اقتباس:
|
اقتباس:
لماذا هذه العصبية يا جناب المدير اهدا قليلا ما الذي كتبته في مداخلتي السابقة يجعلك بمثل هذه العصبية !!!! انا طرحت سؤال بسيط هو هل القران يشهد ان ادم هو كلمة الله وهل يشهد القران بان حواء ايضا هي كلمة الله ؟ واجابة السؤال في كلمتين نعم او لا ماذا في هذا السؤال من خطأ حتي تكتب ما كتبته ؟!!! ثم ما هذا الشرط الغريب الذي كتبه - لم اصدق عينيي - هل قبل ان اناقشك في القران لابد ان اعترف انه كتاب الهي وان رسول الاسلام هو رسول حقيقي !!! ما هذا المبدأ الغريب وغير العاقل يعني عندما اناقش البوذي مثلا لا بد ان اؤمن اولا بكتابه وبنبيه قبل ان اناقشه !!!!! علي كده مفروض - بحسب مبدأك الغريب - قبل ان تناقشني في كتابي المقدس لا بد اولا ان تؤمن بوحيه الالهي وان المسيح هو كلمة الله المتجسد قبل ان نتحاور !!!! هل هذا يسمي حوارا ام تهريج ( عفوا ) ؟!!!! اذن ما فائدة الحوار ان كان المحاور لابد ان يؤمن اولا بما يقوله محاوره الاخر ؟!!!!! يبقي بلاش حوار من اساسه , وقد سبق وقلت ساترك المنتدي لو قلتم لي تفضل واترك المنتدي ومازلت عند قولي ثم لف ايه ودوران ايه وكذب ايه وتدليس ايه في الخمسة اسطر الذي كتبتهما في مداخلتي السابقة !!!! اما اذا كان - من وجهة نظرك - هذا المكان غير مناسب لهذا الحوار فيمكنك نقل الحوار الي المنتدي الاسلامي المسيحي مثلا وهناك نتكلم بحرية في كتابك وكتابي و ان كان ليس لديك وقت فيمكنك ترك الحوار لشخص اخر لديه وقت ( و بدون زعل ) ثم اين كلمة السواء التي تنادون بها ؟ ام هو كلام وبس !!!! تحياتي |
اقتباس:
أنا تحدثت معك بكل هدوء يا أستاذ. اقتباس:
و بقية الكلام نوفر به الوقت و الجهد، و نبين لك من خلاله أنك تسلك طريقا مسدودا.. لأن القرآن الذي تستدل به لإثبات ألوهية المسيح، هو نفسه يهدم تلك الألوهية. فإن كنت تريد الاستمرار في الاستدلال به فأنت ملزم بقبول كل ما يقوله عن عقيدتك. اقتباس:
فإذا كنت تعتمد على كتب من تأليف بشري لكي تستدل بها على صحة دين من عند الله، فهذا هو المبدأ الغريب و غير العاقل. اقتباس:
فحين أستدل به فأنا أستدل بما يوافق القرآن و بذلك أتأكد أن ما أستدل به هو وحي من الله. و ما خالف القرآن أقول لك إنه تحريف و زيادة.. أما ما تفعله أنت فهو التهريج ( عفوا ). اقتباس:
و إلا فاكتفِ بعرض بضاعتك من خلال كتابك فقط. اقتباس:
و قلنا لك أن القرآن الكريم لا يشهد لعقيدتك بتاتا، و أنه يكفر كل من يؤمن بأن المسيح هو الله.. و أن ما تحاول الوصول إليه هو إما عن سوء فهم أو تدليس. فإن كان السبب هو سوء الفهم، فقد أفهمناك المقصود. و إن كان السبب هو التدليس، فلسنا هنا لحوار الطرشان. اقتباس:
و أعطيناك الأدلة على ذلك، و كلها آيات صريحة تصف بالكفر كل من يقول إن المسيح هو الله. و شرحنا لك معنى كلمة الله، و لكنك لا تريد أن تتقبل الواقع، و لازلت تستمر في اللف و الدوران حول نفس النقطة. اقتباس:
اقتباس:
3 صفحات و نحن نقول لك بالأدلة الصريحة أن القرآن الكريم لا يشهد لعقيدتك، و خلاف هذا موجود في مخيلتك فقط. قلنا لك إن القرآن يقول إن المسيح رسول الله و هو مخلوق مثله مثل آدم و ليس هو الله و لا إبن الله، و من يعتقد ذلك فهو كافر.. هذه هي الكلمة السواء التي بيننا و بينكم.. أن لا نعبد إلا الله و لا نقول إنه ثالث ثلاثة و لا نشرك به شيئا سواء كان المسيح عليه السلام أو الروح القدس جبريل عليه السلام. و الآن، أعطنا دليلك من كلام المسيح أنه يقول : أنا الله ، أو يقول أنا أقنوم الإبن ، أو يقول أنا هو الله المتجسد |
اقتباس:
سؤالي واضح وهو : هل القران يشهد ان ادم هو كلمة الله وهل يشهد القران بان حواء ايضا هي كلمة الله ؟ والاجابة هي نعم او لا فان كانت الاجابة بنعم , فقدم لنا الدليل والبرهان علي ذلك كما قدمته اولا في ان المسيح كلمة الله فانا لم اسأل هل ادم مخلوق بكلمة كن ام لا , فهذا امر بديهي لا يحتاج الي سؤال ولا دليل , ولكن سؤالي واضح هل القران يشهد ان ادم هو كلمة الله ؟ لان لو صح ان كلمة الله بمعني " كن " ( كما تقول ) لكان ادم اولي بالاسم وليس المسيح !!!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
نبدا اولا من العهد القديم وهو كتاب اليهود يقول اشعياء النبي في نبوة عن المسيح " لانه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام " (اش 9 : 6) ثانيا في الانجيل يقول الوحي الالهي : " 1- في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله. 14- و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و راينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا." ( يوحنا 1 ) تحياتي |
اقتباس:
فإن ألحقت بعيسى عليه السلام و لم تلحق بغيره فهذا لا يغير من الأمر شيئا. لأن الكلمة في حد ذاتها لا تعني شيئا أكثر من "كن".. و المسيح خلق بكن ، فهو مخلوق سواء قال عنه الله أنه "كلمته" أو لم يقلها. فطريقك مسدود مسدود.. إستمع : http://www.youtube.com/watch?v=ZdpjzesqtDI اقتباس:
القرآن لا يتكلم عن عقيدتك بشيء!! كلام رائع، و الأروع أنه يصدر عنك، و أنت الذي صدعت رؤوسنا منذ دخولك بأن القرآن شهد لعقيدتك و شهد بألوهية المسيح.. هذا اعتراف رائع يؤكد لنا أنك لست سوى مدلس يقتطع الآيات و يفسرها حسب هواه.. و حين ألجمناه بالجحة تنصل مما جاء من أجله. اقتباس:
الجواب : نعم. إذن فالقرآن يتكلم عن عقيدتك و يصفك بالكفر. هل تقول إن الله (الآب) ثالث ثلاثة ؟ الجواب : نعم. إذن فالقرآن يتكلم عن عقيدتك و يصفك بالكفر. قال الله تعالى : {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }المائدة73 قال الله تعالى : {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }المائدة17 فسمّ نفسك ما شئت، مسيحي، يسوعي، نصراني، بدون إسم ... فالحكم في النهاية على اعتقادك لا على اسم دينك.. ( لقد كفر الذين قالوا.....) و شكرا جزيلا على اعترافك بأن العقيدة التي يتكلم عنها القرآن هي عقيدة ضالة منحرفة. هذا من جهة، من جهة أخرى فكلامك هذا في مقابل كلام علمائك. أنت تقول أنك مسيحي و لست نصرانيا، هذا جميل .. تعال إذن لنلقي نظرة في قاموس الكتاب المقدس بحثا عن كلمة مسيحي : دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس "بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً" (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم. http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...4_M/M_141.html إذن فاللقب الذي أنت تتبجح به ليس أكثر من "شتيمة" و لقب بها أناس "سفلة" و كان ذلك أول مرة نحو سنة 42م .. فما اللقب الذي كان قبل ذلك؟ إقرأ : (الكاثوليكية)(أعمال الرسل) 24 / 5 (وجدنا هذا الرجل آفة من الآفات، يثير الفتن بين اليهود كافة في العالم أجمع، وأحد أئمة شيعة النصارى.) (العربية المشتركة)(أعمال الرسل) 24 / 5 (وجدنا هذا الرجل مفسدا يثير الفتن بين اليهود في العالم كله، وزعيما على شيعة النصارى.) (الاخبار السارة)(أعمال الرسل) 24 / 5 ( وجدنا هذا الرجل مفسدا يثير الفتن بين اليهود في العالم كله، وزعيما على شيعة النصارى.) http://www.eld3wah.net/img/nsara-7.jpg يقول القمص تادرس يعقوب ملطي في تفسيره لإنجيل متى : http://d16.e-loader.net/TLcm9K0iLH.png فهل أنت أعلم من القمص تادرس يعقوب ملطي؟ جاء في كتاب الدسقولية : http://www.eld3wah.net/img/nsara-9.jpg كي لا أطيل، فراجع التالي: http://www.eld3wah.net/html/m03az/nsara.htm اقتباس:
http://www.burhanukum.com/article644.html إستمع : http://www.youtube.com/watch?v=KuVyOwl1q3A اقتباس:
هل تقول إن المسيح هو الله؟ الجواب : نعم. إذن فالقرآن يتكلم عن عقيدتك و يصفك بالكفر. هل تقول إن الله (الآب) ثالث ثلاثة ؟ الجواب : نعم. إذن فالقرآن يتكلم عن عقيدتك و يصفك بالكفر. اقتباس:
ثم ، ماهذا التناقض العجيب؟ إذا كنت تقول إن القرآن لم يتكلم عن عقيدتك بشيء، فكيف إذن تريد أن تدلس على المسلمين لمجرد وجود تشابه أسماء بينه و بين ما تعتقد؟ قلنا لك إن القرآن يقول إن المسيح كلمة الله و هذا يعني أنه مخلوق بكلمة كن.. فهذا ينهي الجدل حول هذه النقطة.. و أعطيناك الأدلة على ذلك و أعطيناك الأدلة كذلك على كفر من يعتقد أن المسيح هو الله. فماذا تريد أكثر من ذلك؟؟ فلو كنت موضوعيا في نقاشك لاكتفيت و اعترفت بالواقع. فهذه هي عقيدتنا .. و هذا هو ديننا .. و هذا هو قرآننا .. إن أردت الاستدلال به و مناقشته فناقشه كما هو، و كما أنزله الله على رسوله، لا كما تشتهي الكنيسة! و أكرر ما قلت لك سابقا، فمن غير المعقول و المنطقي أن تستدل على صحة دين تعتقد أنت أنه هو دين الله الصحيح، من خلال كتاب ترى أنه من تأليف بشر!! هناك فرق شاسع بين مناقشة مخالفك في محتوى كتابه، و بين الاستدلال على صدق عقيدة التثليث و ألوهية المسيح من خلال هذا الكتاب البشري ـ بزعمك ـ هذا يجعل دينك هينا و ضعيفا جدا أمام مخالفك.. فمن المفترض أن تستدل بالكتاب الذي تعتبره وحيا إلهيا، لأنه سيكون أكثر حجة باعتباره "كلام الله".. |
اقتباس:
اين هذه الادلة التي قدمتها ؟ فسؤالي السابق طلب منك الادلة علي ان ادم هو كلمة الله كما قدمت الدليل سابقا علي ان المسيح كلمة الله ؟ فتفسير معنى الكلمة بأنّها كلمة "كن" التكوينيّة، هو خطأ كبير لانه لا شيء يدلّ في هذه الاية علي ان المسيح خُلق بواسطة هذه الكلمة، هذا ما تجاهله مفسرو القران إذ استشهدوا بالآية التاسعة والخمسين من سورة آل عمران لكي يجدوا تفسيرًا يناسب معتقدهم في أنّ المسيح قد وُجد بالكلمة وليس هو الكلمة . هذا ما يؤكّد التناقض الذي وقع فيه هؤلاء المفسّرون حتّى يجدوا حلاًّ من مواجهة هذه الحقيقة التي يعلنها القرآن بكلّ وضوح، وهي أنّ المسيح هو كلمة الله. والدليل الاكيد علي ذلك ان لقب كلمة الله في القران , وكذلك لقب روح الله هما لقبان خاصان بالمسيح وحده مما يدل علي تفرده , فالمسيح هو الوحيد في القران الذي يُنسب إليه أنّه كلمة الله ونحن نسأل الان عن السبب في ذلك ؟ يقول الرازي في تفسيره لمعني كلمة الله : "اعلم أن كلمة الله هى كلامه وكلامه على قول أهل السنة: صفة قديمة قائمة بذاته". لكن الرازى يرفض هذه النتيجة الحتمية لأنها برهان علي إلوهية "كلمة الله" يقول القران في سورة ال عمران ايضا {فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيّاً مِّنَ الصَّالِحِينَ }آل عمران39 التفسير الميسر فنادته الملائكة وهو واقف بين يدي الله في مكان صلاته يدعوه: أن الله يخبرك بخبر يسرُّك, وهو أنك سترزق بولد اسمه يحيى, يُصَدِّق بكلمة من الله -وهو عيسى ابن مريم عليه السلام-، ويكون يحيى سيدًا في قومه, له المكانة والمنزلة العالية, وحصورًا لا يأتي الذنوب والشهوات الضارة, ويكون نبيّاً من الصالحين الذين بلغوا في الصَّلاح ذروته. يحيي مصدقا بكلمة من الله وهو عيسي شفت الكلام اظن واضح ومش محتاج تفسير !!!! |
اقتباس:
الناصريين نسبة الي بلد الناصرة وشتان الفرق في المعني بين هذا وذاك , النصاري هم فئة ضالة كانت منتشرة في مكة بقيادة القس ورقة بن نوفل , فهم حرفوا اسمهم من ناصريين الي نصاري ومنهم اخذ رسول الاسلام هذا المصلح وهكذا اخذ عقيدتهم الضالة ونسبها زورا للمسيحيين |
اقتباس:
|
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 23:17. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.