شيخنا الفاضل ،،
ما هي الصعوبات التي واجهتكم قبل إعلان إسلامكم وبعده ؟
جزيتم خيري الدّنيا و الآخرة ،،

جهتين اقوى من بعض قبل الاسلام وبعده وهما الكنيسة والدولة ولكن اكبر صعوبة وجدتها بالتحديد كانت مع شيخ الازهر الاسبق سيد طنطاوى قال لى فى سنة 95 خطر عليك ووعدنى بالسرية ثم ابلغ البابا شنودة عنى

بارك الله فيكم أخانا الفاضل ... من فضلكم حدثنا عن اللقاء الذي جمعك بالشيخ الشعرواي والبابا شنودة ؟

كان فضيلته الله يرحمه جاى يشكر البابا لما سال عليه فى لندن وساعتها عمى وديع الصفرجى قال للشعراوى فضيلتك تشرب ايه فقاله :لا شايك ولا اهواك (بيمزح يعنى سيبنا لوحدنا ) والبابا قاله ولا ينسون فضلك (يمزح ايضا ) المهم انا اعترضت على لبس الازهر فقال لى رحمه الله عقلك مستنير اطلب من الله ان ينير قلبك مثلما انار عقلك وابتسم كأنه شعر انى ساسلم يوم من الايام

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل ،

بعد أن دخلتم تحت عباءة الإسلام العظيم ، كيف هي علاقتكم بالنصارى، وبزملاءكم القساوسة السابقين ؟ هل تغيرت علاقتكم بهم أم ظلت على سابق عهدها ؟

الغريب انها لم تتغير اطلاقا وهذا لسبب مهم وهو انى لم اهاجم الكنيسة فى اشخاص ولكنى هاجمت العقيدة ولم اذكر احد بالاسم من اول البابا الى اصغر شماس

بوركتم شيخنا الفاضل ،،

ماذا تقولون لمن يشكك في إسلامكم ؟

اقول لهم روحوا اسألوا فى الكنيسة من اول البابا الجديد والقديم ان امكن الى اخر شماس

شيخنا الفاضل ،

ماذا تقولون لمن يرد من النصارى على خبر إسلامكم قائلا :

" هذه مشكلته الشخصية ، هو لا يفهم هذه العقيدة ، والثالوث عمومًا لا يمكن فهمه بالعقل، وهو لا يمكن في يوم قد عرف المسيح أو فهم الإنجيل "

انا كنت فى الكتيسة مثل نار على علم ولى 7 شرايط مشهورة والكنائس التى خدمت بها تشهد بذلك وهى
كنيسة القديسة دميانة بالواليى الكبير بالقاهرة وكنيسة مار مينا بفلورنسا بايطاليا وكنيسة العذراء الموجودة داخل المستشفى القبطى بالقاهرة وكنيسة تاوضروس المشرقى بديروط التى حولتها الى دير كبير