كأن لسان حالنا يقول للرفع ..
للنفع ..
للذكرى ..
جعلنا الله ممن تنفعهم ..

لا هـم قـد أصبحت أهواؤنا شيعـاً *** فـامـنـن عـلـينـا براع أنت ترضاه
راع يعـيد إلى الإسـلام سيـرتـه *** يرعى بـنـيه وعـيــن الله تـرعـاه

وكأن الشاعر بيننا ..
..
رغم جو الأسى الذي يسيط على القصيدة الا انها حاولت رسم صورة للمخرج من ذلك الواقع الأليم .. وذلك في بعض الأشطار والأبيات التالية

جُزيتم خيرًا أختنا على مروركم الكريم ..
بورك فيكم و نفع بكم ..
و تقبل منا ومنكم صالح الأعمال ..