى والجزائرى
أعجبتني هذه العبارة دمك خفيف |
اقتباس:
مش قصدى حاجة والله ........ دة عشان انا مصرى وانت جزائرى .... دى كل الحكاية اوعى تفهم غلط ... :p012: |
لا تخف
مافهمتش غلط بالعكس أعجبتني العبارة عن جد |
اقتباس:
انت مصرى ووراك جزائرى وجمبك سعودى وقدامك اندونيسى وباكستانى كلكم لابسين نفس اللبس وبتقولوا نفس الكلام وبتعملوا نفس الفعل .. |
صحيح بالنسبة للحج
أراهم يطوفون حول ما تسمونها الكعبة و تقبلون الحجر الأسود مالهدف من ذلك؟ |
اقتباس:
الهدف امتثال الأمر لا أكثر ولا أقل فكما ان هناك عبادات الحكمة معروفة منها وكما ان هناك عبادات تظهر حكمتها مع مرور الزمن كتحريم الخمر والخنزير مثلا هناك عبادات اخرى توقيفية ... بمعنى ان الحكمة منها غير معروفة ولكن نفعلها حبا لله عز وجل ..... فنحن لا نعلم لماذا صلاة الظهر 4 ركعات تحديدا .... ولا نعلم لماذا مقدار الزكاة 2.5 % ولكن نمتثل شرع الله عز وجل ......... فعلى سبيل المثال ولله المثل الأعلى انت لو بتحب والدك جداااا هتنفذ لية اى طلب هيطلبة منك ... حتى لو مش عارف سبب الطلب دة طلاما مؤمن ان والدك أكثر حكمة وخبرة منك ...... ولكن أهم شئ يجب ان تعلمة اننا لا نعتقد اى شئ فى الحجر الأسود ونؤمن انة حجر لا يضر ولا ينفع ولكن نقبلة لأن الرسول قبلة يقول سيدنا عمر ابن الخطاب وهو يقبل الحجر الأسود أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك |
هل أفهم من كلامك أنه في الاسلام توجد عبادات تقومون بها من دون معرفة الحكمة منها ؟
|
اقتباس:
اما العبادة نفسها فالحكمة منها يذكرها الله عز وجل أو تكون ظاهرة للناس أو توافق الفطرة ... فكما قلت لك ان هدف الصيام هو التقوى وزيادة المراقبة ... ولكن لا نعلم تحديدا لماذا الصيام يكون شهر واحد فى السنة ...... والحكمة من الصلاة هو التقرب الى الله عز وجل وان تكون هناك صلة وقرب بين العبد وربة ولكن لا نعلم تحديدا لماذا الظهر 4 ركعات والمغرب 3 ركعات ..... والحكمة من الزكاة هو القضاء على الفقر واعانة المحتاجين وبناء دولة قوية ولكن لا نعلم تحديدا ... لماذا مقدار الزكاة 2.5 % ...... والحج لزيادة قربة المسلمين ومساواة المسلمين أمام الله عز وجل وتطهير الذنوب ولكم لا نعلم لماذا الطواف 7 مرات تحديدا ...... فطريقة تنفيذ العبادات توقيفية لا يجوز ان نزيد فيها ولا ننقص منها ... بل نفعل ما كان يفعلة رسول الله صلى الله علية وسلم .... يقول الله تعالى لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا يقول الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُون وكما قولت لك فى بداية الأمر ان جوهر الإسلام هو السمع والطاعة للملك فطلاما تأكدنا انة هو الملك بحق ....... اذا فهو يستحق العبادة فى كل مكان واى مكان سواء أدركنا الحكمة من الأمر أو لم ندرك .......... |
http://www.s0s0.com/vb/mwaextraedit4/extra/81.gif
الحمدلله والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه أجمعين الأبن انجي بارك الله فيك ونفع بك وزادك علما وعملا صالحا مقبولا وجزاك خيرا أعتذر عن تدخلي إبني الكريم الحجر قد يكون عدوك وقد يكون صديقك فالحجر في سور يحمي مدينتك ويحصنها ضد الأعداء صديقك الذي يحميك ويصد عنك عدوك والحجر في يد عدوك يقذف به نافذة بيتك أو رأسك أو رأس ابنك فيرديه قتيلا عدو وهكذا الحجر مخلوق من مخلوقات الله تعالى سخره لنفعنا سواء لحمايتنا من أعداءنا أو حماية خصوصياتنا أو لندفع به من يعتدي علينا أو يمنعنا من طاعة الله تعالى عندما يكون الحجر في بيتي يحميني من الشمس والحر والبرد ومن عيون المتطفلين يجب أن أدافع عنه وأمنع من يريده بسوء كتحطيمه مثلا أو إزالته من مكانه مثلا وإذا كان الأمر كذلك مع الحجر في جدار بيتي فالأمر مع الحجر في جدار بيت الله تعالى أكبر وأعظم و الحجر الأسعد - الذي كرمه الله تعالى بالسماح بتقبيله فهو الحجر الذي جاء أنه من الجنة وهو الحجر الذي يحدد بداية الطواف في كل شوط من ألأشواط السبعة وكذلك نهايته والطواف عندما يبدأ من عند الحجر الأسعد يبدأ باسم الله والتكبير ثلاثا ثمَّ حمد الله تعالى وكأننا في كل مرة نعاهد الله تعالى من هذا الركن الذي يضم الحجر الأسعد أن تكون حياتنا كلها بما يرضي الله تعالى وألا يكون في قلوبنا أكبر من الله تعالى نعاهده ثلاثا ثمَّ نحمده ونشكره لتوفيقه لنا لمعرفة هذا ثمَّ ندعوه في باقي الشوط أن يغفر لنا تقصيرنا واسرافنا في أمرنا وأن يوفقنا لما يرضيه مع باقي ما ندعوالله تعالى به من صلاح الدنيا والدين وفي الأشواط السبعة واتجاه الطواف إعجاز علمي رائع لطالما منَّ الله عليَّ بتأمله وأنا أنظر إلى الكعبة والناس يطوفون حولها
ولطالما سألت كثيرا من المعتمرات أو الحاجات ماذا لو خالف المسلمون أمر الله تعالى ولم يطوفوا جميعا في نفس الاتجاه وطبعا الإجابة واحدة إن لم يهلكوا جميعا هلك معظمهم ويكون التعليق كذا في حياتنا كل حياتنا عدم التزام أوامر الله تعالى تعني الهلاك أخيرا نحن في الحج نجمع الحجر لنقذف ابليس بالحجر فالحجر سلاح في أيدينا لصد من يحول بيننا وبين طاعة الله تعالى وعبادته ( ثلاثة أيام متتالية ) اقتداءا بأبي الانبياء إبراهيم عليه السلام الذي قذف ابليس عندما يحاول أن يصده عن طاعة الله تعالى وتنفيذ أمره |
ما شاء الله..
ما أروعه من حوار هادف وراقي.. نسأل الله أن تكون خاتمته معرفة الحق واتباعه لضيفنا الكريم.. وأن يجازي المحاور وكل من تدخل في هذا الحوار الرائع للرد على أسئلة الضيف الكريم خير الجزاء.. ومتابعة بعون الله |
بارك الله فيكى امى الكريمة نوران وجزاكى الله خير مديرتنا الفاضلة زهراء ........سعيد بمتابعتكوا ... ومستمع جدا بالحوار مع كمال ...... |
وجدت حديثا يقول :(ما منكم من احد، ما من نفس منفوسه إلا وقد كتب الله مكانها في الجنة والنار، وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة } قال: فقال رجل: أفلا نمكث على كتابنا وندع العمل؟ فقال: { من كان من أهل االسعادة فسيصير إلى عمل أهل االسعادة، ومن كان من أهل الشقاوة فسيصير إلى عمل أهل الشقاوة } ).
فهمت من الحديث أن مصير الانسان محدد من البداية اما الى الجنة أو الى النار. و هذا ينافي أن للانسان عقل يفكر به و يتبع الدين أو المنهج الذي يراه مناسبا. |
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين الحمد لك ربي كما علمتنا أن نحمد ونصلي ونسلم علي خاتم رسل الله سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم. وبعد عُذراً أخي كمال لتدخلي لكن تدخلي خشية أن يطيل عليك أخي الحبيب eng. con وأرجوا أن يسمح لي هو بهذا بعد إذنه طبعاً تقول في مشاركتك اقتباس:
اقتباس:
أخي الحبيب أكرم الله الإنسان بالعقل فكلفه فكان العقل مناط التكليف وفرض عليه عبادات وأمره بطاعته فيها بلا مناقشة فكانت عبادات من صلب العقيدة مثل الصلاة والصوم ...... فكان الإنسان مُسيراً في عباداته .... وفي بعض جوانب حياته . والجانب الأخر هل عندما كتبت سؤالك كنت مسيراً تكتب أم لك الخيرة من أمرك أكتب أم لا أكتب والقول الفصل في هذه المسألة أن الإنسان مخير وأن له اختياراً لا شك في أن هذا هو الواقع ولكننا نقول كل ما نقوم به من الأفعال فإنه مكتوبٌ عند الله عز وجل معلومٌ عنده أما بالنسبة لنا فإننا لا نعلم ما كتب عند الله إلا بعد أن يقع ولكننا مأمورون بأن نسعى إلى فعل الخير وأن نهرب عن فعل الشر وليس في هذا إشكالٌ أبداً فعلم الله كامل قبل خلق الخلق فلا يجوز الا يعلم الإله تدبير خلقه فإن لم يعلمه لم يكن إله تعالى الله عن كل نقص كمثال عندما يولد لك إبن تكون لك الخيرة في تسميته وتربيته ورعايته ومن الممكن الا تفعل فلك الخيرة من أمرك ولكن لربنا العلم كيف نقول مسير ومخير لو كان الإنسان مجبراً على عمله لفاتت الحكمة من الشرائع ولكان تعذيب الإنسان على معصيته ظلماً والله عز وجل منزهٌ عن الظلم بلا شك فالإنسان يفعل باختياره بلا شك لكن إذا فعل فإنه يجب عليه أن يؤمن بأن هذا الشيء مقدر عليه من قبل لكنه لم يعلم بأنه مقدر إلا بعد وقوعه ولهذا لما قال النبي صلى الله عليه وسلم (ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار) قالوا يا رسول الله أفلا ندع العمل ونتكل على الكتاب قال (اعملوا) فأثبت لهم عملاً مراداً فكلٌ مسيرٌ لما خلق له أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة ثم قرأ قوله تعالى (فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى) والصواب أن الإنسان مسيرٌ مخير ومعنى مخير أن له الاختيار فيما يفعل ويذر لكن هذا الذي اختاره أمرٌ مكتوبٌ عند الله وهو لا يعلم ما كتبه الله عليه إلا بعد أن يقع فيعرف أن هذا مكتوب وإذا ترك الشيء علم أنه ليس بمكتوب نعم. ونجد هنا الا إختلاف هناك فالإنسان مسير مخير ولا تعارض في ذلك مع علم الله عذراً أخي الحبيب كمال وأخي eng . con لتطفلي جزاكم الله خيراً وأصلح بالكم والله من وراء القصد والله أعلم |
صدقني لم أفهم
|
اقتباس:
صديقى العزيز... والله أنا سعيد جداً بهذا الحوار الطيب وبوجودك معنا فى المنتدى وأنت تعلم منى ذلك صديقى..... ليس معنى أن مصير الإنسان محدد من البداية أن يترك الإنسان العمل ويتكل على ما هو محدد...لا... ولتبسيط هذه الجملة ( أن مصير الإنسان محدد من البداية ) يمكننا أن نصيغها بصيغة أخرى وهى ( أن مصير الإنسان معلوم عند الله تعالى منذ البداية ) يعنى إيه.....؟ الله جل وعلا يتصف بصفة العلم ....وعلمه سبحانه وتعالى غير محدود فله مطلق العلم ....فهو سبحانه وتعالى يعلم ما كان...وما هو كائن...وما سيكون ....فعلمه سبحانه وتعالى بلا نهاية والله جل وعلا لما خلق الإنسان كان فى علمه أن هذا الإنسان سيعيش كذا من السنين وسيفعل كذا وكذا من الحسنات وسيفعل كذا وكذا من السيئات وأن حسناته سوف تغلب سيئاته وبذلك يستحق دخول الجنة أو العكس مثال : لما خلقنى الله جل وعلا كان فى علمه أننى سوف أتزوج من فلانة فى يوم كذا وسوف أفعل من الحسنات كذا ومن السيئات كذا ( وهذا كله بمحض إرادتى وأختيارى ...لكن الله علمه قبل أن أفعله ولم يفرض عليَ شيئ منه ) فالله عز وجل علم ما سيفعله كل إنسان منذ ولادته وعلم أن هذا سيختار طريق الهدى فيستحق بذلك دخول الجنة وأن هذا سيختار طريق الضلال وسيستحق دخول النار ...فلما كان كل هذا فى علم الله تعالى كتب ما كان فى علمه فى اللوح المحفوظ عنده الخلاصة : عِلمُ اللهِ بعملك قبل أن تعمله لا يُعتبر إجباراً منه على أن تعمل هذا العمل بمعنى : عندما أقول لك أن الله يعلم أنك ستفعل كذا ليس معنى هذا أن الله يجبرك على فعل هذا الشيئ ....لكنك تختار ما تريد فعله بمحض إرادتك والله فى سابق علمه يعلم أنك ستختار هذا الفعل مثال : عندما يأتيك ضيف وأراد أن يعطى إبنك الصغير شيئ ...فقال لك سأخير إبنك الصغير بين أن يأخذ منى الحلوى أو يأخذ النقود .....فقبل أن يدخل عليكم الطفل تقول لضيفك أن إبنك سيختار الحلوى ( لأنك تعلم عن إبنك كيف يفكر وماذا سيفعل ) وبالفعل عندما يدخل الطفل يختار الحلوى ... هنا الطفل فعل ما كان فى علمك ...رغم أنك لم تجبره على ذلك بل فعله بمحض إختياره ... ولله المثل الأعلى ....فالله عز وجل يعلم ما ستفعله بإختيارك قبل أن تفعله ...وعلى هذا الأساس وضع الله لكل واحد منا مكانه فى الجنة أو النار نظراً لعلمه السابق بما سنختاره ونفعله لذلك وجب علينا أن نختار طريق الهدى وأن نبتعد عن طريق الضلال ...فما سنختاره اليوم سوف نجد عاقبته غداً ...ولا يظلم ربك أحدا فالله تعالى له مطلق العلم وهو سبحانه مُنَزّه عن الظلم |
أحسنت أستاذنا الراوي أخي كمال أعتذر في المرات القادمة سأحاول التبسيط لسهولة الفهم أكرر إعتذاري |
اقتباس:
فأنت أردت مساعدتي |
اقتباس:
و هناك عبارة تردد كثيرا و هي: لن تأخذ الا ما كتبه الله لك. و اذا فتاة لم تتزوج تقولون أن نصيبها لم يأتي بعد و أن الله قدر لكل فتاة زوجها و لن تتزوج غيره. هذه مجرد أمثلة و هناك الكثير. هل هذه هي الحقيقة أم هذا فقط كي يخفف الانسان عنه ما أصابه من فشل أو مرض أو ..أو ..أو..؟ |
اقتباس:
فعندما يصيب الإنسان شيئ يقول قضاء وقدر ...لماذا ؟ ( أرجوا التركيز جيداً فيما سيأتى ) لأن القدر : هو علم الله السابق بالأشياء والقضاء : هو وقوع الشيئ فى الوقت المحدد له كما هو فى علم الله تعالى فعندما يحدث هذا الشيئ نقول قضاء وقدر ....أى أننا نعترف بأن هذا الشيئ قد وقع بإرادة الله تعالى فى وقته المحدد له وفقاً لسابق علم الله به منذ الأزل ...فهذا هو الإيمان بالقدر وهذا هو تعريفه الشرعى وهناك تعريف ( كلامى ) للقدر سأضعه أيضاً للإستئناس ألا وهو.... أن القدر : هو مسار محدد مسبقا من الأحداث - أى مسار معلوم مسبقاً بالأحداث - ( وهو علم الله تعالى السابق للحدث ) وقيل هو : المستقبل المعد سلفا - أى المستقبل المعلوم سلفاً - ( وهو أيضاً علم الله السابق بما هو كائن ) وقيل هو : تسلسل محدد من الأحداث المعلومة مسبقاً والتي لا مفر منها وغير قابلة للتغيير ( وهذا هو القضاء والقدر ....وقوع الأحداث المعلومة مسبقاً فى علم الله عز وجل فى الوقت المحدد لها ) إذاً نستطيع أن نقول أن الإنسان هو الذى يختار قدره بنفسه لأن إختياره يقع موافقاً لعلم الله السابق.... فيكون القدر هو علم الله السابق ....ويكون إختيار الإنسان وفعله هو تنفيذاً للقضاء اقتباس:
اقتباس:
لذلك عندما تتأخر المرأة مثلاً فى سن الزواج نقول أن نصيبها لم يأتى بعد ( أى أن الوقت المحدد لزواجها والذى هو معلوم عند الله منذ الأزل لم يأتى بعد ) اقتباس:
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 12:28. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.