فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ، وَخَيْرَ الدُّعَاءِ، وَخَيْرَ النَّجَاحِ، وَخَيْرَ العَمَلِ، وَخَيْرَ الثَّوَابِ، وَخَيْرَ الْحَيَاةِ، وَخَيْرَ الْمَمَاتِ، وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي، وَحَقِّقْ إِيمَانِي، وَارْفَعْ دَرَجَتِي، وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ.. آمِين. اللَّهُمَّ لاَ بَرَاءَةَ لِي مِنْ ذَنْبٍ فَأَعْتَذِرُ، وَلاَ قُوَّةَ لِي فَأَنْتَصِرُ، وَلكِنِّي مُذْنِبٌ مُسْتَغْفِرٌ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ ، وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ دَيْناً إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ مَرِيضاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ مُبْتَلَىً إِلاَّ عَافَيْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضَا وَلَنَا فِيهَا صَلاَحٌ إِلاَّ قَضَيْتَهَا بِفَضْلِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ والأَبْصَارِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلى دِينِكَ. اللَّهُمَّ يَا مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ والأَبْصَارِ، صَرِّفْ قُلُوبَنَا إِلَى طَاعَتِكَ. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ رَبِّي وَأَتُوبُ إِلَيْكَ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ آمين يارب .,’ بارك الله فيكم ... أسأل الله أن يتقبل منا و منكم صالح الأعمال |
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا إِلَى جَمَالِ آيَاتِكَ نَاظِرِينَ، ولِرَوَائِعِ قُدْرَتِكَ مُبْصِرينَ، وَإِلَى جَنَابِكَ الرَّحِيمِ مُتَّجِهِينَ، وَاجْعَلْنَا عَلَى نَهْجِ النَّبِيِّ المُصْطَفَى - عَلَيْهِ أَفَضَلُ الصَّلاَةِ وَأَزْكَى التَّسْلِيمِ - سَالِكِينَ، وَبِسُنَّتِهِ وَهِدَايَتِهِ عَامِلِينَ، وَبِآثَارِهِ مُقْتَفِينَ، وَمَتِّعْنَا اللَّهُمَّ بِصُحْبَتِهِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَخْشَاكَ حَتَّى كَأَنِّي أَرَاكَ، وَأَسْعِدْنِي بِتَقْوَاكَ، وَلاَ تَجْعَلْنِي بِمَعْصِيَتِكَ مَطْرُوداً، وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ، وَبَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولَ بِهِ بَينَنَا وَبَينَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَينَا مَصَائِبَ الدُّنيَا، وَمَتِّعنَا اللَّهُمَّ بِأَسْمَاعِنا وَأَبْصَارِنا وَقُوَّاتِنا أَبَداً ما أَبْقَيْتَنا، وَاجْعَلهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَل ثَأرَنا عَلَى مَنْ ظَلَمَنا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنا فِي دِينِنَا، وَلا تَجْعَل الدُّنْيا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ إِلىَ النَّارِ مَصِيرَنا، وَاجْعَل الجَنَّةَ هِيَ دَارَنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنا مَنْ لاَ يَخَافُكَ فِينَا وَلاَ يَرْحَمُنَا، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين! اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
"رب ! أعني ولا تعن علي, وانصرني ولا تنصر علي, وامكر لي ولا تمكر علي, واهدني ويسر الهدى لي, وانصرني على من بغى علي, رب ! اجعلني لك شاكرا, لك ذاكرا, لك راهبا, لك مطواعا, لك مخبتا, إليك أواها منيبا, رب ! تقبل توبتي, واغسل حوبتي, وأجب دعوتي, وثبت حجتي, وسدد لساني, واهد قلبي, واسلل سخيمة صدري ."
سنن ابي داود , مسند أحمد , وسنن ابن ماجه , والنسائي في الكبرى , والادب المفرد ,والمشكاة باسناد صحيح "اللهم انصرني على من بغي علي , وأرني ثأري ممن ظلمني , وعافني في جسدي ومتعني بسمعي وبصري ماابقيتني واجعلهما الوارث مني" الدعاء للطبراني (1448) , باسناد حسن |
اقتباس:
جزااك الله خيراً |
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي، وَتَضَعَ وِزْرِي، وَتُصْلِحَ أَمْرِي، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي، وَتُنَوِّرَ قَلْبِي، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ.. آمِين. اللَّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ أنْ تُبَارِكَ فِي سَمْعِي، وَفِي بَصَرِي، وَفِي رُوحِي، وَفِي خَلْقِي وَفِي خُلُقِي، وَفِي أَهْلِي، وَفِي مَحْيَايَ، وَفِي عَمَلِي، وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. آمِين. اللَّهُمَّ وَفِّقْني لِطاعَتِكَ وَحُسْنِ عِبادَتِكَ، وَارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعاصِي أَبَداً ما أَبْقَيْتَنِي، وارْزُقْنِي الإِخْلاَصَ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ، وَثَبِّتْنِي بِالقَوْلِ الثّابِتِ، وَلاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، وَتَوَفَّنِي عَلَى الإِيمانِ. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه]. اللَّهُمَّ نَوِّرْ بَصَائِرَنا لِنَرَى نُورَكَ أَمَامَنَا، وَنُشَاهِدَ آثَارَ قُدْرَتِكَ حَوْلَنَا، حَتَّى نَزْدَادَ بِكَ إِيماناً، وَعَلَيْكَ تَوَكُّلاً. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَتْبَاعِهِ وَمُحِبِّيهِ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَإحْسَانِكَ يَا كَرِيمُ. أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَواتُ والأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ، أَنْ تَقْبَلَنِي، وَأنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّار. اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا الصَّلاَةَ وَالصِّيَامَ وَالقِيَامَ وَسَائِرَ الأَعْمَال.. اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْ تُضِلَّنِي، أَنْتَ الحَيُّ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَالجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ. اللَّهُمَّ قِنِي شَرَّ نَفْسِي، وَاعْزِمْ لِي عَلَى أَرْشَدِ أَمْرِي، اللَّهُمَّ اغْفِر لِي مَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَخْطَأتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ، وَمَا عَلِمْتُ وَمَا جَهِلْتُ. اللهم فرج كربي وكرب المسلمين اللهم يسر امري وأمر المسلمين اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم ياحي ياقيوم نسالك مسألة المضطرين باسمائك الحسني التي أنزلتها في كتابك أو علمتها أحد من خلقك أو استأثرت بها في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلبي وجلاء همي وحزني وأن تيسرلي حفظه وان تفرج به همي وتغفرلي ولجميع المسلمين والمسلمات اللهم امين _ اللهم امين |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 03:05. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.