منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبها جادي (المشاركة 89172)

قام كاتبان بريطانيان ماسونيان هما "كرستوفر نايت" Christopher Knight و"روبرت لوماس" Robert Lomas ببحث طويل عن جذور الماسونية نشراه في كتاب "مفتاح حيرام" The Hiram Key وهما يتفقان على أن أصل الماسونية ومنشأها يرجع إلى فرسان المعبد، ولكن السؤال الأهم: "ما جذور عقائد هؤلاء الفرسان؟".. يقول هذان الكاتبان: ليس هناك من دليل على أن فرسان المعبد كانوا يقومون بحماية الحجاج المسيحيين. ولكننا نملك أدلة قوية على قيامهم بحفريات كثيرة قرب خرائب معبد "هيرود" (وهو المعبد الذي شيد كإعادة لمعبد سليمان وفي نفس مكانه)[4].

التقاليد السرية

ويسلط المؤرخ الفرنسي "غيتان لافورج" Gaetam De Laforge الضوء على هذا الموضوع فيقول: إن الغاية الرئيسية لفرسان المعبد كانت العثور على الكتابات والآثار التي تشرح بقاء العادات والتقاليد السرية اليهودية والمصرية القديمة[5].

ويقول مؤلفا كتاب "مفتاح حيرام": إن البحوث والحفريات التي قام بها فرسان المعبد قرب خرائب معبد سليمان لم تذهب هباءً، بل حصلوا على أشياء معينة كانت كافية لتغير نظرتهم في الحياة.. لقد توصلوا إلى "كابالا" Cabala أي توصلوا إلى فرع من فروع الباطنية اليهودية السرية، فانحرفوا عن عقيدتهم المسيحية.

وكابالا يضم نوعًا من أنواع التعاليم التي تبحث عن المعاني السرية والتصوفية الموجودة في التوراة، وفي المصادر الأخرى للدين اليهودي. وعندما قام الباحثون والمؤرخون بالتنقيب عن أصل "كابالا" فوجئوا بأن هذه التعاليم تستند إلى فلسفة وثنية كانت موجودة قبل التوراة، ثم تسللت إلى الدين اليهودي. وإلى هذا يشير الماسوني التركي "مراد اوزكن آيفر" Murat Ozgan Ayfer في كتابه (ما الماسونية؟) فيقول: "لا أحد يدري على التحقيق كيف ومتى ولد "كابالا"، ولكن المعلوم أنه مرتبط بالدين اليهودي ويحمل صيغة ميتافيزيقية وتعاليم باطنية. ومع أنه يذكر وكأنه باطنية يهودية، إلا أن معظم تعاليمه قديمة وكانت موجودة قبل ظهور التوراة"[6].

انحراف العقل

أما المؤرخ اليهودي ثيودور رينخ Theodur Reinach فيصف كابالا بأنه السم السري الذي دخل إلى عروق الدين اليهودي. أما المؤرخ اليهودي الآخر "شلمون رينخ" Salomon Ranch فيصف كابالا بأنه أسوأ انحراف للعقل الإنساني[7].

ولكن لماذا كان كابالا أسوأ انحراف للعقل الإنساني؟ لأنه كان ذا علاقة وثيقة بالسحر.. وبالسحر الأسود في الأخص. لقد شكل كابالا منذ آلاف السنين أهم قاعدة لكل نوع من أنواع السحر ولمعظم الطقوس السحرية السرية.

ولكن ما مصدر "كابالا"؟ ومن أين نشأ؟ وكيف تسلل إلى الدين اليهودي؟.. من مصر القديمة.. هذا ما يذكره المؤرخ اليهودي Fabre diolivet حيث يقول: إن بعض زعماء ورجال الدين اليهودي عرفوا تقاليد كابالا من مصر القديمة، ونقلوها من جيل إلى جيل كتعاليم شفوية[8].

أخي الكريم شكراً لك على الطرح الجميل و المعلومة المفيدة.

نعم الأصول إلى ما قبل الدين اليهودي حتى
هي ليست أصول الماسونية أو الأسم الأقدم لهم فرسان المعبد

بل هم بعد حصولهم على الكابالا أكملوا مشوار غيرهم

القصة بدأت من فرعون أسمه حورس ---- و قصتة تشبه قصة لحد بعيد ما يقولة النصارى عن سيدنا عيسى لحد بعيد

حورس أول من فكر بتسريع خروج الدجال أو على الأقل عد العدة لأستقباله

الشياطين و أبليس هم من يقود الحملة لأستقبال الدجال

الكابالا هي مجموع ما تعلمة اليهود من سحر مصر و سحر بابل (سحر الملكيين هاروت و ماروت) و تعاليم خروج الدجال الشيطانية.

و هم ظنوا أن هناك كنوز تحت الأقصى فبدائوا بالحفر ليكتشفوا الكابالا و ربما خرج لهم أبليس و قد رأوا أن الكنز الذي وجدوه أكبر من أن يقسم فأقسموا على حمايته و سموا بحراس المعبد ( الذي سيخرج منه الدجال) على حسب ظنهم و الله أعلم.

و قد أكتشف اليهود أمراً هاماً و هو أن كتب السحر و التعاليم الدجال يمكن أن تعرف في حالة قرأها أحد لهذا عملوا كتبهم على شكل رموز و أرقام بحيث لا يستطييع أحد بسهوله أن يفهمها.

أساسها أرقام من 1 -11 منها:
رقم 9 تعني مساعدة
رقم 10 تعني الرب
رقم 11 تعني الشيطان

عندما تطلب المساعدة تطلب 911 أي أنك تطلب المساعدة من الشيطان و تتخطى بطلبك الله (و لا حظ رقم تسعة أولاً و من ثم رقم 11 -- أي المساعدة من الشيطان مع تخطي رقم 10 الرب)

أحداث 11 سبتمبر و تقال بالأنجليزي sep 11 أي (التسعة و من ثم أحد عشر) ووووووو

لا تظن أنهم مجرد يريدون بذالك طقوس بل ينتظرون يوم يجهرون به و يستدلون على أمور حدثت بالسابق.

أخوتي اليوم نحن نعيش في مرحلة لو رجعتم لعلمات خروج الدجال تجدوا أننا نعيشها اليوم.

أخوتي و الله ضروري تعرفوا ما يريدوه منكم الخشب المقدس holly wood

شوه سمعة العرب و المسلميين.
أفلام لغسل الأدمغة و خاصة رسوم متحركة

علينا أن ننتقي ما نحضر خصوصاً الأطفال

أغلب الرسوم المتحركة تتسخر لجعل العقل الباطني يشتغل و يسجل أحداث أن حدثت له بالمستقبل يجد لها صدى في الداخل.

على سبيل المثال كثير من الرسوم المتحركة عن ناس عينهم اليمنى موضوع عليها شيئ أو الشعر يغطيها ---- لماذا؟؟!!
و هذا ليس كل شيئ. فالرسوم المتحركة تعلم الأطفال بأن هناك علاقة بين الذكر و الأنثى. كيف ينجن الذكر عندما يرى أنثى جميلة.

أما بالنسبة للكبار هناك أفلام أرمجدون. بلاقي الناس بتحضرها مبسوطة.
أرمجدون هو الأسم الذي يطلقه الروم أما اليهود يسموه هرمجدون. و هو أسم معركة يظنو أن أخر مسلم يسقط بها.
نسمية نحن و حسب السنة بالأحاديثالملحمة الكبرى و بعضها يسميه سهل أرمجيدوا. حيث أننا نؤمن بناءً على أحاديث الصادق الرسول الكريم محمد صلى الله علية و سلم بأن المسلميين سينتصرون على أوقوى جيوش الروم و يبدونها عن بكرة أبيها.

و هم يبدائة بأرمجدون كأن الخطر من الخارج ثم درجة درجة إلى حرب بين الخير و الشر و أخر أفلامهم التي ستطلع قريباً بأن المسلممين سيقرورون نسف العالم بالأحزمة الناسفة و يجب القضاء عليهم كل هذا لأجل أنه عندما تحدث يكسبوا تعاطف العالم لهم.

هذا بعض سموم خشب الماسونيين المقدس للعالم و خاصةً لنا

من يتساهل في هذا لا يلوم إلا نفسة.

كما أن بريطانيا تأسست لهم تأسست أمريكا لهم
فكلتا الدولتيين تحملان شعارهما
بريطانيا ويا للعجب مجموع ما هو موجود في شعارها هو ما مجموع ما وصف كتابهم المقدس الدجال.
أما أمريكا فأشكر خبر تضع علامات الماسونية و الدجال في أكثر من مكان و على ورقة الدولار.
و أيضاً يكفيك أن بريطانيا كما هي اليوم تأسست مع الماسونية.
و أمريكا أن من وقع أتفاقية الأستقلال هم الماسونيين. (على فكرة في الفلم الأمريكي National Treasure يتحدث عن الماسونيين بشكل فاضح هم بدائوا بالكشف شوي شوي عن هويهم بس بشكل لائق)