وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم]. حَصَّنْتُ نَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي وَوَلَدِي بِاللَّهِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ الَّذِي لاَ يَمُوتُ. وَدَفَعَ اللَّهُ عَنَّا السُّوءَ وَالأَذَى بِلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي كُلَّ ذَنْبٍ، وَاحْفَظْنِي مِنْ كُلِّ جَنْبٍ، وَفَرِّجْ عَنِّي كُلَّ كَرْبٍ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى الْمَوْتِ وَكُرْبَتِهِ، وَالْقَبْرِ وَغُمَّتِهِ، وَالصِّرَاطِ وَزَلَّتِهِ، وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ وَرَوْعَتِهِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمُرِي آخِرَهُ، وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ، وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ لِقَائِكَ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم]. رَبَّنَا: وَجْهُكَ أَكْرَمُ الْوُجُوهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الْجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ الْعَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا، تُطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى فَتَغفِرُ، وَتُجِيبُ المُضْطَرَّ، وَتَكْشِفُ الضُّرَّ، وَتَشْفِي السَّقِيمَ، وَتَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَتَقْبَلُ التَّوْبَةَ، وَلاَ يَجْزِي بِآلاَئِكَ أَحَدٌ، وَلاَ يَبْلُغُ مِدْحَتَكَ قَوْلُ قَائِلٍ. اللَهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنْتَ إِلهِي لاَ إِلهَ إِلاَّ أنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجُلَّهُ، خَطَأهُ وَعَمْدَهُ، سِرَّه وَعَلاَنِيَتَهُ، أوَّلَهُ وَآخِرَهُ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم]. اللَّهُمَّ أَنْتَ أحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوَسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الْمَلِكُ الَّذِي لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَالْفَرْدُ الَّذِي لاَ نِدَّ لَكَ. كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بِإذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ. تُطَاعُ فَتَشْكُرُ وَتُعْصَى فتَغْفِرُ. القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، والسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ. الْحَلاَلُ مَا أَحْلَلْتَ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّينُ مَا شَرَعْتَ، وَالْخَلْقُ خَلْقُكَ، وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللَّهُ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم]. سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. مَا شَاءَ اللَّهُ كانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّه قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ، وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَدِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ. أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لِلَّهِ وَالحمْدُ لِلَّهِ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي مُسْلِماً، وَأَخْرَجْتَنِي مِنْ ظُلْمَةِ الأَحْشَاءِ لاَ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً وَلاَ مَوْتاً وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُوراً. اللَّهُمَّ وَسِّعْ عَلَيَّ فِيما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَنِي، إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَى كُلِّ غَائِبَةٍ مِنِّي بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا اليَوْمِ، فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ، وَنُورَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ. اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَموتُ، وإليْكَ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم]. وَلاَ تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ القَومُ الكَافِرُونَ (87) [سورة يوسف]. بِسْمِ اللَّهِ ذِي الشَّانِ، عَظِيمِ السُّلطَانِ، قَوِيِّ الْبُرْهَانِ، شَديدِ الأَرْكَانِ. مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ، أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ، إِنْسٍ وَجَانٍّ. وَأَعُوذُ بِكَلِماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. لاَ إِلَه إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَه المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُوراً، وَفِي سَمْعِي نُوراً، وَفِي بَصَرِي نُوراً، اللَّهُمَّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي؛ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ وَسَاوِسِ الصَّدْرِ، وَشَتَاتِ الأَمْرِ، وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ فِي الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ.. وَفِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.. اللَّهُمَّ ارْزُقنَا شَفاعَتَهُ.. وَأَوْرِدنَا حَوْضَهُ.. وَاسْقِنَا بِيَدِهِ الشَّريِفَةِ الطَّاهِرَةِ شَربَةً هَنِيئَةً مَرِيئَةً لاَ نَظْمَأُ بَعْدَها أَبَداً. اللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُورَنا بَعْدَ فِرَاقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنَازِلِنا، وَافْسَحْ فِيهَا ضِيقَ مَلاَحِدِنا، وَارْحَمْ فِي مَوْقِفِ العَرْضِ عَلَيْكَ ذُلَّ مَقَامِنا، وَثَبِّتْ عَلَى الصِّرَاطِ أَقْدَامَنا، وَنَجِّنا مِنْ كُرَبِ يَوْمِ القِيَامَةِ. اللَّهُمَّ بَيِّضْ وُجُوهَنا إِذَا اسْوَدَّتْ وُجُوهُ العُصَاةِ يَوْمَ القِيَامَةِ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ القَومُ الكَافِرُونَ (87) [سورة يوسف]. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي صَبُوراً، وَاجْعَلْنِي شَكُوراً، وَاجْعَلْنِي فِي عَيْنِي صَغِيراً وَفِي أَعْيُنِ النَّاسِ كَبِيراً، رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ، وَاهْدِنِي السَّبِيلَ الأَقْوَمَ. اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنَا، وَأَكْرِمْنَا وَلاَ تُهِنَّا، وَآثِرْنَا وَلاَ تُؤْثِرْ عَلَيْنَا، وَأَرْضِنَا وَارْضَ عَنَّا. اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ بِكَ أَسْتَدْفِعُ مَكْرُوهَ مَا أَنَا فِيهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ، فَاغْفِرْ لي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَلاَ تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ القَومُ الكَافِرُونَ (87) [سورة يوسف]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ فِي اللَّيْلِ وَشَرِّ مَا يَلِجُ فِي النَّهَارِ، وَشَرِّ مَا تَهُبُّ بِهِ الرِّيحُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَذِلَّ أَوْ أُذَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَعْتَدِيَ أَوْ يُعْتَدَى عَلَيّ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى، وَالصِّحَّةَ وَحُسْنَ الْخُلُقِ، وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ. اللَّهُمَّ اغْنِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي، وَإِنِّي ذَلِيلٌ فَأَعِزَّنِي، وَإِنِّي فَقِيرٌ فَاغْنِنِي. اللَّهُمَّ عَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي، وَانْفَعْنِي بِما عَلَّمْتَنِي، وَزِدْنِي عِلْماً. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
وَالَّذِينَ صَبَرُواْ اْبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ اْلصَّلاَةَ وَأَنْفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ اْلسَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى اْلدَّارِ (22) [سورة الرعد]. سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ. سُبْحَانَ الْخَالِقِ الْبَارِئِ المُصَوِّرِ، الْغَفَّارِ، الْقَهَّارِ، الْوَهَّابِ، الرَّزَّاقِ، الْفَتَّاحِ، الْعَلِيمِ، الْقَابِضِ، الْبَاسِطِ، الْخَافِضِ، الرَّافِعِ، المُعِزِّ، المُذِلِّ، السَّمِيعِ، الْبَصِيرِ، الْحَكِيمِ، الْعَدْلِ، اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ أنْتَ الْهَادِي إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ، وَأَنْتَ المُغِيثُ الْحَسِيبُ الْجَلِيلُ، وَأنْتَ الْحَقُّ وَأنْتَ الْوَكِيلُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا آتِي، وَخَيْرَ مَا أَفْعَلُ، وَخَيْرَ مَا أَعْمَلُ، وخَيْرَ مَا أُبْطِنُ، وَخَيْرَ مَا أُظْهِرُ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. آمِين. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَئٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّآ أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ (2) [سورة الحج]. رَبِّ.. أَنْتَ أَقْرَبُ شَهِيدٍ، وَأَدْنَى حَفِيظٍ، حُلْتَ دُونَ النُّفُوسِ، وَأَخَذْتَ بِالنَّوَاصِي، وَكَتَبْتَ الآثَارَ، وَنَسَخْتَ الآجَالَ، القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ، الحَلاَلُ مَا أَحْلَلْتَ، وَالحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّيِنُ مَا شَرَعْتَ، وَالأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، وَالخَلْقُ خَلْقُكَ، وَالعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللهُ الرَّؤوفُ الرَّحِيمُ. تَمَّ نُورُكَ إِلَهَنا فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، عَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، بَسَطْتَّ يَدَكَ فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ الوُجُوهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ العَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى مَا أَعْطَيْتَ وَأَوْلَيْتَ يَا كَرِيمُ يَا عَظِيمُ يَا حَلِيمُ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَئٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّآ أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ (2) [سورة الحج]. يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58) [سورة يونس]. اللَّهُمَّ يَا سَامِعَ الأَصْوَاتِ، يَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ، يَا مُجِيبَ الدَّعَوَاتِ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ، يَا رَبَّ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتِ، يَا مَنْ لاَ تَخْتَلِفُ عَلَيْهِ الُّلغَاتُ، يَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا، إِلَهَنا.. هَلْ فِي الوُجُودِ رَبٌّ سِوَاكَ فَيُدْعَى، أَمْ هَلْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُكَ فَيُرْجَى، أَمْ هَلْ مِنْ حَاكِمٍ فَتُرْفَعُ إِلَيْهِ الشَّكْوَى، إِلَى مَنْ نَشْتَكِي وَأَنْتَ الكَرِيمُ القَادِر، أَمْ بِمَنْ نَسْتَنْصِرُ وَأَنْتَ المَوْلَى النَّاصِر، أَمْ بِمَنْ نَسْتَغِيثُ وَأَنْتَ المَوْلَى القَاهِر، يَا مَنْ هُوَ عَالِمٌ بِالسَّرَائِرِ وَالضَّمَائِرِ، يَا مَنْ هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالبَاطِنُ وَالظَّاهِرُ.. يَا حَبِيبَ المُحِبِّينَ، يَا جَلِيسَ الذَّاكِرِينَ، يَا أَنِيسَ المُنْقَطِعِينَ، يَا أَمَانَ الخَائِفِينَ، يَا دَلِيلَ الحَائِرِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ، إِعْتِقْ رِقَابَنا أَجْمَعِينَ مِنَ النِّيرَانِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ القَضَاءِ، وَبَرْدَ العَيْشِ بَعْدَ المَوْتِ، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَعْتَدِيَ أَوْ يُعْتَدَى عَلَيَّ، أَوْ أَكْتَسِبَ خَطِيئةًَ أَوْ ذَنْباً لاَ تَغْفِرُه. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ نَعِيماً لاَ يَبِيدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَعْلَى الجَنَّةِ، جَنَّةِ الخُلْدِ. اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإِيمَانِ وَاجْعَلْنا هُدَاةً مُهْتَدِينَ غَيْرَ ضَالِّينَ وَلاَ مُضِلِّينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الأَحَدُ الصَّمَدُ، الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدُ، أَنْ تَغْفِرَ لِي وَترحَمَنِي بِتَرْكِ الْمَعاصِي أَبداً ما أَحْيَيْتَنِي. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 03:04. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.