بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف تسب المسيحين اذا سبوا النبي؟؟؟ تقول لها تباً لربكم المصلوب او تباً لمسيحكم المصلوب وفي الحالتين لايكون وارداً لدينا شك لانهم لاصلبوه ولاقتلوه "وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا . وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا . بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا" http://sbeelalislam.net/index.php?op...1141&Itemid=45 |
اقتباس:
سبحان الله ! لا يجوز يا أخي سبه في أي حالة ولا حتى تحت الحالة التي ذكرت ألم يقل الله عز وجل : " وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ " {الأنعام:108} وإن كان لا مجال لإخراج ما بداخلك إلا بالسب فلتسب بولس رسولهم .. أما قولك أنهم لا صلبوه ولا قتلوه فيكون المصلوب شخص آخر غير عيسى فهذا لا شك فيه لكن ذكر بعض المفسرين أن المصلوب أحد تلاميذ عيسى عليه السلام المؤمنين الذي فدى عيسى عليه السلام بنفسه حين خيرهم أن يؤخذ أحدهم مكانه وله الجنة .. فبذلك نسب أحد تلاميذ عيسى المؤمنين فكيف نجوز ذلك ؟! وإن لم يثبت أنه أحد تلاميذ نبي الله عيسى فهو لم يثبت أنه يهوذا أيضاً بطرق صحيحة معتبرة فالأولى ثم الأولى هو صيانة اللسان عن السب ولا يجوز لك المكوث في مكان واحد مع نصارى يسبون الله ورسوله فلن تحتاج حين إذ للرد على سبهم بسب .. وجزاكم الله خيراً |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله الحبيب محمد وعلى آله وصحبه وسلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صدقت يا أبا حمزة ربنا يبارك فيك وأضف على ما سبق أن المسلم ليس بالسباب والطعان ولا اللعان وأن الدعوة إلى الله يجب أن تكون بالحكمة والموعظة الحسنة وأن دفع السيئات يجب أن يكون بالتي هي أحسن يجب على المسلم أن يجسد خلق المسلم وليدع لغير المسلم أن يصور أخلاق ما يؤمن به فكل إناء ينضح بما فيه طبعا الوقوع في مقدساتنا ممنوع منعا باتا وجزاءه لا يقل عن الطرد المهين |
:36_17_4:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإن كان لا مجال لإخراج ما بداخلك إلا بالسب فلتسب بولس رسولهم .. :36_3_16: احسنت على معلومتك التي اعطيتني اياه فبالأمس قرات انه احدهم تبرع في عملية الصلب ولكن قلت ربما هناك ضعف في الرواية... *سب بولس لايضر ولاينفع |
وهل يجوز سب نبي الإسلام محمد؟
|
:702591435:
الى ملاكى الحارس مرة اخرى ولثانى مرة فى يوم واحد أجد لكى تعليق ومضطر ان ارد عليكى اقتباس:
وان لا نكرهكم على اعتناق ديننا ولو حض على كرهكم لم نجد مسيحيا اليوم على وجه الارض يوم ان بلغ الاسلام مشارق الارض ومغاربها روحوا سبوا اللى قتل وصلب الهكم ؟ أم ان سماحة الاسلام اطمعتكم فينا ارجوا التفكير بعقل فيما تقولون |
اقتباس:
و من أركان إيماننا أننا نؤمن برسل الله تعالى كافة ، منذ خلق آدم إلى آخر رسول و هو محمد صلى الله عليه و سلم. فنحن لا نفرق بين رسل الله ، و لا نقول نؤمن بهذا و نكفر بذاك، و من أنكر واحدا منهم أو سبه و انتقص منه فقد كفر. لهذا فلا يجوز لنا أن نسب أي نبي من أنبياء الله. و أظن أن في هذا جوابا على سؤالك من وجهة نظرنا الإسلامية. بينما نجد الكتاب المقدس نفسه قد سب المسيح عليه السلام ، و وصفه بالملعون ـ و العياذ بالله ـ (الكاثوليكة)(الرسالة الى غلاطية)(Gal-3-13)(المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.) فنحن ننزهه عن ذلك ، و ننزه أمه الطاهرة مريم مما نسبه إليها اليهود من أباطيل .. فمن الذي كرم المسيح و من الذي أهانه؟! ثم إنه ليس من المروءة سب الناس هكذا ، فماذا فعل محمد صلى الله عليه و سلم لكي يُسب من طرف الكفار من اليهود و النصارى الذين لا يؤمنون به؟ و ماذا فعل المسيح عليه السلام لكي يُسب من طرف الكفار من اليهود الذين كفروا به و لم يؤمنوا به؟ لقد بلغ كل منهما رسالة ربه تعالى كما بلغها موسى و إبراهيم و غيرهم من الرسل. لهذا فنحن ننكر ما جاء في الأناجيل من نقائص عن المسيح عليه السلام، و ننزهه عن ذلك ، و نؤمن بأنه واحد من أولي العزم من الرسل، و لا نؤيد من يستخدم تلك الأوصاف لكي يسب يسوع بدعوى أنه ليس هو عيسى الذي نؤمن به. و هذا ديننا و ما أمرنا به ربنا، و لا نفعله توددا منا للنصارى .. |
اقتباس:
هذه واحدة أما الثانية :-ما علاقة سَب الإله بسَب الرُسل والأنبيآء...؟؟؟ يسوع عِندكم إله ونحن لا نُقر بسبْــهِ..!!! أما سيِّد البَشر (صلوات ربى وتسليماته عليه) خارجة عن الموضوع من حيثُ الحيثية.....!!! والثالثة:- إنظرى لتشريعات الإسلام التى تقول ( اقتباس:
إلى آخر ما سَطرته بيمينها(سلمت يمينُها) أمنا الفاضِلِة/ نوران أما الرابَعَة والأخيرة:- هو التأكيد على عدم جواز سَب (يَسوع) سوآء كان هو الخآئن او أحد تلامذته، فإلى الآن لم أجد تفسيراً لسؤالكم !!!! |
اقتباس:
فديننا أتى بالشرائع ونظم أمور حياتنا كافة ولم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا أجاب عليها ومنه أن نحترم الذمي غير المحارب ولكن هل أمركم دينكم باحترام أتباع الأديان الأخرى لنرى ماذا قيل للمرأة الكنعانية لأنها ليست من بني إسرائيل مت-15-26: فأجاب وقال : ((ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب)). !!!!! فلا عجب إن كان من تزعمون أنه إلهكم يسب ... أن يسب النصارى مثله ولا عجب أنكم تأخذون اليهود وكتابهم العهد القديم أصدقاء لكم ... وهم يسبون إلهكم !!!! ونبينا هو سيد ولد آدم كافة شئتم أم أبيتم |
هل يجوز سب يسوع ؟ - فتاوى علماء الإسلام
هل يجوز أن نقول عن المسيح أنه يسوع؟ فتوى على موقع صوت السلف بتاريخ: 29 شوال 1431هـ 07 أكتوبر 2010م السؤال: هل يجوز أن نقول عن المسيح -عليه السلام- أنه يسوع كما يقول النصارى؟ وهل يسوع هو المسيح عيسى -عليه السلام-؟ لأن هناك بعض الشباب في المنتديات يتهكمون بيسوع ويسخرون منه أثناء مناقشاتهم من النصارى؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فنحن بعد أن أغنانا الله -تعالى- بالعربية لا نحتاج إلى أن نغير لساننا بما دونها وأن يعوج لساننا بالأعجمية، وقد ذكر الله -تعالى- أسماء الأنبياء في القرآن على ما أراد تسميتهم، فلا ينبغي أن نعدل إلى لفظ معوجٍّ بالنسبة إلى اللسان العربي المبين الذي تكلم الله -تعالى- به بحروفه ومعانيه، فلا يصح أن نقول عن المسيح -عليه السلام- أنه "يسوع"، أو أن نقول: "يسوع" -صلى الله عليه وسلم-. أما إن كنا نخاطبهم أو نلزمهم بأشياء منقولة عنهم مما يوافق كتاب الله -تعالى- وسنة نبيه –صلى الله عليه وسلم-؛ فلا بأس أن نقول: "في كتابكم قال يسوع كذا، أو فعل يوحنا كذا -وهو يحيى عليه السلام-، أو قال يونان كذا -وهو يونس عليه السلام-"، لكن مع إصلاح اللسان بما ورد في القرآن الكريم. والمسيح -عليه السلام- الذي أُرسل إلى بني إسرائيل، والذي من معجزاته إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص، والذي أنزل عليه الإنجيل؛ هو المُسمى عندهم "يسوع"، وليس "يسوع" شخصًا آخر -كما يقول البعض- فيُتهكم به أو يُسخر منه كما يصدر من عدد من الجهال ممَّن يكتب في المنتديات ونحوها. ومثال ذلك في ترجمة اسم النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- قد تُستبدل الهاء في النطق بالحاء، فلا يعقل أن نقول من سب "محمدًا" بالهاء الذي صفته أنه ولد بمكة وأنزل عليه القرآن وكان من شأنه كذا وكذا أن لا بأس بذلك ما دام لا يسب "محمدًا" بالحاء! ونخشى على من وقع في سب "يسوع" أن يكون قد وقع في سب الأنبياء الذي هو من الكفر المخرج من الملة، ولكن نحن نعلم أنه لا يقصد سب المسيح، وأنه يقول أن هذا شخص آخر، لكن هذا لا يعفيه؛ لأن الشخص المسمى "يسوع" تتفق سيرته في القرآن والإنجيل مع الاختلاف في بعض الأمور التي بين القرآن كذب النصارى فيها، فدل على أن هذا الشخص هو هذا الشخص. |
| جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 20:50. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.