منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي

منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي (https://www.kalemasawaa.com/vb/index.php)
-   القسم الإسلامي العام (https://www.kalemasawaa.com/vb/forumdisplay.php?f=14)
-   -   وكل محبة في الله تبقي (https://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=9238)

جادي 02.10.2010 16:03

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها ابوحازم السلفي (المشاركة 67550)
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد


لا أجد رداً علي موضوعك الرائع

سوي عبارة واحدة


إني أحبك في الله

يعلم الله اني احبك في الله اخي الحبيب ابا حازم رفع الله قدرك في الدنيا والاخرة
شرفني مرورك ورزقنا الله واياكم الجنة وماقرب اليها من قول وعمل

إيمان 1 31.10.2010 20:21

ما شاء الله ما شاء الله
موضوع مميز ورائع
بارك الله فيك اخي الفاضل ونفع بك
جزاك الله خير الجزاء

البتول 31.10.2010 20:30

ما شاء الله
موضوع جميل
أسأل الله ان يرزقنا وإياكم الفردوس الأعلى

جادي 03.11.2010 01:28

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها iman (المشاركة 75873)
ما شاء الله ما شاء الله
موضوع مميز ورائع
بارك الله فيك اخي الفاضل ونفع بك
جزاك الله خير الجزاء

جزاكِ الله خيرا اختنا الكريمة بارك الله فيكِ ونفع بكِ ورزقكِ الجنة
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

جادي 03.11.2010 01:30

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها البتول (المشاركة 75876)
ما شاء الله
موضوع جميل

جزاكِ الله خيرا اختنا الكريمة بارك الله فيكِ ونفع بكِ
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

اقتباس:

أسأل الله ان يرزقنا وإياكم الفردوس الأعلى
آمين ... آمين

فاطمة الزهراء 23.08.2011 11:22

موضوع رائع اخي .. المحبه في الله من اعظم ما حث عليه الأسلام فكم صادفت من المواقف مع المسلمين احببت فعلاً ذلك الدين .. كما انني قرأت حديث رائع سعدت به كثيرا وهو " عن أبي هريرة عن النبي محمد قال : سبعةٌ يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمامٌ عدلٌ، وشابٌ نشأ في عبادة الله، ورجلٌ قلبه معلقٌ في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجلٌ دعته امرأةٌ ذاتُ منصبٍ وجمالٍ فقال : إني أخاف الله، ورجلٌ تصدّقَ بصدقةٍ فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجلٌ ذكر الله خالياً ففاضت عيناه" (صحيح بخاري، كتاب الزكاة، باب الصدقة باليمين.).. فالحمد لله الذي جعل المحبة فيه سبب في رحمته يوم القيامه على العباد .. واخيرا .. بارك الله فيكم : )

جادي 24.08.2011 02:14

جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة فاطمة أكرمكِ الله
أضافة قيمة لاحرمتِ الاجر
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

نوران 24.08.2011 11:05

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع هام ورائع كحال كتاباتك المتميزة دوما بفضل الله

وأرى أن اساس الأخوة والحب في الله أنها مستمدة من محبة الله تعالى

فأساس عقيدتنا حب الله وانظر لقول الله تعالى (( والذين آمنوا أشد حبا لله ))

فمن حبنا لله تعالى نحب من نعتقد أنه يحب الله وعلامة هذا بداية دخوله في الإسلام وهذا يعني أنه أحب الله تعالى وحده ورضي به ربا فقال ( أشهد أن لا إله إلا الله )

ولأن الله تعالى أحب رسوله وأصطفاه ليكون رحمة للعالمين وخاتما للمرسلين فنحن نحب رسوله صلى الله عليه وسلم ولا نعدل بحبه حب أحدا من البشر

فنتقرب إلى الله تعالى بحب حبيبه ومصطفاه صلى الله عليه وسلم

ثمَّ نتقرب بعد هذا إلى الله تعالى بحب الصالحين من عباده من ثبت صلاحه بالكتاب والسنة كأصحاب رسولنا صلى الله عليه وسلم

ومن نعتقد صلاحهم من افعالهم التي يلتزمون فيها بمنهج القران الكريم والسنة المطهرة بغير تبديل ولا ابتداع

وتزداد درجات المحبة مع ازدياد صلاح العبد ومع ازدياد نفعه لعباد الله لذا يأتي في المقدمة الدعاة الذين يطابق حالهم أقوالهم

قال تعالى : (( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33) فصلت ))

ولكي تكون المحبة صدقا في الله يجب عن تكون منزهة عن أي غرض دنيوي

أي لا يرجو منها المحب إلا التقرب بها إلى الله تعالى

نعم قد يكون لها آثار مباركة في الدنيا لكن هذه تأتي تلقائيا لكن لا تكون هي الغاية من هذه العلاقة الربانية

ومن أساسيات هذه العلاقة الفريدة أنها تقوم على التناصح الخالص لوجه الله تعالى وعلى أساس أن المسلم يحب لأخيه ما يحبه لنفسه على الأقل إن لم يكن يؤثره على نفسه

لذا لن يرى المحب أخاه في الله يخطئ ويتركه يجني ثمار خطأه بل سينبهه لخطئه قبل الوقوع فيه

وينصحه بما هو خيرا له في دينه ودنياه إن كانت لديه خبرة في موضوع النصح وإلا دله على من يقدم له النصيحة

ولنتدبر قوله تعالى : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ

يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71) التوبة ))


يبقى أن من حق الإخوة أن يتخير الناصح أفضل السبل لنصح أخيه وإرشاده


هذه الإضافة رد ى من يعتقد أن علامة المحبة في الله أن توافقه على ما يريد

بالطبع هذا فهم خاطئ والرد عليه حديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي قال في حديث صحيح

أخرجه البخاري في صحيحه والإمام أحمد في مسنده و الترمذي في سننه وغيرهم

ولفظه في البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

(انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً،

فقال: رجل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟!

قال صلى الله عليه وسلم تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره.


أخيرا سؤال للجميع

هل يجوز أن يقول المسلم للمسلمة مهما رأى منها صلاحا أو أن تقول المسلمة للمسلم مهما رأت منه خيرا ونفعا

( احبك في الله ) ؟؟


حتى تأتي الإجابة صحيحة يجب مراعاة

1- أن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء

2- أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح

3- أن للشيطان منافذ يجب سدها وخطوات يجب ألا نتبعها


الحمد لله لم يحدث شيئا من هذا في منتدانا لا تلميحا ولا تصريحا

لكن أطرح السؤال حتى يستفيد الجميع بإذن الله الزائرين مثل الأعضاء




سلمت أخي الكريم جادي وبارك الله في قولك وعملك ونفع بهما وجزاك خيرا

جادي 24.08.2011 17:19

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة نوران أكرمكِ الله
أضافة قيمة لاحرمتِ الاجر جعلها الله في موازين حسناتكِ
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

احبك ربى 09.09.2011 23:58

اقبل على النفس واستكمل فضائلها
فانت بالنفس لا بالجسم انسان من كان مناعا لخير
فليس له على الحقيقة خلان واخدان
اخى فى الله جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجميل وجمعنا واياكم على منابر النور ان شاء الله


جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 12:36.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.