اقتباس:
أظن أنه لو كان كذلك فهذا قد يرد على نقطة مقارنة عرض الاشياء (كالجنة والعرش والصور) ونقطة الأمانة ،،وماتزال نقطة الخلق وترتيبه ومدته هى العالقة معنا ، أريد أخيرا من قال بهذا من العلماء غير ابن عاشور وشكرا جزيلا |
اقتباس:
تستغل مواضيع الأعضاء لجعلها مرتعا لشبهاتك : لا و ألف لا ، سبق ونبّهناك ، لكي يكون الحوار هادفا نناقش الشبهات شبهة .. شبهة ، سابقا قلنا : أي شبهة إضافية في هذا الموضوع ستُحجب ، الآن نقول : أي شبهة إضافية في هذاالموضوع ستـُحذف ، و قد أعذر من أنذر ..! |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ام عرض الامانة ؟ لان مشكلتك الاولى وليست الثانية واذا انتقلت للمشكلة الثانية يجب ان تخبرنا باقتناعك بالاولى لنتنقل لاخرى بالنسبة لصديقك يبدو انه ترك لك الموضوع او فتحه من اجلك |
اقتباس:
اتمنى ان تبتعد عن الغمز بان الناس ايام الرسول صلى الله عليه وسلم يعانون من قصر فهم ، فهم فقهوا وفهموا القران الكريم افضل ممن يدعي مواكبة العلم الذي يغير نظارياته بين الحين والاخر يبدو ان لديك مشكلة في اللغة العربية ،/ الا تستطيع ان تقرا جيدا؟ ولا يصلح التعبير عن العالم بأسره بالسماوات دون الأرض و إن كانت أقل سعة، كما لا يصلح التعبير عن الصحابة بالأنصار دون المهاجرين وإن كانوا أقل عدداً. قال البروسوي: "يراد بالسموات والأرض العالم بأسره، كما يراد بالمهاجرين والأنصار جميع الصحابة" [تفسير روح البيان لإسماعيل حقي البروسوي ابن الشيخ مصطفى الإستانبولي الآيدوسي أبو الفداء المتوفى سنة 1137 هـ دار الفكر بيروت 1980م - (ج 9 / ص 137)]. سؤال: ما معنى كلمة مجاز التى تكررها كلما صعب عليك فهم شيء في القرآن؟ |
@ اسلامى عزى
#### أتحدث فى موضوع اقران الأرض بالسماء ،لم أخرج عن الموضوع ،هل ترانى خرجت عنه ؟ @ فداء الرسول دعينا نراجع النقاط بسرعة أولا حول الكلام عن (كعرض السموات والأرض) ،هل ردكِ هو أنه لا يجوز ذكر السموات دون الأرض لأن معناهما معا هو العالم بأسره ؟ كأنما تقول الايات الجنة عرضها عرض العالم كله ،، أظن أن هذا الرد مقنع ولكنه لا يمحى تماما وجود احتمال آخر أن القران يرى أن الأرض جديرة فى الحجم أن تقرن بالسماء ، فلو عندكم دليل من القران أو الحديث أو أقوال الاولين أن السماء أكبر من الارض عرضا أو سعة لكن خيرا ، ثانيا عرض الأمانة على السماء والأرض والجبال ،، نقلتى لى تفسير ابن عاشور فى هذا ،ولم أفهم ما قاله جيدا ، فسألت هل معنى كلامه أن هذا العرض لم يحدث حقيقة وانما هو لتبيان تهور الانسان ، فلو كان العرض قد حدث وبهذا الترتيب فعلا فإن حيرتى لم تحل بعد ثالثا حول اقران خلق الأرض بالسماء ،قلت أن هذا موضوع يطول وليس مكانه هنا معلش فهمينى بالراحة |
اقتباس:
|
8...
ال.. يقول لأختنا / فداء الرسول اقتباس:
يعني جدلاً >> لو أن هناك أكثر من تفسير ...منهم الصحيح والذي لا يتعارض مع العلم ومنهم الخاطئ الذي يتعارض مع العلم الواجب أن نأخذ بالخاطئ الذي يتعارض مع العلم :z (9):.....وهذا مع العلم بأنه لا يوجد أي تفسير لتلك الشبهة الخرقاء ويتعارض مع العلم ....والتفاسير منذ مئات السنين تشهد بذلك اقتباس:
أحضر أنت الدليل علي العكس :z (9): |
9...
اقتباس:
إحنا بنهرج معاك !!! |
اقتباس:
القرأن المجيد تحدث عن عالم الملائكة وعالم الانسان بدون تفصيل واى شخص عادى سيقرء عن الملائكة فى القرأن سيشعر ظاهريا بأن احجامهم قريبة من البشر لأنه لا حديث فى القرأن المجيد عن تفصيل الأحجام ولكن فى السنة نتفاجأ بأن الملائكة لهم أحجام عظيمة جدا! وفى حديث الاصابع الذى جئت به للزميل ت.خالد وهو فى المشاركة تسعة هنا http://www.kalemasawaa.com/vb/t21228.html#post146608 يتبين أن المراد بالسماوات والارضين والجبال والشجر وغيرها هى الانواع وليس الاحجام فمن يريد أن يفهم شيئا من القرأن المجيد عليه أن يجمع كل النصوص فى القرأن والسنة ثم يحكم بعد تجميع النصوص وهناك اشارات كثيرة فى القرأن والسنة على اتساع السماوات ولكن سأكتفى فقط بفهم ابن عباس أن السماوات اعظم من الارض لعدم اكثار الجدل فهذا الاثر الموقوف عليه الذى روى بطريقين طريق ابى هريرة مرفوعاوهو ضعيف وطريق ابن عباس موقوفاوهو له طرق تقوى بعضها وهو يشير الى فهم السلف أن كل سماءمنفردة أعظم من الارض يقول الحاكم فى المستدرك"أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخُرَاسَانِيُّ الْعَدْلُ بِبَغْدَادَ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْفَحَّامُ ، ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، ، أَنَّهُ قَرَأَ : " وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلا سورة الفرقان آية 25 ، قَالَ : " تَشَقَّقُ سَمَاءُ الدُّنْيَا ، وَتَنْزِلُ الْمَلائِكَةُ عَلَى كُلِّ سَمَاءٍ ، فَيَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ الدُّنْيَا ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِمَّنْ فِي الأَرْضِ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ ، فَيَقُولُ أَهْلُ الأَرْضِ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ ، وَسَمَاءِ الدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مَنْ أَهْلِ السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ ، وَالثَّانِيَةِ ، وَالدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ الْخَامِسَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ ، وَالثَّالِثَةِ ، وَالثَّانِيَةِ ، وَالدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ السَّادِسَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ الْخَامِسَةِ ، وَالرَّابِعَةِ ، وَالثَّالِثَةِ ، وَالثَّانِيَةِ ، وَالدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ أَهْلُ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ السَّادِسَةِ ، وَالْخَامِسَةِ ، وَالرَّابِعَةِ ، وَالثَّالِثَةِ ، وَالثَّانِيَةِ ، وَالدُّنْيَا ، وَأَهْلِ الأَرْضِ ، فَيَقُولُونَ : أَفِيكُمْ رَبُّنَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا ، ثُمَّ يَنْزِلُ الْكُرُوبِيُّونَ ، وَهُمْ أَكْثَرُ مَنْ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ، وَالأَرَضِينَ ، وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ ، لَهُمْ قُرُونٌ كُعُوبٌ كَكُعُوبِ الْقَنَا ، مَا بَيْنَ قَدَمِ أَحَدِهِمْ كَذَا وَكَذَا ، وَمِنْ أَخْمَصِ قَدَمِهِ إِلَى كَعْبِهِ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ ، وَمِنْ كَعْبِهِ إِلَى رُكْبَتِهِ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ ، وَمِنْ رُكْبَتِهِ إِلَى أَرْنَبَتِهِ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ ، وَمِنْ تَرْقُوَتِهِ إِلَى مَوْضِعِ الْقُرْطِ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ " . رُوَاةُ هَذَا الْحَدِيثِ عَنْ آخِرِهِمْ مُحْتَجٌّ بِهِمْ غَيْرَ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ الْقُرَشِيِّ ، وَهُوَ وَإِنْ كَانَ مَوْقُوفًا عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَإِنَّهُ عَجِيبٌ بِمَرَّةٍ ." والاثر السابق رواه الطبرى باسناد اخر فقال"حدثنا ابن بشار، قال: ثنا محمد بن جعفر وعبد الوهاب، قالا ثنا عوف، عن أبي المنهال، عن شهر بن حوشب، عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: إذا كان يوم القيامة مدّت الأرض مدّ الأديم،"ثم ذكر المتن السابق ومما يقوى أن فهم السلف أن كل سماء أعظم من الارض ايضا مارواه الطبرى عن الضحاك ومحمد بن كعب القرظى بنفس المتن السابق والمنطق والعقل يقول بأن مراد القرأن المجيد أن السماوات أعظم من الارض لماذا؟ لأن الله تبارك وتعالى عندما تحدث عن السماوات اثبت انها تحيط بالارض من كل اتجاه واثبت ان كل سماء تحيط بالتى تحتها وهذا هو المفهوم اللغوى والمفهوم من مجموع الايات فالمنطقى اذا ان يكون الشىء المحيط بشىء أكبر من الشىء المحاط فعلى سبيل المثال لو جئت بكوب ماء ثم غطيته باناء مفرغ بحيث يكون الاناء مقلوب ويغطى الكوب تماما ويمنعه من العين فهل يكون الاناء اكبر من الكوب ام لا؟لابد أن يكون طبعا.فطالما السماء محيطة بالارض من كل جانب فهى اكبر منها وهذا مراد اللغة ومنطق العقول لمن لهم عقول |
اقتباس:
الارض ذرة رمل بالنسبة للفضاء الكونى او لنكن اكثر دقة بالنسبة للبناء الكونى وبالنسبة لمسألة الابعاد فقد انتهينا منها وقلنا بان فهم السلف أن كل سماء اعظم من التى تحتها واعظم من الارض اما سبب ذكر الارض فهو لأهميتها فالارض الصغيرة فى نظرك تحتوى عوالم لا حصر لها من الانسان والحيوان والطير والكائنات الدقيقة فصغر الحجم لا ينفى الأهمية فحتى يوم الناس هذا لم يثبت بشكل قطعى وجود كوكب له اهمية الارض فى الكون كله وكما ذكرت سابقا هناك فرق بين السماء والسماوات ومابين السماوات ومابين السماوات والارض وكما ذكرت سابقا الارض بالنسبة للانسان العادى لانهائية الاتساع ولكننا نعرف ان الارض والسماوات وما بينهما ومافيهما لايساوى عند الله جل وعلا جناح بعوضة فالارض مهمة على صغر حجمها بالنسبة للكون ومهمة وكبيرة جدا بالنسبة للانسان واخيرا نقول باذن الله جل وعلا اثبتنا أن المراد بالسماوات هو النوع وليس الحجم وهذا واضح من حديث الاصبع وأية عرض الامانة اثبتنا أن فهم السلف هو أن كل سماء أعظم من الارض وهناك اشارات عدة فى القرأن المجيد على اتساع السماوات وقد سبق القرأن العلم فى اثبات استمرار اتساع السماء ومن يريد نأتيه بها باذن الله جل وعلا اثبتنا ان الارض وان كانت صغيرة بالنسبة للكون فانها اعظم خلقا بكثر بالنسبة للبشر احسب أن القضية انتهت لو كانت النوايا صافية |
اقتباس:
جزاكم الله خيرا ، الكون في اتساع مطرد ، نتمنى أن يحملَ المُعترض قلمه ويجيب عن السؤال ، أنىّ لقرآن ربّ العزة أن يعرف هذه الحقيقة العلمية ؟؟؟؟ و أتمنى ألا تكون الإجابة : الأمر برمّته لا يعدو مجرد ضربة حظ ..! http://www.youtube.com/watch?v=_-biwv91eCw |
اقتباس:
ثانيا: هل سؤالك كان على مقارنة السماوات والارض والجبال او الامانة؟ اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
ليذكر تلك التفاصيل بصيغة التى التالية ( كانه كتاب جغرافيا) الارض اصغر من السماء ، الارض لا تقارن بحجم السماء وما الى ذلك ثانيا/ انا فعلا اثبت ان القران الكريم بقوة البلاغة اثبت ان الجنة وهي التى كان يقارنها لا الأرض الاية تقول جنة عرضها كعرض سماء والارض ولم تقل ارض عرضها كعرض السماء لقد كان ردي على صاحب الموضوع يفصل سبب ذكر السماوات تارة والسماء تارة اخرى بينما الارض ضلت ثابتة في الايتين http://www.kalemasawaa.com/vb/146522-post4.html فاختلاف اسلوب في الاتين يدل على تصريح ان السماء اعظم واكبر من السماوات لكن ان تطلب دليل ان القران اشار ان الارض اقل من السماء فهذا سهل جدا والايات تثبت بدقة ذلك قال تعالى: إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ والارض كوكب ، اذا فالاية تثبت ان الارض تشبه نقطة صغيرة مقارنة بالسماء اتمنى ان تكون الان الامور اتضحت لك ا |
اقتباس:
@ عبيدالله @ فداء الرسول أشكركم ،أمثالكم وأمثال دعبدالرحمن هم من يجعلونى أتحمل مشقة الاهانات ، لو تسمحولى أراسلكم على الخاص بخصوص الموضوع هذا وغيره يبقى خير منكم ، وأرجو من عبيدالله أن يرسل لى ملخص ما وصل اليه بخصوص خلق السماء والأرض |
اقتباس:
http://www.kalemasawaa.com/vb/t21255.html#post146697 |
اقتباس:
اكبر خطا يقع فيه المريض ان ينتقد الطبيب لأنه يريد ان يتشدد مع المريض لمصلحة المريض كل من فى المنتدى يريد مصلحتك ومصلحة الدين ولا أحد هنا يلعب أو يضيع وقت الشدة من الادارة لها مايبررها وكل مافعلوه واتخذوه من قرارات أنت المستفيد منه اقرء رسالتى على الخاص وانا تحت امرك |
اقتباس:
|
اقتباس:
الاخوة قد أسهبوا وأطنبوا في جوابك من وجوه عدة بارك الله فيهم وأعتقد أن ردودك عليهم ليست في محل السؤال ... لو سمح لي الأخوة أن أختصر عليك الأمر كله كالتالي : 1- " مالفرق بين السماء والسموات السبع لدى المسلمين؟ " لا فرق .. والسماء تذكر إجمالاً وتفصيلاً بحسب السياق في كل آية . يراد بها السماء الدنيا أو يراد بها السبع سماوات أو يراد الفضاء كله أو يراد بها الجنة أو يراد بها الملأ الأعلى . 2- " ألا وهو كيف للأرض أن تقارن بالسماء العظمى. " لا توجد مقارنة ! بل هو تصوير عظم أمر الجنة بشيء يستطيع الإنسان تخيله . والجواب في جملة مقتبسة من كلام الأخت فداء الرسول وهو : قال البروسوي: "يراد بالسموات والأرض العالم بأسره، كما يراد بالمهاجرين والأنصار جميع الصحابة" اقتباس:
1- كما قلنا السماء والارض معاً = الكون ، وذكرت للتمثيل . 2- الأرض بالنسبة للسماء كالذرة نعم ولكن الأرض بالنسبة للإنسان ماذا ؟؟؟ الديناصور والنملة لنا تصور كامل لهما من حيث ضئالة النملة وعظم الديناصور بالنسبة لنا أما الأرض التي حملت الإنسان وذريته حياً وميتاً وحملت البحار والأنهار والأشجار ... إلخ ،، فأريدك أن تنظر إلى تصورك النفسي لها حينها ستفهم معنى الآية . |
العضو anteelsayed
نتمنى منك او من العضو خالد انهاء الاشكال بالموضوع ، فنحن قمنا باكثر من وجهة بالرد على اسئلتكم ويهمنا ان نوصل الرد لكما |
شكراً لكم جميعاً.
لقد تم إنهاء الشبه |
اقتباس:
|
اقتباس:
جزيل الشّكر للأفاضل و الفضليات الذين ساهموا في دفع هذه الشبهة ،، http://www.kalemasawaa.com/vb/images/icons/icon14.gif |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 16:30. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.