معذرة اخى محمد
وشكرا لك على هذا التنبيه .. لم اعرف ان كتابة ابيات الشعر بالحروف الابجدية ( الباء ) بكت عيني على ذنبي *****و ما لاقيت من كربي |
بِاللهِ يا زَهراءُ كُنتِ الأَوْلَى = بالبدءِ بقولكِ هَزَّاً كَهَزَّ الشِعْرَ
اقتباس:
قالَ الحبيبُ الْمُهندِس محمَّد رَضِى اللهُ عنهُ : اقتباس:
فقلتُ : بِاللهِ يا زَهراءُ كُنتِ الأَوْلَى = بالبدءِ بقولكِ هَزَّاً كَهَزَّ الشِعْرَ فقدْ بَدأتِ بالسملةِ والصلاةِ مَعْ سلامٍ = والكُلُ هَديَاً نَعَم عَن سَيِّدِِ الأَنَامِِ وفى هذا اشتُهِرَ عن العُلَمَا = كثيرا وفاضَ ومَا اكتملا . إِذْ قالَ بعضُ القُرَاءِ الجهابِذَة = نحوَاً فَاضَتْ مِنهُ النَّفْسُ شَافِيَة فابن الْمُعَدلِ قال حُلواً بَار = وَ نَقَّى الصَلاة مُختَاراً عَلَى الْمُختَارِ. فيما رُوِىَ عن ابنِ المُعَدِلِ = خُلْفَاً لحفصٍ عَن عَاصِمٍ من الأَوْجُهِ قالَ : لكَ الحمدُ يا مَوْلاىَ فِى السِّرِ وَ الْجَهْرِ = عَلَى نِعْمَةِ الْقُرْانِ يَسَّرْتَ لِلذِّكْرِ وظَلَّ هُدَىً لِلنَّاسِ مِن كُلِ ظُلمَةٍ = دَلائلُهُ غُرٌّ وَ سَامِيهُ القَدْرُ وصليتُ تعظيماً وَسَلَّمْتُ سَرْمَدَاً = عَلَى الْمُصْطَفى وَالآلِ مَعْ صَحبِهِ الْزُّهَرِ أَمَّا الشَاطِبِىُّ فَقَد أَفَاضَ فَيْضَاً= ربما كما أَفَاضَ الُْوْلَى عَن السَلَفَا فقال فى بِدَاية الحرزِيَّة = شوقاً يُشتَاقُ بِهِ لِذِى الأُمِّيَّةِ قالَ : وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا = مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ = تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً = وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ وَبَعْدُ فَحَبْلُ اللهِ فِينَا كِتَابُهُ = فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلاَ وَأَخْلِقْ بهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً = جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلاَ وَقَارِئُهُ الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ = كاَلاتْرُجّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكَلاَ هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً = وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلاَ هُوَ الْحُرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيّ حَوَارِياً = لَهُ بِتَحَرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلاَ وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ = وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ = وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ = مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً = وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى يُنَاشِدُه في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ = وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ فَيَا أَيُّهَا الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً = مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما = مَلاَبِسُ أَنْوَارٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ = أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ. هذا كانَ مِمَّا قالهُ الشاطِبىُّ = رَضِى اللهُ عنه وعن أشباهِهِ أقصدُ كُنتِ بدأتِ بما بهِ طَلَبْتِ = وكنتِ قدْ هَزَزْتِيْهِ كما نَهُزُّهُ ذاكَ أَنَّكِ للمَوْضُوْعِ صَاحِبَة = فَكُنْتِ بَدَأْتِ بِمَا بِهِ كُنتِ طَالبَة أمْ لأنَّكِ للمُنتَدى مُدِيْرَة = فقد أَوَّلْتِ أَيضَاً فِى تَفسِيْرِهِ أمَا يَا زَهْرُ ما دام الأَمْرُ ذالِك = فلا لَومَ ولا غَبْنٌ هُنَالِك أَى اعْقِلِى عَنِّى يَا بُنَيَّة = بما قُلتِى فَابْدَإِى أُخَيَّة وما كانَ رَدِى هذا إلا مُحَاوَلَة = وَ لَعَلَّ فِيْهَا مِنَ كَلِمِى كَالأَوَّلَة فِإِن أخطاتُ فِمنْ نفسى والشيطانِ = وإلا فهُوَ مَنٌ مِنَ الْرَّحمَنِ . وَ صَلَّى اللهُ على الْحبيبِ مُحَمَّد = صَلاةً مَا تَرَنَّمَ بِهَا الْمُتَعَوِّد. وَ الْحمدُ للهِ وحدَهُ = مِنْهُ وَ إِلَيْهِ الأَمرُ كُلُّهُ وغُفْرَاً اللَّهُمَّ غُفُرَاً = إِن كَانَ هَزِى للشِعرِ مَا سُرَّ |
يَا نِضَالُ أَهَكَذَا تَسَرعْتِى = حَتَّى أَضَعْتِى مُشَارَكَتِى !
اقتباس:
فَغَفَرَ اللهُ لِى وَ لَكُمِ ذَنْبِاً = وَ كَذَا للمُسْلِمِينَ عَزْمَاً فَهَاكُم يَاء غَير تَحْتِيَّة = عَلَى نَسَقِهَا مَرضِيَّة لَوَّنتُهَا بِلوْنَةٍ بُنِيَّةِ = حَتَى تَرَونَهَا مُلَوَنَةً جَلِيَّة كَمَا أَشَارت الزَّهْرَاءُ = وَ انْتَحَى كَذَالِكَ النُحَاةُ فَرَضِى اللهُ عَنْا وَ عَنْكُمُوا = كَمَا عَنهُمو الْإِلَهُ رِاضَى . |
بقولك الحسن يا مسلمُ ** أضعت ما به نترنمُ
فأنسيتنا جل المعارضه ** وألهيتنا عما به المفاوضه لكن ، نعذرك بمدح ما ** بدأت به زهراء المكارما وثنيت بعده بعتابِ ** أختنا نضال على الجوابِ فيغفر الإله لك كل خطأ ** ويعفو ، وما فعلته من نسأ تقبلها من تلميذك محمدِ ** وقانا الله من العذاب السرمدي وأترك ، منتدى علوم العربية ** فقد جائكم الأخ مسلم بكل جلية واستعد ، متخذا الفرارا ** فبه اعتصم ،فقد رأيت علما مغزرار |
جَزَاكُمْ رَّبِي الْجَنَّةَ = وَ أَمَّنَكُمْ رَّبِيَ الْفِتْنَة
اقتباس:
اقتباس:
رَّجُلٌ بِالبَيْدَاءِ نَادَى = حَيْهَلا مِنَ الْسُهَادَى فَلا فَضَّ اللهُ لَكُم يَا حبيبُ فَاهٍ = وَ لا أَمرَضَ لَكُم شِفَاه فقد حَسَّنَ قَوْلِى مَا بِه تَرَنَّمْتُ = مِن حَمْدِ صَلاةٍ وَسَلامَات أَنْعِم بِهِ مِن رَّسُول = وَ أكرِم بِهِ مِن مسئولٍ وَ مَا مَدَحْتُ زَهْرَ كَلا = فَظَاهِرُ كَلِمِى كَانَ قَدْ تَجَنَّى أَلا تَرضى لَفظِىَ الْوَضُوْحَ = فَهَاكَ غَيرلَفْظِ الْوُضُوْح فَإِيَّاكَ يَا دكتورُ مِنَ الغَرُورِ = فإنه عَاثٍ مُبِيرٌ فَجُور واللهَ سَلْهُ لِى الإِعَاذَة = مِنْهُ فبئسَت معهُ التَعَاسة فَمَلعونٌ هو فِى النِّسَا =كما الدُّنيَا بِلِسَانِ رَّسُوْلِ الْسَمَا فِى الْصَحِيْحِ لِغَيْرِهِ = كَمَا صَحَّ عن غيرهِ . وجزاكَ اللهُ بمثل الدعاءِ = وما تَلِيتُ مَا النَّسأَ مِنَ الفِعَاءِ إِلا اَن يكونَ النَّسَأُ الْنَّسِيْئ = كَمَا فِى التَوْبَةِ الْحَقِيقِ ولستَ تلميذاً فَأَنتَ حَبِيب = وَ بِسُويْدَا القلبِ لكَ عِندَ ربِى أَبتَهِلُ وَ إِنْ لَهُ تَرَكتَ فإِنِّى حَزينٌ = وَ شَجْنِى إليكَ حَانٍ بِأَنينُ فَجَلِيَّة فِى البيتِ مُنتَظِرَة = كَمَا وَرَدَ عَنِ النَّبِىّ فِى الأَثَرَة وَ لا تَسْتَعِد فأَنتَ أُستاذ = وَ إِنِّى بِكَ فِى حِرزٍ أخَّاذ وَ لا تُزَكِيَّنَّىَ فَإِنِّى عَبْدٌ = بِلا أَخٍ وَ لا أُمٍّ وَ لا أَبّ وقديمَاً قِيل: أنَّ مَن كَانَ بِلا أب = فَلَنِعْمَ أَن يكُونَ لَهُ الْرَّب فَارْحَمْ إِلَهِي عَبْدَاً مُسْلِمَاً = وَ كُلُ مَنْ كَانَ بِكَ مُؤْمِنَاً وَ أَحْلِل رِضْوَانَكَ عَلَى كَلِ تَقِىّ = وَأَنِلْ وَلَايَتَكَ لِكُلِّ حَبِيْبٍ نَقِىّ جَزَاكُمْ رَّبِي الْجَنَّةَ = وَ أَمَّنَكُمْ رَّبِيَ الْفِتْنَة فَتَاءٌ تِلْكَ مَرْبُوْطَة = يَا حَبِيْبُ لا مَهْبُوْطَة فَأتِيَنَّهَا وَ لا تَاتِيَّنَّ ذَمَّهَا = وَ خُبِّرَنَّهَا أَنَّهَا تَاءٌ مَرْبُوْطَة فِى خُمَاسِىّ الابْيَاتِ فِتْنَةً = مُسَهَلَّةٌ لَكِنَّهَا مُحَبَبَة وَ بِالتَوْحِيْدِ للهِ أَشْهَدُ = سَائِلاً أَلَّا يَا رَّبُ فِتْنَة |
وما فعلته من نسأ ياصديقي ** أي أخرْتَ موضوعنا الحقيقي
وكان قصدنا نصب (مغزارا) ** فنعتُّك بذا الوصف ، فلا فرارا وقانا الله وإياكم من الغرور ** وجمعنا على خير بلا شرور هذا ، وأحمد بعده اللهْ ** مصليًا على المصطفى الأواهْ كان آخر ما قاله الأخ : عبد مسلم ، قبل تداخلي معه - فلن أعد ما تداخلت به معه - ينتهي بالراء : ربّاهُ ِبعْـنَاكَ النُّـــفُوسَ بجــــــنَّةٍ..... فَاسْكُبْ الهي في الجهادِ دمَاِئيَهْ الياء ....... ؟؟؟؟فلقد أحاطتني الذنوب وما لهـا ..... الا الشهادة كي تكفِّرْ مابيـــــَــهْ رباه رباه الشهادةَ أبْتَـــــــــغِي ..... فأجِبْ بفضلكَ ياكريمُ دعائيـــــَـهْ |
ياصاحب الهم إن الهم منفرج.........أبشر بخير فإن الفارج الله
(الهاء) |
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته ... والبيت يعرفه والحلّ والحرم
هذا ابن خير عباد اللّه كلهم ... هذا التقيّ النقيّ الطاهر العلم الميم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بيت الشعر بحرف الياء ... يـاشـقـا عــمـري مـعـك طـال الـصـراع // يـاخـسـاره كـنـت أضـنـك دنـيـتـي يشكي لي الهم والتعذيب ................... ويحسب دموعي على شانه ما يدري الدمع والتنحيب ................ من زود فرحي بأحـــــــــزانه |
اقتباس:
هذا الزمان ليس فيه خادم ** تُقضى الأمور به سوى مثقالي أترى الزمان يعينني بولاية ** أحمي بها وجهي عن التسآل اللام |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 18:13. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.