اعتاد تلميذ أن يذهب إلى مدرسته راكباًَ حمارته ، وفي إحدى الأيام وضعت الحمارة ، فغاب التلميذ عن الدراسة لمدة أسبوع ، فلما عاد بها إلى المدرسة سأله رفقاؤه في المدرسة عن سبب غيابه ، فأخبرهم بولادة الحمارة ، فقال له تلميذ لئيم لماذا لم تدعنا للسبوع ؟ فقال له وهو يضحك : لقد اقتصرت الدعوة على حمير الحي . :p018::p018::p018: |
اقتباس:
|
قال بنان الطّفيلي: دخلتُ يوماً على بعض بني هاشم فإذا أمامه لَوْزِينجَ من النَّشا وبياض البيض، حشوة اللوز المقشّر مع السكر والعسل الأبيض، ومندّى بالماورد، إذا أُدخِلَ الفم سُمِعَ له نَشِيش كَنَشيش الحديد إذا أخرجته من النار وغمستَه في الماء. فلم يزل يأكل ولا يطعمني. فقلت: يا سيدي: "إنّ إلهَكُمْ لوَاحِدٌ". فأعطاني واحدة. فقلت: "إذْ أرسلنا إليهم اثنين". فأعطاني ثانية. فقلت: "فَعَزَّزْنَا بثالث". فأعطاني ثالثة. فقلت: "فَخُذْ أربعةً من الطَّير فَصُرْهُنَّ إليك". فأعطاني رابعة. فقلت: "خمسةٌ سادسُهم كلبُهم". فأعطاني خامسة. فقلت: "خَلَق السموات والأرض في ستة أيام". فأعطاني سادسة. فقلت: "سبع سمواتٍ طِباقاً". فأعطاني سابعة. فقلت: "ثمانيةَ أزواجٍ من الضَّأن اثنين ومن المعز اثنين". فأعطاني ثامنة. فقلت: "تسعةُ رَهْط يُفسِدون في الأرض". فأعطاني تاسعة. فقلت: "تلك عَشَرةٌ كاملة". فأعطاني عاشرة. فقلت: "يا أبَت إني رأيت أحَدَ عشر كوكباً". فأعطاني الحادي عشر. فقلت: "إن عِدَّةَ الشهور عند الله اثنا عَشَر شهراً في كتاب الله". فأعطاني الثاني عشر. فقلت: "إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبون مائتين". فقذف بالطبق إليّ وقال: كُل يا ابنَ البغيضة!!! فقلت: والله لئن لم تُعْطيِنِه لقُلتُ: "وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون"!!! :36_11_6::36_11_6::36_11_6: :p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018: |
- قضى العلامة ناصيف اليازجي معظم حياته في التأليف والتدريس في الحقل اللغوي. وكان، لشدة حرصه على أصول اللغة العربية، لا يتحدث الى أبنائه إلا بالفصحى. ذات يوم طلب الى ابنته الصغيرة وردة (التي أصبحت فيما بعد أديبة معروفة) أن تناوله قنينة ماء ليشرب. وناولته إياها وهي تقول: تفضل يا أبي هذه هي القنينة (بفتح) القاف، فقال لها بغضب: اكسريها (وهو يقصد كسر القاف)? فما كان منها إلا أن ألقت بالقنينة على الأرض وحطمتها. صفق اليازجي بيديه حسرة وأسفا وقال: هذا ما جنته اللغة علي. رحمك الله يا أبا العلاء المعري!. |
أحسن الله إليك أخي موضوع رائع
|
اقتباس:
|
سمع رجل قارئا يقرأ [ في بيوتٌ أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ] بضم بيوت فقال له ياهذا إنما هي في بيوتٍ فعليك أن تجرها فقال القارئ : يا مغفل الله يقول أذن الله أن ترفع وتريد أن أجرها !!! :36_11_6::36_11_6::36_11_6: |
:36_11_6::36_11_6::36_11_6:
:36_11_6::36_11_6::36_11_6: الله يجزاك خير اخى محمود مش قادر من الضحك حتى اكتب |
قيل لبخيل: من أشجع الناس؟ فقال: من سمع وقع أضراس الناس على طعامه، ولم تنشق مرارته! :p018::p018::p018::p018::p018: |
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 15:57. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.